20 حالة طلاق في الأردن بعد جاهات قادها رؤساء وزراء العام الماضي
وأشار إلى أن نسبة الطلاق باتت أعلى بين الأغنياء ممن يملكون المال، ولكن يفتقدون الالتزام؛ فالرجل الغني يستطيع أن ينهي زواجًا بسهولة ويبدأ بآخر بكل بساطة، بينما الفقير أكثر حرصًا في قراراته وأقرب إلى الضوابط الزواح.
وأردف، بأن زواج المصلحة لا يدوم؛ لأنه لا يُبنى على المحبة والمودة وتخطيط حقيقي لبناء أسرة وحياة مشتركة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 10 دقائق
- صراحة نيوز
وفيات الاربعاء 23-07-2025
صراحة نيوز – وفيات الأردن اليوم الأربعاء 23-07-2025 ، انتقل الى رحمة الله تعالى: فراس محمد نهار اسماعيل الرفاعي وفاء عبد الرحيم دياب رندة يوسف عرب فادي سليمان سالم البديوي أبورمان علاء حامد جمعة خير الدين سعد عارف بركات العنيزات عبد المنعم أحمد سعد


أخبارنا
منذ 14 دقائق
- أخبارنا
جمعية جماعة الإخوان المسلمين المرخصة تعلن حل نفسها
أخبارنا : أعلنت جمعية جماعة الاخوان المسلمين المرخصة وفق قانون الجمعيات السياسية، حل نفسها، جاء ذلك في بيان صدر عن الجمعية جاء فيه: تؤكد جمعية جماعة الاخوان المسلمين المرخصة، أنها تأسست وفق قواعد العمل السياسي الوطني، والتزمت خلال مسيرتها العملية الممتدة منذ عام 2015، بكل المبادئ القانونية الناظمة للمشاركة السياسية في إطار العمل الوطني الملتزم بالدستور، والمنسجم مع التوجهات الوطنية في مختلف القضايا التي لها انعكاس في أهداف الجمعية وغاياتها ووسائلها. وفي ظل التطورات السياسية الراهنة، ولأن الجمعية تقع تحت وصاية اسم ومفاهيم مثيرة للجدل، تجاوزناها نحو منهجية ورؤية تتصف بالوسطية والاعتدال والعمل العلني الواضح الذي لا يعترف بالسرية، فإننا من أجل كل ما سبق، وانسجاما مع وطنيتنا وانتمائنا لأردننا ووفائنا لقيادتنا الهاشمية الحكيمة، فإننا نعلن حل أنفسنا كجمعية مرخصة قانونيا. ونؤكد أن الانحياز للوطن، بأمنه واستقراره وشرعية قيادته وشرعية إنجازه، ومستقبل أجياله، هو المعيار الدقيق الذي تصدر عنه مواقفنا، ويصدر عنه قرارنا بحل الجمعية.


أخبارنا
منذ 14 دقائق
- أخبارنا
خلال لقائه في الديوان الملكي الهاشمي وفدًا من أبناء منطقة جبل الأميرة رحمة في محافظة الزرقاء
أخبارنا : أكد رئيس الديوان الملكي يوسف العيسوي، أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، ماضٍ بثقة، ومتمسك بثوابته، وقادر على تجاوز الصعوبات بفضل حكمة قيادته وتماسكه الداخلي ووحدة أبنائه. وأشار العيسوي إلى أن المشهد العام، في المنطقة، يستوجب قراءة موضوعية ومسؤولية وطنية في التعاطي مع معطيات المرحلة، "مؤكدًا أن الأردنيين يواجهون التحديات بثقة راسخة في قيادة هاشمية حكيمة، لا تنفك تُعلي شأن المواطن وتضعه في مقدمة الأولويات، وسط دعم ملكي متواصل يعزز الصمود ويوجه بوصلة القرار نحو حماية الوطن وأبنائه. جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الثلاثاء، في الديوان الملكي الهاشمي، وفدًا من أبناء منطقة جبل الأميرة رحمة في محافظة الزرقاء. وقال العيسوي إن جلالة الملك يولي المواطن جل اهتمامه، وأن مسيرة التحديث والتطوير، التي يقودها جلالة الملك، تُبنى على فهم عميق لحاجات الناس، وتسعى إلى تحسين الواقع الخدمي والاجتماعي، ضمن مسار وطني متكامل يهدف إلى تحقيق التنمية الشاملة. ونوّه العيسوي إلى أن ما يمر به الوطن من ضغوط اقتصادية ليس استثناءً في المنطقة، بل انعكاس لأزمات متراكمة تحيط بالإقليم، مشيرًا إلى أن الأردن يمتلك من أدوات الصمود والإصلاح ما يجعله قادرًا على تجاوز العقبات بثبات وثقة. شدد العيسوي على أن الموقف الأردني من القضية الفلسطينية واضح وثابت، يقوده جلالة الملك بحكمة وشجاعة، مدافعا عن القدس والمقدسات، ورافضا للعدوان المتواصل على غزة. وأكد على موقف الأردن الحازم بضرورة نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، وحقه في حياة آمنة ومستقرة، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. ولفت إلى أن المساعدات الإغاثية والطبية والإنسانية، التي يوجه جلالة الملك بإرسالها إلى الأشقاء في غزة، ليست فقط تعبيرًا عن موقف سياسي، بل عن التزام أخلاقي وإنساني يجسد مكانة الأردن ومبادئه الراسخة في الدفاع عن القضايا العربية العادلة. ولفت إلى أن المساعدات الإغاثية والطبية والإنسانية، التي يوجه جلالة الملك بإرسالها إلى الاشقاء في غزة، ليست فقط تعبيرًا عن موقف سياسي، بل عن التزام أخلاقي وإنساني يجسد مكانة الأردن ومبادئه. وأكد أن موقف الأردن تجاه الأشقاء في سوريا ينطلق من ثوابت راسخة، تعكس الرؤية الهاشمية التي تضع وحدة سوريا وأمنها واستقرارها في صلب الأولويات القومية، مشددًا على أن جلالة الملك لم يتوانَ يومًا عن مساندة الشعب السوري في مختلف المحطات، تجسيدًا لنهج أردني أصيل يترجم الأقوال إلى أفعال. وأشار العيسوي إلى أن الجيش العربي والأجهزة الأمنية، يمثلون خط الدفاع الأول عن استقرار الوطن، ويعملون وفق نهج يحفظ الحقوق ويحمي السيادة دون تهاون. كما استعرض العيسوي الدور المميز الذي تقوم به جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم التعليم وتمكين المجتمعات، والجهود التي يبذلها سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في ترسيخ ثقافة العمل الميداني، وبناء جسور الثقة مع الشباب. من جهتهم، أكد المتحدثون وقوفهم خلق قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الحكيمة، داعمين لمواقفه الوطنية والقومية، والتي يجسد فيها إرث الهاشميين في الدفاع عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف والدفاع عن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولت المستقلة على ترابه الوطني. وأعربوا عن اعتزازهم برؤية جلالة الملك الإصلاحية وبجهوده في تعزيز أمن الوطن واستقراره، في ظل التحديات الإقليمية والدولية. وأكدوا أن جلالة الملك هو الضامن لوحدة الصف الوطني والحامي لمسيرة الوطن نحو المستقبل. وقالوا "على العهد باقون، الجنود الأوفياء في خندق الوطن، خلف راية جلالة الملك عبدالله الثاني، ماضين بثقة بقيادة جلالته نحو مستقبل آمن ومستقر". وأشاروا إلى أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، استطاع أن يصون كرامته، ويحفظ أمنه، ويثبت حضوره في مختلف المحافل، بفضل رؤية جلالة الملك التي توازن بين الحزم والإنصاف، وتستند إلى قيم العدل والإحسان. وأشاد المتحدثون بالتفاني الذي يجسّده جلالة الملك وجلالة الملكة رانيا العبدالله وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذين كرّسوا حياتهم لخدمة الوطن والمواطن، وتحقيق تطلعات الشعب الأردني. وأشاروا إلى أن الأردنيين، جميعهم، يدركون حجم الأمانة التي يحملها جلالته، سليل الدوحة الهاشمية، وربان السفينة في مواجهة التحديات.