logo
ألم الصدر صباحا قد يُنذر بأمراض قلبية

ألم الصدر صباحا قد يُنذر بأمراض قلبية

الوكيلمنذ 4 أيام
الوكيل الإخباري- يحذر الأطباء من تجاهل الأعراض الصباحية التي قد تكون مؤشرًا على مشكلات قلبية، خاصةً ألم الصدر بعد الاستيقاظ، والذي قد يكون علامة على نوبة قلبية وشيكة، خصوصًا إذا انتشر الألم إلى الرقبة، الفك، أو الذراع.
اضافة اعلان
وبحسب تقرير من موقع Times of India، تشمل أعراض القلب في الصباح:
ألم في الصدر – خاصةً بالجهة اليسرى أو منتصف الصدر
ضيق تنفّس – قد يشير إلى تراكم السوائل في الرئتين بسبب ضعف القلب
عدم انتظام ضربات القلب – يرافقه خفقان، دوخة، أو فقدان وعي
تعب شديد رغم النوم الكافي – نتيجة ضعف تدفق الدم المؤكسج
دوخة أو دوار – مؤشر على نقص التروية الدموية للدماغ، خاصة إذا ترافق مع تعرّق أو غثيان
🔴 تنبيه طبي: إذا ظهرت هذه الأعراض، يجب طلب الرعاية الطبية الفورية وعدم تأجيل التشخيص.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا نصاب بالخوف فجأة أثناء النوم؟.. اعرف السر
لماذا نصاب بالخوف فجأة أثناء النوم؟.. اعرف السر

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

لماذا نصاب بالخوف فجأة أثناء النوم؟.. اعرف السر

في أوقات كثيرة خلال الليل، يستيقظ العديد من الأشخاص فجأة وهم يعانون من موجات مفاجئة من الخوف والهلع، دون وجود سبب واضح. وهذه الظاهرة التي قد تبدو غامضة للبعض، وقد أثبتت الدراسات الطبية والعلمية أنها ناتجة عن مجموعة من الاضطرابات النفسية والفيزيولوجية التي تؤثر على جودة النوم وصحة الإنسان النفسية والجسدية.وبحسب تقرير نشره موقع Times of India، فإن ظاهرة الاستيقاظ المفاجئ بسبب الخوف أو القلق بين الساعة 3 و5 فجراً أصبحت محل اهتمام متزايد لدى الباحثين.وتعرف هذه الفترة باسم "ساعة الذئب"، وهي اللحظة التي يصفها علماء النفس بأنها ذروة نشاط العقل الباطن، حيث تتلاقى مشاعر القلق، والتوتر، واللاوعي في مشهد واحد.أبرز أسباب الخوف الليلي المفاجئ1. نوبات الهلع الليليةتظهر على شكل استيقاظ مفاجئ مصحوب بخفقان سريع للقلب، تعرق، وضيق في التنفس، دون وجود سبب واضح، وغالبًا ما ترتبط باضطرابات القلق والاكتئاب، وتتطلب علاجًا نفسيًا وأحيانًا دوائيًا.2. شلل النومحالة يكون فيها الإنسان مستيقظًا لكنه عاجز عن الحركة أو الكلام، ويرافقه أحيانًا هلوسات سمعية أو بصرية مخيفة.3. رهاب النومخوف غير منطقي من النوم بسبب تجارب سابقة مع الكوابيس أو الذعر الليلي.4. نوبات رعب النومتتميز بالصراخ والاستيقاظ المفاجئ مع حالة من الارتباك، وغالبًا ما تصيب الأطفال لكنها تظهر عند البالغين أيضًا.5. اضطرابات في إفراز الكورتيزولارتفاع هذا الهرمون في ساعات مبكرة من الصباح يسبب استثارة الجهاز العصبي والشعور بالخوف.نصائح عملية لتقليل الخوف الليلي:-الابتعاد عن مشروبات الكافيين قبل النوم.-اتباع روتين نوم ثابت ومنتظم.-تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق والتأمل.-الحد من استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم.-طلب العلاج النفسي في حالات الهلع المتكرر.

نافذة - اختراق علمي يعيد الأمل للمصابين بالصلع الوراثي.. علاج طبيعي يعيد نمو الشعر دون أدوية أو زراعة
نافذة - اختراق علمي يعيد الأمل للمصابين بالصلع الوراثي.. علاج طبيعي يعيد نمو الشعر دون أدوية أو زراعة

نافذة على العالم

timeمنذ 7 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة - اختراق علمي يعيد الأمل للمصابين بالصلع الوراثي.. علاج طبيعي يعيد نمو الشعر دون أدوية أو زراعة

الجمعة 1 أغسطس 2025 08:50 مساءً توصل فريق من العلماء إلى اكتشاف طبيعي يُوصف بأنه "رائد" في مجال علاج تساقط الشعر والصلع الوراثي، بعد أن حدد الأنظمة الجزيئية المسؤولة عن نمو الشعر لدى الإنسان، مما قد يُحدث تحولاً كبيراً في طرق العلاج مستقبلاً. وكشفت الدراسة المنشورة في دورية Stem Cell Research & Therapy، ونقلتها صحيفة Times of India، أن الخلايا الجذعية وبروتينات الإشارة تلعب دوراً محورياً في تنشيط بصيلات الشعر وتجديدها، وهو ما يمنح أملاً جديدًا لمن يعانون من الصلع الوراثي، والذي يُعد أكثر أشكال تساقط الشعر شيوعًا. وبحسب الباحثين، فإن الصلع الوراثي لا يعود إلى تلف دائم في البصيلات، بل إلى دخولها في حالة خمول نتيجة خلل في الإشارات البيولوجية التي تتحكم في دورتها. ويعتقد العلماء أن هذا الخلل يمكن عكسه، مما يتيح إمكانية إعادة إحياء البصيلات ونمو الشعر بشكل طبيعي، بعيدًا عن الأدوية أو التدخل الجراحي. تشير الدراسة إلى أن لدى الأشخاص المصابين بتساقط الشعر النمطي خللاً في التواصل بين الأنظمة الجزيئية التي تنظم نمو الشعر، مما يؤدي إلى توقف دورة النمو الطبيعية ودخول البصيلات في حالة سكون طويلة. ويهدف الاكتشاف الجديد إلى إعادة تنشيط هذه البصيلات من خلال استعادة التوازن في الإشارات البيولوجية داخل الجسم. يرى العلماء أن استعادة هذا التوازن يمكن أن تتم من خلال تعزيز الإشارات المحفزة لنمو الشعر، أو كبح الإشارات المثبطة لنشاط البصيلات، أو عبر تقنيات العلاج الجيني التي تعمل على تصحيح العيوب الوراثية، إضافة إلى استخدام الخلايا الجذعية لإعادة بناء أو دعم بصيلات الشعر الضعيفة.

اكتشاف علمي واعد لعلاج الصلع الوراثي وتساقط الشعر دون جراحة
اكتشاف علمي واعد لعلاج الصلع الوراثي وتساقط الشعر دون جراحة

مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

timeمنذ 9 ساعات

  • مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

اكتشاف علمي واعد لعلاج الصلع الوراثي وتساقط الشعر دون جراحة

مرصد مينا وصل فريق من العلماء إلى اكتشاف يمكن أن يحدث تحولاً جذرياً في علاج الصلع الوراثي وتساقط الشعر، وذلك من خلال تحديد الأنظمة الجزيئية المسؤولة عن نمو الشعر لدى الإنسان. هذا الاكتشاف، الذي وصفته أوساط البحث العلمي بـ'الاختراق الكبير'، يمهّد الطريق لعلاجات طبيعية، غير جراحية، تساعد في إعادة نمو الشعر دون الحاجة إلى أدوية أو عمليات زراعة. وبحسب ما نقلته صحيفة Times of India عن دورية Stem Cell Research & Therapy، فإن نتائج الدراسة تسلط الضوء على الدور الحيوي لكل من الخلايا الجذعية وبروتينات الإشارة في تنشيط بصيلات الشعر وتحفيز تجددها. ويمثل هذا التطور بارقة أمل للمصابين بالصلع الوراثي، أكثر أنواع تساقط الشعر شيوعاً، والذين لطالما اعتُبرت حالاتهم مستعصية أو دائمة. الدراسة تشير إلى أن الصلع الوراثي لا يعود بالضرورة إلى موت بصيلات الشعر، بل إلى دخولها في حالة خمول نتيجة تعطل الإشارات البيولوجية المسؤولة عن تجديدها. ويعتقد الباحثون الآن أن من الممكن إعادة إحياء هذه البصيلات من خلال استعادة الاتصالات الحيوية بين الأنظمة الجزيئية المتوقفة. واكتشف الفريق العلمي خمسة أنظمة جزيئية رئيسية تتحكم في دورة نمو الشعر. وعند حدوث خلل في التنسيق بينها، تدخل بصيلات الشعر في طور سكون، ما يؤدي إلى توقف إنتاج الشعر بشكل طبيعي. وبناءً على هذا الفهم الجديد، يسعى العلماء إلى تطوير علاجات دقيقة، تعتمد على التكنولوجيا الحيوية وتُراعي الخصائص الجينية والهرمونية لكل فرد. وتقترح الدراسة عدة آليات لتحفيز نمو الشعر تشمل: تعزيز الإشارات البيولوجية المفيدة، تثبيط الإشارات المانعة للنمو، وتصحيح العيوب الجينية باستخدام تقنيات العلاج الجيني، بالإضافة إلى استخدام الخلايا الجذعية لتعزيز بنية البصيلات. وأظهرت التجارب المعملية على النماذج الحيوانية نتائج واعدة، فيما يُتوقع أن تبدأ التجارب السريرية على البشر خلال العامين المقبلين. وإذا ما أثبتت هذه العلاجات فعاليتها، فقد تُحدث نقلة نوعية في التعامل مع حالات تساقط الشعر، وتمنح الملايين حول العالم أملاً جديداً باستعادة شعرهم بشكل طبيعي ودائم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store