
الكشف عن حكم مباراة ريال مدريد ضد باريس سان جيرمان
ويعود مارشينياك، أحد أبرز حكام النخبة في العالم، لإدارة مباراة جديدة للملكي، بعد أيام فقط من قيادته لمواجهتهم ضد يوفنتوس في دور الـ16 من البطولة ذاتها، والتي انتهت بفوز ريال مدريد بهدف دون رد.
ورغم خبرته الواسعة، إلا أن تعيين الحكم البولندي أثار بعض الجدل، نظرًا لارتباطه بعدد من القرارات المثيرة في مباريات سابقة للريال، أبرزها إدارته لركلات الترجيح الشهيرة أمام أتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا، حين ألغى ركلة جزاء اعتبرها البعض مستحقة للاعب جوليان ألفاريز.
وتُعد مباراة الأربعاء المرتقبة هي الثانية لمارشينياك مع ريال مدريد منذ تلك الواقعة، مما يُضفي أجواء من الحذر الجماهيري والترقب الإعلامي تجاه قراراته خلال هذا اللقاء الحاسم.
أرقام وتحكيم مثير
أدار مارشينياك 11 مباراة سابقة لريال مدريد، حقق خلالها الفريق الملكي 6 انتصارات وتعادلين، مقابل 3 هزائم، كانت آخرها أمام بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال موسم 2022-2023.
أما باريس سان جيرمان، فقد خاض 7 مباريات تحت إدارة الحكم البولندي، حقق خلالها 4 انتصارات وتعادلًا واحدًا وخسارتين، وكان آخرها الفوز اللافت 4-2 على مانشستر سيتي في دور المجموعات الموسم الماضي.
اللافت أيضًا أن مارشينياك ظهر بالفعل في نسختين سابقتين من البطولة الجارية، بعد أن أدار مباراة إنتر ميامي ضد بالميراس في دور المجموعات، ليكون ظهوره أمام الريال وباريس هو الثالث في مونديال الأندية الحالي.
عيون العالم على القمة
كل الأنظار ستتجه إلى ملعب نصف النهائي المنتظر، حيث يصطدم ريال مدريد بقيادة فينيسيوس جونيور وبلينغهام مع باريس سان جيرمان المدجج بالنجوم وعلى رأسهم عثمان ديمبيلي وكيليان مبابي، في مواجهة نارية قد تُمهد الطريق أمام أحد الفريقين لرفع كأس العالم للأندية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 24 دقائق
- الوطن
البلوز وسان جيرمان معركة ذهب عالمي
تتجه أنظار عشاق كرة القدم في العالم، عند العاشرة من مساء اليوم إلى ملعب ميتلايف بنيويورك، لمتابعة نهائي كأس العالم للأندية، في نسخته الموسعة الأولى بمشاركة 32 فريقًا، حينما يتواجه تشيلسي الإنجليزي، وباريس سان جيرمان الفرنسي، في قمة أوروبية كبرى، بعد أن تألق الفريقان الكبيران في الأدوار السابقة وعبرا محطات مليئة بالأشواك والمتاعب، وكلا منهما يطمح في أن يكون البطل الأول للنسخة الموسعة الأولى من مونديال الأندية. لم يكن مشوار البلوز في الأدوار الماضية سهلا بل مر بعدة محطات صعبة للغاية، إذ بلغ ثمن النهائي بعد أن وصيفا في المجموعة الرابعة «D»، برصيد 6 نقاط عقب تغلبه على لوس أنجلوس أف سي الأمريكي 2 /صفر، ثم خسارته أمام فلامينجو البرازيلي الذي تصدر المجموعة 1 /3، وعاد للانتصار على الترجي التونسي 3 /صفر، مسجلا 6 أهداف ومستقبلا 3 أهداف. وفي دور الـ16 ضرب تشيلسي موعدًا مع بنفيكا البرتغالي وتغلب عليه 4 /1، ليواجه بالميراس البرازيلي في ربع النهائي وتغلب عليه 2 /1، وفي نصف النهائي تفوق على فلومينينسي البرازيلي 2 /صفر. صدارة الثانية بدوره، مر سان جيرمان بمحطات صعبة للغاية، فبعد أن تصدر المجموعة الثانية «B»، برصيد 6 نقاط من تغلبه على أتليتكو مدريد 4 /صفر، وسياتل ساوندرز الأمريكي 2 /صفر، وخسارته أمام بوتافوجو البرازيلي صفر /1، مسجلا 6 أهداف ولم يستقبل سوى هدف واحد. وفي دور الـ16 تفوق على إنترميامي الأمريكي 4 /صفر، وفي ربع النهائي عبر محطة بايرن ميونخ 2/ صفر، ليتخطى نظيره ريال مدريد 4 /صفر في نصف النهائي.


الوطن
منذ 29 دقائق
- الوطن
كايسيدو لإيقاف الثلاثي الجبار
يضع تشيلسي آماله على لاعب خط الوسط الإكوادوري، مويسيس كايسيدو، لتحقيق مفاجأة كبيرة في مواجهة باريس سان جيرمان، بطل أوروبا، في نهائي كأس العالم للأندية، ومع شكوك حول لياقته البدنية بسبب إصابة حديثة، يبقى كايسيدو الورقة الرابحة للبلوز في مواجهة أحد أقوى الفرق في العالم حاليًا. ورغم وصول تشيلسي إلى النهائي بشكل غير متوقع، بفضل انتصارات حاسمة ومسار موفق في الأدوار الإقصائية، إلا أن الفريق يواجه تحديًا صعبًا أمام باريس سان جيرمان، الذي يمتلك ثلاثي خط وسط يُعد من الأفضل عالميًا.


الوطن
منذ 29 دقائق
- الوطن
أسترالي يضبط القمة
كلف الاتحاد الدولي لكرة القدم طاقم حكام أستراليأ بإدارة المباراة النهائية لكأس العالم للأندية، بقيادة علي رضا فغاني، وسيعاونه مواطناه أنطون شيتينين وأشلي بيتشام، فيما تم تعيين الأرجنتينيين فاكوندو تيلو حكمًا رابعًا، وجابرييل تشاد حكمًا مساعدًا احتياطيًا. أما غرفة (VAR)، فسيقودها الألماني باستيان دانكيرت، ويعاونه كل من المساعدة تاتيانا جوزمان من نيكاراجوا، والفني الكرواتي إيفان بيبيك. ويبلغ فغاني من العمر 37 عامًا، وأدار حتى الآن 3 مباريات في النسخة الحالية من البطولة، وأشهر فغاني 13 بطاقة صفراء، واحتسب ركلة جزاء واحدة.