logo
الذهب يتجه لمكاسب أسبوعية بفضل بيانات أمريكية ضعيفة وتراجع الدولار

الذهب يتجه لمكاسب أسبوعية بفضل بيانات أمريكية ضعيفة وتراجع الدولار

صحيفة سبقمنذ يوم واحد

‏ارتفعت أسعار الذهب، اليوم، وتتجه صوب تحقيق مكاسب أسبوعية، مستفيدة من بيانات اقتصادية أمريكية ضعيفة عززت الطلب على الملاذ الآمن.
وتقدم الذهب في المعاملات الفورية (0.3) بالمئة عند (3361.36) دولارًا للأوقية (الأونصة)، إذ زاد (2.3) بالمئة خلال الأسبوع حتى الآن.
وصعدت العقود الأمريكية الآجلة للذهب (0.3) بالمئة إلى (3384.40) دولارًا.
ويتجه مؤشر الدولار إلى تكبد خسارة أسبوعية، مما يجعل الذهب أرخص ثمنًا بالنسبة لحائزي العملات الأخرى.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية (1.2) بالمئة إلى (35.71) دولارًا للأوقية، فيما ارتفع البلاتين (0.3) بالمئة إلى (1034.34) دولارًا، ولم يطرأ تغير يذكر على البلاديوم ليستقر عند (1005.88) دولارات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب: شي سيسمح بتدفق المعادن الأساسية إلى الولايات المتحدة
ترمب: شي سيسمح بتدفق المعادن الأساسية إلى الولايات المتحدة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ترمب: شي سيسمح بتدفق المعادن الأساسية إلى الولايات المتحدة

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن الرئيس الصيني شي جينبينغ وافق على السماح بتدفق المعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات إلى الولايات المتحدة، وهي خطوة من شأنها أن تُخفف التوترات بين أكبر اقتصادين في العالم. وعندما سأله صحافي على متن طائرة الرئاسة الأميركية عما إذا كان شي قد وافق على ذلك، أجاب ترمب: «نعم، لقد وافق». جاء تعليق ترمب بعد يوم واحد من مكالمة نادرة مع شي جينبينغ بهدف حل التوترات التجارية التي كانت تختمر حول هذا الموضوع منذ أسابيع. في ذلك الوقت، صرّح ترمب بأنّ المحادثات قد انتهت إلى «نتيجة إيجابية للغاية»، مضيفاً أنّه «لا ينبغي أن تكون هناك أيّ شكوك بشأن تعقيد منتجات المعادن النادرة». وفي إشارة أخرى إلى تخفيف حدة التوترات بشأن هذه القضية، منحت الصين تراخيص تصدير مؤقتة لموردي المعادن النادرة من أكبر ثلاث شركات صناعة سيارات أميركية، وفقاً لمصدرين مطلعين على الأمر. ومن المقرر أن يلتقي كبار مساعدي الرئيس الأميركي نظراءهم الصينيين في لندن يوم الاثنين لإجراء مزيد من المحادثات. وصرح ترمب للصحافيين يوم الجمعة: «لقد قطعنا شوطاً كبيراً في صفقة الصين». وتوصلت الدولتان إلى اتفاق في 12 مايو (أيار) في جنيف، سويسرا، لإلغاء معظم الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضتها كل منهما على الأخرى لمدة 90 يوماً منذ تنصيب ترمب في يناير (كانون الثاني). وقد انتعشت الأسواق المالية التي كانت قلقة بشأن اضطرابات التجارة بعد هذا الخبر. لكن قرار الصين في أبريل (نيسان) تعليق صادرات مجموعة واسعة من المعادن والمغناطيسات الأساسية استمر في تعطيل الإمدادات التي يحتاجها صانعو السيارات، ومصنعو رقائق الكمبيوتر، والمقاولون العسكريون في جميع أنحاء العالم. واتهم ترمب الصين بانتهاك اتفاقية جنيف، وأمر بفرض قيود على برامج تصميم الرقائق، وغيرها من الشحنات إلى الصين. رفضت بكين هذا الادعاء، وهددت باتخاذ تدابير مضادة. تُعد المعادن النادرة والمعادن الأساسية الأخرى مصدر نفوذ للصين، حيث قد يتعرض ترمب لضغوط سياسية محلية إذا تراجع النمو الاقتصادي بسبب عدم قدرة الشركات على صنع منتجات تعمل بالمعادن. منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، هدد ترمب مراراً بمجموعة من الإجراءات العقابية على الشركاء التجاريين، ثم قام بإلغاء بعضها في اللحظة الأخيرة. وقد حير هذا النهج المتقطع قادة العالم، وأثار قلق المديرين التنفيذيين للشركات.

منتدى واشنطن المالي: صراع النفوذ على "ناسا" فجّر الخلاف بين ترامب وإيلون ماسك
منتدى واشنطن المالي: صراع النفوذ على "ناسا" فجّر الخلاف بين ترامب وإيلون ماسك

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

منتدى واشنطن المالي: صراع النفوذ على "ناسا" فجّر الخلاف بين ترامب وإيلون ماسك

مباشر: قال ماهر نقولا فرزلي، مدير منتدى واشنطن المالي، إن الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك كان متوقعاً منذ البداية؛ نظراً لطبيعة شخصية ماسك، التي وصفها بالذكية والحادة؛ لكنها غير ملائمة للعمل في بيئة سياسية شديدة التعقيد كالعاصمة الفيدرالية واشنطن. وأضاف فرزلي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسنت أكرم على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ترامب كان يدرك منذ البداية أن بقاء ماسك في واشنطن لن يدوم طويلاً، وتوقع ألا يصمد أكثر من خمسة إلى ستة أشهر؛ وهو ما تحقق بالفعل. ورغم ذلك؛ لعب ماسك دوراً "محدوداً ولكن إيجابياً"؛ بحسب تعبيره، في جهود ضبط الميزانية الفيدرالية الأمريكية خلال تلك الفترة. وأوضح فرزلي، أن ماسك قاد مبادرة بالتعاون مع مجموعة من الخبراء من خريجي الجامعات في كاليفورنيا؛ بهدف ترشيد الإنفاق داخل الوزارات الفيدرالية، ومواجهة ما وصفه بـ"الحرق المستمر لأموال دافعي الضرائب الأمريكيين" نتيجة البيروقراطية الزائدة في واشنطن. وأشار، إلى أن السبب الجوهري للخلاف لم يكن متعلقاً فقط بالميزانية أو السياسات المالية، بل بمحاولة "خفية" من ماسك للسيطرة على وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، والتي تمثل – بحسب وصفه – أحد الأعمدة الاستراتيجية للصراع التكنولوجي والجيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين. وأضاف: "الصناعة الجوية والفضائية أصبحت اليوم من أهم أدوات النفوذ الأمريكي، ووكالة ناسا تُعد مؤسسة ضخمة ذات تأثير مباشر على الأمن القومي.. ويبدو أن محاولات ماسك لإحكام نفوذه داخل الوكالة، من خلف الكواليس، كانت السبب الحقيقي في انفصاله عن إدارة ترامب". واختتم فرزلي حديثه بالتأكيد على أن بقية التفاصيل الإعلامية؛ بما في ذلك التراشق بالألفاظ أو ما وصفه بـ"الكلام السوقي"؛ ليست إلا "مسرحية عنيفة" تُخفي خلفها صراعاً أعمق على النفوذ والسيطرة داخل مؤسسات الدولة الأمريكية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

ترمب يتجاهل ماسك ويدرس إلغاء العقود الحكومية
ترمب يتجاهل ماسك ويدرس إلغاء العقود الحكومية

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

ترمب يتجاهل ماسك ويدرس إلغاء العقود الحكومية

أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أنه لا ينوي التحدث إلى حليفه السابق إيلون ماسك، مضيفاً أنه لا يزال يدرس إمكانية إلغاء العقود الحكومية المبرمة مع الملياردير، في خطوة تعكس استمرار خلافهما العلني. قال ترمب للصحافيين يوم الجمعة: "سنُلقي نظرة على كل شيء. فهناك الكثير من الإعانات". لكنه أضاف: "فقط إذا كان ذلك منصفاً له وللبلد". جاءت هذه التصريحات بعد يوم واحد من تصعيد حاد شهد تبادل هجمات شخصية بين ترمب وأغنى رجل في العالم، على خلفية خلاف حول حزمة ضريبية ضخمة يعارضها ماسك. وفي حين أبدى ماسك مساء الخميس استعداداً لتهدئة الخلاف، أكد ترمب أنه لا ينوي التواصل معه. قائلاً "ليس لدي أي خطط"، رداً على سؤال حول إمكانية الحديث إلى ماسك. تداعيات الخلاف بين ماسك وترمب شهد سهم شركة "تسلا"، التي يقودها ماسك، تراجعاً حاداً يوم الخميس عقب الخلاف العلني مع الرئيس الأمريكي، قبل أن يتمكن من تقليص بعض خسائره يوم الجمعة. كما تراجعت أيضاً أسهم وأصول رقمية أخرى مرتبطة بأي من الطرفين في أعقاب الصدام بينهما. تعتمد شركات ماسك، بما في ذلك "تسلا" و"سبيس إكس" (SpaceX)، على عقود وإعانات فيدرالية تُقدّر بمليارات الدولارات. وتُعد "سبيس إكس" واحدة من أكثر الشركات الناشئة قيمة في العالم، حيث تبلغ قيمتها السوقية نحو 350 مليار دولار، وقد حصلت منذ عام 2000 على أكثر من 22 مليار دولار من العقود المبرمة مع وزارة الدفاع الأمريكية ووكالة الفضاء "ناسا"، بحسب بيانات "بلومبرغ غافرنمنت". ترمب يتجنب التصعيد ويشيد بماسك أفاد مسؤول في البيت الأبيض صباح الجمعة بأن ترمب لم يتخذ أي إجراء لقطع العلاقات بين الحكومة الأميركية وشركات ماسك، باستثناء منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الخميس تضمن تهديداً بهذا الشأن. وأوضح أن ترمب يواصل المضي قدماً والتركيز على تنفيذ أجندته الاقتصادية بدلاً من الانشغال بالخلاف مع ماسك. أشاد الرئيس الأمريكي بدور ماسك في رئاسة إدارة الكفاءة الحكومية، وهي مبادرة فيدرالية تهدف إلى خفض التكاليف، وتمنى له التوفيق في مسيرته. وقال إن ماسك "ساعدنا كثيراً"، وإنه يأمل أن "ينجح مع تسلا". وخلال حديثه للصحافيين يوم الجمعة، أوضح ترمب أنه لم يُقرر بعد ما إذا كان سيحتفظ بسيارة "تسلا" التي حصل عليها في وقت سابق من هذا العام خلال فعالية أُقيمت في البيت الأبيض، والتي شكلت دعماً علنياً لماسك في وقت كانت تتعرض فيه شركته لاحتجاجات وأعمال تخريب بسبب ارتباطه بإدارة ترمب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store