logo

بي إم دبليو M3 CS Touring تحطم رقمًا قياسيًا في حلبة نوربورغرينغ وتصبح أسرع 'واجون' في التاريخ!

عالم السياراتمنذ 20 ساعات
في إنجاز غير مسبوق لفئة سيارات 'الواجون' العائلية عالية الأداء، تمكنت
بي إم دبليو M3 CS Touring
من تسجيل زمن قياسي جديد على حلبة
نوربورغرينغ نوردشلايفه
الشهيرة، لتثبت أن السيارات العملية يمكن أن تجمع بين الراحة اليومية وأداء حلبات السباق بجينات M الرياضية الخالصة.
أسرع واجون على الإطلاق بزمن قياسي مذهل
تمكنت M3 CS Touring من قطع حلبة نوربورغرينغ في زمن
7:29.490 دقيقة
، محطمة الرقم السابق الذي حققته النسخة القياسية M3 Touring في عام 2022 بفارق
5.5 ثوانٍ كاملة
(7:35.060 دقيقة). ويقود هذه السيارة المذهلة المهندس في قسم M وسائق تسلق الهضاب البطل
يورغ فايدينغر
، ليكون أول من يكسر حاجز الـ 7:30 دقيقة في سيارة واجون إنتاجية.
قوة هائلة وأداء استثنائي
تستمد السيارة قوتها من محرك
6 أسطوانات خطي ثنائي التيربو سعة 3.0 لتر
يولد
543 حصانًا (550PS)
، متصل بناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات ونظام الدفع الكلي الرياضي
M xDrive
مع ترجيح للعجلات الخلفية.
وتتسارع السيارة من
0 إلى 100 كم/س في 3.5 ثانية فقط
، وتصل سرعتها القصوى إلى
300 كم/س
، لتنافس أقوى السيارات الرياضية على الحلبة.
توازن مثالي بين العملية وروح السباقات
على الرغم من أدائها المذهل، لم تتخلّ M3 CS Touring عن وظيفتها الأساسية كسيارة عائلية، حيث توفر مساحة تخزين عملية تتراوح بين
500 و1,510 لترًا
، ما يجعلها مثالية للقيادة اليومية والرحلات الطويلة دون التضحية بروح سيارات M الخارقة.
وقال
فرانسيسكوس فان ميل
، الرئيس التنفيذي لشركة BMW M GmbH:
'منذ البداية، كان واضحًا أن M3 CS Touring ستضع معايير جديدة في ديناميكيات القيادة. بزمن أقل من 7:30 دقائق على نوربورغرينغ، أثبتت السيارة أنها تمثل مزيجًا مثاليًا بين الأداء الرياضي الخالص والاستخدام العملي اليومي.'
مع هذا الإنجاز، تترقب الأنظار منافسين محتملين مثل
أودي RS5 أفانت
، بينما يُتوقع أن تلعب
M5 Touring
القادمة في فئة مختلفة بفضل حجمها وقوتها الأكبر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوحدة يعود إلى أبوظبي لبدء المرحلة الثالثة من الإعداد
الوحدة يعود إلى أبوظبي لبدء المرحلة الثالثة من الإعداد

الإمارات اليوم

timeمنذ 40 دقائق

  • الإمارات اليوم

الوحدة يعود إلى أبوظبي لبدء المرحلة الثالثة من الإعداد

عادت بعثة الفريق الأول لكرة القدم في نادي الوحدة إلى أبوظبي، أمس، قادمة من ألمانيا بعدما أنهى «العنابي» الفترة الثانية من مرحلة الإعداد، بخوضه معسكراً لمدة ثلاثة أسابيع استعداداً للموسم الجديد. وخاض الوحدة خلال المعسكر خمس مباريات ودية، إذ حقق الفوز في مباراتين وتعادل في ثلاث مباريات، بعدما تغلب في الودية الأولى على جيبيناخ الألماني بأربعة أهداف دون رد، سجلها بيرناردو فولها وعمر خريبين ولوكاس فيرا وعبدالله حمد، وتعادل مع يان ريغنسبورغ أحد أندية الدرجة الثالثة الألمانية بهدف لكل منهما، وسجل هدف «العنابي» الإسباني آرناو براداس، وتعادل في الودية الثالثة مع بيتروس فلو الفرنسي بهدفين لكل فريق، وسجل للوحدة لوكاس فيرا ومنصور المنهالي، كما تعادل مع النصر من دون أهداف في الودية الرابعة، قبل الفوز على يسكرا دوماجليتسه بأربعة أهداف مقابل هدف في الودية الأخيرة، وسجل أهداف الفريق: عبدالعزيز محمد، وريفيرا، وبيرناندو فولها (هدفين). وسيحصل اللاعبون على راحة قبل استئناف التدريبات الداخلية لخوض المرحلة الثالثة من مرحلة الإعداد التي يسعى خلالها الفريق إلى خوض عدد من المباريات الودية، وذلك قبل الاستحقاقات الرسمية التي يستهلها الفريق بمواجهة عجمان في الجولة الأولى من دوري أدنوك للمحترفين في 17 أغسطس المقبل. من جهة أخرى، تواصل شركة كرة القدم مساعيها من أجل إبرام صفقات جديدة لتعزيز صفوف الفريق، إذ يسعى النادي إلى إكمال ملف الأجانب والتعاقد مع لاعبين أجنبيين في مركزي المهاجم والجناح، إضافة إلى لاعب مقيم في مركز الظهير الأيسر، حيث يوجد في قائمة اللاعبين الأجانب ثلاثة لاعبين هم: السوري عمر خريبين، والإيراني محمد قرباني، والوافد الجديد الأرجنتيني لوكاس فيرا الذي تعاقد معه النادي في الانتقالات الصيفية الحالية. وكان الوحدة تعاقد مع ستة لاعبين في فترة الانتقالات الصيفية، استعداداً للموسم الجديد الذي يصارع خلاله على جبهات عدة، أبرزها دوري المحترفين ودوري أبطال آسيا للنخبة، بتعاقده مع أربعة لاعبين في فئة المقيمين هم الإسباني آرناو براداس، قادماً من برشلونة وخريج أكاديمية لاماسيا، والإيراني مبين دهقان، قادماً من خيبر الإيراني، والأرجنتيني جيرونيمو ريفيرا، قادماً من بانفيلد، والتونسي لؤي الترايعي من الاتحاد المنستيري، بينما تعاقد مع الأرجنتيني لوكاس فيرا في خانة الأجانب في صفقة انتقال حر، قادماً من نادي خيمكي الروسي، ومن اللاعبين المواطنين ضم كايو كانيدو قادماً من الوصل في صفقة انتقال حر. . الوحدة يلتقي مع عجمان بالجولة الأولى من الدوري في 17 الجاري.

ليفربول يكشف عن قمصانه للموسم الجديد بمشاركة صلاح
ليفربول يكشف عن قمصانه للموسم الجديد بمشاركة صلاح

الإمارات اليوم

timeمنذ 40 دقائق

  • الإمارات اليوم

ليفربول يكشف عن قمصانه للموسم الجديد بمشاركة صلاح

كشف نادي ليفربول حامل لقب بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، عن قمصان الفريق للموسم الجديد 2025-2026، بمشاركة عدد من نجومه في مقدمتهم الهداف الدولي المصري محمد صلاح. ونشر الموقع الرسمي لليفربول، أمس، صورة لصلاح بقميص ليفربول الأساسي، وصورة أخرى بالقميص الاحتياطي، وذلك قبل أسبوعين فقط على انطلاق الموسم الجديد لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز. ويمثل القميص الجديد عودة للشراكة التاريخية بين ليفربول وشركة أديداس، بعد أن تم الإعلان رسمياً في مارس الماضي عن تجديد التعاون بين الطرفين. ويأتي القميص الأساسي باللون الأحمر الكامل مع الخطوط الثلاثة البيضاء الكلاسيكية لأديداس على الأكمام، بينما استوحي شكل القميص الاحتياطي من التصاميم الكلاسيكية للنادي، بتدرجات الأبيض العاجي وتفاصيل بالأحمر والأسود.

ودية ليتشي.. بروفة مهمة لتحضير المنتخب للاستحقاق المرتقب
ودية ليتشي.. بروفة مهمة لتحضير المنتخب للاستحقاق المرتقب

الإمارات اليوم

timeمنذ 40 دقائق

  • الإمارات اليوم

ودية ليتشي.. بروفة مهمة لتحضير المنتخب للاستحقاق المرتقب

حقق المنتخب الوطني لكرة القدم فوزاً معنوياً مهماً في أولى مبارياته الودية، بعدما تغلّب على فريق ليتشي الإيطالي بثلاثة أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما أول من أمس على استاد «جينباخر إينيو»، ضمن معسكره في النمسا، الذي يستمر حتى الأربعاء المقبل، في إطار استعداداته لمواجهتي عمان وقطر يومي 11 و14 أكتوبر المقبل، توالياً، ضمن الملحق المؤهل إلى كأس العالم 2026. وقد أنهى المنتخب الشوط الأول متقدماً بهدفين مقابل هدف. وتُعد المباراة أول اختبار ودي للمنتخب تحت قيادة المدرب الروماني أولاريو كوزمين، في إطار مساعيه لتحضير المنتخب بشكل جيد للاستحقاق المرتقب. وسجل أهداف المنتخب كل من يحيى الغساني في الدقيقة الثانية من ركلة جزاء، وكايو لوكاس في الدقيقة 17، واللاعب البديل برونو أوليفيرا في الدقيقة 87، فيما سجل ليتشي هدفه الوحيد من ركلة جزاء في الدقيقة 21. وشكّلت المباراة فرصة جيدة للجهاز الفني بقيادة كوزمين لاختبار عناصره، والوقوف على مستوياتهم الفنية، إلى جانب العمل على تحديد التشكيلة الأساسية التي سيخوض بها المنتخب مباراتي الملحق. وشهدت التشكيلة الأساسية مشاركة لاعبين للمرة الأولى، هما مدافع العين إريك دي مينيزيس، ولاعب الوصل نيكولاس خيمينيز، بعد اختيارهما في القائمة الجديدة، عقب المستوى الفني المتطور الذي قدّماه مع فريقيهما خلال الفترة الماضية، ما أهلهما لارتداء قميص «الأبيض». ولوحظ أن كوزمين حافظ، باستثناء بعض التغييرات البسيطة، على العناصر الأساسية نفسها التي شاركت في مباراتي المنتخب الأخيرتين أمام أوزبكستان وقيرغيزستان، ضمن الجولتين التاسعة والعاشرة من الدور الثالث في التصفيات المؤهلة لكأس العالم. وخاض المنتخب المباراة بتشكيلة ضمت كلاً من: خالد عيسى (حارس مرمى)، إيريك دي مينيزيس، لوكاس بيمنتا، كوامي كوايدو، ماركوس ميلوني (في الدفاع)، يحيى نادر، عبدالله رمضان، لوان بيريرا، نيكولاس خيمينيز (في الوسط)، يحيى الغساني، كايو لوكاس (في الهجوم). الحمادي: تجربة فنية مفيدة قال المحاضر الدولي في اتحاد الكرة عمر الحمادي، إن مواجهة منتخب الإمارات لفريق ليتشي الإيطالي تُعد تجربة فنية مفيدة جداً ضمن الإعداد لملحق تصفيات كأس العالم، خصوصاً بالنظر إلى طبيعة المباريات الحاسمة المقبلة. وأضاف الحمادي: «الهدف من هذه المباراة يتمثل في الاحتكاك بمستوى عالٍ من الانضباط التكتيكي، نظراً لأن الفرق الإيطالية معروفة بتنظيمها الدفاعي وصلابتها التكتيكية، وهو ما يُكسب لاعبي المنتخب خبرات مختلفة عن المعتاد في المنافسات الآسيوية. كما تهدف المباراة إلى تنويع أساليب اللعب؛ فمواجهة نادٍ أوروبي تُجبر اللاعبين على التأقلم مع نمط لعب مختلف مثل الضغط العالي، والسرعة في التحولات، واللعب البدني، وهو أمر ضروري لتطوير القدرات الذهنية والبدنية». وتابع: «اللعب أمام نادٍ أوروبي ودياً يُخفف الضغوط النفسية، ما يمنح الجهاز الفني حرية تجربة خطط جديدة وتقييم لاعبين دون التأثير في المعنويات. ومن أهداف كوزمين أيضاً اكتشاف الثغرات الدفاعية والتنظيم الجماعي، إذ تبرز المباريات أمام فرق قوية نقاط الضعف بشكل أوضح، ما يُسهم في تصحيحها قبل الملحق، إلى جانب رفع نسق اللياقة والجاهزية الذهنية، واختبار عناصر جديدة أو خطط بديلة». وختم الحمادي قائلاً: «مواجهة فريق كبير، حتى لو كان نادياً وليس منتخباً، تمنح اللاعبين ثقة بالنفس وتُعزز شخصية الفريق، وهو أمر مهم نفسياً قبل ملحق المونديال. صحيح أن هذه المباراة لا تُعد بديلاً عن المباريات الرسمية، لكنها خطوة ذكية من كوزمين لبناء فريق أكثر نضجاً وانضباطاً، وتهيئة بيئة قريبة مما قد يواجهه المنتخب في الملحق مثل: خصم قوي، أسلوب لعب مختلف، وضغوط نفسية، ولكن ضمن ظروف مسيطر عليها». وفي ما يتعلق بخوض مباراة ودية أمام فريق وليس منتخباً، أوضح الحمادي: «أعتقد أن المنتخب لم يجد منتخباً متاحاً لخوض مباراة ودية في هذا التوقيت، ما جعل فريق ليتشي خياراً مناسباً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store