
بوتين يستقبل كبير مستشاري خامنئي لبحث البرنامج النووي الإيراني
بوتين
، اليوم الأحد، علي لاريجاني كبير مستشاري المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، في الكرملين، حيث قدم لاريجاني تقييمًا للوضع المتدهور في الشرق الأوسط وحول البرنامج النووي الإيراني.
بوتين يستقبل كبير مستشاري المرشد الإيراني
وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، في تصريحات صحفية: استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم، علي لاريجاني، كبير مستشاري المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، في الكرملين.
وأضاف بيسكوف: قدم الممثل الإيراني، بناءً على تعليمات من قيادته، تقييمًا للوضع المتدهور في الشرق الأوسط وحول البرنامج النووي الإيراني.
وأشار المتحدث باسم الرئاسة الروسية إلى أن الجانب الروسي أعرب عن مواقف واضحة تهدف إلى استقرار الوضع في المنطقة، وحل القضايا المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني سياسيًا.
الكرملين: لقاء بوتين وترامب بات ضروريا وسيُعقد في الوقت المناسب
حملة مسيسة.. روسيا تنفي دعوة بوتين لإيران لوقف تخصيب اليورانيوم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
«من الخصومة إلى التقارب».. وفد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية يزور إيران خلال أسبوعين
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، إن ستزور إيران خلال الأسبوعين المقبلين، ويأتي هذا بعد إعلان طهران التوصل إلى توافق مع دول الترويكا (فرنسا - بريطانيا - ألمانيا) الاتفاق على استئناف المفاوضات النووية. وفد من الوكالة الدولية للطاقة الذرية يزور إيران خلال أسبوعين وأضاف بقائي أنه سيتم تقديم دليل بشأن مستقبل تعاون إيران مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، استنادا إلى مشروع قانون برلماني حديث يقيد مثل هذا التعاون. وكانت إيران أعلنت وقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعد اتهامها بالتحيز والتجسس لصالح إسرائيل، وذلك عقب شن الدولة العبرية هجوم في 13 من يونيو استهدفت خلال إسرائيل مواقع نووية. وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وافق على قانون تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والقانون الذي وقع عليه الرئيس بزشكيان يستند على المادة 60 من اتفاقية فيينا لعام 1969 الخاصة بالمعاهدات، وعليه اتخذت الحكومة تعليق كافة أشكال التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ونظام الضمانات المرتبط بها، وذلك إلى حين تحقق عدد من الشروط، من بينها ضمان أمن المنشآت النووية والعلماء الإيرانيين. ورداً على ذلك صعدت طهران من لهجتها تجاه الوكالة الأممية، ورفضت التعاون معها، في خطوة أثارت مخاوف من تداعيات ذلك على مستقبل البرنامج النووي الإيراني، الذي تصنفه إسرائيل أنه لأغراض عسكرية وليست ميدانية، خاصة بعد أن زيادة نسبة تخصيب اليورانيوم أكثر من ما هو مسموح به للاستخدام السلمي مما يضعه في دائرة الشك حول مصداقية طهران بشأن برنامجها النووي الذي طلما تعلن انه سلمي. استئناف المفاوضات النووية يأتي هذا فيما أعلن المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف بأن المفاوضات النووية مع طهران سيتم استئنافها من جديد بعد أن شهدت مرحلة من الجمود عقب شن الولايات المتحدة هجوم مباغت على ثلاثة مواقع نووية وهم أصفهان ونطنز ومنشأة فوردو. وفي مقابل ذلك ردت طهران بشن هجوم استهدف قاعدة العديد في العاصمة القطرية الدوحة، تسبب في إحداث أضرار طفيفة. وفي 24 من يونيو، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. معلنا في ذات الوقت أن الضربة الأمريكية دمرت البرنامج النووي الإيراني. كما هدد بضرب إيران مجدداً في حال استمرت في تحويل برنامجها النووي إلى الأغراض العسكرية.


الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
وسط رفض أمريكي إسرائيلي.. اليوم انطلاق مؤتمر للاعتراف بالدولة الفلسطينية
يجتمع عشرات الوزراء في الأمم المتحدة اليوم الاثنين، لحضور مؤتمر مؤجل للعمل على تحقيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، غير أن الولايات المتحدة ودولة الاحتلال تقاطعان هذا المؤتمر. دعم حل الدولتين ووفقا لما نقلته وكالة رويترز، فقد قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة، المؤلفة من 193 عضوًا، في سبتمبر من العام الماضي عقد مؤتمر كهذا في عام 2025، وكان المؤتمر، الذي تستضيفه فرنسا والمملكة العربية السعودية، قد تأجل في يونيو بعد أن هاجمت إسرائيل كبار القادة العسكريين الإيرانيين، وعلماء نوويين، ومواقع تخصيب اليورانيوم، وبرنامج الصواريخ الباليستية. يهدف المؤتمر إلى وضع معايير خارطة طريق تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية، مع ضمان أمن إسرائيل. الاعتراف بدولة فلسطينية صرح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو لصحيفة "لا تريبيون ديمانش" في مقابلة نُشرت أمس، أنه سيستغل المؤتمر هذا الأسبوع أيضًا لحثّ دول أخرى على الانضمام إلى فرنسا في الاعتراف بدولة فلسطينية. صرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأسبوع الماضي بأن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر خلال الاجتماع السنوي لقادة العالم في الجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال بارو: "سنُطلق نداءً في نيويورك كي تنضم إلينا دول أخرى لإطلاق ديناميكية أكثر طموحًا وتطلبًا، تُتوّج في 21 سبتمبر"، مُضيفًا أنه يتوقع أن تُدين الدول العربية حماس وتدعو إلى نزع سلاحها بحلول ذلك الوقت. لن تحضر الولايات المتحدة مؤتمر الأمم المتحدة، كما صرّح متحدث باسم وزارة الخارجية، واصفًا إياه بأنه "هدية لحماس، التي لا تزال ترفض مقترحات وقف إطلاق النار التي قبلتها إسرائيل، والتي من شأنها أن تُفضي إلى إطلاق سراح الرهائن وتهدئة الأوضاع في غزة". وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية، أن واشنطن صوّتت ضد قرار الجمعية العامة العام الماضي الداعي إلى عقد المؤتمر، وأنها "لن تدعم أي إجراءات تُهدد آفاق التوصل إلى حل سلمي طويل الأمد للصراع". كما أن إسرائيل لن تُشارك في المؤتمر، "الذي لا يُعالج أولًا وبشكل عاجل مسألة إدانة حماس وإعادة جميع الرهائن المتبقين"، كما يقول جوناثان هارونوف، المتحدث الدولي في بعثة إسرائيل لدى الأمم المتحدة.

وكالة نيوز
منذ 6 ساعات
- وكالة نيوز
البناء: نتنياهو يردّ على الحصار العالمي بمسرحية المساعدات… والمقاومة تناشد مصر
مفاوضات إيران الأوروبية للتكرار… والأميركية قد تستأنف… والوكالة في الوسط لبنان يودع زياد الرحباني اليوم… وأهل المقاومة ينعون من أحبهم وأحب سيدهم وطنية – كتبت صحيفة 'البناء': لم يصمد التهويل الأميركي الإسرائيلي بفتح أبواب جحيم مفتوح على غزة بالفعل وإعلان الانسحاب من التفاوض في تصعيد الضغط على المقاومة لتقديم التنازلات، بل نجح الحصار العالمي الذي يطوق حكومة كيان الاحتلال ويحملها مسؤولية حرب الإبادة والتجويع ضد السكان العزل في غزة، بدفع بنيامين نتنياهو إلى مناورة الإعلان عن فتح ممرات إنسانية وإدخال المزيد من المساعدات لسكان غزة، بينما وجد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي بشر أول أمس حركة حماس بالموت، إلى تغيير خطابه والتحدّث عن موت الأطفال وهياكلهم العظمية الظاهرة من نتائج حرب التجويع التي تنفذها حكومة الاحتلال وتغطيها واشنطن، بينما ذهب مبعوث ترامب ستيف ويتكوف لنشر التفاؤل باستئناف مسار التفاوض الذي سبق وأعلن إقفاله، أما المقاومة التي تواصل عمليّاتها النوعيّة بوجه جيش الاحتلال المترنّح في غزة عجزاً وفشلاً، فقد ناشدت مصر التدخل لمنع المجاعة التي تقتل الأطفال في غزة، وقد دخلت أشدّ مراحلها قسوة وألماً. في المنطقة اهتمام بما يجري على جبهة التفاوض مع إيران، التي أكدت أن لا اتفاق إلا بشرطين تخصيب اليورانيوم ورفع العقوبات، بينما جولة التفاوض الأولى التي جمعت إيران مع كل من ألمانيا وبريطانيا وفرنسا ووصفها الجانبان الإيراني والأوروبي بالبناءة مرشحة للتكرار في اسطنبول، فيما المؤشرات إلى بدء الاتصالات بين واشنطن وطهران للتداول بفرص استئناف التفاوض دون تحديد مكان أو موعد لجولة مرتقبة، بعدما تقرر في طهران فتح الطريق لعودة جزئية للعلاقة التقنية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية دون عودة المفتشين، بانتظار تبلور رؤية مشتركة لدور الوكالة بعد الانتقادات الإيرانية القاسية التي وجهت إليها حول دورها في الحرب على إيران. في لبنان يشيع اليوم الفنان الراحل زياد الرحباني، الذي شكل رحيله حدثاً شغل اللبنانيين عن متابعة تصريحات المبعوث الرئاسي الأميركي توماس باراك الذي كان يوزع التهديدات المبطنة للبنان استجابة للمطالب الإسرائيلية بعدما غادر لبنان متعهدا بالسعي للحصول على موعد «إسرائيل» لوقف إطلاق النار فعلي وبدء الانسحاب من الأراضي اللبنانية المحتلة ليأتي به إلى لبنان طلباً للحصول على موعد خطوة مقابلة من المقاومة، وأراد تعويض فشله بالحديث عن عدم الاكتفاء بالمزيد من الكلام من الجانب اللبناني بينما المطلوب من لبنان أفعال، متجاهلاً أن لبنان هو الذي قدم أفعالاً في جنوب الليطاني بنما لم ينفذ الإسرائيلي فعلاً أي بند من بنود التزاماته واكتفى الجانب الأميركي بالكلام، وزياد الرحباني الذي شغل اللبنانيين أمس ويشغلهم وداعه اليوم رافق اللبنانيين ورافقوه لنصف قرن، وتحوّل إلى أيقونة العذاب والوجع والتعب والقهر بمثل ما تحوّل إلى أيقونة التغيير الحقيقي والثورة الحقيقية والمقاومة الحقيقية، وفي بيئة المقاومة حسرة على خسارة زياد الذي أحب المقاومة وسيدها وأهلها، وأحبه أهل المقاومة كما أحبّه سيدها.. وصلت رسائل دولية إلى لبنان تفيد بأنه مقبلٌ على تصعيد في شهر آب ما لم تتجه السلطة اللبنانية مجتمعة إلى اتخاذ إجراءات لمواكبة الأجندة الدولية. وفي هذا الوقت، أشارت المعلومات إلى أن تواصلًا سعوديًا – أميركيًا – فرنسيًا حصل بعد زيارة المبعوث الأميركي توم براك لبنان وتمّ التوافق فيه على رفض ما اعتبروه شراء الوقت وشدّدوا على ضرورة أن يذهب لبنان إلى تطبيق ورقة الموفد الأميركي. وأشار باراك، في منشورٍ له على منصة «إكس»، إلى أنّ «مصداقية الحكومة اللّبنانيّة تستند على قدرتها في التوفيق بين المبادئ والتطبيق. وكما قال قادتها مرارًا، من الضروري أنّ تحتكر الدولة وحدها السلاح». وقال: «ما دام حزب الله لا يزال يحتفظ بالسلاح، فلن تكون الكلمات كافية. يجب على الحكومة وحزب الله أن يلتزما بالكامل ويتخذا خطوات عملية الآن، كي لا يُحكم على الشعب اللبنانيّ بالبقاء في حالة الجمود والتعثّر». وفي المقابل، أكد رئيس الجمهورية جوزاف عون أنه يتفهّم توق الناس لتنفيذ خطاب القسم خلال فترة قصيرة، مضيفاً: أنا إسمي يوسف وليس مار يوسف وليست هناك عصا سحرية لتحقيق كل المتطلبات. وكان رئيس الحكومة نواف سلام أطلع رئيس مجلس النواب نبيه بري على نتائج زيارته الرسمية إلى باريس ولقائه بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وما تخلّلها من تأكيد فرنسي بخصوص دعم لبنان في مختلف المجالات، فضلاً عن تأكيد العمل على التجديد لقوات اليونيفيل في إطار الحفاظ على الاستقرار في الجنوب. ومن عين التينة، ورداً على سؤال صحافي، عن صحة الحديث عن منطقة عازلة في الجنوب، تطالب بها فرنسا والولايات المتحدة، قال سلام: «ما سمعت هالشي أنا». وزار الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط الرئيس سلام مساء أمس حيث جرى البحث في آخر المستجدات السياسية ونتائج زيارة سلام إلى باريس. وشدّد النائب حسن عز الدين على أن «موقفنا واضح بعدم التخلّي عن قوتنا وقدراتنا التي تجعلنا دائمًا نحافظ على كرامتنا وعلى وطننا وأرضنا وثرواتنا»، لافتاً إلى أنه «علينا كقوى سياسية في لبنان – بدلاً من الرهان على الأميركي – أن نعمل جميعًا لتقوية الموقف اللبناني الموحّد وتصليبه في ما يتعلق بالمواجهة مع هذا العدو، لأن لبنان الذي عمل على موقف موحّد، وأبلغه إلى المبعوث الأميركي باراك، يجب أن يواصل تحصين هذا الموقف والوقوف خلفه، وعلى جميع القوى التي تنادي بالسيادة، أن تدعم هذا الموقف وأن تقف خلف الدولة، وبالتالي نقف كلبنانيين جميعًا بتوحدنا وتفاهمنا وبوفاقنا الوطني، بالحد الأدنى لمواجهة هذا العدو، وتفويت الفرصة عليه والبقاء ثابتين بأرضنا». وفي إطار ما يحصل في السويداء، قال الرئيس السّابق لـ«الحزب التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط إنَّ الأمور «تدهورت في السويداء جنوب سورية، عندما حاول البعض الدخول بالمجهول ونادى بحكم محليّ». وفي حديث تلفزيوني أكد جنبلاط أنَّ الأمور هادئة اليوم في السويداء، مشيراً إلى أنه لا بد من إيجاد حلّ من أجل سورية موحدة، وأضاف: «بعض فصائل السويداء ارتكبت جرائم بحق أهلنا من العشائر.. تجب معالجة الأمور والدخول في مصالحة». وأشار جنبلاط إلى أنَّ «الشيخ حكمت الهجري حاول الاستفراد بالقرار في السويداء»، لافتاً إلى أنَّ «الهجري طلب تدخل «إسرائيل» المباشر بالسويداء»، وأضاف: «أما الشيخ موفق طريف، فقد طالب بالتهدئة كي لا ينتقل الخلاف بين العشائر والدروز إلى «إسرائيل»». وداخلياً، رأى جنبلاط أن على حزب الله أن يقتنع بأن احتفاظه بسلاح ثقيل سيجلب الويلات على لبنان، كما أنني لا أؤمن بإمكانية تجريد السلاح بالقوة، وهنا لا بدّ من دعم دولي للجيش. التقى المعاون السياسيّ للأمين العام لحزب الله الحاج حسين خليل، رئيس الحزب الديمقراطي طلال أرسلان في دارته في خلدة، حيث بحث الطرفان آخر المستجدات السياسية والأمنية التي تمر بها المنطقة ولبنان وسورية. وتوقف الطرفان عند الأحداث الأليمة التي حصلت في محافظة السويداء حيث أكدا حق كل المكونات السورية في أن تكون محمية في بلادها وشريكة في الحكم وإدارة البلد. كما استنكرا الأعمال الإجراميّة الشنيعة والقتل المروّع في السويداء وجوارها الذي يغذي روح الفتنة والتناحر في المنطقة ولا يخدم إلا المخطط الصهيوني العدواني. كذلك استنكر الطرفان الاعتداءات الإسرائيلية الإجرامية اليومية على لبنان أرضاً وشعباً ومنشآتٍ، مطالبين الدولة اللبنانية بجميع أركانها القيام بكل ما يلزم داخلياً وخارجياً لوضع حد لهذه الأفعال الإجرامية. وأدان الطرفان العدوان الصهيوني الغادر بحق الشعب الفلسطيني المظلوم في غزة والضفة، وسياسة التجويع القاتل، في أبشع مجزرة تُرتكب في هذا القرن بهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه ووطنه. إلى ذلك يعقد مجلس النواب هذا الأسبوع جلسة عامة تشريعية في إطار إقرار المجلس للقوانين الإصلاحية المالية والقضائية من خلال إدراج قانونين بارزين على جدول الأعمال: قانون هيكلة وتنظيم المصارف، وقانون استقلالية القضاء.