logo
ماكرون: الحصار المفروض على دخول المساعدات إلى غزة "فاضح"

ماكرون: الحصار المفروض على دخول المساعدات إلى غزة "فاضح"

اليوممنذ 6 ساعات

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الإثنين، إن الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة ومنع دخول المساعدات الإنسانية إليه أمر "فاضح"، داعيا مجددا إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن وإعادة فتح المعابر.
وأبرز ماكرون أن فرنسا "متيقظة... وتقف إلى جانب جميع مواطنيها عندما يكونون في خطر"، بعد اعتراض القوات الإسرائيلية سفينة تقل ناشطين مؤيدين للفلسطينيين، بينهم ستة فرنسيين فجر الإثنين.
وأكد أن فرنسا "أوصلت كل الرسائل" إلى إسرائيل لضمان حماية الناشطين و"تمكينهم من العودة إلى الأراضي الفرنسية".
وكانت القوات الإسرائيلية قد أوقفت قارب المساعدات لدى توجهه إلى قطاع غزة وحولت مساره إلى إسرائيل.
وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "يخت السيلفي الخاص بالمشاهير يتجه بأمان إلى شواطئ إسرائيل، ومن المتوقع أن يعود الركاب إلى أوطانهم".
وتابعت أن المساعدات الإنسانية على متن السفينة سيتم نقلها إلى غزة عبر القنوات المعمول بها.
وفي وقت لاحق، كشفت تقارير محلية أن سفينة المساعدات وصلت إلى ميناء أسدود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكرون: الحصار المفروض على دخول المساعدات إلى غزة "فاضح"
ماكرون: الحصار المفروض على دخول المساعدات إلى غزة "فاضح"

اليوم السابع

timeمنذ 6 ساعات

  • اليوم السابع

ماكرون: الحصار المفروض على دخول المساعدات إلى غزة "فاضح"

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الإثنين، إن الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة ومنع دخول المساعدات الإنسانية إليه أمر "فاضح"، داعيا مجددا إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن وإعادة فتح المعابر. وأبرز ماكرون أن فرنسا "متيقظة... وتقف إلى جانب جميع مواطنيها عندما يكونون في خطر"، بعد اعتراض القوات الإسرائيلية سفينة تقل ناشطين مؤيدين للفلسطينيين، بينهم ستة فرنسيين فجر الإثنين. وأكد أن فرنسا "أوصلت كل الرسائل" إلى إسرائيل لضمان حماية الناشطين و"تمكينهم من العودة إلى الأراضي الفرنسية". وكانت القوات الإسرائيلية قد أوقفت قارب المساعدات لدى توجهه إلى قطاع غزة وحولت مساره إلى إسرائيل. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "يخت السيلفي الخاص بالمشاهير يتجه بأمان إلى شواطئ إسرائيل، ومن المتوقع أن يعود الركاب إلى أوطانهم". وتابعت أن المساعدات الإنسانية على متن السفينة سيتم نقلها إلى غزة عبر القنوات المعمول بها. وفي وقت لاحق، كشفت تقارير محلية أن سفينة المساعدات وصلت إلى ميناء أسدود.

الخارجية الإيرانية تعلن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع واشنطن حول البرنامج النووى
الخارجية الإيرانية تعلن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع واشنطن حول البرنامج النووى

اليوم السابع

timeمنذ 6 ساعات

  • اليوم السابع

الخارجية الإيرانية تعلن موعد الجولة المقبلة من المفاوضات مع واشنطن حول البرنامج النووى

أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، تحديد موعد الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية، حول البرنامج النووي الإيراني. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، في تصريح نقلته وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء: "بناءً على المشاورات التي جرت، يُجرى التخطيط للجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران وأمريكا يوم الأحد المقبل في مسقط". كما أعلن بقائي عن زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى النرويج، يومي الأربعاء والخميس من هذا الأسبوع، للمشاركة في الاجتماع الثاني والعشرين لمنتدى أوسلو.

هل يتردد ماكرون في الاعتراف بالدولة الفلسطينية؟
هل يتردد ماكرون في الاعتراف بالدولة الفلسطينية؟

مصرس

timeمنذ 8 ساعات

  • مصرس

هل يتردد ماكرون في الاعتراف بالدولة الفلسطينية؟

- ليبرواسيون: الرئيس الفرنسي يُماطل بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية - لوموند: إيمانويل ماكرون في متاهة الاعتراف بدولة فلسطين بعد أقل من شهرين من تصريح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بأن باريس تعتزم الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينة في يونيو المقبل، أثارت تصريحات وزير الخارجية الفرنسي جون-نويل بارو، تكهنات الصحافة الفرنسية حول إمكانية تراجع ماكرون عن وعوده.وتحت عنوان "ماكرون يُماطل بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية"، قالت صحيفة "ليبرواسيون" الفرنسية إنه بعد أن كانت فرنسا قد أعلنت بوضوح نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية خلال المؤتمر المزمع عقده مع السعودية في الفترة ما بين 17 و20 يونيو في نيويورك، بات موقفها غامضًا الآن، حيث وضعت شروطًا، من بينها أن يتم الاعتراف بشكل مشترك مع دول أخرى.وأوضحت الصحيفة الفرنسية أنه "قبل أقل من أسبوع، بدا أن الاعتراف الفرنسي بدولة فلسطينية بات محسومًا، بل إن التاريخ والمكان كانا معروفين: 18 يونيو، في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، خلال مؤتمر تنظمه باريس بالتعاون مع الرياض.وأشارت ليبراسيون إلى أن ماكرون نفسه قد لمح بوضوح إلى ذلك يوم 9 أبريل، في مقابلة على قناة "فرانس 5"، سُجلت في الطائرة أثناء عودته من زيارة إلى القاهرة، حيث كانت قضية غزة حاضرة بقوة.وقد قال: "يجب أن نتجه نحو الاعتراف، وبالتالي، في الأشهر المقبلة سنقوم بذلك. هدفنا هو، في وقت ما من شهر يونيو، مع المملكة العربية السعودية، رئاسة هذا المؤتمر حيث يمكننا إتمام خطوة الاعتراف".وأوضحت الصحيفة الفرنسية، أن تصريحات وزير الخارجية الفرنسي بقوله: "لن تتخذ خطوة الاعتراف بشكل منفرد، بل ستسعى إلى حشد دعم من دول أخرى، على رأسها الدول العربية والسلطة الفلسطينية"، تعكس تراجع الموقف الفرنسي.وقال بارو: "نحن مصممون على المضي قدماً، لكن ليس بمفردنا. لدينا مسئولية خاصة، كون فرنسا عضواً دائماً في مجلس الأمن".أوضح بارو، أن بلاده تسعى إلى اعتراف جماعي بدولة فلسطين لتكون الخطوة ذات تأثير سياسي فعلي لا مجرد إعلان رمزي، مضيفاً: "لو كنا نبحث عن خطوة رمزية فقط، لقمنا بها. لكننا نريد تغيير الواقع، وجعل وجود الدولة الفلسطينية أمراً قابلاً للتحقق".من جهتها، أشارت صحيفة "لوموند" الفرنسية، تحت عنوان "إيمانويل ماكرون في متاهة الاعتراف بدولة فلسطين"، إلى أن الرئيس الفرنسي بعدما لمح قبل شهرين إلى عزمه اتخاذ هذه الخطوة خلال مؤتمر يُنظّم في نيويورك منتصف يونيو، لكن مع اقتراب الموعد، وفي ظل الإصرار الإسرائيلي والأمريكي على رفض هذا المشروع، يبقي ماكرون على الغموض بشأن نواياه الحقيقية.وأضافت الصحيفة الفرنسية، أن المبعوثين الفرنسيين قد وصلا إلى إسرائيل بشكل سري بين يومي الاثنين 2 والثلاثاء 3 يونيو الجاري، لافتة إلى تكليف آن-كلير لوجاندر، مستشارة الرئيس إيمانويل ماكرون لشئون شمال أفريقيا والشرق الأوسط، وروماريك رونيان، مدير الشئون ذاتها في وزارة الخارجية، بمهمة تهدئة العلاقات مع حكومة بنيامين نتنياهو.ووفقاً للصحيفة الفرنسية فإن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي أُغضبته انتقادات ماكرون للحرب الجارية في غزة، غاضب بشدة أيضًا من نية الرئيس الفرنسي الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر مرتقب في 18 يونيو في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، وهي خطوة تُنظر إليها في إسرائيل على أنها مكافأة لحركة حماس، المسئولة عن مجزرة 7 أكتوبر 2023".إلى ذلك، كشف كبير مستشاري الرئيس الفرنسي لشئون الشرق الأوسط، عوفر برونشتاين تفاصيل المؤتمر التمهيدي الذي سيفتتح في باريس الاسبوع المقبل من أجل الاعتراف الأوروبي بالدولة الفلسطينية.وقال برونشتاين في مقابلة مع موقع واللا الإسرائيلي: "حتى اليوم، منذ عام 1993، قلنا للإسرائيليين والفلسطينيين: تفاوضوا، وتوصلوا إلى حلول مؤقتة، وفي النهاية، ستُقام الدولة الفلسطينية. ثلاثون عامًا، ولم يحدث شيء. نقول: دعونا نفعل العكس".وأضاف الآن نقول هناك دولتان معترف بهما من قبل أكثر من 150 دولة في العالم. سنعترف بكلتيهما. ستعترف الدول العربية بإسرائيل، ونحن الدول الأوروبية سنعترف بالدولة الفلسطينية"، بحسب وكالة "معا" الفلسطينية.وتابع قائلا: "الهدف هنا مختلف تمامًا، نريد أن يكون هناك ثقل سياسي هنا، وليس مجرد بيان مُجامل في باريس. ثقل سياسي بمعنى أن فرنسا انضمت، وقد انضمت بالفعل، إلى العديد من الدول الأخرى التي لا يمكن الاستهانة بها، سواء من أوروبا أو من مجموعة الدول السبع الشريكة في المبادرة.وفقا له نأمل أن تنضم الولايات المتحدة إلى المبادرة، وإن لم تنضم، فعلى الأقل لن تمارس ضغوطًا لمنعها. لم يحدث هذا حتى الآن، وهذه علامة جيدة".وكانت مصادر غربية، قد صرحت بأن بريطانيا وفرنسا وكندا أعدت قائمة شروط يتعين على منظمة "التحرير الفلسطينية" وحركة "حماس" التعهد بها كشرط مسبق للاعتراف بمسار يؤدي إلى دولة فلسطينية.وقالت مصادر مطلعة على الاتصالات الجارية بين هذه الدول والسلطة الفلسطينية في رام الله إنها ستعلن في المؤتمر المذكور عن مسار ينتهي بالاعتراف بدولة فلسطين على حدود العام 1967، ويتضمن شروطاً على كل من السلطة الفلسطينية وحركة "حماس" في قطاع غزة.وفي سياق متصل، كشف دبلوماسيون غربيون لصحيفة "الجارديان" البريطانية بأن المؤتمر الدولي المقرر عقده في وقت لاحق من هذا الشهر بمقر الأمم المتحدة بنيويورك قد اضطر إلى تغيير أهدافه.كان المؤتمر يهدف في الأصل إلى حث الحكومات الغربية على الاعتراف بدولة فلسطينية. وأوضح الدبلوماسيون أنهم سيكتفون، بدلاً من الاعتراف بدولة فلسطينية، باتخاذ خطوات لدفع هذه العملية قدماً في المستقبل.ووفقًا للمنظمين، كان من المفترض أن يكون المؤتمر منصةً لإعلان مشترك للاعتراف بدولة فلسطينية من قِبل مجموعة واسعة من الدول، بما في ذلك الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، مثل فرنسا وبريطانيا.من المتوقع أن يعقد المؤتمر في الفترة من 17 إلى 20 يونيو، بمبادرة من فرنسا والمملكة العربية السعودية. ويعد تغيير أهداف المؤتمر خروجًا عن الرؤية الأصلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store