20 حالة طلاق في الأردن بعد جاهات قادها رؤساء وزراء العام الماضي
وأشار إلى أن نسبة الطلاق باتت أعلى بين الأغنياء ممن يملكون المال، ولكن يفتقدون الالتزام؛ فالرجل الغني يستطيع أن ينهي زواجًا بسهولة ويبدأ بآخر بكل بساطة، بينما الفقير أكثر حرصًا في قراراته وأقرب إلى الضوابط الزواح.
وأردف، بأن زواج المصلحة لا يدوم؛ لأنه لا يُبنى على المحبة والمودة وتخطيط حقيقي لبناء أسرة وحياة مشتركة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 35 دقائق
- عمون
غوتيريش: ما يحدث في غزة أزمة أخلاقية تتحدى الضمير العالمي
عمون - قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الليلة الماضية إن ما يحدث في غزة ليس مجرد أزمة إنسانية، بل هو "أزمة أخلاقية تتحدى الضمير العالمي". وأضاف غوتيريش في كلمة متلفزة للجمعية العالمية لمنظمة العفو الدولية "إن حجم ونطاق هذه الأحداث يتجاوزان أي شيء شهدناه في الآونة الأخيرة، لا أستطيع تفسير مستوى اللامبالاة والتقاعس الذي نراه من قبل الكثيرين في المجتمع الدولي. وانعدام الرحمة، وانعدام الحقيقة، وانعدام الإنسانية". وقال الأمين العام إن موظفي الأمم المتحدة أيضا "يتضورون جوعا أمام أعيننا"، فيما أفاد الكثيرون منهم بأن الظروف التي لا يمكن تصورها قد جعلتهم "مخدرين ومنهكين لدرجة أنهم يقولون إنهم لا يشعرون بأنهم أموات ولا أحياء". وأضاف "يتحدث الأطفال عن رغبتهم في الذهاب إلى الجنة، لأنهم على الأقل، كما يقولون، سيجدون الطعام هناك" معلنا ان الأمم المتحدة سترفع الصوت عند كل فرصة، "لكن الكلمات لا تُطعم الأطفال الجائعين". وأشار إلى أنه منذ 27 أيار ، سجّلت المنظمة استشهاد أكثر من ألف فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء مستفسرا انهم "لم يُقتلوا في القتال، بل في حالة يأس - بينما يتضور جميع السكان جوعا".

سرايا الإخبارية
منذ 35 دقائق
- سرايا الإخبارية
رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر: لا أعذار لما يحدث في غزة وعلى الدول التحرك فورًا لإنهاء المعاناة
سرايا - دعت رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر، السيدة ميريانا سبولياريتش، إلى تحرك دولي عاجل وفوري لوضع حد للكارثة الإنسانية في قطاع غزة، مؤكدة أن "لا أعذار تبرر ما يحدث هناك"، في ظل ما وصفته بـ"تجاوز غير مسبوق للمعايير القانونية والأخلاقية". وقالت سبولياريتش في بيان رسمي: "لقد تجاوز حجم المعاناة الإنسانية، ومستوى الانتهاك الصارخ للكرامة البشرية، جميع المعايير المقبولة، سواء القانونية أو الأخلاقية"، مشددة على أن كل دقيقة تمر دون وقف لإطلاق النار تعني مزيدًا من الأرواح التي تُزهق. وأضافت أن المدنيين في غزة يرزحون تحت وطأة حرب تُشن دون تمييز، وسط حرمان شديد من مقومات الحياة الأساسية. وأوضحت أن "الأعمال العدائية المستمرة تفتك بالمدنيين بلا رحمة، حيث يُقتل الناس خلال محاولاتهم تأمين الغذاء، ويموت الأطفال بسبب الجوع، في حين تُجبر العائلات على النزوح المتكرر بحثًا عن أمان غير موجود". وأشارت إلى أن 350 موظفًا تابعًا للجنة الدولية للصليب الأحمر يعملون داخل القطاع، ويواجهون نفس المعاناة التي يعيشها سكان غزة، في سبيل الحصول على الغذاء والمياه النظيفة. وحذّرت رئيسة اللجنة من أن "أي تردد سياسي أو محاولة لتبرير الفظائع المرتكبة أمام مرأى ومسمع العالم، سيُسجّل كفشل جماعي في الحفاظ على الحد الأدنى من الإنسانية أثناء الحرب". ودعت الدول إلى الالتزام باتفاقيات جنيف، التي تُلزم باحترام القانون الدولي الإنساني وضمان عدم استخدام الأسلحة المنقولة في ارتكاب انتهاكات للقانون. وأكدت سبولياريتش على ضرورة أن تبذل الدول مزيدًا من الجهود لضمان التزام جميع أطراف النزاع بالقانون الدولي، مشيرة إلى أن ذلك يشمل ااستئناف إيصال المساعدات الإنسانية إلى كافة أنحاء غزة دون معوقات وبشكل غير متحيز والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن المتبقين و السماح للجنة الدولية باستئناف زياراتها إلى المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. وختمت بيانها بالقول: "إن إنقاذ الأرواح في غزة ممكن، إذا ما توفرت الشجاعة السياسية التي تضمن احترام قواعد الحرب، وحماية المدنيين كما تنص عليها تلك القواعد".

سرايا الإخبارية
منذ 35 دقائق
- سرايا الإخبارية
'ممنوع أشتغل' .. رسالة موجعة من متقاعد تكشف ثغرات التقاعد المبكر القسري .. تفاصيل
سرايا - في رسالة مؤلمة وصلت إلى خبير التأمينات والحماية الاجتماعية، الحقوقي موسى الصبيحي، عبّر موظف سابق في القطاع العام عن معاناة آلاف الأردنيين الذين أُحيلوا إلى التقاعد المبكر قسرًا، دون إرادتهم، ووجدوا أنفسهم أمام واقع معيشي قاسٍ يزداد صعوبة بسبب القيود المفروضة عليهم بعد الإحالة. وقال الموظف في رسالته: "تم إنهاء خدمتي دون طلبي، وأُحلت إلى التقاعد المبكر بصورة قسرية. واليوم، لا يُسمح لي بالعمل أو تحسين دخلي، إذ تُهدد تعليمات الضمان الاجتماعي بإيقاف راتبي التقاعدي إذا عدت إلى سوق العمل، وكأن التقاعد نهاية إجبارية للحياة المهنية، لا مرحلة انتقالية كما يُفترض أن تكون". الرسالة التي نقلها الصبيحي تأتي ضمن سلسلة توعوية تطوعية تهدف إلى تسليط الضوء على الثغرات والتحديات في سياسات الضمان والتقاعد، وتكشف عن مفارقة قاسية يعيشها المتقاعدون قسرًا، حيث يُمنع المواطن من العمل وتحسين دخله، بينما يُسمح لعامل وافد بمزاولة أعمال تجارية بحرية. ويُحذّر الصبيحي من أن التقاعد المبكر، الذي يفترض أن يكون خيارًا طوعيًا ومدروسًا، تحوّل في بعض الحالات إلى "أداة إدارية للتخلص من الموظفين"، دون مراعاة أثره الاقتصادي والنفسي على الموظف وأسرته. ويؤكد أن التقاعد المبكر هو تقاعد مخفّض بطبيعته، وهو ما يُضاعف من آثار الإحالة القسرية عليه، خاصة إذا ترافقت مع قيود تمنع المتقاعد من العودة إلى العمل أو تحسين معيشته. وفي سياق متصل، يدعو الموظف المتقاعد – في رسالته – إلى مراجعة التعليمات الحالية التي تمنع المتقاعدين من العمل، مطالبًا بتشريعات مرنة تسمح لهم بمزاولة عمل محدود أو حر ضمن ضوابط، دون أن يُحرموا من رواتبهم التقاعدية. وأضاف في رسالته: "هل يُعقل أن أُمنع كمواطن من تحسين وضعي المعيشي، بينما يُسمح للوافد بالنشاط الحر أمام منزلي؟ أين هو العدل الاجتماعي والاقتصادي؟". وختم برسالته إلى أصحاب القرار، مطالبًا بالتزام التوجيهات الملكية التي طالما شددت على ضرورة التخفيف عن كاهل المواطن، لا زيادة القيود عليه. الصبيحي بدوره أشار إلى أن هذه الرسائل تمثل صرخات حقيقية يجب أن تجد صدى لدى الجهات التشريعية والتنفيذية، مؤكدًا أن السياسات العادلة تبدأ من الإنسان وتنتهي إليه، وأن إعادة النظر في تعليمات التقاعد المبكر باتت ضرورة وطنية واجتماعية ملحة.