logo
باريس تدين سعي إيران «المتعمد للتصعيد النووي»

باريس تدين سعي إيران «المتعمد للتصعيد النووي»

الوسطمنذ 2 أيام

دانت فرنسا «بشدة» اليوم الخميس إعلان إيران عزمها بناء منشأة جديدة وزيادة إنتاجها من اليورانيوم المخصّب، معتبرة ذلك مؤشرا على سعي طهران «المتعمد للتصعيد النووي».
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية أن باريس «أخذت علما، مع الكثير من القلق، بتصريحات إيران»، وتدعوها إلى «العودة لإطار المفاوضات».
جاء هذا التطور بعد اعتماد مجلس محافظي الوكالة الذرية الخميس قرارا يدين «عدم امتثال» إيران لالتزاماتها النووية، في تحذير جديد قبل إحالة الملف إلى الأمم المتحدة.
وأيدت النص الذي أعدته لندن وباريس وبرلين (إي 3)، وانضمت إليها واشنطن، 19 دولة من أصل 35، على ما أفادت مصادر دبلوماسية عدة وكالة «فرانس برس». ويدعو القرار إيران إلى أن «تعالج بشكل عاجل عدم احترامها» التزاماتها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي.
الاتحاد الأوروبي دعا إلى ضبط النفس
من جهته، حض الاتحاد الأوروبي إيران اليوم الخميس على ممارسة «ضبط النفس» بعدما تعهدت طهران بناء منشأة جديدة لتخصيب اليورانيوم ردا على قرار صدر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية يدين عدم امتثالها لالتزاماتها.
وقال الناطق باسم دائرة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي أنور العوني «ندعو إيران إلى معاودة التعاون بشكل كامل مع الوكالة وتطبيق التزاماتها كاملة.. (و) ممارسة ضبط النفس وتجنب أي خطوة من شأنها أن تؤدي إلى تصعيد الوضع»، في إشارة إلى تعهد الجمهورية الإسلامية زيادة أنشطة التخصيب «بشكل كبير».
ويرى محللون أن تبني القرار الذي يلوح برفع ملف إيران إلى مجلس الأمن الدولي في حال عدم اتخاذها مبادرات خلال الأسابيع المقبلة يمنح الدول الأربع إمكان تفعيل «آلية الزناد» التي تسمح بإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران، وهو بند مُضمن في اتفاق 2015 بذريعة مخالفتها بنوده. وتنتهي صلاحية هذا البند في أكتوبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باكستان: نقف مع إيران بكل الوسائل وندعو للوحدة لمواجهة إسرائيل
باكستان: نقف مع إيران بكل الوسائل وندعو للوحدة لمواجهة إسرائيل

عين ليبيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • عين ليبيا

باكستان: نقف مع إيران بكل الوسائل وندعو للوحدة لمواجهة إسرائيل

دعا وزير الدفاع خواجه آصف جميع الدول الإسلامية إلى توحيد صفوفها لمواجهة ما وصفه بـ'العدوان الإسرائيلي' المتواصل، مؤكداً وقوف باكستان إلى جانب إيران في ظل التصعيد الأخير. وشدد في كلمة حاسمة أمام الجمعية الوطنية الباكستانية اليوم السبت، على أن الهجوم الإسرائيلي الأخير على المنشآت العسكرية الإيرانية، والذي أسفر عن مقتل عدد من القادة العسكريين والمدنيين، يمثل اعتداءً يستهدف دولة مجاورة تربطها بباكستان علاقات تاريخية وعميقة تمتد لقرون. وقال آصف: 'إيران إخواننا وشركاؤنا، وفي هذه المحنة نقف معها بكل الوسائل المتاحة. سنحمي مصالح الإيرانيين، ونشاركهم أحزانهم وآلامهم'. وحذر من أن إسرائيل لا تستهدف إيران فقط، بل تتعدى تهديداتها لتشمل اليمن وفلسطين، مؤكداً أن وحدة العالم الإسلامي أصبحت ضرورة حتمية، مضيفاً: 'إذا بقينا صامتين ومنقسمين اليوم، فسيتم استهداف الجميع في النهاية'. وطالب الوزير بعقد اجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي، داعياً جميع الدول الإسلامية إلى التوحد لمواجهة التحديات التي تفرضها إسرائيل. ولفت إلى أن الاحتجاجات العالمية ضد إسرائيل لم تقتصر على الشعوب الإسلامية، بل شملت حتى شعوب غير مسلمة في الغرب، مشيراً إلى أن 'ضمائرهم قد استيقظت على عكس بعض الدول الإسلامية'. وأكد خواجه آصف أن باكستان حافظت على موقفها الثابت منذ البداية، قائلاً: 'لم نعترف بإسرائيل قط ولم نقم أي علاقات معها'. وختم الوزير نداءه بحث جميع الدول الإسلامية على قطع علاقاتها مع إسرائيل، مؤكداً أن 'أيدي إسرائيل ملطخة بدماء المسلمين، ويجب رفض مثل هذه الأيدي'. هيئة الرقابة النووية السعودية: لا تلوث بيئي إثر قصف إسرائيل محطات تخصيب اليورانيوم في إيران أعلنت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية، السبت، أن الوضع البيئي في محيط محطتي تخصيب اليورانيوم في 'نطنز' و'أصفهان' الإيرانتين لا يشهد أي تلوث ناجم عن الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف المنشأتين يوم الجمعة الماضي. وجاء في تغريدة رسمية للهيئة على منصة 'إكس'، أن هذا التقييم مبني على تقارير مركز عمليات الطوارئ النووية السعودي، والتي استندت بدورها إلى إحاطة الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومعلومات الهيئة الرقابية النووية الإيرانية، ضمن اتفاقية التبليغ المبكر عن الحوادث النووية.

روسيا تقود تحالفا دوليا لبناء أول محطة نووية في كازاخستان
روسيا تقود تحالفا دوليا لبناء أول محطة نووية في كازاخستان

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

روسيا تقود تحالفا دوليا لبناء أول محطة نووية في كازاخستان

أعلنت سلطات كازاخستان، أكبر منتج لليورانيوم في العالم، اليوم السبت اختيار الشركة الروسية العملاقة لصناعات الطاقة النووية «روساتوم» لبناء أول محطة نووية في البلاد، وهو مشروع كانت فرنسا والصين وكوريا الجنوبية تسعى لتوليه. وأعلنت وكالة الطاقة الذرية الكازاخستانية «تم اختيار روساتوم لقيادة تحالف دولي لبناء أول محطة للطاقة النووية في كازاخستان»، وتواجه كازاخستان، الجمهورية السوفياتية السابقة الشاسعة وحليفة موسكو، التي تُعدّ أكبر منتج لليورانيوم في العالم (43%) وثالث أكبر مُورّد لليورانيوم الطبيعي إلى الاتحاد الأوروبي، نقصا حادا في الكهرباء الضرورية للاستهلاك المحلي، بحسب «فرانس برس». واشارت الوكالة الكازاخستانية إلى أنها «تدرس مسألة الحصول على تمويل حكومي للصادرات على نفقة الاتحاد الروسي، تماشيا مع مقترحات روساتوم». محطة نووية.. لأحدث تطورا والأكثر كفاءة من جهتها، رحّبت شركة «روساتوم» في بيان بالقرار الكازاخستاني، ووعدت «ببناء محطة نووية وفق مشروع هو الأحدث تطورا والأكثر كفاءة في العالم، بالاعتماد على التقنيات الروسية». وأضافت الشركة «أن المفاعلات في-في-إي-آر-1200 من الجيل الثالث تجمع بين الحلول التقنية المُثبتة وأحدث أنظمة الحماية الاستباقية والتي تقلص من تبعات الحوادث، المُطوّرة وفقا لمعايير السلامة الدولية». وكانت «روساتوم» تتنافس مع المؤسسة النووية الوطنية الصينية وشركة كهرباء فرنسا وشركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية (كوريا الجنوبية) لبناء هذه المحطة الأولى للطاقة النووية في كازاخستان. وأضافت الوكالة أنها «ستواصل العمل مع شركاء أجانب لتشكيل تحالف دولي فعال»، دون تقديم مزيد من التفاصيل. زيارة الرئيس الصيني إلى كازاخستان ويأتي مشروع التحالف الدولي هذا الذي لم تكشف تفاصيل عن تشكيلته، تلبية لرغبة الزعيم الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف في الحفاظ على علاقات جيدة مع القوى الكبرى، وفازت موسكو التي تحظى بنفوذ تارخي في آسيا الوسطى بهذه المناقصة على حساب الصين التي باتت لاعبا رئيسيا في المنطقة. يأتي هذا الإعلان قبل أيام قليلة من زيارة الرئيس الصيني شي جينبينغ إلى كازاخستان لحضور قمة «آسيا الوسطى والصين». سيتم بناء المحطة التي حظيت بموافقة في استفتاء في خريف العام الماضي جاءت نتائجه مطابقة للتوقعات، بالقرب من قرية أولكين شبه المهجورة (جنوب)، على ضفاف بحيرة بلخاش، ثاني أكبر بحيرة في آسيا الوسطى. وستبني شركة «روساتوم» محطة نووية صغيرة في أوزبكستان المجاورة، كما اقترحت مشروعا مماثلا في قرغيزستان.

إيران تتوعد فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة.. كاتس يهدد بـ«إحراق» طهران
إيران تتوعد فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة.. كاتس يهدد بـ«إحراق» طهران

عين ليبيا

timeمنذ 5 ساعات

  • عين ليبيا

إيران تتوعد فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة.. كاتس يهدد بـ«إحراق» طهران

وجّه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم السبت، تهديداً شديد اللهجة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، متوعداً بإحراق العاصمة الإيرانية في حال استمرار الهجمات الصاروخية على إسرائيل. وقال كاتس في ختام جلسة أمنية طارئة: 'إذا استمر المرشد الإيراني في إصدار أوامره بإطلاق الصواريخ على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، فإن طهران ستحترق'. التهديد الإسرائيلي جاء في أعقاب ضربات جوية مفاجئة نفذها سلاح الجو الإسرائيلي، فجر الجمعة 13 يونيو، تحت مسمى 'عملية الأسد الصاعد'، استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية إيرانية، من بينها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم، وأسفرت العملية عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس الأركان محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية أمير علي حاجي زاده، وفق وسائل إعلام إيرانية. في المقابل، أطلق الحرس الثوري الإيراني عملية 'الوعد الصادق 3″، التي تضمنت قصفاً مكثفاً بالصواريخ استهدف أكثر من 150 موقعاً عسكرياً وأمنياً داخل إسرائيل، بينها قاعدتا نفاتيم وتل نوف الجويتان، ومركز 'أودا' في تل أبيب. وأكد قائد الحرس الثوري، العميد أحمد وحيدي، أن الضربات نُفذت بدقة عالية وستستمر طالما اقتضى الأمر. وأظهرت لقطات مصوّرة حجم الدمار الذي وصف بأنه غير مسبوق في تل أبيب، بينما قال وزير الدفاع الإسرائيلي إن إيران 'تجاوزت الخطوط الحمراء'، مضيفاً: 'سنواصل الدفاع عن مواطني إسرائيل، والنظام الإيراني سيدفع ثمناً باهظاً'. من جهته، حذر المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية من أن 'الإطلاق الصاروخي القادم سيكون بنحو ألفي صاروخ، أي 20 ضعفاً من الهجمات السابقة'، مؤكداً أن استهداف قادة إيران 'لن يضعف قدراتها، بل سيزيد من عزيمتها'. ضحايا مدنيون وتحذيرات بيئية أعلن التلفزيون الإيراني صباح السبت عن ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الإسرائيلي على مجمع جمران السكني في طهران إلى 60 قتيلاً، بينهم 20 طفلاً، مؤكداً انتشال 38 جثة حتى الآن، في وقت تتواصل فيه أعمال إزالة الأنقاض. وفي تطور لافت، أقر المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، بوقوع أضرار داخل منشأتي نطنز وفوردو النوويتين، مع وجود تلوث إشعاعي 'محصور داخل نطنز فقط'، نافياً وجود خطر على المناطق المحيطة، لكنه أكد أن العمل جارٍ لتنظيف الموقع. من جانبه، حذر البروفيسور تشنغ أنجوانج، نائب مدير معهد العلاقات الدولية في جامعة نانجينغ الصينية، من مخاطر تسرب إشعاعي جراء القصف المتبادل للمنشآت النووية، مؤكداً أن 'القصف الإسرائيلي لمنشأة نطنز قد يؤدي إلى كارثة بيئية وإنسانية'، مضيفاً أن الرد الإيراني المتوقع على منشآت إسرائيلية يزيد من احتمالات أزمة نووية تهدد أمن المنطقة والعالم، رغم عدم امتلاك إيران أسلحة نووية مقارنة بالتفوق النووي الإسرائيلي. إيران تهدد برد إقليمي وتحذّر القوى الغربية نقلت وكالة مهر الإيرانية عن مصادر عسكرية رفيعة أن إيران أبلغت رسمياً الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا أنها ستستهدف منشآت هذه الدول في حال تقديمها دعماً لإسرائيل، كما هددت طهران بضرب القواعد العسكرية لدول الخليج والسفن الغربية في الخليج والبحر الأحمر، معتبرة أي مشاركة في صد الهجمات الإيرانية بمثابة 'تواطؤ وعدوان'. وأكد مصدر عسكري إيراني رفيع أن 'الحرب ستتوسع لتشمل كامل الأراضي الإسرائيلية، وستطال القواعد الأمريكية في المنطقة'، مشيراً إلى أن الضربات القادمة ستكون 'واسعة ومؤلمة وتجعل المعتدين يندمون بشدة'. الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية 9 علماء في البرنامج النووي الإيراني ويصف العملية بـ'ضربة استراتيجية' أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، اغتيال تسعة من كبار العلماء والخبراء الإيرانيين المرتبطين بالبرنامج النووي، مؤكداً أن العملية تمثل ضربة كبيرة لقدرة إيران على تطوير أسلحة دمار شامل. وذكر الجيش في بيان رسمي أن المستهدفين 'كانوا من الشخصيات البارزة في مجالات الفيزياء والهندسة النووية والكيماوية، وأسهموا بشكل مباشر في دعم خطة النظام الإيراني للحصول على أسلحة نووية'. وأضاف البيان أن 'اغتيالهم ألحق ضرراً بالغاً بالبنية التحتية المعرفية والتقنية للبرنامج النووي الإيراني'. وبحسب البيان، فإن قائمة المستهدفين تضم: فريدون عباسي – خبير في الهندسة الذرية محمد مهدي طهرانجي – خبير في الفيزياء أكبر مطلب زاده – خبير في الهندسة الكيماوية سعيد برجي – خبير في هندسة المواد أمير حسن فكهي – خبير في الفيزياء عبد الحميد منوشهر – خبير في فيزياء المفاعلات النووية منصور عسكري – خبير في الفيزياء أحمد رضا ذو الفقاري دارياني – خبير في الهندسة الذرية علي باكوايي كتريمي – عالم ميكانيك بالأرقام والأسماء.. خسائر إسرائيل وإيران بالمواجهة العسكرية الساخنة شهدت المنطقة خلال اليومين الماضيين تصعيدًا عسكريًا غير مسبوق بين إسرائيل وإيران، أسفر عن خسائر بشرية ومادية كبيرة في كلا الطرفين، وسط تهديدات متبادلة وتصعيد مستمر. أعلنت التقارير الإيرانية الرسمية مقتل 78 شخصًا وإصابة 329 آخرين بين المدنيين والعسكريين، نتيجة الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في طهران والمحافظات، أبرزها منشأتي نطنز في أصفهان وخنداب في أراك. وشملت الخسائر مقتل قادة بارزين في الحرس الثوري الإيراني، من بينهم اللواء حسين سلامي قائد الحرس الثوري، ورئيس هيئة الأركان العامة محمد باقري، ونائب رئيس هيئة الأركان غلام علي رشيد، وقائد فيلق القدس إسماعيل قاآني، بالإضافة إلى قائد القوة الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده، كما قتل 9 علماء وخبراء بارزين في البرنامج النووي الإيراني، منهم فريدون عباسي (خبير الهندسة الذرية) ومحمد مهدي طهرانجي (خبير الفيزياء) وأكبر مطلب زاده (خبير الهندسة الكيمايئية). وأفاد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، بأن الأضرار في منشأة نطنز النووية كانت سطحية واقتصرت على المنشآت فوق الأرض، مع تأكيد عدم وجود مخاطر تلوث إشعاعي خارجي، رغم تسجيل تلوث محدود داخل المنشأة. على الصعيد الإسرائيلي، أعلنت السلطات مقتل 3 أشخاص وإصابة 90 آخرين جراء القصف الصاروخي الإيراني المكثف الذي استهدف عدة مناطق في تل أبيب وضواحيها، شملت ريشون لتسيون ورمات غان والقدس. وقد أدى القصف إلى دمار واسع، حيث انهارت 9 مبانٍ بالكامل في رمات غان، إضافة إلى تضرر مئات المباني والمركبات، ما تسبب بنزوح أكثر من 100 شخص. في تصعيد جديد، أعلن الجيش الإيراني عن نيته إطلاق نحو 2000 صاروخ في الموجة القادمة من الهجمات، في تهديد واضح يرفع سقف المواجهة. وتواصل إسرائيل تفعيل منظومة 'القبة الحديدية' للدفاع الجوي، بدعم من الولايات المتحدة التي ساعدت في اعتراض جزء من الصواريخ الإيرانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store