
: السكر: كشف الحقائق وراء 10 خرافات شائعة لتجنب الأضرار
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 15 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 8 علامات تحذيرية تشير إلى إصابتك بمرض السكر
الخميس 17 يوليو 2025 04:50 مساءً نافذة على العالم - يُعدّ مرض السكر من النوع الثاني حالةً شائعةً إذ يُصيب ملايين الأشخاص، ومع ذلك، إذا شخّصك الطبيب بالإصابة بمرحلة ما قبل السكر، فهناك استراتيجياتٌ للوقاية من هذه الحالة، وربما "عكس مسارها" قبل تفاقمها. مرحلة ما قبل السكر، المعروف أيضًا باسم ارتفاع سكر الدم غير السكر، هو حالة تتجاوز فيها مستويات سكر الدم المستويات الطبيعية، ولكنها لا تكون مرتفعة بما يكفي لتشخيص داء السكر، وهو مصدر قلق صحي كبير يزيد من خطر الإصابة بداء السكر من النوع الثاني وأمراض القلب والسكتة الدماغية. غالبًا ما تكون أعراض ما قبل السكر قليلة أو معدومة، مما يجعل تشخيصها قبل تطورها إلى مرحلة السكر أمرًا صعبًا، ومع ذلك، هناك بعض العلامات التحذيرية التي يجب الانتباه لها والتي قد تشير إلى وجود مشكلة، وفقًا لتقرير موقع " Express". تقترح مايو كلينيك 8 علامات دالة قد تساعد في تحديد ما يجب مناقشته مع الطبيب، وتشمل هذه: 1. التعب: يمكن أن يؤدي تقلب مستويات السكر في الدم إلى الشعور بالتعب. 2. عدم وضوح الرؤية: يمكن أن تؤدي التغيرات في مستويات السكر في الدم إلى عدم وضوح الرؤية. 3. زيادة الجوع: تُعرف أيضًا باسم الشراهة في تناول الطعام، وهي أحد الأعراض الشائعة لمرض السكر. 4. فقدان الوزن غير المبرر: حتى لو كنت تأكل أكثر، فقد يكون هذا علامة تحذير مبكرة لمرض السكر. 5. الجلد الداكن: يمكن أن يظهر على الرقبة والإبطين والفخذ. 6. علامات الجلد: على الرغم من أنها غير ضارة، إلا أن وجود العديد من علامات الجلد قد يكون علامة على الإصابة بمرض السكر من النوع 2. 7. بطء التئام الجروح والخدوش: يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم إلى تلف الأعصاب والأوعية الدموية، مما يضعف الدورة الدموية. 8. زيادة الشعور بالعطش وكثرة التبول: عندما تكون مستويات السكر في الدم مرتفعة، تعمل الكلى بجهد أكبر لتصفية الجلوكوز الزائد. لم يُفهم سبب الإصابة بمقدمات السكر بشكل كامل، ولكن يبدو أن التاريخ العائلي والجينات يلعبان دورًا حاسمًا، الطريقة الوحيدة للتأكد من إصابتك بمقدمات السكري هي من خلال فحص دم يُجريه طبيبك. من خلال إدراك الحالة وإجراء تغييرات في نمط الحياة، قد تتمكن من تقليل خطر الإصابة بداء السكر من النوع الثاني، ويشمل ذلك إنقاص الوزن، واتباع نظام غذائي صحي، وممارسة الرياضة بانتظام ، وشرب كميات كافية من الماء، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والإقلاع عن التدخين ، وتقليل تناول السكر. تغيرات فى نمط الحياة تساعد على السيطرة على السكر تشمل التغييرات الجيدة الأخرى في نمط الحياة التي يجب مراعاتها ما يلي: تجنب الإفراط في تناول السكريات المضافة عن طريق الحد من المشروبات السكرية والكعك والبسكويت والحلويات والوجبات الخفيفة. الحد من أحجام حصص الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات المكررة مثل الخبز الأبيض والأرز الأبيض والمعكرونة البيضاء. دمج الألياف للوصول إلى هدف يتراوح بين 25 إلى 30 جرامًا يوميًا من خلال تناول مجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. الحد من الدهون المشبعة عن طريق اختيار البروتين الخالي من الدهون ومنتجات الألبان قليلة الدسم.


نافذة على العالم
منذ 15 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : نوع من الدهون يهددك بأمراض القلب والسكتات الدماغية.. نصائح للوقاية
الخميس 17 يوليو 2025 04:50 مساءً نافذة على العالم - الدهون الحشوية، أو دهون البطن، ليست مجرد طبقة إضافية من الوزن حول الخصر، فهذه الدهون متغلغلة في عمق البطن وتلتف حول أعضاء مهمة مثل الكبد والبنكرياس والأمعاء، وهذا النوع من الدهون ضار جدًا لأنه يُنتج مواد كيميائية تُفاقم الالتهاب في الجسم، مما قد يُسبب مشاكل صحية خطيرة مع مرور الوقت، وخاصةً أمراض القلب، وذلك حسبما أفاد تقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما العلاقة بين الدهون الحشوية أو دهون البطن وأمراض القلب عندما تكتسب وزنًا حول بطنك، يُغيّر ذلك طريقة تعامل جسمك مع الأنسولين وضغط الدم والكوليسترول، وقد يُقلّل ذلك من حساسية الجسم للأنسولين، مما يزيد من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، وهو عامل خطر رئيسي للإصابة بأمراض القلب، كما يُمكن أن يرفع مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) ويُخفّض مستويات كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، وهو أمر يشكل مخاطر على صحتك، وكل هذه العوامل تزيد من احتمالية إصابتك بأمراض القلب، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية. فيما يلى.. نصائح فعالة هتساعدك في التخلص من دهون البطن العنيدة للوقاية من أي مخاطر صحية بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية: ممارسة النشاط البدنى بانتظام حافظ على نشاطك البدنى بشكل منتظم من خلال ممارسة 30 دقيقة على الأقل من التمارين الرياضية متوسطة الشدة، مثل المشي السريع أو ركوب الدراجات أو السباحة، لمدة خمسة أيام أسبوعيًا على الأقل، حيث تساعدك التمارين الرياضية على إنقاص الوزن وحرق السعرات الحرارية وتحسين صحة قلبك. تناول نظامًا غذائيًا صحيًا اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا يشمل الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والبروتينات قليلة الدهون والدهون الصحية مثل المكسرات وزيت الزيتون، وابتعد عن الأطعمة السكرية والوجبات الخفيفة المصنعة والدهون المتحولة، التي قد تزيد من دهون البطن. احصل على قسط كافٍ من النوم قلة النوم قد تزيد من شعور بالجوع وتدفعك للإفراط في تناول الطعام خاصة غير الصحى، كما ترفع مستويات هرمون التوتر، مما قد يؤدي إلى زيادة وزنك، لذلك اهدف للحصول على 7 إلى 8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة. إدارة التوتر التوتر طويل الأمد قد يُسبب تراكم الدهون حول بطنك، ولتخفيف التوتر، جرب وضعيات اليوجا أو التأمل، أو التنفس العميق، أو قضاء بعض الوقت في الطبيعة.


نافذة على العالم
منذ 15 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 7 مخاطر صحية يسببها تخطى تناول الوجبات
الخميس 17 يوليو 2025 04:50 مساءً نافذة على العالم - قد يبدو تخطى الوجبات غير ضار، ويعتقد البعض أنه مجرد وسيلة لتقليل السعرات الحرارية، ولكنه في الواقع قد يُلحق الضرر بجسمك، حيث أن تفويت الوجبات يضر أكثر مما ينفع، ويتفق الخبراء على أنه يُؤثر سلبًا على عملية الأيض، والهرمونات، والطاقة، وحتى المزاج، فبدلًا من مساعدتك على إنقاص الوزن، قد يأتي بنتائج عكسية، مُحفزًا الإفراط في تناول الطعام لاحقًا، واستنزاف طاقتك، وإرهاق جسمك، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 7 مخاطر صحية يسببها تخطى الوجبات: يبطئ عملية التمثيل الغذائي عندما تتخطى وجبات الطعام، لا يشعر جسمك بالسعادة، بل بالذعر، حيث يعتقد أن الطعام قليل، ويبدأ في الحفاظ على طاقته عن طريق إبطاء عملية الأيض، وهذا يعني حرق سعرات حرارية أقل أثناء الراحة، مما قد يزيد من صعوبة فقدان الوزن على المدى الطويل، فبدلاً من استخدام الطاقة بكفاءة، ينتقل جسمك إلى "وضع البقاء"، فيحتفظ بمخزون الدهون ويقلص كتلة العضلات، كما يؤثر ذلك على وظيفة الغدة الدرقية، التي تلعب دورًا رئيسيًا في تنظيم عملية الأيض، لذلك إذا كنت تتخطى وجبة الإفطار ظنًا منك أنها ستجعلك أنحف، فإن ذلك يؤدي إلى عكس ذلك تمامًا. انخفاض مستويات السكر في الدم ويصاحبه تقلبات مزاجية الطعام هو وقود للجسم، وعندما تفوّت وجباتك، ينخفض مستوى السكر في الدم، مما يؤدي إلى أعراض مثل الدوخة، والانفعال، والصداع، وتشوّش الذهن، ويعتمد جسمك على إمدادٍ ثابتٍ من الجلوكوز لتشغيل كل شيء، من التفكير إلى المشي، وبدونه، يتدهور مزاجك وتفقد تركيزك، ولهذا السبب غالبًا ما يشعر من يفوّتون وجباتهم بالقلق، أو العصبية، أو الاضطراب بجانب الجوع الشديد، ومع مرور الوقت، يمكن أن تؤثر هذه الانخفاضات المفاجئة في السكر على حساسية الأنسولين لديك، مما يزيد من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني. الإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق تخطي الوجبات لا يُخفف شهيتك، بل يُؤخر فقط الشعور بالجوع، وفي وقت لاحق من اليوم، ترتفع هرمونات الجوع (وخاصةً هرمون الجريلين)، مما يؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام، والرغبة الشديدة في تناول السكر، وتناول كميات كبيرة من الطعام، وتُظهر الدراسات أن الأشخاص الذين يتخطون وجباتهم يميلون إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر بشكل عام، وخاصةً من الأطعمة المصنعة أو عالية الدهون، ويحاول جسمك تعويض السعرات الحرارية لكنه غالبًا ما يُفرط في تناولها، والأسوأ من ذلك نادرًا ما تتضمن هذه النوبات من الجوع تناول وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية، لذلك ستجد نفسك لا تُفرط في تناول الطعام فحسب، بل تتناول طعامًا غير صحيًا، لذلك إذا كان هدفك هو التحكم في وزنك، فإن تناول وجبات متوازنة بانتظام أفضل بكثير من تخطي الطعام والإسراف فيه. يؤثر تخطي الوجبات على الهضم وصحة الأمعاء الأمعاء تحب الروتين، وعندما تُفوت وجباتك، تُربك جهازك الهضمي وتُخل بإيقاعه الطبيعي، وقد يُؤدي هذا على المدى الطويل إلى الانتفاخ، والإمساك، وارتجاع المريء، أو حتى التهاب المعدة، وتعتمد بطانة أمعائك أيضًا على التغذية المنتظمة للحفاظ على وظيفة حاجزها، وفترات انقطاع الطعام الطويلة قد تُضعف هذا الحاجز، مما يسمح بتسلل الالتهاب، كما أن قلة الوجبات تعني أليافًا أقل وبريبايوتكس أقل، مما قد يُؤثر سلبًا على ميكروبيوم أمعائك، وهو جيشك الداخلي من البكتيريا النافعة، لذلك إذا كنت تُفوّت وجباتك وتتساءل عن سبب اضطراب معدتك باستمرار، فأنت الآن تعرف السبب. يزيد مستويات التوتر ويؤثر على الهرمونات الطعام لا يُغذي جسمك فحسب، بل يُهدئ جهازك العصبي أيضًا، عندما تُفوّت وجباتك، يُفرز جسمك الكورتيزول، هرمون التوتر، ليُبقيك نشطًا، لكن ارتفاع الكورتيزول المُستمر يُمكن أن يُؤثر سلبًا على نومك، ومزاجك، وحتى هرموناتك، وقد تُعاني النساء، على وجه الخصوص، من عدم انتظام الدورة الشهرية، والتعب، وتقلبات المزاج إذا أصبح تفويت الوجبات أمرًا مُعتادًا، أما بالنسبة للرجال، فقد يؤثر ذلك على مستويات هرمون التستوستيرون والطاقة، ومع مرور الوقت، يُمكن أن يُؤدي هذا الخلل الهرموني إلى الإرهاق، وضعف المناعة، وزيادة مُستمرة في الوزن، خاصةً حول منطقة البطن. تفقد العناصر الغذائية الأساسية تخطي الوجبات يعني فقدان العناصر الغذائية، وعندما تقضي ساعات دون طعام، فأنت لا تتجنب السعرات الحرارية فحسب، بل تفقد أيضًا الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الكبرى الأساسية التي يحتاجها جسمك، ولا يمكن تعويض عناصر مثل الحديد والكالسيوم والمغنيسيوم والبروتين والدهون الصحية في وجبة واحدة كبيرة، بل يحتاج جسمك إلى تغذية منتظمة للحفاظ على صحة الدماغ، وتعافي العضلات، ونضارة البشرة، وتعزيز مستويات الطاقة، وتؤدي قلة تناول الطعام بانتظام إلى نقص العناصر الغذائية، والذي يظهر على شكل إرهاق، وتقصف الشعر، وبهتان البشرة، وضعف التركيز. تناول الطعام بشكل عشوائي إن تخطي الوجبات ليس انضباطًا، بل اختلالًا في النظام الغذائي، حيث أن جسمك يعمل بكفاءة مع تحقيق الاتساق والتوازن والتغذية، وليس بالجوع والشبع، وسواء كان هدفك إنقاص الوزن، أو تحسين المزاج، أو تحسين التركيز، أو بشرة متوهجة، فإن تناول وجبات منتظمة تحتوي على طعام صحى يحتاجه جسمك، بدلًا من معاقبة نفسك بالجوع، اتبع روتينًا يستجيب لإشارات جسمك، وقد لا يؤثر تفويت وجبة على صحتك بين عشية وضحاها، ولكنه على المدى الطويل يُضعف طاقتك وهضمك وتوازنك الهرموني.