
توم كروز نجم "الأكشن" مؤلفًا لفيلم سينمائي
وإحتفالًا بيوم ميلاد النجم العالمي توم كروز والذي يوافق اليوم 3 يوليو، نستعرض لكم أبرز محطاته السينمائية والتي نجح من خلالها في التربع على قمة نجوم أفلام "الأكشن" حول العالم وأيضًا تجربته الوحيدة في تأليف فيلم سينمائي.
من حلم رياضة المصارعة إلى واحد من نجوم الأكشن
وُلد النجم توم كروز في مثل هذا اليوم 3 يوليو بإحدى ضواحي نيويورك حيث كان يعمل والده مهندس كهرباء ووالدته ربة منزل، وبسبب ظروف والده بالعمل لم تكن حياته مُستقرة حيث تنقل بين العديد من الولايات الأمريكية ، ولم تعرف العائلة الإستقرار سوى بعد رحيل والده ليُصبح توم كروز هو المسئول عن عائلته.
عقب إلتحاق توم كروز بإحدى المدارس الكاثوليكية كان يحلم بأن يُصبح مُصارعًا محترفًا، إلا أن حلمه تحطم عقب تعرضه لإصابة وهو في السادسة عشرة من عمره ليتجه عقب ذلك إلى المسرح المدرسي ويشترك به ويُقدم عددا من العروض المسرحية ليُصبح في فترة قليلة أحد نجوم المسرح في مدرسته ويُقرر أن التمثيل سيكون هو مجاله في المستقبل.
يُمكنكم قراءة: توم كروز.. رحلة سينمائية مليئة بالإنجازات تُوجت بـ الأوسكار
ومع بلوغه الـ 18 عامًا يُقرر ترك المدرسة والإنتقال إلى نيويورك لتحقيق حلمه في أن يكون نجمًا سينمائيًا، وبالفعل بدأ في خوض العديد من إختبارات التمثيل والتردد على وكلاء الفنانين أملًا في الحصول على فرصة حقيقية في السينما، وواجه العديد من الصعوبات وضيق العيش حتى جاءته أول فرصة وهو دور بسيط أمام النجمة بروك شيلدز بفيلم سينمائي عام 1981.
ومنذ تلك الفرصة نجح النجم توم كروز في تثبيت أقدامه بالسينما الأمريكية والعالمية على مدار الأربعون عامًا مُقدمًا العديد من الافلام السينمائية والتي حققت نجاحًا كبيرًا ومن أبرزها سلسلة أفلام"Mission Impossible".
Days of Thunder يُقدم توم كروز مؤلفًا بالسينما
وعلى الرغم من النجاح الكبير الذي حققه النجم توم كروز ممثلًا طوال فترتي الثمانينيات والتسعينيات والإتجاه إلى الإنتاج بنهاية التسعينيات ومطلع الألفية الجديدة، إلا أن توم كروز كانت له تجربة مميزة مع التأليف للسينما من خلال فيلم "Days of Thunder".
عام 1990 تم عرض فيلم "Days of Thunder" وجسد بطولته توم كروز وكتب قصته أيضًا، وشارك ببطولة الفيلم النجمة نيكول كيدمان ، روبرت دوفال، مايكل روكر والعديد من الفنانين وجاء الفيلم من إخراج توني سكوت.
ودارت أحداث الفيلم حول شخصية "كول" والذي يدخل إلى سباق "ناسكر" للسيارات ويُعرف عنه وسط أقرانه بأنه سائق ماهر ذو مزاج حاد، مما يعرضه للكثير من المتاعب ليس فقط مع السائقين اﻷخرين وإنما أيضًا مع أعضاء فريقه.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
ستيفن سبيلبرغ يُطلق ديناصوراته مجدداً
انطلق قبل يومين الفيلم السادس من سلسلة «جوراسيك وورلد» في صالات العالم. حيث يُمكن سماع أصوات وحوش ما قبل التاريخ حتى في ردهات صالات السينما التي تعرضه. داخل تلك الصالات يمكن سماعها بتقنية تجعل الصالة ترتجف. تُشاهد وهي تجوب أركان الشاشة تبحث عما تأكله. كم نحن محظوظون أنها لا تستطيع رؤيتنا محاصرين في كراسينا في انتظار الحدث المقبل. الفيلم الجديد «جوراسيك وورلد: إعادة ولادة» (Jurassic World: Rebirth) يأتي بعد 32 سنة مرّت على أول فيلم من السلسلة، «جوراسيك بارك»، الذي أخرجه وأنتجه ستيفن سبيلبرغ عن رواية لمايكل كرايتن بالعنوان نفسه سنة 1993. سام نيل في «جوراسيك وورلد: سيادة» (يونيڤرسال) عطل كهربائي كل شيء بدأ هناك: جزيرة في المحيط الهادئ مجهولة (صُوِّر الفيلم ما بين استوديوهات يونيڤرسال في هوليوود وإحدى جزر هاواي) اكتشفها رجل أعمال (ديڤيد أتنبوروه)، ودعا فريقاً من العلماء (بينهم لورا ديرن وسام نيل وجف غولدبلوم) إلى زيارتها ومشاهدة أنواع الديناصورات التي ما زالت تعيش فوقها. لحماية البشر منها نصب حاجزاً كهربائياً يفصل بين الوحوش والآدميين. وهذا يبدو فعلاً صائباً لولا انقطاع الكهرباء ذات ليلة، مما جعل الوحوش تتجاوز الأسلاك من دون عناء وتهاجم الآدميين السذّج. تبع ذلك سنة 1997 جزء ثانٍ بعنوان «العالم المفقود: جوراسيك بارك» (The Lost World: Jurassic Park) الذي احتوى على محاولة لرفع حجم الخيال القائم على العلم باعتماد مواجهة بين العلماء ورجال الأعمال حتى قبل مواجهتهم معاً الديناصورات الغاضبة. مع الجزء الثالث «Jurassic Park III» الذي اكتفى سبيلبرغ بإنتاجه وأخرجه جو جونستون سنة 2001 عاد سام نيل (الذي غاب عن الظهور في الجزء الثاني) باحثاً عن العلاقة بين الديناصورات وكيف استطاعت العيش والتوالد إلى زمننا هذا. في عام 2015 أُطلق جزءٌ رابع مع تغيير العنوان إلى «Jurassic World» وإسناد مهمة الإخراج إلى كولين ترڤوروف الذي أنجز عملاً امتلأ بالهفوات والمشاهد التي تحرص على إطعام الديناصورات عدداً كبيراً من السيّاح الذين كانوا اعتقدوا، مجدداً، أنهم في مأمن. في عام 2018 وتحت إدارة المخرج ج. أ بايونا رأينا محاولة أخرى للتقرب من تلك الوحوش والتفاهم معها وحمايتها من الراغبين في إبادتها. ولم يتطلب الأمر إلا 4 سنوات قبل أن نرى تلك الوحوش تهاجم الولايات المتحدة نفسها في «جوراسيك وورلد: سيادة» (Jurassic World: Dominion) مع المخرج ترڤوروف من جديد الذي شهد عودة سام نيل إلى البطولة. «جوراسيك بارك» الفيلم الأول (يونيڤرسال) عالم مفقود كل ما سبق لم يُثنِ الإنسان عن محاولة التواصل مع مخلوقات ما قبل التاريخ ومحاربتها في الوقت نفسه. إنها حكاية صراع بين الإنسان والوحش تجسَّدت في أفلام كثيرة سابقة ولاحقة، حيث الخطر يتمثل في مخلوقات فضائية أو أرضية أو بحرية. قد تكون حشرات قاتلة تنمو بسبب تجارب نووية أو نحل أفريقي يجتاز المسافة بين القارتين أو أسماك قرش أو أخطبوطات ضخمة تخرج من أعماق المحيط. ما يميّز سلسلة جوراسيك هي التوجه إلى التاريخ البعيد لاستعادة عصر كانت فيه مخلوقات الأرض العملاقة هي الأقوى من سواها ولو أن «جوراسيك بارك» الأول لم يكن الأول فعلاً بين الأفلام التي استهوت تصوير الخطر الماحق على البشر من تلك الحيوانات الكاسرة. عودة سلسلة «جوراسيك وورلد» بعد 32 عاماً بتجربة سينمائية مثيرة وحديثة في عام 1925 أخرج هاري هويت أول تلك الأفلام تحت عنوان «العالم المفقود» (The Lost World) الذي استوحاه من رواية آرثر كونان دويل بالعنوان نفسه (نُشرت سنة 1912). عادت السينما إلى هذه الرواية أكثر من مرّة بدءاً من 1960 ولاحقاً في 1990 و1992 إلى جانب إنتاجات تلفزيونية عدّة. بعد «العالم المفقود» الأول انتجت السينما نحو 50 فيلماً طويلاً من بطولة تلك المخلوقات توزعت بين أفلام رسوم وأفلام حيّة. وفي السنوات التي تلت فيلم سبيلبرغ الأول ذاك، خرجت هوليوود بأفلام أخرى من النوع نفسه للاستفادة من جاذبية المشاهدين صوب الموضوع بما فيها «كارنوصور» (1993)، و«جزيرة ديناصور» (1993)، و«ديناصور» (2000)، و«100 مليون سنة قبل الميلاد» (2008)، و«الديناصور الطيّب» (2015). ناهيك عن سلسلتي «غودزيلا» و«كينغ كونغ»، الوحشان المختلفان عن الديناصورات إلا من حيث القوّة والبطش.


مجلة سيدتي
منذ 3 ساعات
- مجلة سيدتي
وفاة الممثل الأمريكي مايكل مادسن عن عمر يناهز الـ67 عامًا
رحل عن عالمنا النجم الأمريكي مايكل مادسن عن عمر ناهز الـ 67 عامًا منزله في ماليبو إحدى مدن لوس أنجلوس وفقًا لما أعلنته السلطات والتي أكدت عدم وجود شبهة جنائية في وفاته صباح اليوم الخميس الموافق 3 يوليو. مُدير أعمال مايكل مادسن يُصدر بيان لإعلان تفاصيل وفاته وكان قد تم إعلان نبأ الوفاة في تمام الساعة 8:25 صباحًا (بحسب التوقيت المحلي)، وقد أكد رون سميث مدير أعمال النجم مايكل مادسن وفاته نتيجة سكتة قلبية. 'Reservoir Dogs' and 'Kill Bill' actor Michael Madsen found dead at 67 — New York Post (@nypost) July 3, 2025 وجاء في بيان صدر عن رون سميث ومديرة أعماله سوزان فيريس، ومسؤولة العلاقات العامة ليز رودريغيز: "في العامين الماضيين قام مايكل مادسن بتقديم بعض الأعمال المُذهلة في مجال الأفلام المستقلة وأيضًا الأفلام الروائية من أبرزها "Resurrection Road، Concessions، Cookbook for Southern Housewives، وكان يتطلع حقًا إلى هذا الفصل الجديد في حياته". يُمكنكم قراءة: كريستيانو رونالدو ينعي اللاعب البرتغالي ديوغو جوتا بكلمات مؤثرة وأضاف البيان: "كان مايكل يستعد أيضًا لإصدار كتاب جديد بعنوان -دموع على والدي – وهي خواطر وقصائد والكتاب قيد التحرير حاليًا، كما كان مايكل مادسن أحد أشهر ممثلي هوليوود وسيفتقده الكثيرون، على مدار أربعة عقود من حياته المهنية نال مادسن استحسان الجمهور لتجسيده شخصيات شرسة غامضة وحكيمة في أفلام مثل Kill Bill: Vol. 1، Reservoir Dogs، Thelma & Louise، Donnie Brasco، كما ظهر في أفلام لاحقة لتارانتينو، منها الثمانية الحاقدون وذات مرة في هوليوود، ومن بين الأفلام الـ 346 المدرجة على موقع IMDb، ظهرت أعمال أخرى له". المسيرة الفنية للنجم الأمريكي مايكل مادسن وكان قد بدأ النجم الأمريكي مايكل مادسن مسيرته الفنية في شيكاغو مع فرقة "ستيبنوولف" المسرحية كمتدرب لدى جون مالكوفيتش، قبل أن يظهر على الشاشة الكبيرة لأول مرة في فيلم الخيال العلمي "ألعاب الحرب" عام 1983، كما قد حقق انطلاقته العالمية في عام 1994 عندما لعب دور المجرم الخطير "السيد بلوند" في أول أفلام تارانتينو ، "كلاب المستودع". وخلال مسيرته الفنية والسينمائية نال أداء مايكل مادسن استحسان الجمهور، وعلى الرغم من تعاونه مرة أخرى مع تارانتينو في فيلم Pulp" Fiction" بعد 11 عامًا، فقد خسر مايكل مادسن عددًا من الأدوار السينمائية المهمة التي ربما كانت ستوسع نطاق حياته المهنية، بما في ذلك الأدوار الرئيسية في LA Confidential وNatural Born Killers، وفقًا لما جاء بموقع "الغارديان". وفي حديثه لصحيفة الغارديان عام 2004، أعرب عن إحباطه من بعض زملائه صناع الأفلام لتجاهلهم له في الأدوار، فضلاً عن ما اعتبره نقصًا أوسع نطاقًا في الرعاية داخل مجال صناعة السينما، قائلًا: "عندما كنتُ في حالة يأسٍ شديد وكنتُ على وشك الانهيار، كنتُ أعتقد أن أحد عناصر هوليوود سيحاول إيقافي وإبقائي مستمرًا.. أعني الجميع تقريبًا يعلم أنني أب ، لقد حقق الكثيرون أرباحًا طائلة بفضل مشاركتي في مشاريعهم، ولو لهذا السبب فقط. لكن لا، لم يحدث شيء." كما عزا مايكل مادسن عدم انتظام مسيرته المهنية إلى كونه رجلاً خارج الزمن قائلًا: "ربما وُلدتُ في العصر الخطأ أنا أشبه أيام أفلام الأبيض والأسود كان هؤلاء المخرجون آنذاك يتميزون بنوع من الصراحة. كانت العديد من السيناريوهات والحبكات بسيطة للغاية - لقد خلقت نوعًا من البطل المضاد الذي ربما يناسبني أكثر". لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

سعودي جيمر
منذ 5 ساعات
- سعودي جيمر
مايكروسوفت: فل سبنسر لا يعتزم التقاعد "في أي وقت قريب"
نقلنا لكم بالأمس التقارير التي تتحدث عن تقاعد فل سبنسر، رئيس Xbox، مع إطلاق منصة الجيل القادم، لكن أكدت مايكروسوفت اليوم أن سبنسر لا ينوي التنحي عن منصبه. وفقًا لموقع The Verge، فإن رئيسة قسم الاتصالات في Xbox، كاري بيريز، صرحت بأن سبنسر لن يتقاعد، وقالت بيريز في بيان: 'فل لا يعتزم التقاعد في أي وقت قريب'. جاء هذا التأكيد بعد انتشار شائعات بأن سبنسر قد يكون من بين الأشخاص الذين سيغادرون الشركة. كان سبنسر يعمل مع أقسام الألعاب في Microsoft منذ فترة طويلة، وتولى رسميًا قيادة قسم Xbox في عام 2014، ومنذ ذلك الحين، كان سبنسر جزءًا من العديد من المبادرات الكبرى لـXbox، بدءًا من إطلاق خدمة Game Pass، وصولًا إلى الاستحواذ على عدد من الشركات، من Bethesda وحتى الاستحواذ الأحدث على Activision Blizzard. أبحث دوما عن القصة الجيدة والسيناريو المتقن والحبكة الدرامية المثيرة في أي لعبة فيديو، ولا مانع من التطرق للألعاب التنافسية ذات الأفكار المبتكرة والمثيرة