
8 مشروبات صباحية تُوازن سكر الدم بشكل طبيعي
يتزايد في السنوات الأخيرة الاهتمام باتباع أنظمة غذائية صحية للحفاظ على الطاقة وتجنب السمنة والاحتفاظ بتوازن سكر الدم بشكل طبيعي. وبحسب ما نشره موقع Indian Express، يمكن أن يساعد تناول المشروبات الثمانية التالية على توازن سكر الدم:
1. ماء الليمون الدافئ
يُساعد على تنشيط عملية الهضم وترطيب الجسم. كما يُحسّن ماء الليمون حساسية الأنسولين.
2. ماء الحلبة
يعد ماء الحلبة علاجًا تقليديًا للمساعدة على ضبط سكر الدم عن طريق إبطاء هضم الكربوهيدرات.
كوب ساخن من الحلبة - تعبيرية
يُعرف شاي القرفة بقدرته على تعزيز حساسية الأنسولين وخفض مستويات الغلوكوز في الدم أثناء الصيام.
4. شاي أخضر
يُحسّن الشاي الأخضر، الغني بمضادات الأكسدة، أيض الغلوكوز وحرق الدهون.
5. عصير الصبار
إن تناول كمية صغيرة من عصير الصبار غير المُحلى يمكن أن يخفّض مستويات السكر في الدم ويُعزز صحة الأمعاء.
خل التفاح (آيستوك)
6. خل التفاح مع الماء
إن تناول ملعقة صغيرة فقط في ماء دافئ يمكن أن يُساعد على تنظيم ارتفاع سكر الدم في الصباح، شريطة تناولها قبل الأكل.
7. ماء الكركم
يُساعد هذا المشروب الذهبي المُضاد للالتهابات على إدارة مقاومة الأنسولين ودعم وظائف الكبد.
8. ماء الشعير
إن ماء الشعير مشروب مُنعش غني بالألياف يُحافظ على استقرار سكر الدم ويُحسّن الشعور بالشبع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 5 ساعات
- صراحة نيوز
أطعمة بسيطة قد تقلل خطر السرطان لحد كبير
صراحة نيوز- أكد علماء بريطانيون من جامعتي نيوكاسل وليدز، أن مواداً غذائية بسيطة يساعد تناولها يومياً في الحد من خطر الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي العلوي بنسبة 60% تقريبا. أطعمة غنية بـالنشا المقاوم فقد كشفت دراسة نشرت في مجلة Cancer Prevention Research أن تناول أطعمة غنية بـالنشا المقاوم، مثل الموز غير الناضج، والشوفان، ورقائق الذرة، والبطاطس المسلوقة الباردة، والمعكرونة، والأرز، وخبز القمح الكامل، إضافة إلى الفاصوليا، والعدس، والبازلاء الخضراء، قد يسهم في الحد من خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي العلوي. وأوضحت أن النشا المقاوم لنوع من الكربوهيدرات لا يهضم في الأمعاء الدقيقة، بل يصل إلى الأمعاء الغليظة، مشيرة إلى أنه يغذي البكتيريا النافعة التي تلعب دورا محوريا في حماية الجهاز الهضمي. كذلك أشارت إلى أنه تم التوصل إلى هذه النتائج من خلال دراسة دولية شملت نحو 1000 مريض من مختلف أنحاء العالم ممن يعانون من متلازمة لينش، وهي اضطراب وراثي يزيد خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، وعلى رأسها سرطان الأمعاء قبل سن الخمسين. وجرت الدراسة بأن الباحثين أعطوا خلال الفترة من 1999 إلى 2005، جزءا من المشاركين 30 غراما من مسحوق النشا المقاوم يوميا، أي ما يعادل تقريبا تناول موزة خضراء واحدة يوميا. فيما حصلت المجموعة الأخرى على دواء وهمي، دون أن يعرف أي من المشاركين أو الباحثين المجموعة التي ينتمي إليها كل فرد. وبعد متابعة طويلة استمرت 10 إلى 20 عاما من نهاية التجربة، أظهرت النتائج أن النشا المقاوم لم يؤثر على معدلات الإصابة بسرطان الأمعاء، لكنه قلّل خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي العلوي بنسبة تصل إلى 60%، وتشمل هذه: سرطان المريء، وسرطان المعدة، والقنوات الصفراوية، والبنكرياس، والمعي الاثني عشري. يشار إلى أن اللافت في نتائج الدراسة أن هذا التأثير الوقائي استمر لعقد كامل بعد توقف المشاركين عن تناول النشا المقاوم. ويعتقد الباحثون أن النشا المقاوم يؤثر في أيض الأحماض الصفراوية داخل الأمعاء، ما يُقلل من إنتاج مركّبات قد تلحق الضرر بالحمض النووي الخلوي وتحفّز نمو الخلايا السرطانية.


صراحة نيوز
منذ 5 ساعات
- صراحة نيوز
المشي على معدة فارغة أم بعد الطعام؟
صراحة نيوز – يُعد المشي من التمارين البسيطة والفعالة التي توفر فوائد صحية متعددة، سواء تم ممارسته على معدة فارغة أو بعد تناول الطعام. فبينما يعزز المشي على معدة فارغة من حرق الدهون ويحسن من حساسية الأنسولين، يساعد المشي بعد الوجبات على تحسين الهضم وتنظيم مستويات السكر في الدم. وبحسب ما أوردته صحيفة Times of India، فإن اختيار التوقيت الأمثل للمشي يعتمد بشكل أساسي على الأهداف الشخصية ومستوى الطاقة واستجابة الجسم. لحرق الدهون يُفضل المشي على معدة فارغة عند استهداف فقدان الدهون، إذ يزيد من أكسدة الدهون المخزنة كمصدر للطاقة. ورغم أن الفرق قد لا يكون كبيرًا، إلا أن البعض يجد هذا التوقيت أكثر فاعلية. مع ذلك، يجب الانتباه للشعور العام أثناء التمرين لتفادي أي تعب أو دوار. للتحكم في سكر الدم: يُعد المشي بعد تناول الطعام مثاليًا للتحكم في مستويات السكر، لا سيما لدى مرضى السكري أو من يعانون من مقاومة الأنسولين، إذ يُحسن من استقلاب الغلوكوز ويعزز من استجابة الأنسولين. يساهم المشي بعد الأكل في تسهيل عملية الهضم، ويحد من الشعور بالانتفاخ أو الخمول، فضلًا عن دوره في تنظيم مستويات السكر ودعم عملية الأيض. يجد بعض الأشخاص أنفسهم أكثر نشاطًا بعد تناول الطعام، ما يمكنهم من المشي لفترة أطول أو أسرع، بينما يفضل آخرون المشي بخفة المعدة الفارغة. فوائد المشي على معدة فارغة: حرق الدهون: يعتمد الجسم على الدهون المخزنة كمصدر رئيسي للطاقة، مما يُعزز فقدان الدهون ويدعم التحكم في الوزن. تحسين حساسية الأنسولين: قد يُساهم في تقليل خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري من خلال تنظيم مستويات السكر في الدم. صفاء الذهن: يُبلغ الكثيرون عن زيادة التركيز واليقظة خلال المشي في حالة الصيام، ربما نتيجة التغيرات الهرمونية المصاحبة. محاذير يجب الانتباه لها: إذا كان الشخص يعاني من انخفاض سكر الدم أو يشعر بالدوار، يُنصح بتناول وجبة خفيفة تحتوي على الكربوهيدرات والبروتين قبل المشي. كما لا يُفضل المشي على معدة فارغة لفترات طويلة أو في حال ممارسة تمرين مكثف لتجنب الشعور بالإرهاق. فوائد المشي بعد تناول الطعام: تحسين الهضم: يزيد من تدفق الدم إلى الجهاز الهضمي، مما يُقلل من الانتفاخ وعسر الهضم. تنظيم السكر في الدم: يُساعد النشاط البدني الخفيف بعد الوجبة على تقليل ارتفاع السكر، وهو مفيد خاصةً لمرضى السكري أو من يعانون من مقاومة الإنسولين. تعزيز صحة القلب: يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب عبر تحسين مستويات الدهون في الدم وتقليل الإجهاد التأكسدي. تحفيز عملية الأيض: يُشجع على حرق السعرات الحرارية، مما يُساهم في إدارة الوزن. نصائح للاستفادة من المشي بعد الأكل: تجنّب التمارين العنيفة مباشرة بعد تناول الطعام لتفادي الانزعاج أو التقلصات. يُفضل أن يكون المشي بوتيرة هادئة ومريحة لتحقيق الفائدة دون إجهاد الجسم.


أخبارنا
منذ 19 ساعات
- أخبارنا
دراسة: مواد غذائية بسيطة تقلل خطر السرطان بنسبة تقارب 60%
أخبارنا : كشف علماء بريطانيون من جامعتي نيوكاسل وليدز عن مواد غذائية بسيطة يساعد تناولها يوميا في الحد من خطر الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي العلوي بنسبة 60% تقريبا كشفت دراسة نشرت في مجلة Cancer Prevention Research أن تناول أطعمة غنية بـالنشا المقاوم، مثل الموز غير الناضج، والشوفان، ورقائق الذرة، والبطاطس المسلوقة الباردة، والمعكرونة، والأرز، وخبز القمح الكامل، بالإضافة إلى الفاصوليا، والعدس، والبازلاء الخضراء، قد يسهم في الحد من خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي العلوي. يُعد النشا المقاوم نوعا من الكربوهيدرات لا يهضم في الأمعاء الدقيقة، بل يصل إلى الأمعاء الغليظة، حيث يغذي البكتيريا النافعة التي تلعب دورا محوريا في حماية الجهاز الهضمي. وهو يشبه الألياف في خصائصه الوقائية. وقد تم التوصل إلى هذه النتائج من خلال دراسة دولية شملت نحو 1000 مريض من مختلف أنحاء العالم ممن يعانون من متلازمة لينش، وهي اضطراب وراثي يزيد خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، وعلى رأسها سرطان الأمعاء قبل سن الخمسين. وخلال الفترة من 1999 إلى 2005، أعطى الباحثون جزءا من المشاركين 30 غراما من مسحوق النشا المقاوم يوميا – ما يعادل تقريبا تناول موزة خضراء واحدة يوميا – فيما حصلت المجموعة الأخرى على دواء وهمي، دون أن يعرف أي من المشاركين أو الباحثين المجموعة التي ينتمي إليها كل فرد. وبعد متابعة طويلة استمرت 10 إلى 20 عاما من نهاية التجربة، أظهرت النتائج أن النشا المقاوم لم يؤثر على معدلات الإصابة بسرطان الأمعاء، لكنه قلّل خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي العلوي بنسبة تصل إلى 60%، وتشمل هذه: سرطان المريء، وسرطان المعدة، والقنوات الصفراوية، والبنكرياس، والمعي الاثني عشري. واللافت في نتائج الدراسة أن هذا التأثير الوقائي استمر لعقد كامل بعد توقف المشاركين عن تناول النشا المقاوم. ويعتقد الباحثون أن النشا المقاوم يؤثر في أيض الأحماض الصفراوية داخل الأمعاء، ما يُقلل من إنتاج مركّبات قد تلحق الضرر بالحمض النووي الخلوي وتحفّز نمو الخلايا السرطانية. إلا أنهم أكدوا الحاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد الآلية البيولوجية لهذا التأثير. المصدر: