
«تهجير الفلسطينيين إلى ليبيا».. عمرو موسى: جولة ترامب الخليجية لم تكن اقتصادية فقط
قال عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق والأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الخليج (السعودية وقطر والإمارات) لم تكن اقتصادية فقط.
وأضاف موسى، في مداخلة هاتفية ببرنامج «الحكاية» عبر قناة «إم بي سي مصر»، مساء السبت، أن الزيارة لم تقتصر على الاستثمارات، إذ تضمنت أحاديث عن السياسة والوضع الإقليمي.
وأشار إلى أن الجولة تزامنت مع تسريبات في وسائل الإعلام بشأن خطة ترامب لتهجير مليون شخص من قطاع غزة إلى ليبيا وإعادة الحديث عن التهجير مرة أخرى.
وأوضح وزير الخارجية الأسبق أن إعادة الحديث عن التهجير مرة أخرى يستدعي عناية الأطراف الإقليمية المعنية بهذا الأمر.
ولفت إلى أن كل المعطيات على الأرض تشير إلى هناك عصرًا جديدًا يتشكل في الوقت الحالي، ما يستدعي ضرورة التعامل مع الوضع الحالي.
توقع موسى عقد قمة محتملة بين الرئيس السيسي وترامب، على هامش افتتاح المتحف المصري الكبير أو خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة المقبلة، قد تساهم في تذويب التوترات الأخيرة في العلاقات المصرية الأمريكية.
عمرو موسى يشرح تفاصيل واهمية زيارة الرئيس ترامب للسعودية وقطر والإمارات اقتصاديا وسياسيا
برنامج #الحكاية يعرض الآن على #MBCMASR
من الجمعة للاثنين 10م بتوقيت القاهرة مجاناً على Shahid
https://t.co/uwHwlsCISw pic.twitter.com/qCVnzq8pN4
— الحكاية (@Elhekayashow) May 17, 2025
عمرو موسى: أمريكا عاوزاك تهجر الفلسطينيين لغرب مصر في ليبيا بدلا من شرقها.. عمرو أديب: انا شايف الموضوع ده صعب تنفيذه جدا
برنامج #الحكاية يعرض الآن على #MBCMASR
من الجمعة للاثنين 10م بتوقيت القاهرة مجاناً على Shahid
https://t.co/uwHwlsCISw pic.twitter.com/yZCHsV7ayJ
— الحكاية (@Elhekayashow) May 17, 2025
اقرأ أيضًا:
50 سنة حق انتفاع و15% من الإيراد لمصر.. تفاصيل عقد اقتصادية قناة السويس وموانئ أبوظبي
أطنان من المياه في مستودعات البترول.. مفاجأة بأزمة «البنزين المغشوش» والوزارة ترد
نجل محمود عبدالعزيز يرد على بوسي شلبي ويكشف حقيقة الخلاف على الـ100 مليون جنيه
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 21 دقائق
- فيتو
السويد تطالب الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على وزراء إسرائيليين
أفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن السويد ستتقدم بطلب رسمي إلى الاتحاد الأوروبي من أجل فرض عقوبات على عدد من الوزراء الإسرائيليين. تأتي هذه الخطوة في إطار تصاعد التوترات الدولية والانتقادات المتزايدة تجاه السياسات الإسرائيلية الأخيرة. ولم تعلن بعد تفاصيل العقوبات المستهدفة أو الأسماء المحددة للوزراء المعنيين. وفي تطور مقلق للأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، حذّر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، من أن 14 ألف رضيع معرضون لخطر الوفاة خلال 48 ساعة إذا لم تُدخل المساعدات الإنسانية فورًا إلى القطاع المحاصر. تأتي هذه التحذيرات في ظل تصاعد التحذيرات الدولية من كارثة وشيكة تهدد حياة مئات الآلاف من المدنيين. الحكومة البريطانية من جانبها، أعلنت الحكومة البريطانية اتخاذ خطوات تصعيدية تجاه إسرائيل، حيث صرّح وزير الخارجية البريطاني بتعليق المفاوضات الجارية مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاق التجارة الحرة الجديد، مطالبًا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإنهاء الحصار المفروض على غزة بشكل فوري، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية دون تأخير. وأوضح الوزير أن الكارثة الإنسانية في القطاع "تضاعفت بشكل سريع"، مشيرًا إلى أن استمرار العمليات العسكرية ومنع دخول المساعدات سيؤدي إلى نتائج كارثية لا يمكن تداركها. وفي خطوة تعكس تصاعد التوتر الدبلوماسي، أفادت الحكومة البريطانية بأن وزير الخارجية على وشك الإعلان رسميًا عن وقف المفاوضات التجارية، كما تم استدعاء السفيرة الإسرائيلية في لندن على خلفية تصعيد العمليات العسكرية وتوسيعها داخل قطاع غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


يمني برس
منذ 41 دقائق
- يمني برس
التوجّـه الأمريكي صوب 'نووي' إيران.. مواجهة أم اتّفاق؟
يمني برس _ تقرير _إبراهيم العنسي : مع ترقب الجولة الخامسة من المفاوضات النووية، يعود الجدل بين واشنطن وطهران حول تخصيب اليورانيوم. بينما تعتبره واشنطن خطًا أحمر، تؤكّـد طهران على أنه حق كفلته معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية. والملاحظ أن زخم التصريحات الأمريكية حول برنامج إيران النووي، بات أمرًا معتادًا، ومقابله هناك رد إيراني يقرأ الواقع بتفصيل دقيق، حَيثُ يترك هامشًا للمناورة، ويضع خطوطًا حمراء على ثوابت برنامجه النووي. وفي ظل هذا الزخم من التصاريح، تتزاحم عناوين المقالات والتحليلات والقراءات كالعادة مع كُـلّ جديد يطلقه ترامب أَو فريقه عن المفاوضات مع إيران، فتبدو العناوين أكثر تصعيدًا، وهذا مناسب للدور المطلوب دعائيًّا في خدمة توجّـه سياسة ترامب التي تُبقي الداخل الأمريكي أقل ضغطًا على الرئيس الأمريكي وعلى فريقه المفاوض، وفي المقابل تعزيز حيرة المتابع من مواقف ترامب غير المتوقعة. بالأمس حذرت إيران من فشل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة إذَا أصرت واشنطن على منع طهران من تخصيب اليورانيوم. نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي، قال، الاثنين، إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة 'لن تفضي لأي نتيجة' إذَا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تمامًا. هو بهذا يحاول إعادة عربة فريق ترامب إلى خط سير قطار التفاوض الذي تجاوز أربع جولات. حسب رويترز كان روانجي قد أكّـد 'موقفنا بشأن التخصيب واضح، وقد أكّـدنا مراراً أنه إنجاز وطني لن نتنازل عنه'. وبالأمس قال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، إن أي اتّفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن وقف تخصيب اليورانيوم. بينما ترد إيران 'أغراض برنامجنا النووي سلمية بحتة، ولن نتنازل (مطلقًا عن موضوع التخصيب)، ولن نفعل ذلك. وقد قلنا منذ البداية إنه إذَا كان موقفهم هو التخصيب الصفري، فمن الطبيعي أن الأمور لن تصل إلى نتيجة عمليًّا'. وكتب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في منشور له على منصة 'إكس': 'إذا كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فَــإنَّ التوصل إلى اتّفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة للتوصل إلى حَـلّ يضمن هذه النتيجة إلى الأبد'، مضيفًا: 'التخصيب في إيران سيتواصل، مع أَو من دون اتّفاق' مع القوى الدولية. في العموم يمكن فهم أن تغيير التصريحات الأمريكية عن نووي إيران، على قدر ما يعكس حجم الانقسام والتناقض داخل فريق الأمن القومي للرئيس الأمريكي، بشأن النووي الإيراني، وحجم التناقض الموجود داخل الشخصية الواحدة في هذا الفريق، إلا أن الواضح أن هذا القالب يتكرّر مع كُـلّ جولة تفاوض جديدة، ويمكن ملاحظة انقلاب ويتكوف على نفسه، عندما ناقض تصريحات أطلقها، دعا فيها إلى احتفاظ إيران بتخصيب يورانيوم في حدود معينة، مقابل نظام مراقبة ورصد مشدّد، للبرنامج النووي الإيراني، ثم في اليوم التالي خرج بتصريح جديد دعا فيه إيران لوقف التخصيب بشكل كامل. وفي الواقع أن هذا السجال وتقلب المزاج الأمريكي ليس جديدًا حتى قبل أن تجرى المفاوضات كان حاضرًا كما كان حاضرًا على مدار الأربع جولات من المفاوضات. وبانتظار الجولة الخامسة يبدو ترامب بحاجة لهذا السجال واستمرار الوعيد والتهديد حول نووي إيران. التصريحات الأمريكية المتشنجة هي مادة توظف في تنسيم الغضب على ترامب في الداخل الأمريكي وإبقاء ميزان الحلفاء متحَرّكاً بشكل مقبول؛ فوضوح أهداف ترامب في هذا المِلف سيخلق مشاكل هو في غنى عنها سواء داخل الحزب الجمهوري أَو الكونجرس خَاصَّة لدى جناح الصقور الذي يعتقد بالرؤية الصهيونية الداعية لمواجهة النووي الإيراني عسكريًّا. صحيح أن تصريحات ويتكوف مبعوث ترامب في المفاوضات مع إيران تبدو في سقفها الأعلى، لكن يمكن تذكر أن هناك تصريحات سابقة كانت أدنى سقفًا من آخر ما نشره ويتكوف 'إن هناك خطًا أحمرَ واضحًا لدى الولايات المتحدة يتمثل في التخصيب النووي… لا يمكننا السماح بالتخصيب ولو بنسبة 1 في المِئة؛ لأَنَّ التخصيب يعطي القدرة على التسلح النووي، ونحن لن نسمح بوصول قنبلة إلى هنا'. لكن في مقابل السقف الأمريكي الأعلى هناك مقابله في الجانب الإيراني 'التخصيب في إيران سيتواصل، مع أَو من دون اتّفاق'. رغم هذا، بالنسبة للمعطيات الأمريكية وأولويات البرنامج الترامبي، هناك حاجة لاتّفاق مع إيران لوقف عملية التخصيب العالي، ومراقبة النشاط النووي الإيراني. هذه أولوية لواشنطن تتقدم على خيار الاعتداء على الجمهورية الإيرانية، التي تحمل مخاطر كبيرة تسعى أمريكا لتجنبها في هذا المرحلة على الأقل. مؤشرات اللا حرب مع إيران: بالنظر إلى السلوك الأمريكي في جولات المفاوضات الأربع وسلوك ترامب في مواجهة الجناح المتشدّد في فريقه. هناك مؤشرات تؤكّـد مضي أمريكا في عقد اتّفاق نووي مع جمهورية إيران الإسلامية، في أقرب وقت. يمكن اعتبار إقالة مستشار ترامب للأمن القومي مايك والتز مؤشراً مهماً، وجريئًا نسبيًّا، هذا المؤشر يمكن أن يقود إلى الطريق الذي يسير فيه ترامب في هذه المرحلة؛ باعتبَار والتز من الداعين للخيار العسكري ضد طهران إلى جانب أنه يفضل التوجّـه التقليدي لحكام أمريكا بالانصهار في بوتقة الرغبات الصهيونية ومنها التنسيق مع قادة الكيان حول ذلك كما فعل 'مع نتنياهو'. كما أن إشارة ترامب في زيارته للخليج إلى أن إيران يجب أن تكون ممتنة لقطر بعدم استهدافها؛ بسَببِ برنامجها النووي، هو مؤشر آخر على التوجّـه الأمريكي الحالي في المنطقة. يمكن اعتبار زخم الاهتمام الذي أبداه ترامب بالخليج في هذا التوقيت يتعارض تمامًا مع فكرة أي توجّـه لاستخدام القوة العسكرية في المنطقة التي إيران جزء منها، والتي تعني الفوضى والمزيد من الفوضى في المنطقة. إلى جانب هذا فَــإنَّ تراجع الهيمنة الأمريكية في المنطقة أصبح مادة لتحليلات منظري العالم، حَيثُ تكاد تجمع أغلب قراءات الخبراء والمراقبين على تراجع عالم أمريكا المهيمن. هذا التراجع مقابل تقدم أولويات أمريكا الداخلية يمكن أن يفسر كمؤشر على أن خيار العدوان الأمريكي ضد إيران غير وارد الآن. وبالنظر في ملامح الضعف الأمريكي التي ظهرت بقوة في اليمن، يمكن اعتبار أي تحَرّك عسكري أمريكي ضد إيران نوعاً من الجنون التي لا ترغب فيه أمريكا، فهي تدرك أن هناك من يتربصون بها خارج المنطقة العربية والشرق الأوسط، وهم بالأَسَاس أولوية أولوياتها. ويمكن القول أَيْـضًا إنه من الغباء أن يلجأ فريق ترامب -المتطلع إلى استعادة قوة أمريكا من الداخل قبل الخارج، إلى خيار القوة ضد طهران، بينما كانت الإدارات الأمريكية السابقة تبتعد عن خيار المواجهة مع القوة الإيرانية التي أظهرت بعضاً من القوة والقدرة على مواجهة أمريكا والعدوّ الصهيوني. وربما كانت عملية الوعد الصادق2 كافية لإدراك أن قوة أمريكا وربيبتها ليست كافية لخوض هذه المغامرة التي لن تخدم سوى المجرم 'نتنياهو' ولا أحد غيره. في الختام يمكن القول إن تصريحات واشنطن حول نووي إيران في الأيّام الأخيرة، هو استباق للمرحلة الخامسة من المفاوضات والتي يتوقع أن تكون صعبة مع ما فيها من تفاصيل وتعقيدات ترتبط بمسائل التخصيب وإجراءات المراقبة وكميات اليورانيوم التي تطالب أمريكا بترحيلها لخارج إيران. غير أن اتّفاقًا ربما جزئيًّا قد يكون أحد الخيارات في هذا التوقيت أَو اتّفاقًا مقاربًا لاتّفاق 2015م، وليس شيئًا آخر.


اليوم السابع
منذ 44 دقائق
- اليوم السابع
بولتيكو: مساعى بالكونجرس لعرقلة حصول ترامب على الطائرة القطرية
قالت مجلة بولتيكو، إن رغبة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى قبول طائرة فاخرة من قطر قد آثار اضطرابات سياسية فى واشنطن، ما أدى إلى تضارب فى خطوط المواجهة المعتادة فى الكونجرس، حيث يدرس المشرعون اتخاذ إجراء. وأشارت المجلة إلى أن الخطوة التى يريدها ترامب لا تحظى بشعبية كبيرة، فهى بمثابة هدية للديمقراطيين وحساب للجمهوريين، ويشير معارضوها، بمن فيهم من داخل حزب الرئيس ومن أنصار حملة "جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، إلى وجود مخاطر أمنية فى قبول الطائرة، إلى جانب تكاليف على دافعى الضرائب ومخاوف أخلاقية. وذهبت المجلة إلى القول بأن الديمقراطيين يدرسون أدوات لعرقلة الصفقة، مثل إدخال تعديلات على تشريعات الدفاع لعرقلتها. وحتى لو لم يتمكنوا من حشد عدد كاف من الجمهوريين المحبطين للتصويت ضد الرئيس، فإن هذا الجهد قد يحصر الإدارة، ويضغط على قطر، ويدفع الحزب الجمهورى إلى منطقة سياسية صعبة. وتقول بولتيكو إنه سيتعين على البيت الأبيض الآن تحديد ما إذا كانت الطائرة تستحق المخاطرة بسلسلة من عمليات التصويت المتعلقة بها، والتى قد تشعل انقسامات الحزب الجمهوري، وتمنح الديمقراطيين فرصة هجومية قوية قبل انتخابات منتصف المدة المتقلبة. وفيما يتعلق بالسبل التى يمكن للكونجرس أن يعيق بها قدرة ترامب على قبول الطائرة القطرية، قالت الصحيفة إن من بينها إدخال تعديل على قانون تفويض الدفاع الوطنى السنوى بما يمكن أن يعرقل الصفقة أو يحد منها. ويمكن لأعضاء لجان القوات المسلحة طرح هذه الأحكام عندما تقيم اللجان نسخها من مشروع القانون. قد تشكل هذه الصياغة مسار المفاوضات بين مجلسى النواب والشيوخ عند العمل على التوفيق بين مشاريع قوانينهما. وقد تجبر عمليات التصويت فى جميع أنحاء المجلس الجمهوريين على الاختيار بين ولائهم لترامب ومبادئ الأمن القومى الراسخة. وكشف زعيم الأقلية الديمقراطية فى مجلس الشيوخ، تشاك شومر، يوم الاثنين عن مشروع قانون يمنع استخدام طائرة أجنبية لطائرة الرئاسة الأمريكية، واصفًا خطة ترامب بأنها خطر تاريخى على الأمن القومي، يشوبها فساد خفي. ويمنع مشروع القانون البنتاجون من استخدام أى أموال فيدرالية لشراء أو تعديل أو صيانة مثل هذه الطائرة لاستخدام الرئيس.