logo
صحيفة: الصين قد تخفف القيود على صادرات المعادن النادرة

صحيفة: الصين قد تخفف القيود على صادرات المعادن النادرة

أرقاممنذ 2 أيام

قد تخفف الصين القيود المفروضة على صادرات المعادن النادرة لشركات أشباه الموصلات الصينية والأوروبية، وغيرها من الشركات في سلسلة التوريد الخاصة بها، وذلك حسبما نقلت صحيفة "تشاينا ديلي" الرسمية عن مصدر على دراية بالأمر.
وأوضحت الصحيفة أنه تم النقاش بشأن ضوابط تصدير المعادن الأرضية النادرة في اجتماع بين شركات أشباه الموصلات الصينية والأوروبية استضافته وزارة التجارة الصينية الثلاثاء.
وذكر "ينس إسكلوند" رئيس غرفة التجارة بالاتحاد الأوروبي في الصين أن الاجتماع أتاح الفرصة للتعبير عن الحاجة الملحة لتسريع إجراءات الموافقة على التصدير، من أجل ضمان استقرار سلاسل التوريد.
وأضاف حسبما نقلت "رويترز" أن هذا الأمر ضروري لأن العديد من خطوط الإنتاج الأوروبية ستتوقف قريبًا بسبب نقص المدخلات الأساسية.
وذلك بعدما أدرجت الصين 7 معادن نادرة ومنتجات ذات صلة على قائمة مراقبة الصادرات، ما أجبر المصدرين على التقدم بطلبات للحصول على تراخيص تصدير، في عملية معقدة تستغرق أشهرًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يلمّح إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين
ترمب يلمّح إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين

الرياض

timeمنذ 21 دقائق

  • الرياض

ترمب يلمّح إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين

أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة إلى تجدد التوترات التجارية مع الصين، متهماً بكين بـ«انتهاك» اتفاق تم التوصل إليه لتخفيف الرسوم الجمركية، وذلك في وقت يبدو فيه أن الطرفين متوقفان عن إحراز تقدم في المفاوضات. جاءت تغريدة ترامب على منصة «Truth Social» بعد ساعات من تصريح وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت الذي قال في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» إن المحادثات التجارية مع الصين «متوقفة إلى حد ما». وقد اتفقت أكبر اقتصادين في العالم هذا الشهر على خفض مؤقت للرسوم الجمركية المرتفعة للغاية التي فرضها كل طرف على الآخر، في فترة تهدئة تمتد 90 يوماً، عقب محادثات بين كبار المسؤولين في جنيف. لكن ترامب كتب يوم الجمعة: «الصين، وربما لا يفاجئ البعض، قد انتهكت تماماً اتفاقها معنا»، دون أن يقدم تفاصيل إضافية. وعند سؤاله عن تغريدة ترامب في مقابلة مع قناة CNBC، انتقد ممثل التجارة الأميركي جاميسون جرير بكين لاستمرارها في «إبطاء وإعاقة الأمور مثل المعادن الحيوية». وأضاف أن عجز الولايات المتحدة التجاري مع الصين «لا يزال هائلاً»، وأن واشنطن لم تلاحظ تغييرات كبيرة في سلوك بكين. وقال جرير: «الصينيون يتلكؤون في الالتزام، وهذا أمر غير مقبول على الإطلاق». وفي وقت سابق من الخميس، ألمح وزير الخزانة بيسنت إلى احتمال تدخل الرئيسين ترامب وشي جينبينغ في هذا الملف، مشيراً إلى إمكانية عقد مكالمة بينهما في المستقبل، وهو أمر اتفق معه جرير. وقد شهدت أسواق الأسهم الأميركية تراجعاً في التداولات المبكرة وسط مخاوف من تصاعد التوترات التجارية مع الصين. وأشار جرير إلى أن الولايات المتحدة تخوض «محادثات مكثفة» مع شركاء تجاريين رئيسيين آخرين، مؤكداً أنه سيجري اجتماعات الأسبوع المقبل مع نظراء من ماليزيا وفيتنام والاتحاد الأوروبي. وتأتي هذه الاجتماعات قبل مشاركته في محادثات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في أوروبا. وقال جرير: «المفاوضات تسير في المسار الصحيح، ونأمل في إبرام بعض الصفقات خلال الأسابيع القادمة». تحديات قانونية أمام خطط الرسوم الجمركية تواجه خطط ترامب للرسوم الجمركية تحديات قانونية، حيث قضت محكمة تجارية هذا الأسبوع بأن الرئيس تجاوز صلاحياته عند استخدامه سلطات الطوارئ الاقتصادية لفرض رسوم شاملة. وقد أوقفت المحكمة تطبيق أشمل الرسوم الجمركية منذ عودة ترامب إلى السلطة، إلا أن هذا القرار مؤقت مع استمرار عملية الاستئناف. وبقيت الرسوم المفروضة على واردات قطاعات محددة مثل الصلب والسيارات سارية. وأكد جرير على أهمية استكمال الإجراءات القانونية حتى يكون لدى الشركاء «فهم أفضل لنطاق الاتفاق». منذ عودته إلى الرئاسة في يناير، فرض ترامب رسوماً جمركية شاملة على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين، مع معدلات مرتفعة جداً على الواردات الصينية. وكانت الرسوم المتبادلة الجديدة قد وصلت إلى ثلاثة أرقام قبل التهدئة هذا الشهر، حيث وافقت واشنطن على خفض رسومها الإضافية على الواردات الصينية من 145% إلى 30%. وفي المقابل، خفضت الصين رسومها الإضافية من 125% إلى 10%. ويأتي ارتفاع مستوى الرسوم الأمريكية جزئياً بسبب فرض إدارة ترامب مؤخراً ضريبة بنسبة 20% على السلع الصينية بسبب دور بكين المزعوم في تجارة المخدرات غير المشروعة، وهو الأمر الذي رفضته الصين بشدة. تسببت الرسوم الجمركية العالية بين البلدين في توقف معظم التجارة بينهما، حيث توقفت الشركات عن الشحن في انتظار اتفاق بين الحكومتين لتخفيف الرسوم.

تقلص عجز الميزان التجاري الأمريكي بشكل حاد مع انخفاض الواردات
تقلص عجز الميزان التجاري الأمريكي بشكل حاد مع انخفاض الواردات

شبكة عيون

timeمنذ 38 دقائق

  • شبكة عيون

تقلص عجز الميزان التجاري الأمريكي بشكل حاد مع انخفاض الواردات

تقلص عجز الميزان التجاري الأمريكي بشكل حاد مع انخفاض الواردات ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: تقلص العجز التجاري للسلع في الولايات المتحدة بشكل حاد في أبريل مع تلاشي الدعم الناجم عن زيادة الواردات قبل فرض الرسوم الجمركية. وأظهرت بيانات مكتب الإحصاء التابع لوزارة التجارة اليوم الجمعة، انخفض عجز تجارة السلع 46 % ليصل إلى 87.6 مليار دولار الشهر الماضي كما انخفضت واردات السلع بمقدار 68.4 مليار دولار لتصل إلى 276.1 مليار دولار، بينما ارتفعت صادرات السلع بمقدار 6.3 مليار دولار لتصل إلى 188.5 مليار دولار. ودفع تسريع الواردات قبل فرض الرسوم الجمركية عجز الميزان التجاري السلعي إلى مستوى قياسي في مارس بحسب "رويترز". مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد)

واشنطن تعتزم إقرار زيادة كبيرة في مبيعات الأسلحة إلى تايوان
واشنطن تعتزم إقرار زيادة كبيرة في مبيعات الأسلحة إلى تايوان

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

واشنطن تعتزم إقرار زيادة كبيرة في مبيعات الأسلحة إلى تايوان

قال مسؤولان أميركيان إن الولايات المتحدة تعتزم زيادة مبيعات الأسلحة إلى تايوان إلى مستوى يتجاوز ما كانت عليه خلال فترة ولاية الرئيس دونالد ترمب الأولى، في إطار جهود لردع الصين التي تكثف الضغط العسكري على الجزيرة التي تتمتع بحكم ديمقراطي. وإذا زادت مبيعات الأسلحة الأميركية إلى تايوان، فمن الممكن أن يحد ذلك من المخاوف في شأن مدى التزام ترمب تجاه الجزيرة. ومن شأن ذلك أن يضفي توتراً جديداً على العلاقات الأميركية-الصينية المضطربة بالفعل. وعبّر المسؤولان اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتهما، عن توقعهما أن تتجاوز الموافقات الأميركية على مبيعات الأسلحة إلى تايبيه على مدى الأعوام الأربعة المقبلة تلك التي جرت خلال ولاية ترمب الأولى، فيما قال أحد المسؤولين إن إخطارات مبيعات الأسلحة إلى تايوان قد "تتجاوز بسهولة" تلك الفترة السابقة. وأضافا أن واشنطن تضغط على أعضاء أحزاب المعارضة في تايوان كي لا يعارضوا جهود الحكومة لزيادة الإنفاق الدفاعي إلى ثلاثة في المئة من الناتج الاقتصادي للجزيرة. كانت إدارة ترمب خلال ولايته الأولى قد وافقت على مبيعات أسلحة لتايوان بقيمة حوالى 18.3 مليار دولار، مقارنة بنحو 8.4 مليار دولار خلال فترة ولاية الرئيس السابق جو بايدن، وفقاً لإحصاءات نشرتها وكالة "رويترز". وتعتبر الولايات المتحدة أهم داعم دولي ومورد للأسلحة لتايوان على رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بينها وبين تايبيه. ومع ذلك، يشعر كثير في تايوان، التي تعتبرها الصين جزءاً من أراضيها، بالقلق حيال ألا يكون ترمب ملتزماً تجاه الجزيرة مثل الرؤساء الأميركيين الذين سبقوه. وخلال حملته الانتخابية، اقترح ترمب أن تدفع تايوان مقابل حمايتها، واتهم الجزيرة أيضاً بسرقة نشاط أشباه الموصلات الأميركية، مما تسبب في إثارة القلق في تايبيه. وتعهدت الصين بضم تايوان بالقوة إذا لزم الأمر، فيما ترفض حكومة تايبيه ادعاءات بكين بالسيادة، مؤكدة أن شعب الجزيرة وحده هو من له الحق في تقرير مستقبله. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال المسؤولون الأميركيون إن مسؤولي الإدارة وترمب نفسه ملتزمون "بتعزيز الردع الصارم" لتايوان. وقال مسؤول أميركي "هذا هو موقف الرئيس، هذا هو موقفنا جميعاً"، مضيفاً أنهم يعملون بصورة وثيقة مع تايوان حول حزمة مشتريات الأسلحة التي سيتم إطلاقها عندما تحصل تايوان على التمويل المحلي. وأفاد المكتب الرئاسي التايواني وكالة "رويترز" بأن الحكومة عازمة على تعزيز قدراتها الدفاعية الذاتية، مشيراً إلى مقترحاتها لزيادة الإنفاق الدفاعي. وقال المتحدث باسم المكتب الرئاسي ون لي، إن "تايوان تهدف إلى تعزيز الردع العسكري مع مواصلة تعميق تعاونها الأمني مع الولايات المتحدة". وامتنعت وزارة الدفاع التايوانية عن التعليق على أي مبيعات أسلحة جديدة، لكنها أكدت تصريحات سابقة لوزير الدفاع في الجزيرة ولينغتون كو في شأن أهمية "التضامن والتعاون بين الحلفاء الديمقراطيين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store