logo
إيرباص تقترب من التغلب على بوينج بأكثر الطائرات مبيعًا على الإطلاق

إيرباص تقترب من التغلب على بوينج بأكثر الطائرات مبيعًا على الإطلاق

Economy Plusمنذ يوم واحد
توشك شركة ' إيرباص ' الأوروبية أن تتفوق طائرتها الشهيرة A320 على نظيرتها الأمريكية 737 من 'بوينج'، لتصبح أكثر الطائرات التجارية تسليماً في التاريج بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرج.
ووفقاً بيانات شركة 'سيريوم' للاستشارات في مجال الطيران، تقلصت الفجوة بين الطائرتين إلى 20 طائرة فقط بحلول بداية شهر الحالي، ويتوقع المحللون أن تتخطى إيرباص منافستها الأمريكية في وقت قريب من الشهر المقبل.
ويُعكس هذا الإنجاز مسيرة 'إيرباص' من شركة ناشئة إلى عملاق في صناعة الطيران ، حيث بدأت طائرتها A320 إنتاجها في عام 1988، أي بعد نحو عقدين من هيمنة بوينغ 737 على سوق الطائرات ضيقة البدن.
وقد تمكنت إيرباص من تحقيق هذا التفوق بفضل الابتكارات التي قدمتها، مثل أنظمة التحكم الرقمية 'Fly-by-wire'، وعصا التحكم الجانبية التي ميزت طائراتها.
مع اقتراب نهاية المسار التطوري لكل من الطائرتين، تثار تساؤلات حول الخطوة القادمة للشركتين. تعمل 'بوينج' داخلياً على تطوير طائرة من الجيل التالي، لكنها تنتظر تطورات تكنولوجية لتبدأ المشروع.
من جانبها، تدرس 'إيرباص' خيارات متعددة لخلافة A320، بما في ذلك طائرات تعمل بالهيدروجين أو محركات بمروحة مفتوحة، وتهدف إلى إطلاق الطائرة الجديدة بحلول نهاية هذا العقد.
هذه المنافسة التاريخية تسلط الضوء على تحول كبير في موازين القوى داخل صناعة الطيران العالمية، معززةً مكانة إيرباص كقائد للابتكار والتطور المستقبلي
لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«تسلا» تخفض رسوم الإيجار الشهري لسائقي سياراتها في بريطانيا 40%
«تسلا» تخفض رسوم الإيجار الشهري لسائقي سياراتها في بريطانيا 40%

جريدة المال

timeمنذ ساعة واحدة

  • جريدة المال

«تسلا» تخفض رسوم الإيجار الشهري لسائقي سياراتها في بريطانيا 40%

أقبلت شركة تسلا، المصنعة للمركبات الكهربائية في الولايات المتحدة، على خفض رسوم الإيجار الشهري لسائقي سياراتها في المملكة المتحدة بشكل حاد بهدف تعزيز الطلب الضعيف، وفقًا لما ذكرته شبكة سي إن بي سي نقلا عن صحيفة التايمز اليوم الاثنين. وذكرت الصحيفة البريطانية أن شركة إيلون ماسك اضطرت إلى تقديم خصومات تصل إلى 40% لشركات تأجير السيارات في المملكة المتحدة، مع الإشارة إلى نقص في مساحة تخزين سيارات تسلا على مستوى البلاد. ويأتي ذلك في وقت تكافح فيه الشركة لوقف اتجاه تراجع المبيعات في المملكة المتحدة وأوروبا بشكل أوسع. وأظهرت البيانات التي نشرتها جمعية مصنعي السيارات والموردين في المملكة المتحدة (SMMT) في 5 أغسطس أن مبيعات سيارات تسلا الجديدة انخفضت بنسبة تقارب 60% إلى 987 وحدة في يوليو، مقارنة بـ 2462 وحدة في العام السابق. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت بيانات نشرتها جمعية مصنعي السيارات الأوروبية في نهاية الشهر الماضي أن تسلا فقدت حصتها السوقية في أوروبا للشهر السادس على التوالي. وتعرضت الشركة لضرر سمعة نتيجة لخطابات ماسك المثيرة للجدل وعلاقته بإدارة ترامب، كما تواجه منافسة قوية في سوق السيارات الكهربائية، خاصة من الشركات الصينية مثل بي واي دي. وحذر ماسك من أن الشركة قد تواجه "عدة أرباع سنوية صعبة" مع ارتفاع تكاليف الرسوم الجمركية وانتهاء صلاحية الاعتمادات الضريبية الفيدرالية للسيارات الكهربائية في الولايات المتحدة. كانت أسهم تسلا منخفضة بنسبة 0.77% في التداول قبل السوق عند الساعة 12:50 ظهرًا بتوقيت لندن (07:50 صباحًا بالتوقيت الشرقي) وانخفض سعر سهم الشركة بأكثر من 18% منذ بداية العام.

تراجع الدولار يفاقم مخاوف الركود التضخمي في أمريكا
تراجع الدولار يفاقم مخاوف الركود التضخمي في أمريكا

Economy Plus

timeمنذ ساعة واحدة

  • Economy Plus

تراجع الدولار يفاقم مخاوف الركود التضخمي في أمريكا

تزايدت المخاوف من دخول الاقتصاد الأمريكي في مرحلة ركود تضخمي – وهو مزيج من النمو الاقتصادي الضعيف وارتفاع التضخم – وذلك بعد التراجع الملحوظ في قيمة الدولار خلال الأشهر الماضية. كشف استطلاع لبنك أوف أمريكا أن 70% من المستثمرين العالميين يتوقعون حدوث ركود تضخمي خلال الاثني عشر شهرا المقبلة، محذرين من أن استمرار هذه الظاهرة قد يضعف العملة الأمريكية بشكل أكبر. تأتي هذه التوقعات على خلفية بيانات اقتصادية أظهرت تباطؤ سوق العمل الأمريكي، وارتفاع التضخم الأساسي، إلى جانب زيادة غير متوقعة في أسعار المنتجين. قال نبيل ميلالي، مدير محفظة الأصول في شركة إدموند دي روتشيلد، في تصريحات لوكالة رويترز: 'الاقتصاد الأمريكي يتجه نحو ركود تضخمي، وهذا يمثل خطرا على الدولار من جانبين، أولا ضعف النمو الذي يقلل من قيمة العملة، وثانيا التضخم الذي يؤدي إلى تآكل قوتها الشرائية في الخارج'. وفقا للبيانات، تراجع مؤشر الدولار الأمريكي – الذي يقيس أداء العملة مقابل سلة من العملات الرئيسية – بنسبة 9.6% منذ بداية العام، فيما ارتفع اليورو بأكثر من 12% مقابل الدولار، إلى جانب مكاسب سجلها كل من الين الياباني والجنيه الإسترليني. من جانبه، حذر مايانك ماركانداي، مدير المحافظ الاستثمارية في فورسايت: 'شهدت الولايات المتحدة موجات بيع واسعة في السندات طويلة الأجل، ومن المرجح أن تمتد هذه التأثيرات إلى اقتصادات أخرى'. أما بول إيتلمان من راسل للاستثمارات، فأكد أن صناديق التقاعد وشركات التأمين أصبحت أكثر قلقا من تأثير التضخم على محافظها الاستثمارية، مشيرا إلى أن صدور أي تقرير ضعيف جديد حول التوظيف سيفاقم هذه المخاوف. كما لفت إيتلمان إلى اتجاه المستثمرين نحو منتجات مشتقات معقدة مثل مقايضات التضخم، والتي ترتفع قيمتها مع تجاوز مؤشرات الأسعار مستويات معينة، موضحا أن عقود المقايضات الأمريكية لعامين بلغت أعلى مستوياتها في 24 شهرا. أشار تقرير رويترز إلى أن هذه التطورات تدعم الطلب المتزايد على الذهب كأصل مفضل للتحوط ضد المخاطر في ظل تصاعد المخاوف بشأن مستقبل الاقتصاد الأمريكي. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

إدارة ترامب تدرس الاستحواذ على 10% من شركة إنتل
إدارة ترامب تدرس الاستحواذ على 10% من شركة إنتل

Economy Plus

timeمنذ ساعة واحدة

  • Economy Plus

إدارة ترامب تدرس الاستحواذ على 10% من شركة إنتل

تدرس إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للاستحواذ على حصة 10% في شركة إنتل الأمريكية لصناعة الرقائق، بحسب ما أفادت وكالة بلومبرج يوم الاثنين نقلاً عن مسؤول في البيت الأبيض وأشخاص آخرين مطلعين على الأمر وقال التقرير إن الحكومة الفيدرالية تدرس استثمارًا محتملاً في شركة إنتل والذي قد يتضمن تحويل بعض أو كل المنح المقدمة إلى الشركة بموجب قانون 'الرقائق والعلوم الأمريكي' إلى أسهم، وبعد نشر التقرير انخفض سهم إنتل بنسبة 3.8%. جاءت تلك خطوات بعد لقاء جمع ترامب، والرئيس التنفيذي لشركة إنتل 'ليب بو تان' في 11 أغسطس. ووصف تقرير بلومبرج أن نهج ترامب تغير مع شركات أشباه الموصلات والرقائق، لافتة إلى أن ترامب دفع من أجل علاقات حكومية بمليارات الدولارات مع شركات أشباه الموصلات والمعادن النادرة مثل إنفيديا، وشركة أم بي ماتريالز، لتأمين المعادن الهامة. تم تكليف الرئيس التنفيذي لشركة إنتل، الذي تولى المنصب الرفيع منذ ما يزيد قليلاً عن ستة أشهر، بمهمة تغيير شركة إنتل. وقال محللون إن الدعم الفيدرالي يمكن أن يمنح إنتل مجالاً أكبر للتنفس لإنعاش أعمالها في مجال المعادن النادرة الذي تحقق فيه خسائر لكنها لا تزال تعاني من ضعف خارطة طريق المنتجات والتحديات في جذب العملاء إلى مصانعها الجديدة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store