logo
ويتكوف يتوجه لإسرائيل الخميس لبحث الموقف في غزة

ويتكوف يتوجه لإسرائيل الخميس لبحث الموقف في غزة

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
واشنطن - رويترز
أعلن مسؤول أمريكي الأربعاء، أن المبعوث الخاص ستيف ويتكوف سيتوجه إلى إسرائيل الخميس، لمناقشة الخطوات التالية لمعالجة الوضع في غزة.
كان الرئيس دونالد ترامب قال الاثنين، إنه يتوقع إنشاء مراكز توزيع غداء لإطعام المزيد من سكان غزة، حيث ظهرت ملامح مجاعة.
وأضاف المسؤول الأمريكي، أن ويتكوف سيلتقي بمسؤولين «لمناقشة الخطوات التالية لمعالجة الوضع في غزة».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيف بن زايد: ثقة غالية من القيادة في زايد بن حمد لأداء مهمة وطنية
سيف بن زايد: ثقة غالية من القيادة في زايد بن حمد لأداء مهمة وطنية

البيان

timeمنذ 27 دقائق

  • البيان

سيف بن زايد: ثقة غالية من القيادة في زايد بن حمد لأداء مهمة وطنية

بارك الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، للشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان بمناسبة تعيينه رئيساً للجهاز الوطني لمكافحة المخدرات. وقال سموه في تغريدة على حسابه في منصة «إكس»: «أبارك للشيخ زايد بن حمد بن حمدان آل نهيان الثقة الغالية التي أولتها له القيادة الرشيدة بتعيينه رئيساً للجهاز الوطني لمكافحة المخدرات، سائلين المولى عزّ وجل أن يوفقه في أداء هذه المهمة الوطنية النبيلة».

تلاسن نووي
تلاسن نووي

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

تلاسن نووي

برزت في الأيام الأخيرة مساجلة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف نائب رئيس مجلس الأمن الروسي حالياً. على رأس ما تضمنته المساجلة الإشارة إلى الأسلحة النووية تلميحاً أو تصريحاً. فبعدما وصف الرئيس الأمريكي الاقتصاد الروسي ب«الميت» في معرض تكراره للإنذارات التي يقدمها للجانب الروسي من أجل السير قدماً لإنهاء الحرب في أوكرانيا، رد ميدفيديف مذكراً ترامب بمصطلح «اليد الميتة» وهذا المصطلح يشير إلى العقيدة النووية زمن الاتحاد السوفييتي والتي كانت تتضمن نظاماً لإطلاق الصواريخ النووية في حال تعرض البلاد للعدوان. وكلام المسؤول الروسي يؤكد أن تلك العقيدة ما زالت قائمة. لم يقف الأمر عند ذلك، وإنما أعلن ترامب توجيه غواصتين نوويتين بالقرب من روسيا فيما سماه «مناطق مناسبة» رداً على تصريحات ميدفيديف التي وصفها بالاستفزازية، موجهاً له انتقادات لاذعة، ومؤكداً أن إرسال الغواصتين للتأكيد على الجاهزية والاستعداد الدائم لبلاده، حيث قال ترامب «لقد تحدث عن الأسلحة النووية»، معتبراً أن ذلك تهديد غير مقبول، ويتطلب الحذر في التعامل، بحكم أن التهديد صدر من رئيس روسي سابق، ومن أجل حماية أمن المواطنين الأمريكيين. هذا النوع من التفاعلات الكلامية والإجرائية شديد الخطورة، نظراً لأنه يرتبط بذلك النوع الفتاك من الأسلحة، والتي تمر هذه الأيام الذكرى الثمانين على استخدامها في مدينتي هيروشيما وناجازاكي اليابانيتين. في هذا الوقت كان ذلك النوع من الأسلحة لا يزال جنيناً، أما اليوم فقد بات غولاً كفيلاً بإفناء العالم كله. يأتي ذلك الخطاب بينما المفترض أن يكون التوجه نحو نزع الأسلحة النووية من العالم هو الهدف الأسمى، خاصة من القوى الخمسة النووية طبقاً لمعاهدة منع الانتشار النووي، وعلى رأسها الولايات المتحدة وروسيا، بحكم أن واشنطن وموسكو تستحوذان على الغالبية العظمى من الأسلحة النووية في العالم، فمن المفترض أن يكون خطابهما أكثر انضباطاً، خاصة وأنهما كانا رفقة بريطانيا وفرنسا والصين قد أصدروا بياناً في يناير/ كانون الثاني من عام 2022 بهذا الخصوص، ومن أبرز ما ورد فيه «أنه لا يمكن كسب حرب نووية ويجب عدم خوضها إطلاقاً»، كما نص على أنه «يتعين على الدول الخمس أن تتخذ البيان المشترك كنقطة انطلاق جديدة، وأن تزيد الثقة المتبادلة وتعزز التعاون وتؤدي دوراً نشطاً في بناء عالم يسوده السلام الدائم والأمن». من الواضح أن ما يحدث مخالف تماماً لما تم الاتفاق عليه. يضاف إلى ذلك أن بعض الاتفاقات التي كانت تضع ضوابط خاصة بهذه النوعية من الأسلحة قد تم التخلي عنها في ظل حالة التوتر في العلاقات بين البلدين. وتبقى الحاجة ماسة إلى محاولة بناء الثقة مرة أخرى، بما في ذلك محاولة العودة إلى الاتفاقيات القديمة أو التفاوض على اتفاقيات جديدة. المسؤولية التي تقع على الولايات المتحدة وروسيا ومعهما باقي القوى الخمس النووية فيما يتعلق بالنظام الدولي للانتشار النووي كبيرة، وسلوكها على هذا الصعيد له تأثيرات واسعة على هذا النظام برمته. فكيف لها أن تقنع دولاً حازت السلاح النووي بالمخالفة لاتفاقية منع الانتشار بالتخلي عنه، وهي تبرزه في إدارة علاقاتها، وتفاخر بأنه الرادع المميت.

محطة ويتكوف الأخيرة
محطة ويتكوف الأخيرة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

محطة ويتكوف الأخيرة

وفي تعليماته الأخيرة لمبعوثه الخاص والموثوق ستيف ويتكوف، طلبت الخارجية منه أن تكون رحلته الحالية هي الحاسمة الحازمة التي لا يجب أن يقبل فيها أي مناورة أو مماطلة أو محاولة لكسب الوقت في ثلاث مسائل جوهرية هي: هذا يعني ببساطة أن حماس إذا سلمت كل الرهائن وكل السلاح، فإنها سوف تصبح بلا أية أوراق قوة أو ضغط، وبالتالي قابلة للموت المادي والسياسي. أما نتانياهو فإنه إذا أنهى الصفقة، بمعنى الإفراج عن المعتقلين والانسحاب وفتح المعابر للمساعدات، فإنه سوف يفقد بن غفير وسموتريتش اللذين يرغبان في احتلال غزة بالكامل وإلى الأبد، وتهجير سكانها حتى يحل محلهم المستوطنون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store