logo
منتج Pirates of the Caribbean يُعرب عن أمنيته بعودة جوني ديب للجزء الجديد

منتج Pirates of the Caribbean يُعرب عن أمنيته بعودة جوني ديب للجزء الجديد

مجلة سيدتيمنذ يوم واحد
أكد المنتج جيري بروكهايمر بأنه يرغب بشكل كبير بأن يعود النجم العالمي جوني ديب للمُشاركة في سلسلة أفلام قراصنة الكاريبي - Pirates of the Caribbean.
المُنتج جيري بروكهايمر يوضح بأن مُشاركة جوني ديب تعتمد على السيناريو
وقال المُنتج جيري بروكهايمر إنه تحدث إلى النجم العالمي جوني ديب بشأن مُشاركته في الجزء السادس من سلسلة أفلام قراصنة الكاريبي - Pirates of the Caribbean"، مؤكداً بأنه يعتقد أن جوني ديب سيُعيد تجسيد شخصيته الأشهر "كابتن جاك سبارو".
كما أوضح المنتج بأن جوني ديب إذا أعجبه السيناريو الخاص بالجزء الجديد من الفيلم سيُشارك في بطولته، موضحاً بأن الأمر يعود بشكل كبير إلى ما هو مكتوب على الورق قبل تصوير الفيلم، بحسب ما جاء بـ"People".
'Pirates of the Caribbean' Producer Wants Johnny Depp Back for Sixth Movie: 'I Think He Would Do It' https://t.co/wZ0WcqQyCB
— People (@people) August 12, 2025
وكان قد شارك النجم العالمي جوني ديب مع كل من أورلاندو بلوم وكيرا نايتلي في بطولة أول ثلاثة أجزاء من سلسلة أفلام قراصنة الكاريبي - Pirates of the Caribbean.
يُمكنكم قراءة: ممثلون أصبحوا مشاهير بالصدفة.. أبرزهم جوني ديب ومارلين مونرو
جوني ديب ورحلة سينمائية مع سلسلة أفلام Pirates of the Caribbean
وقد جسّد النجم جوني ديب، البالغ من العمر 62 عاماً شخصية "جاك سبارو" لأول مرة عام 2003 خلال أحداث فيلم "The Curse of The Black Pearl"، كما جسّد نفس الشخصية عقب ذلك في أربعة أجزاء تالية من الفيلم وهي: "Dead Man's Chest - 2006 ،At World's End - 2007،On Stranger Tides - 2011،Dead Men Tell No Tales - 2017".
وسلسلة أفلام قراصنة الكاريبي - Pirates of the Caribbean" تدور أحداثها في إطار من الفانتازيا وجاءت من إنتاج جيري بروكهايمر، وتدور أحداثها بشكل رئيسي في منطقة البحر الكاريبي استناداً إلى نسخة خيالية من العصر الذهبي للقرصنة حوالي 1650 - 1726 والتركيز على أجواء منتصف القرن الثامن عشر.
وقد شارك في إخراج أفلام السلسلة عدد من أبرز مُخرجي السينما العالمية وهم: غور فيربينسكي "الأجزاء من 1 إلى 3"، روب مارشال "الجزء الرابع"، جواكيم رونينج وإسبن ساندبرج "الجزء الخامس"، وجاءت سلسلة الأفلام من تأليف تيد إليوت "الجزء 1 إلى 4" وأيضاً تيري روسيو الجزء "1 إلى 5"، كما شارك في كتابة السلسة عدد من الكُتاب الآخرين ومن أبرزهم ستيوارت بيتي، جاي وولبرت، جيف ناثانسون.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مهرجان «تورنتو»... حكاية نجاح وعروض عالمية أولى
مهرجان «تورنتو»... حكاية نجاح وعروض عالمية أولى

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

مهرجان «تورنتو»... حكاية نجاح وعروض عالمية أولى

ليس من السهولة مطلقاً أن يبلغ مهرجان ما 50 سنة من العمر، ناهيك بمهرجانات تجاوزت الـ70 عاماً. لكن مهرجان «تورنتو» فعلها. انطلق مُواكباً لمهرجانات كبرى سبقته، وبقي حتى منتصف التسعينات من تلك المناسبات التي تعرض ما يُجمع من مهرجانات أخرى. في أواخر التسعينات، قرَّر التوقف عن لعب الدور الثاني، وآن الأوان ليصبح أحد أبطال المشهد السينمائي ذاته. كانت خطوة مهمّة بقدر ما كانت خطرة، فأيّ ضعف أو خلل كان سيعود على المهرجان الكندي بالفشل ويعوق تقدّمه. في السنوات الـ25 الماضية، لم يتجاوز «تورنتو» مرحلة الخطر فقط، بل تبوأ مكانة مركزية متقدّمة بين المهرجانات الدولية. زاد خلال تلك المدّة من جذب الأفلام وصانعيها، ورفع عدد الأعمال التي يختارها للعروض، وأصبح قادراً على استقطاب أفلام لم يسبق عرضها في أي مكان من العالم. أفلام «العروض العالمية الأولى» باتت تتنافس عليها المهرجانات الكبرى، بعدما كان «تورنتو» عاجزاً عن تأمينها سابقاً. ما بين 4 و15 سبتمبر (أيلول) المقبل، تنطلق الدورة الـ50، حاملةً ما لا يقلّ على 19 عرضاً عالمياً أول، شأنه في ذلك شأن المهرجانات الأوروبية الكبرى مثل «كان» و«البندقية». القدرة على استحواذ «العروض العالمية الأولى» أصبحت معياراً للنجاح. أما الإعلانات من قبيل «العرض الأول في الشرق الأوسط»، أو «العرض الأول في آسيا»، فهي تسميات إعلامية لا تحمل الوزن نفسه. «العروض الأولى» في المهرجانات الرائدة هي ما يتباهى به كلّ مهرجان، وكلما ارتفع عددها، ازداد شعوره بالتفوّق على منافسيه. يُذكر أنّ مهرجان «تورنتو» لا يتبنّى نظام المسابقات، بل يمنح جائزته للفيلم الذي ينال أكبر عدد من أصوات الجمهور، في أيّ من أقسامه: عروض الافتتاح، عروض منتصف الليل، الأفلام التسجيلية، قسم «الاكتشافات» وغيرها. هذا التحرُّر من لجان التحكيم يمنحه قدرة أكبر على تحقيق احتفاء عام يرضي المشاركين والجمهور معاً. مهرجان «تورنتو» لا يتبنّى نظام المسابقات، بل يمنح جائزته للفيلم الذي ينال أكبر عدد من أصوات الجمهور «مجهولة» لهيفاء المنصور في «تورنتو» هذا العام، تُقدّم المخرجة السعودية هيفاء المنصور فيلمها الروائي الطويل السادس منذ أن قدّمت «وجدة» في مهرجان «برلين» عام 2012. فيلمها الجديد «مجهولة» من إنتاج سعودي كامل عبر شركتها «المنصور إستبليشمنت»، ويمثّل خروجاً عن نمطها الدرامي السابق نحو النوع التشويقي، إذ يسرد حكاية امرأة تبحث عن قتلة شابة وُجدت جثتها في الصحراء. «مجهولة» لهيفاء المنصور (مهرجان تورنتو) ومن العروض العالمية الأولى أيضاً، الفيلم الأميركي «كارولاينا، كارولين» الذي تؤدّي بطولته سمارة ويفنغ وكيرا سيدجويك، حول قاتل هارب من العدالة لا يتوقّف عن ارتكاب جرائم جديدة خلال مطاردته. كما يُعرض فيلم المخرج الآيرلندي بول غرينغراس، «الحافلة المفقودة»، من بطولة ماثيو ماكونهي، الذي يُعرّض نفسه للخطر لإنقاذ أشخاص حاصرتهم نيران كاليفورنيا الأخيرة. يقول غرينغراس، صاحب «الأحد الدامي» و«أولتيماتوم بورن»، إنه يسعى للإجابة عن السؤال الذي لا يزال بلا جواب واضح: كيف اندلعت تلك الكارثة، ولماذا؟ المخرج ستيفن سودربرغ النشط هذه الأيام، سيعرض «ذا كريستوفرز» من بطولة المخرج إيان ماكيلين الذي يواجه خطة أولاده لوراثته. وفي «الكورال» لنيكولاس هتنر، يؤدّي رالف فاينس دور عضو في جمعية غنائية يضطر لتركها بسبب تجنيده خلال الحرب العالمية الأولى. رالف فاينس في «الكورال» (مهرجان تورنتو) أما الممثل الهندي عزيز أنصاري، فيمثل «حظ جيد» ويُخرجه إلى جانب كيانو ريفز، الذي يؤدّي دور ملاك يهبط إلى الأرض لمساعدة المحتاجين، ويلتقي بعال (أنصاري) الذي يعاني مشكلات مادية واجتماعية. وفي «ولد طيّب»، نتابع قصة صبي يخطّط للهرب من عائلة مفككة كانت قد اختطفته، وهو فيلم بولندي - بريطاني، يُقال إنه كان مبرمجاً لافتتاح مهرجان «لندن» المقبل في أكتوبر (تشرين الأول). نجوم هذه الأفلام وغيرهم سيحضرون في هذا الحدث الكندي، إلى جانب رامي مالك، راسل كرو، ومايكل شانون في فيلم «نوربيرغ»، ومات ديلون في «السياج» الذي صُوّر في أفريقيا، ورايان رينولدز في «جون كاندي: أحب نفسي»، وجود لو وأليسيا فيكاندير في «ساحر الكرملين»، ودواين جونسون وإيميلي بلنت في «آلة هائلة»، وديان كروغر، وسيرشا رونان، وفينس فون وسواهم لتقديم أفلامهم قبل عرضها. اللافت أنّ المهرجان يستقبل فيلم المخرجة التونسية كوثر بن هنية، «صوت هند رجب»، عن طفلة في السادسة استشهدت مع عائلتها في غارة إسرائيلية، بينما حُذف الفيلم الإسرائيلي «الطريق بيننا: الإنقاذ النهائي» لباري أيفريش، الذي يتناول الحرب على غزة من وجهة نظر جنرال إسرائيلي. المخرج اتّهم المهرجان بممارسة الرقابة، وهو ما نفاه «تورنتو» تماماً. ومن بين الأفلام العربية الأخرى «إركالا: حلم غلغامش» للعراقي محمد جبارة الدراجي، الذي سيُعرض أولاً في مهرجان «البندقية» (27 أغسطس (آب) الحالي إلى 9 سبتمبر)، و«صقور الجمهورية» لطارق صالح، و«كعكة الرئيس» لحسن هادي، وكلاهما من عروض مهرجان «كان» الماضي.

أبرز كصيحة في هوليوود.. قبعة جيدن سميث تخطف الأنظار في عرض Highest 2 Lowest
أبرز كصيحة في هوليوود.. قبعة جيدن سميث تخطف الأنظار في عرض Highest 2 Lowest

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

أبرز كصيحة في هوليوود.. قبعة جيدن سميث تخطف الأنظار في عرض Highest 2 Lowest

ظهر جيدن سميث (Jaden Smith)، الفنان والممثل الشاب، في العرض الأول لفيلم "Highest 2 Lowest"، الذي أخرجه سبايك لي (Spike Lee)، من إنتاج Apple Original Films وA24، مرتديًا قبعة بارزة أكملت إطلالته الأنيقة. سميث ارتدى بدلة رمادية فاتحة، مع قميص أبيض وربطة عنق سوداء، فيما اختار قبعة مستوحاة من طراز Gatsby الكلاسيكي، صممتها العلامة الهولندية Yume Yume، والتي تضفي على المظهر لمسة عصرية وجريئة في الوقت نفسه. قبعة جيدن سميث في عرض Highest 2 Lowest تميزت القبعة بحافة ناعمة، وإطار واسع يشبه تصاميم عشرينيات القرن الماضي، مع أطراف على الجانبين تتدلى خلف كتفيه، ما أعطى لمسة متجددة للمظهر الكلاسيكي. وقد ظهر سميث خلال الحدث إلى جانب المخرج الحائز على جائزة أوسكار لي سبايك، في صور لفتت الانتباه إلى تناغم الموضة مع الفن السينمائي. وتعد هذه الإطلالة استمرارًا لصيحة القبعات البارزة التي بدأها سميث في Met Gala 2025، عندما ارتدى زي "لويس فيتون Louis Vuitton"، خصص له من "أوزوالد بواتينغ Ozwald Boateng"، مع إطار شبكي يحيط برأسه ويبرز ملامحه بطريقة فنية مبتكرة. ومنذ ذلك الحين، شهدت السجادة الحمراء تفاعلات مشابهة، حيث ظهرت النجمة تايلا (Tyla) في حفل Variety Power of Young Hollywood بقبعة من مجموعة Palomo Resort 2026، بينما اختارت مغنية "Water" قبعة مزينة بعناصر ريشية تبرز تسريحة شعرها القصير. فيلم "Highest 2 Lowest" مستوحى من فيلم "High and Low"، ويروي قصة موسيقي مشهور يقع ضحية مخطط فدية، ويواجه مأزقًا أخلاقيًا حاسمًا، يضع القيم والاختيارات الشخصية على المحك. ومن المقرر أن يُعرض الفيلم في دور السينما غدًا الجمعة، 15 أغسطس الجاري، على أن يُبث عبر Apple TV+ ابتداءً من 5 سبتمبر. ويؤكد ظهور Jaden Smith على السجادة الحمراء أن القبعات البارزة أصبحت عنصرًا أساسيًا في أسلوب النجوم، إذ تجمع بين الجرأة والإبداع الشخصي واللمسة العصرية، ما يجعل كل ظهور فرصة لإعادة تعريف الأناقة.

تيموثي شالاميه في تحدٍ جديد.. "Marty Supreme" بطل يصارع المجد والضغوط (فيديو)
تيموثي شالاميه في تحدٍ جديد.. "Marty Supreme" بطل يصارع المجد والضغوط (فيديو)

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

تيموثي شالاميه في تحدٍ جديد.. "Marty Supreme" بطل يصارع المجد والضغوط (فيديو)

كشفت شركة الإنتاج السينمائي A24 عن الإعلان الرسمي لفيلمها الجديد Marty Supreme، وهو عمل درامي رياضي من إخراج جوش سافدي (Josh Safdie)، يروي قصة لاعب تنس طاولة موهوب يدعى "مارتي ماوزر"، مستوحاة من مسيرة البطل الأمريكي الشهير مارتي ريسمان (Marty Reisman). الفيلم يقدّم تيموثي شالاميه (Timothée Chalamet) في مظهر مختلف كليًا، حيث يظهر في لقطات الإعلان داخل جناح فندقي فاخر، قبل أن يتواصل مع نجمة سينمائية تلعب دورها غوينيث بالترو (Gwyneth Paltrow)، في مشهد يعكس جانبًا من حياته التي تجمع بين الأضواء والضغوط. العمل يتناول صراع مارتي بين الحفاظ على شغفه باللعبة، والسعي لتثبيت مكانتها عالميًا، وبين التضحيات التي يفرضها هذا الطموح على حياته الخاصة. كيف جسدت السينما تنس الطاولة؟ القصة لا تقتصر على الجانب الرياضي فحسب، بل تغوص في التحديات النفسية التي تواجه البطل، وتطرح تساؤلات حول مدى استعداد الفرد للتخلي عن جوانب من حياته في سبيل النجاح. شالاميه يجسد شخصية مليئة بالتناقضات، يتأرجح بين الإصرار والإنهاك، وبين الطموح والرغبة في حياة طبيعية. ويضم طاقم العمل إلى جانب شالاميه وبالترو، كلًا من أوديسا أزيون، ورجل الأعمال والمستثمر التلفزيوني كيفن أوليري، والمغني والمنتج تايلر، إضافة إلى المخرج أبيل فيرارا، والممثلة فران دريشر، التي تلعب دور والدة مارتي، السيدة ماوزر. اختيار رياضة تنس الطاولة كخلفية للأحداث يمنح الفيلم لمسة فريدة، إذ نادرًا ما يتم تناول هذه الرياضة في السينما بهذا العمق، كما أن شخصية "مارتي" تستند جزئيًا إلى إرث "مارتي ريسمان"، الذي اشتهر بأسلوبه المميز في اللعب، ودفاعه المستمر عن شعبية اللعبة، ما يضيف طبقة واقعية للأحداث. وتشتهر A24 بإنتاج أفلام ذات طابع فني مميز واهتمام بتفاصيل الشخصيات، ومن المتوقع أن يحافظ هذا العمل على ذلك النهج، خاصة مع أسلوب "جوش سافدي" المعروف بقدرته على المزج بين الدراما المشحونة والتصوير الحي، الذي يقرب المشاهد من تفاصيل حياة الأبطال. من المقرر عرض "مارتي سوبريم" في دور السينما بتاريخ 25 ديسمبر، ليكون أحد أبرز أفلام موسم الأعياد، وسط توقعات بأن يلقى إشادة نقدية واسعة وجاذبية جماهيرية، خاصة بين محبي شالاميه وأفلام الرياضة التي تركز على البعد الإنساني للشخصية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store