
مجلس الأمن يناقش تمديد ولاية "اليونيفيل" في لبنان
وبحسب وسائل إعلام عديدة فإنّ إسرائيل و الولايات المتّحدة تعارضان تمديد ولاية هذه القوة المنتشرة منذ 1978 في جنوب لبنان على الحدود مع إسرائيل.
والولايات المتّحدة التي تتمتّع بحقّ النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي لم تردّ على سؤال بشأن موقفها من التمديد لليونيفيل.
ومشروع القرار يمدّد ولاية اليونيفيل حتى 31 أغسطس 2026 ويتضمّن كذلك فقرة يُعرب فيها مجلس الأمن عن "عزمه على العمل من أجل انسحاب" هذه القوة الدولية لكي تصبح الحكومة اللبنانية "الضامن الوحيد للأمن في جنوب لبنان".
ومن المقرّر أن يصوّت أعضاء مجلس الأمن الخمسة عشر على مشروع القرار في 25 أغسطس، قبل انتهاء ولاية اليونيفيل في نهاية الشهر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 22 دقائق
- صحيفة الخليج
نتنياهو مهاجماً رئيس وزراء أستراليا: ألبانيزي سياسي ضعيف خان إسرائيل
تصاعدت المعركة السياسية الجارية بين إسرائيل وأستراليا، على خلفية قرار الأخيرة الاعتراف بدولية فلسطين، سحبت إثرها تل أبيب تأشيرات الممثلين الدبلوماسيين لكانبيرا لدى السلطة الفلسطينية، ليتهم لاحقاً بنيامين نتنياهو، نظيره الأسترالي أنتوني ألبانيزي، بـ«خيانة إسرائيل». وقرر نتنياهو الثلاثاء، تصعيد المواجهة مع نظيره الأسترالي أنتوني ألبانيزي، الذي قرر الانضمام إلى جهود دول أوروبية عدة في الاعتراف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر/أيلول المقبل، في محاولة للضغط على إسرائيل لإنهاء الحرب التي تشنها على قطاع غزة منذ 22 شهراًَ. وجاء في منشور على حساب مكتب نتنياهو على «إكس»: «سيذكر التاريخ ألبانيزي على ما هو عليه: سياسي ضعيف خان إسرائيل وتخلّى عن يهود أستراليا». وشدد نتنياهو في تغريدة أخرى على أنه سيبذل قصارى جهده لضمان منع قيام دولة فلسطينية، مؤكداً أن الأمر لم يكن سهلاً. وقال: «واجهنا ضغوطاً شديدة، في الداخل والخارج، من الحكومات الأمريكية التي حاولت فرض قيام دولة فلسطينية علينا. معاً صمدنا في وجه الصعاب». أستراليا: سحب تأشيرات الدبلوماسيين غير مبرر وهاجمت أستراليا الثلاثاء قرار إسرائيل سحب تأشيرات الممثلين الدبلوماسيين لكانبيرا لدى السلطة الفلسطينية، معتبرة أنه «غير مبرر». وأتت خطوة الدولة العبرية عقب منع أستراليا سياسياً إسرائيلياً من اليمين المتطرف من دخول البلادـ حيث كان من المقرر أن يقوم بجولة يلقي خلالها خطابات. وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ في بيان: إن سحب تأشيرات الدبلوماسيين كان «رد فعل غير مبرر». أضافت: «بينما نحتاج إلى الحوار والدبلوماسية أكثر من أي وقت مضى، تقوم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعزل إسرائيل، وتقويض الجهود الدولية نحو السلام وحل الدولتين». كانبيرا تلغي تأشيرة سياسي إسرائيلي وكانت أستراليا ألغت الاثنين، تأشيرة دخول السياسي الإسرائيلي سيمحا روتمان، وهو ينتمي إلى حزب «الصهيونية الدينية» المشارك في الائتلاف الحكومي بزعامة نتنياهو. وقال وزير الداخلية الأسترالي توني بورك إن أستراليا لن تقبل بقدوم أشخاص إلى أراضيها لزرع «الفرقة». ورداً على ذلك، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الاثنين، إنه سحب تأشيرات ممثلي أستراليا لدى السلطة الفلسطينية، وطلب من سفارة بلاده في كانبيرا أن تدرس «بعناية أي طلب رسمي أسترالي لتأشيرة دخول إلى إسرائيل». سياسة أسترالية أغضب إسرائيل وإلى جانب أستراليا، أعلنت مؤخراً دول عدة من بينها فرنسا وبريطانيا وكندا، عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ما تسبب في غضب عارم لدى الحكومة الإسرائيلية. كما فرضت أستراليا وأربع دول أخرى عقوبات على بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن الوطني وإيتمار بن غفير في يونيو/حزيران بتهمة التحريض المتكرر على ممارسة العنف بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
المادة 5 من ميثاق الناتو.. بديل رغبة زيلينسكي "المعلّقة"
وأوضح روته في مقابلة على قناة "فوكس نيوز": "الوضع الحالي هو أن الولايات المتحدة وبعض الدول الأخرى تعارض عضوية أوكرانيا في الناتو. أما الموقف الرسمي للحلف، فهو أن هناك مساراً لا رجعة فيه لانضمام أوكرانيا إلى الناتو". وأضاف: "لكن ما نناقشه حالياً ليس عضوية أوكرانيا، بل ضمانات أمنية شبيهة بالمادة الخامسة، وسيتم الآن التباحث بشكل أكثر تحديداً حول طبيعة هذه الضمانات." والتقى قادة أوروبيون من بينهم زيلينسكي بالرئيس ترامب في البيت الأبيض، وسط الجهود المستمرة لإنهاء الحرب في أوكرانيا. ما المادة الخامسة؟ المادة الخامسة من ميثاق تأسيس الناتو تنص على مبدأ الدفاع الجماعي، حيث يُعدّ أي هجوم على أحد الأعضاء بمثابة هجوم على جميع الدول الأعضاء في الحلف، البالغ عددها 32 دولة. وتُعدّ عضوية الناتو هدفاً استراتيجياً لأوكرانيا، وهو ما ينص عليه دستور البلاد. وتشير تصريحات روته إلى أن الحلف قد يفكر في تقديم ضمانات أمنية كبيرة لأوكرانيا كبديل مؤقت عن العضوية الرسمية، وهي خطوة تعارضها موسكو بشدة، حيث أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مراراً رفضه لانضمام كييف إلى الناتو. وقال روته إن الضمانات الأمنية لأوكرانيا كانت ضمن جدول أعمال الاجتماع، مشدداً على أنه "لم تُطرح مسألة إرسال قوات على الأرض". ووصف ترامب اجتماعات يوم الإثنين بأنها "جيدة جداً"، مشيراً إلى أنه تحدث هاتفياً مع بوتين لبدء الترتيبات لعقد لقاء بين الرئيسين الروسي والأوكراني، تمهيداً لاجتماع ثلاثي يضم ترامب أيضاً.

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
نتنياهو عن ألبانيز: "ضعيف خان إسرائيل"
وانتقدت أستراليا، الثلاثاء، قرار إسرائيل سحب تأشيرات الممثلين الدبلوماسيين لكانبيرا لدى السلطة الفلسطينية، معتبرة أنه "غير مبرر". وأتت خطوة إسرائيل عقب منع أستراليا سياسيا إسرائيليا من اليمين المتطرف من دخول البلاد حيث كان من المقرر أن يقوم بجولة يلقي خلالها خطابات. كما جاءت في وقت تشهد العلاقات بين البلدين توترا عقب إعلان كانبيرا أنها ستعترف بدولة فلسطين في خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل. وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ في بيان إن سحب تأشيرات الدبلوماسيين كان "رد فعل غير مبرر". أضافت: "بينما نحتاج الى الحوار والدبلوماسية أكثر من أي وقت مضى، تقوم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعزل إسرائيل وتقويض الجهود الدولية نحو السلام وحل الدولتين". وكانت أستراليا ألغت الاثنين تأشيرة دخول السياسي الإسرائيلي سيمحا روتمان، وهو ينتمي الى حزب "الصهيونية الدينية" المشارك في الائتلاف الحكومي بزعامة نتنياهو. وقال وزير الداخلية الاسترالي توني بورك إن أستراليا لن تقبل بقدوم أشخاص إلى أراضيها لزرع "الفرقة". وردّا على ذلك، قال وزير الخارجية الاسرائيلي جدعون ساعر إنه سحب تأشيرات ممثلي أستراليا لدى السلطة الفلسطينية، وطلب من سفارة بلاده في كانبيرا أن تدرس "بعناية أي طلب رسمي أسترالي لتأشيرة دخول الى إسرائيل". وإلى جانب أستراليا، أعلنت مؤخرا دول عدة من بينها فرنسا وبريطانيا وكندا، عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية.