logo
وهاب: ثلاثة لبنانيين معتقلون في دمشق على خلفية تفجير كنيسة مار إلياس!

وهاب: ثلاثة لبنانيين معتقلون في دمشق على خلفية تفجير كنيسة مار إلياس!

لبنان اليوممنذ 10 ساعات

كشف رئيس حزب 'التوحيد العربي'، وئام وهاب، عن توقيف ثلاثة لبنانيين في سوريا بتهمة التورط في تفجير كنيسة مار إلياس.
وفي منشور عبر حسابه على منصة 'إكس'، كتب وهاب:
'ثلاثة لبنانيين معتقلين في دمشق مشاركين في تفجير كنيسة مار الياس للأسف. فلندعم الأجهزة لحماية لبنان'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حايك في لقاء تضامني مع مسيحيي سوريا: من سكت لن يسلم من دينونة التاريخ!
حايك في لقاء تضامني مع مسيحيي سوريا: من سكت لن يسلم من دينونة التاريخ!

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

حايك في لقاء تضامني مع مسيحيي سوريا: من سكت لن يسلم من دينونة التاريخ!

ألقى نائب رئيس التيار الوطني الحر للعلاقات مع الأحزاب الخارجية ناجي حايك كلمة في اللقاء التضامني مع مسيحيي سوريا بدعوة من اللقاء الارثوذكسي، جاء فيها: ‏في كنيسةٍ مار الياس في سوريا، امتدّت يدُ الحقد لتقتل الأبرياء…‏ليسوا ضحايا صدفة، بل مستهدَفون لأنهم مسيحيون، لأنهم ما زالوا يحملون الصليب في أرضٍ حاولت العتمة أن تطفئ نورها. ‏دماءُ المؤمنين سالت على أرضٍ مشبعةٍ بقداسة الشهداء والرسل.‏أرضٌ نَطَقَت فيها المسيحية قبل أن تُولد دول، وقبل أن يُرسم تاريخٌ حديث على حساب التاريخ الحقيقي. ‏نقولها بلا تردّد:‏المسيحيون في سوريا والشرق ليسوا جالية، بل هم أصل الأرض وملحها.‏جذورهم أعمق من جغرافيا الطارئين، وأقوى من سيوف الغزاة والمتسلّطين. ‏لكن الجريمة ليست في القتل فقط، بل في التواطؤ…‏في صمت العالم، وصمت 'الشركاء'، وصمت من يدّعون الحرص على التنوّع.‏هذا السكوت ليس حيادًا، بل خيانة. ‏وفي هذا المشهد الحالك، يبقى لبنان هو المنارة.‏لبنان، بجبلِه وكنائسه، بصليبه وروحية مقاومته، هو الدرع الأخير لمسيحيي الشرق.‏مسيحيو لبنان ليسوا مراقبين، بل خط الدفاع الأول، ومنهم تستمدّ الكنيسة المشرقية صلابتها وكرامتها. ‏ولذلك، نوجّه نداءً من قلب الجرح: ‏اتّحدوا أيها المسيحيون في لبنان، فوحدتكم هي الرجاء الأخير.‏اتّحدوا لأن أعين مسيحيي الشرق شاخصة إليكم، ترجو صمودكم، وتستنير بوضوحكم.‏هذه دعوة الى الاحزاب التي تمثل الشارع المسيحي ، اتحدوا لان كل تفرقة بينكم، هي ثغرة يدخلون منها لضرب كنيسةً جديدة ولمحو ذكرى اخرى ‏الدم المسفوك في سوريا، في العراق، في لبنان، في كل موطئ قدم للمسيح، هو جرس إنذار.‏إمّا أن نستيقظ ونحمل القضية، أو نُمحى قطعةً قطعة. ‏نحن هنا قبل الجميع، وسنبقى رغم كلّ الخيانات.‏من كنيسة الشام إلى بكركي الى البلمند ، ومن أنطاكية إلى بيروت، الصوت واحد: المسيحية ليست يتيمة في الشرق، هي من اصل للشرق ‏وكل من سكت، لن يَسلم من دينونة التاريخ.

صلاة في دير سيدة البلمند البطريركي لراحة أنفس شهداء تفجير كنيسة مار الياس
صلاة في دير سيدة البلمند البطريركي لراحة أنفس شهداء تفجير كنيسة مار الياس

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

صلاة في دير سيدة البلمند البطريركي لراحة أنفس شهداء تفجير كنيسة مار الياس

أقيمت في دير سيدة البلمند البطريركي، صلاة عن راحة نفس شهداء وسلامة جرحى تفجير كنيسة مار الياس، دويلعة في سوريا، بمشاركة لفيف من المطارنة والكهنة والرهبان، وفي حضور نواب الكورة وفعاليات سياسية واجتماعية ودينية. وقد استنكرت كلمات رجال الدين عملية التفجير، مركزة على أن "المسيحين شعب يحب الحياه لأنها عطية الله"، موضحين أن "الذين رموا أنفسهم على الانتحاري هم من عائلة واحدة، لينقذوا الآخرين الذين كانوا يصلون ويرفعون صلاة الشكر لله". وترحم الحضور على الأموات، متمنين في المقابل الشفاء العاجل للجرحى، و"أن يلهم الله اصحاب القرارات في العالم إلى طرق الصواب".

الخازن ممثلاً فرنجيه باللقاء التضامني مع ضحايا كنيسة دمشق: لسنا هامشاً في المشرق بل أساسه
الخازن ممثلاً فرنجيه باللقاء التضامني مع ضحايا كنيسة دمشق: لسنا هامشاً في المشرق بل أساسه

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

الخازن ممثلاً فرنجيه باللقاء التضامني مع ضحايا كنيسة دمشق: لسنا هامشاً في المشرق بل أساسه

شارك المحامي زياد الخازن ممثلاً النائب طوني فرنجيه في اللقاء التضامني الذي دعا إليه "اللقاء الأرثوذكسي" مع ضحايا مجزرة كنيسة للروم الأرثوذكس في دمشق ، بحضور عدد من الشخصيات السياسية والروحية والحقوقية. وألقى الخازن كلمة باسم فرنجيه عبّر فيها عن "وجع المشرق وكرامة الإيمان المستهدف"، معتبرًا أن "الجريمة ليست استهدافًا لمكوّن ديني بعينه، بل طعنة في صميم المشرق وتاريخه وتعدديته". ودعا إلى "التمسك بالدولة والعدالة والعيش المشترك في وجه محاولات الترويع والإلغاء". وقال: "الأحد الفائت، في كنيسة مار إلياس بدمشق، لم تقرع الأجراس كما جرت العادة، بل خفت صوتها تحت الركام. ولم تصعد التراتيل إلى السماء، بل انطفأت في الهواء، مختنقة برائحة الدم والرماد. في ذلك المكان، حيث يركع المؤمنون لله بخشوع، جاء من أرادهم أن يركعوا للموت. وحيث يولد الرجاء من شعلة شمعة، امتدت يد الظلام لتطفئ النور بانفجار أعمى. جريمة... نعم، لكنها ليست جريمة ضد المسيحيين فقط، بل ضد الشرق كله، روحه، تاريخه، وحضارته التي قامت على التنوع وتسامَت بالتلاقي. هو الإرهاب حين يلبس قناع الدين ليذبح الدين، ويقيم باسم الإيمان مذابح ضد الإيمان". وأضاف: "لسنا أقليات في أوطاننا، لأننا لسنا زائدين عن حاجة التاريخ. نحن الذين أشعلنا قناديل الصلاة، لا ننتظر من ينير لنا الطريق. لا نطلب حماية من أحد، بل نطالب بدولة تحفظ الكرامة، تحرس التنوع، وتقيم ميزان العدالة لا ميزان العدد. تفجير كنيسة مار إلياس لم يكن عملاً إرهابيًا عابرًا، بل رسالة مغلفة بالدم تريد طمس إنجيل المشرق وقطع أرزه من الجذور. إنه نفي للحق، وجحد للهوية، وعدوان على الحياة المشتركة. رسالة تقول: لا مجال للعيش معًا. وردنا عليها يجب أن يكون: بل لا مجال للعيش إلا معًا. نرفض أن يصبح الدم لغة السياسة، والإرهاب سياسة دولة أو وسيلة ضغط أو أداة صراع. نؤمن أن لا خلاص إلا بدولة القانون لا دولة السلاح، ولا بديل عن العدالة ولا خلاص بالانتقام". وتابع: "للإخوة في الكنيسة الأرثوذكسية نقول: لسنا معكم فقط في الألم، نحن أنتم. نحن جسد واحد في هذه الأرض، إذا نزف طرف، شعر به الجسد كله. دماؤكم ليست سلعة تفاوض، ولا صمتكم إذعان. ندعو من تبقّى فيه ذرّة ضمير في سوريا ولبنان والشرق كله ألا يصمت، لأن الصمت شراكة، والحياد تواطؤ، والهروب جريمة. المسيحيون ليسوا هامشًا في كتاب المشرق، بل فصله الأول. ليسوا زينة للهوية، بل جزء لا يُختصر ولا يُستبدل". وختم: "فلنصلّ، نعم، ولكن صلاة تعرف كيف تقيم العدل لا تخدر الألم. وبعد الصلاة، لا بد من الكلام، لا بد من الشهادة، لا بد من التمسك بالحق لا بالمجاملة، لأن من يصمت على جريمة يصبح بعدها هو الجريمة. والسلام على من لا يزال يرى في التنوع نعمة، وفي الوطن رسالة، وفي الإنسان قيمة لا مجرّد هوية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store