logo
دراسة تربط بين الميكروبلاستيك وزيادة معدلات الإعاقة لدى سكان السواحل

دراسة تربط بين الميكروبلاستيك وزيادة معدلات الإعاقة لدى سكان السواحل

الشرق السعودية٢٧-٠٢-٢٠٢٥

أظهرت دراسة أولية أن الجزيئات البلاستيكية الدقيقة "الميكروبلاستيك" الموجودة في مياه المحيطات والبحار، قد تكون مرتبطة بزيادة معدلات الإعاقة بين سكان المناطق الساحلية.
والميكروبلاستيك هي جزيئات بلاستيكية دقيقة لا يتجاوز حجمها 5 مليمترات، وتنتج عن تحلل النفايات البلاستيكية الكبيرة، أو تُصنع خصيصاً بهذا الحجم لاستخدامها في منتجات مثل مستحضرات التجميل ومنظفات البشرة.
وتنتشر هذه الجزيئات في البيئات البحرية بفعل التيارات المائية، إذ تبتلعها الكائنات البحرية، ما يؤدي إلى دخولها في السلسلة الغذائية، وبسبب صغر حجمها، يصعب ترشيحها وإزالتها من المياه، ما يجعلها تهديداً بيئياً متزايداً يمكن أن يؤثر على صحة الإنسان والنظم البيئية على المدى الطويل.
الحفاظ على البيئة البحرية
تسلط الدراسة الضوء على مخاطر جديدة محتملة للتلوث البلاستيكي في المحيطات، مما يستدعي إجراء مزيد من الأبحاث واتخاذ تدابير للحد من انتشار الميكروبلاستيك في البيئة.
ولم تثبت الدراسة، التي نُشرت خلال الاجتماع السنوي الـ77 للأكاديمية الأميركية لعلم الأعصاب، أن الميكروبلاستيك يسبب هذه الإعاقات، لكنها وجدت علاقة واضحة بين المستويات العالية من هذه الجزيئات وانتشار الإعاقة بين السكان.
وشملت الدراسة تحليل بيانات 218 مقاطعة ساحلية في الولايات المتحدة عبر 22 ولاية، حيث صنَّف الباحثون المناطق بناء على مستويات تلوث مياه المحيط بالميكروبلاستيك.
وتبيّن أن بعض المناطق تحتوي على أكثر من 1000 قطعة بلاستيكية لكل متر مكعب من المياه، بينما كانت المناطق الأقل تلوثاً تحتوي على أقل من 10 قطع.
وبعد ذلك، قارن الباحثون بين مستويات التلوث ونسب الإعاقة لدى السكان، ووجدوا أن معدلات الإعاقة كانت أعلى في المناطق ذات التلوث المرتفع.
وأظهرت الدراسة أن في المناطق التي تحتوي على أعلى مستويات من الميكروبلاستيك، بلغت نسبة الأشخاص الذين يعانون من إعاقات في التفكير والذاكرة 15.2%، مقارنة بـ13.9% في المناطق الأقل تلوثاً، أما نسبة المصابين بإعاقات حركية، فقد وصلت إلى 14.1% في المناطق الملوثة، مقابل 12.3% في المناطق الأقل تلوثاً.
كما ارتفعت نسبة الأشخاص الذين يواجهون صعوبة في العناية بأنفسهم مثل ارتداء الملابس أو الاستحمام إلى 4.2% في المناطق ذات التلوث العالي، مقارنة بـ3.6% في المناطق الأقل تلوثاً.
وبالنسبة للإعاقات المتعلقة بالعيش المستقل، مثل القدرة على التسوق أو إدارة الأموال، فقد بلغت النسبة 8.5% في المناطق الملوثة، مقابل 7.7% في المناطق الأخرى.
خطر الإعاقات العصبية
وحتى بعد الأخذ في الاعتبار عوامل مثل أمراض القلب والسكتات الدماغية والتلوث الهوائي ومستوى الدخل، ظلت معدلات الإعاقة أعلى في المناطق ذات التلوث المرتفع، حيث سجلت زيادة بنسبة 9% في إعاقات التفكير والذاكرة، و6% في إعاقات الحركة، و16% في إعاقات العناية بالنفس، و8% في إعاقات العيش المستقل.
وأكد الباحث الرئيسي في الدراسة، سارجو جاناترا، أن البيئة تلعب دوراً رئيسياً في صحة الإنسان، وأن التلوث قد يكون عاملاً في زيادة خطر الإعاقات العصبية.
وأضاف جاناترا أن هناك حاجة ماسة لمزيد من الأبحاث لفهم كيفية تأثير الميكروبلاستيك على صحة الدماغ والجهاز العصبي.
وأشار الباحثون إلى أن كمية الميكروبلاستيك في مياه المحيط قد تتأثر بعدة عوامل، مثل التيارات البحرية والكثافة السكانية وأنظمة إدارة النفايات والأنشطة الصناعية، لكن لا تزال هناك تساؤلات بشأن كيفية تأثير هذه الجسيمات على صحة الإنسان، وما إذا كان التعرض الطويل لها يؤدي إلى تغيرات عصبية تساهم في زيادة معدلات الإعاقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة صحية جديدة.. الأطعمة المصنعة ترتبط بالاكتئاب والخرف
أزمة صحية جديدة.. الأطعمة المصنعة ترتبط بالاكتئاب والخرف

عكاظ

timeمنذ 3 أيام

  • عكاظ

أزمة صحية جديدة.. الأطعمة المصنعة ترتبط بالاكتئاب والخرف

تابعوا عكاظ على كشفت دراسة علمية حديثة عن ارتباط مثير للقلق بين الأطعمة فائقة التصنيع (UPFs)، مثل رقائق البطاطس وألواح البروتين، وارتفاع معدلات الاضطرابات العقلية والعصبية، بما في ذلك الاكتئاب، والقلق، والخرف، وحتى التوحد. وحسب الدراسة، يُعتقد أن السبب الرئيسي يكمن في الميكروبلاستيك، وهي جزيئات بلاستيكية دقيقة تتسرب إلى هذه الأطعمة أثناء التصنيع والتعبئة، وتتراكم بشكل مقلق في أجسامنا، بما في ذلك الدماغ. وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة «Brain Medicine»، أن الأطعمة فائقة التصنيع تحتوي على مستويات أعلى بكثير من الميكروبلاستيك مقارنة بالأطعمة الكاملة. وأشار الدكتور نيكولاس فابيانو، أحد معدي الدراسة من جامعة أوتاوا، إلى أن هذه الجزيئات الصغيرة قادرة على اختراق الحاجز الدموي الدماغي، مما يؤدي إلى تراكمها في الدماغ بكميات مثيرة للقلق. وأضاف الدكتور وولفجانج ماركس من مركز الغذاء والمزاج بجامعة ديكين أن هناك تداخلاً ملحوظاً في الآليات البيولوجية التي تسببها الأطعمة فائقة التصنيع والميكروبلاستيك، مثل الالتهابات، الإجهاد التأكسدي، وخلل في وظائف الميتوكوندريا وأنظمة الناقلات العصبية. واستعرضت الدراسة أبحاثاً سابقة، منها دراسة نُشرت في «The British Medical Journal»، أظهرت أن الأشخاص الذين يستهلكون الأطعمة فائقة التصنيع يواجهون مخاطر أعلى بنسبة 22% للإصابة بالاكتئاب، و48% للقلق، و41% لاضطرابات النوم، التي بدورها تؤثر سلباً على الصحة العامة. كما وجدت دراسة أخرى أن الميكروبلاستيك يسبب إجهاداً تأكسدياً في الجهاز العصبي المركزي، مما قد يؤدي إلى تلف خلوي وزيادة التعرض للاضطرابات العصبية. وتشير الأبحاث إلى أن الأطعمة فائقة التصنيع تؤثر سلباً على محور الأمعاء والدماغ، حيث يؤدي اضطراب ميكروبيوم الأمعاء إلى تأثيرات سلبية على المزاج والصحة العقلية. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي هذه الأطعمة على مواد تحلية صناعية ومعادن ثقيلة مثل الزئبق والرصاص، التي قد تزيد من اضطرابات التواصل بين خلايا الدماغ وتعطل الهرمونات. أخبار ذات صلة وكشفت دراسة منفصلة أجريت في 2025 على 54 جثة أن جميع الأدمغة تحتوي على ميكروبلاستيك بكميات تعادل ملعقة بلاستيكية، مع وجود مستويات أعلى بعشر مرات لدى المصابين بالخرف مقارنة بالأصحاء. ومع ارتفاع مستويات الميكروبلاستيك في الدماغ بنسبة 50% خلال السنوات الثماني الماضية، تزايدت حالات الخرف بشكل موازٍ، مع توقعات بمضاعفتها بحلول 2030. كما يُرجح أن الميكروبلاستيك يساهم في ارتفاع معدلات التوحد، الذي يصيب واحداً من كل 31 طفلاً في الولايات المتحدة، مقارنة بواحد من كل 150 طفلاً قبل عقدين، نتيجة تأثيره على ميكروبيوم الأمعاء وتغيير التعبير الجيني المرتبط بتطور الدماغ. واقترح الباحثون إنشاء مؤشر الميكروبلاستيك الغذائي (DMI) لقياس التعرض لهذه الجزيئات عبر الأطعمة وتقييم مخاطر تراكمها. كما دعا الدكتور ستيفان بورنشتاين، صاحب دراسة مراجعة علمية، إلى تقليل التعرض للميكروبلاستيك عبر اختيار أطعمة كاملة وتغليف بديل، والبحث في تقنيات مثل الأفيريسيس، وهي عملية طبية لإزالة الميكروبلاستيك من الدم. وتؤكد الدراسة أن الأطعمة فائقة التصنيع، بما تحمله من ميكروبلاستيك، تشكل خطراً على الصحة العقلية والعصبية. ومع ذلك، يشدد الباحثون على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد العلاقة المباشرة بين الميكروبلاستيك وهذه الاضطرابات. وفي الوقت الحالي، يُنصح بتقليل استهلاك الأطعمة فائقة التصنيع وزيادة تناول الأطعمة الكاملة لتحسين الصحة العامة.

نجاح «مذهل» لاختبارات دم في الكشف المبكر عن ألزهايمر
نجاح «مذهل» لاختبارات دم في الكشف المبكر عن ألزهايمر

الشرق الأوسط

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

نجاح «مذهل» لاختبارات دم في الكشف المبكر عن ألزهايمر

أكدت دراسة جديدة فاعلية اختبارات دم تتبع مؤشرات حيوية رئيسية في الدم، في التشخيص المبكر لمرض ألزهايمر. فبدلاً من الاعتماد على البزل القَطني المؤلم (وهو إجراء يساعد في تشخيص الاضطرابات المختلفة في الجهاز العصبي المركزي) وفحوص الدماغ باهظة الثمن، تعدُّ اختبارات الدم هذه طريقة جديدة أسرع وأقل إيلاماً، لتحديد المخاطر، والمساعدة في التشخيص المبكر لمرض ألزهايمر، حسب شبكة «سي إن إن» الأميركية. وحللت البيانات الأولية التي عُرضت يوم الاثنين في الاجتماع السنوي للأكاديمية الأميركية لعلم الأعصاب في سان دييغو، المؤشرات الحيوية لدى 54 مشاركاً، خضعوا لاختبارات الدم للكشف عن احتمالية إصابتهم بألزهايمر. وأشار الباحثون إلى أن النتائج أظهرت فاعلية هذه الطريقة في كشف احتمالات الإصابة بالمرض، وذلك بشكل «مذهل». وقالت مؤلفة الدراسة الرئيسية الدكتورة كيليان نيوتيس، طبيبة الأعصاب في معهد الأمراض العصبية التنكسية في بوكا راتون بفلوريدا: «لا ينظر الأطباء عادة في وقت مبكر إلى التغيرات في كثير من المؤشرات الحيوية المرتبطة ببروتينات الأميلويد والتاو وبالتهاب الأعصاب، لتحديد خطر الإصابة بألزهايمر، أو كوسيلة لتتبع التقدم في رحلة الشخص نحو العلاج من المرض وتحسين إدراكه وتركيزه». وأضافت: «نعتقد أن ملاحظة التغيرات في هذه المؤشرات الحيوية قد تُظهر كيف يتم عكس تطور المرض بيولوجياً، من خلال اتخاذ الشخص إجراءات محددة، مثل تحسين النظام الغذائي، والحفاظ على ضغط الدم عند مستوى منخفض، وتناول بعض الأدوية والفيتامينات، والتحكم في الوزن، وممارسة الرياضة، وحل الألغاز». فحوص تصوير مقطعي لشخص مصاب بألزهايمر (رويترز) وأكد فريق الدراسة أن نتائج عمله أثبتت أن اختبارات الدم لكشف مرض ألزهايمر هي مفتاح الوقاية من المرض. فإذا أمكن تشخيص المرضى بسرعة وفي وقت مبكر، يمكنهم اتخاذ إجراءات وقائية واتباع بعض التغييرات في نمط حياتهم، تهدف إلى إبطاء تطور مرضهم. ألزهايمر هو مرض عصبي تنكسي يتّسم بالتدهور التدريجي للوظائف المعرفية، مثل الذاكرة واللغة والتفكير والسلوك والقدرات على حل المشكلات. وهو السبب الأكثر شيوعاً للخرف؛ ويمثل 60- 80 في المائة من الحالات. والغالبية العظمى من المصابين بمرض ألزهايمر هم من كبار السن، على الرغم من أنه قد يصيب أيضاً الأشخاص الأصغر سناً الذين تقل أعمارهم عن 65 عاماً.

احذر.. 12 طعاماً صحياً تحمل «السرطان»
احذر.. 12 طعاماً صحياً تحمل «السرطان»

عكاظ

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • عكاظ

احذر.. 12 طعاماً صحياً تحمل «السرطان»

في تقرير صادم كشف عنه خبراء الصحة والبيئة وفقاً لموقع MailOnline، تبين أن 12 نوعاً من الأطعمة التي يُنظر إليها عادةً كخيارات صحية تحتوي في واقع الأمر على جزيئات بلاستيكية دقيقة مرتبطة بأمراض خطيرة مثل السرطان، وتلف الحمض النووي، ومشكلات صحية أخرى. هذه الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، التي يقل حجمها عن 5 ملم، وفقاً لـ«MailOnline» تغزو حياتنا اليومية عبر الهواء، والماء، والتربة، لتصل إلى أطباقنا وتتسلل إلى أجسامنا، مخلفةً أضراراً محتملة. الأطعمة التي شملها التقرير تشمل مفاجآت مثل الجزر، والتفاح، والسلطات الجاهزة، وهي عناصر تُعتبر أساسية في النظام الغذائي الصحي، لكن بسبب معالجتها العالية، أو تخزينها في عبوات بلاستيكية، أو تلوث البيئة التي تُزرع أو تُصطاد منها، تحمل هذه الأطعمة كميات مرتفعة من الميكروبلاستيك. ورغم صعوبة القضاء التام على هذه الجزيئات من حياتنا إلا أن هناك بدائل بسيطة يمكن أن تقلل من تعرضنا لها، وتتمثل تلك الأطعمة في: 1 - الجزر الجزر غني بفيتامين (أ) الضروري للنظر والمناعة، لكن الدراسات أثبتت أن الخضروات الجذرية تمتص الميكروبلاستيك من التربة والماء عبر جذورها، لذا يمكن استبداله بالسبانخ أو الفلفل الملون للحصول على الفوائد نفسها بمخاطر أقل. 2 - ناجتس نباتية كشفت الأبحاث أن الناجتس النباتية تحتوي على 0.32 جزيء ميكروبلاستيك لكل غرام، بسبب معالجتها العالية وتغليفها البلاستيكي، وبالتالي يُفضل تحضيرها منزلياً باستخدام التوفو أو السايتان. 3 - التفاح «تفاحة يومياً تبعد الطبيب»، لكن الدراسات وجدت أن التفاح يحتوي على أكثر من 100 ألف جزيء ميكروبلاستيك لكل غرام، ويُنصح باختيار التوت أو العنب الغني بمضادات الأكسدة التي قد تحمي من أضرار البلاستيك. 4 - الأرز الأرز مصدر رائع للكربوهيدرات، لكنه يحمل نحو 3 - 4 ملليغرامات من البلاستيك لكل 100 غرام، ويزداد الرقم مع الأرز سريع التحضير، ويُنصح بغسله جيداً قبل الطهي لتقليل التلوث بنسبة 20-40%. 5 - المياه المعبأة المياه في الزجاجات البلاستيكية تحتوي على نحو 240 ألف جزيء بلاستيكي لكل لتر، لذا يُنصح باستخدام زجاجة قابلة لإعادة الاستخدام لتجنب ذلك. 6 - السلطات الجاهزة أخبار ذات صلة التغليف البلاستيكي يجعل السلطات الجاهزة محملة بالميكروبلاستيك، وبالتالي تنصح الدراسات بتحضير السلطة بنفسك من خضروات طازجة ومغسولة. 7 - المأكولات البحرية تتضاعف كمية الميكروبلاستيك في المحيطات كل 6 سنوات، ما يؤثر على الأسماك والمحار، ويُنصح بتقليل استهلاكك وتجنب المنتجات المصنعة مثل شرائح السمك المجمدة. 8 - ملح البحر الوردي الهيمالايا على عكس المتوقع، الملح غير المعالج مثل ملح الهيمالايا يحتوي على ميكروبلاستيك أكثر من الملح المعالج بسبب تلوث المحيطات وطرق استخراجه، لذا اختر ملح الطعام الأمريكي المعالج. 9 - منتجات الألبان المصنعة الجبن المبشور والحليب التقليدي غنيان بالميكروبلاستيك، لذا ابحث عن منتجات ألبان عضوية محلية. 10 - الشاي في أكياس النايلون كيس شاي نايلون واحد يطلق مليارات الجزيئات البلاستيكية عند التخمير، لذا يُنصح باستخدام أكياس ورقية أو شاي سائب مع مصفاة معدنية. 11 - الأعشاب البحرية الأعشاب البحرية تلتقط الميكروبلاستيك من المحيطات، ولا يزيلها الغسيل، وينصح خبراء التغذية باستبدالها بورق الأرز أو الخس في السوشي. 12 - العسل النحل ينقل الميكروبلاستيك من البيئة الملوثة إلى العسل، خصوصاً في المدن، لذا اختر عسلاً من مناطق ريفية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store