logo
"سبيس إكس" تطلق 26 قمرًا اصطناعيًا جديدًا من طراز "ستارلينك" إلى الفضاء

"سبيس إكس" تطلق 26 قمرًا اصطناعيًا جديدًا من طراز "ستارلينك" إلى الفضاء

صحيفة سبقمنذ يوم واحد

أطلقت مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأمريكية (سبيس إكس) 26 قمرًا اصطناعيًا جديدًا من طراز "ستارلينك" إلى الفضاء.
وأوضحت المؤسسة في بيان لها، أن الصاروخ "فالكون 9" انطلق من قاعدة "فاندنبرغ" لقوات الفضاء بولاية كاليفورنيا الأمريكية، حاملًا الأقمار إلى مدار أرضي منخفض, مشيرة إلى أن الجزء الأول من الصاروخ عاد إلى الأرض بنجاح بعد نحو ثماني دقائق، وهبط على متن طائرة بدون طيار لشركة "سبيس إكس"، كانت متمركزة في المحيط الهادي.
يذكر أن "سبيس إكس" أطلقت مؤخرًا 23 قمرًا اصطناعيًا من الطراز نفسه إلى الفضاء حملهم الصاروخ "فالكون 9" منطلقًا من قاعدة "كيب كانافيرال" الفضائية في فلوريدا الأمريكية.
وتُعدُّ شبكة "ستارلينك" أكبر كوكبة من الأقمار الاصطناعية تم تجميعها على الإطلاق، حيث يبلغ عدد المركبات الفضائية النشطة حاليًا ما يقارب من 7760 قمرًا اصطناعيًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الواحات الفضائية في المريخ.. حلم علمي أم بداية هجرة جماعية؟
الواحات الفضائية في المريخ.. حلم علمي أم بداية هجرة جماعية؟

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

الواحات الفضائية في المريخ.. حلم علمي أم بداية هجرة جماعية؟

في رؤية طموح تقف على حدود الخيال العلمي، توقعت وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) أن يتمكّن البشر من العيش على كوكب المريخ في غضون 15 عامًا فقط، وذلك ضمن "واحات فضائية" ذات تصميم مبتكر يحاكي رفاهية الفنادق مع استقلالية شبه كاملة عن كوكب الأرض. التقرير الذي حمل عنوان "Technology 2040: A Vision For The European Space Agency" طرح مستقبلًا يتضمن مستعمرات مقببة بيضاء مقاومة للإشعاع، قادرة على توليد طاقتها الخاصة وزراعة الغذاء داخل بيوت زجاجية تحاكي ما شاهدناه في فيلم The Martian. هذه الواحات ليست مجرد مأوى، بل فضاءات متكاملة للمعيشة والعمل والاستكشاف، تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتسيير المهام، وتُحيط بها شبكة من الروبوتات قادرة على العمل في أقسى بيئات المريخ دون التأثر بالإرهاق أو التلوث أو الإشعاعات. استثمار الفضاء وبناء اقتصاد دائري خارج الأرض تُخطّط وكالة الفضاء الأوروبية لتحويل المريخ إلى جزء من منظومة كونية متصلة عبر الإنترنت، حيث يتم تصنيع المحطات الفضائية والتلسكوبات في المدار مباشرة، دون التقيد بقيود الصواريخ. كما يُتوقع إعادة تدوير الحطام الفضائي وتحويله إلى مواد بناء، ما يُمهّد لاقتصاد فضائي دائري ومستدام. وستلعب المركبات ذاتية القيادة دورًا كبيرًا في استكشاف الكوكب، دون الحاجة إلى إشراف مباشر من الأرض. المصدر: Gemini التقرير أشار إلى أن التحدي الأكبر ليس تقنيًّا فقط، بل زمني أيضًا، إذ لا يزال أبعد إنجاز بشري قد وصل إلى نحو 400 ألف كيلومتر، بينما تفصلنا 140 مليون ميل عن المريخ. وفيما تحاول "ناسا" و"سبيس إكس" بقيادة إيلون ماسك تجهيز مركباتهم للرحلة، تبقى الحقيقة أن لا مركبة حتى الآن جاهزة لهذه المهمة الشاقة. ومع ذلك، تضع وكالة الفضاء الأوروبية عام 2040 هدفًا استراتيجيًا لا رجعة فيه نحو التحوّل إلى حضارة متعددة الكواكب.

هل يفقدك الذكاء الاصطناعي قدرتك على التفكير؟ دراسة حديثة تجيب
هل يفقدك الذكاء الاصطناعي قدرتك على التفكير؟ دراسة حديثة تجيب

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

هل يفقدك الذكاء الاصطناعي قدرتك على التفكير؟ دراسة حديثة تجيب

في تحذير علمي قد يُغيّر طريقة استخدامنا للأدوات الذكية، كشفت دراسة حديثة أجراها مختبر MIT Media Lab أن الاعتماد على نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل ChatGPT قد يضعف قدرة الإنسان على التفكير النقدي والتعلّم والتذكر. الدراسة، التي تابعت 54 طالبًا على مدار أربعة أشهر خلال جلسات متكررة لكتابة المقالات، قسمت المشاركين إلى ثلاث مجموعات: الأولى استخدمت ChatGPT، والثانية اعتمدت على محرك بحث Google، بينما لم تتلقَّ الثالثة أي مساعدة خارجية. وأظهرت النتائج أن الطلاب الذين استخدموا ChatGPT أظهروا نشاطًا دماغيًا أقل، وذاكرة أضعف، وتفاعلًا معرفيًا أدنى مقارنة بزملائهم، رغم أن الاستفادة الظاهرة من الذكاء الاصطناعي بدت مغرية في البداية. وأشار الباحثون إلى أن استخدام النموذج اللغوي الكبير (LLM) له "أثر ملموس" على الدماغ، مضيفين: "حتى مع مرور الوقت، بقي أداء مستخدمي ChatGPT أضعف على جميع المستويات: العصبية، اللغوية، والتقييمية." خسارة "الجهد المعرفي" لصالح الراحة وتُبيّن الدراسة أن سهولة استخدام الذكاء الاصطناعي جعلت المستخدمين أقل ميلاً للتفكير النقدي أو التحقق من صحة ما يقدم لهم، وهو ما وصفه الباحثون بـ"الثمن المعرفي" الذي يُدفع مقابل الراحة. وأوضح الباحثون أن هذا النهج يكرّس ما يُعرف بتأثير "غرفة الصدى" عبر محتوى يتم ترتيبه خوارزميًا لخدمة أهداف الجهات المالكة. وفي حين أظهر مستخدمو Google تفاعلًا متوسطًا، فإن المجموعة التي كتبت دون أي دعم خارجي تميّزت بأفكار أصيلة ونشاط عصبي أعلى. المثير أن أفراد هذه المجموعة، حين طُلب منهم لاحقًا استخدام ChatGPT، حافظوا على نفس المستوى من النشاط الدماغي، بعكس مجموعة الذكاء الاصطناعي التي بقيت منخفضة التفاعل حتى في المهام الذاتية. وخلصت الدراسة، المنشورة عبر منصة arXiv، إلى أن الاعتماد المفرط على أدوات مثل ChatGPT في بيئة التعليم قد يُضعف المهارات العقلية على المدى الطويل، مشددة على ضرورة موازنة الراحة الرقمية مع الحاجة إلى تطوير القدرات الذهنية الذاتية.

ألتمان: الذكاء الاصطناعي سيُنجز معظم أعمال البشر قريباً
ألتمان: الذكاء الاصطناعي سيُنجز معظم أعمال البشر قريباً

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

ألتمان: الذكاء الاصطناعي سيُنجز معظم أعمال البشر قريباً

قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI ، إن البشرية تقف على أعتاب تحول غير مسبوق، مع اقتراب تطوير ذكاء اصطناعي عام قادر على إنجاز معظم أعمال البشر خلال سنوات قليلة فقط. ورغم الوعود الكبيرة التي يحملها هذا التقدم، إلا أن أصواتًا عديدة بدأت تُطالب بتسليط الضوء على من يتحكم في هذه التقنية وتأثيرها المتسارع. من بين هذه المبادرات، برز مشروع "ملفات OpenAI" – وهو أرشيف رقابي أطلقته منظمتا "مشروع ميداس" و"مشروع الرقابة التقنية" غير الربحيتين – بهدف كشف المخاوف المتعلقة بحوكمة الشركة، وثقافتها التنظيمية، ونزاهة قادتها. وتقول المبادرة في رؤيتها: "حين يقود مشروع ما مهمة ضخمة بهذا الحجم والتأثير، يجب أن تكون هياكل الحوكمة والقيادة الأخلاقية بمستوى المهمة نفسها". وتُسلط الملفات الضوء على سلسلة من المخاوف، من بينها تحول "OpenAI" من منظمة غير ربحية حددت في البداية سقفًا لأرباح المستثمرين، إلى شركة تسعى لرفع هذا السقف تدريجيًا، في محاولة لجذب تمويل إضافي. كما تنتقد المبادرة تسارع "OpenAI" في طرح منتجات الذكاء الاصطناعي قبل توفير الضمانات الكافية، فضلاً عن تأثير مراكز البيانات العملاقة على شبكات الطاقة المحلية. وبينما يواصل ألتمان الترويج لمستقبل مشرق يقوده الذكاء الاصطناعي، تتحدث الملفات عن "ثقافة التهوّر" داخل "OpenAI"، وعمليات تقييم السلامة المتسارعة، واحتمالات تضارب المصالح، بما في ذلك استثمارات شخصية لألتمان في شركات قد تستفيد من تعاونها مع "OpenAI". وتُعيد الوثائق إلى الأذهان أزمة عام 2023، حين حاول بعض كبار موظفي الشركة إقالة ألتمان بسبب ما وصفوه بـ"السلوك المخادع والفوضوي". وكان إيليا سوتسكيفر، كبير العلماء السابق في "OpenAI"، قد قال آنذاك: "لا أعتقد أن سام هو الشخص المناسب لقيادة الذكاء الاصطناعي العام". في ظل هذا المشهد، يطرح مشروع "ملفات OpenAI" سؤالًا محوريًا: هل يمكن أن تُترك هذه القوة الهائلة في أيدي قلة من الأفراد؟ تسعى المبادرة إلى نقل النقاش نحو الشفافية والمساءلة، في وقت بات فيه الذكاء الاصطناعي يمثل أحد أعمدة تشكيل المستقبل البشري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store