logo
صدمة في لوكسمبورغ.. وفاة الأمير فريدريك ابن الأمير روبرت عن 22 عامًا بسبب مرض الميتوكوندريا

صدمة في لوكسمبورغ.. وفاة الأمير فريدريك ابن الأمير روبرت عن 22 عامًا بسبب مرض الميتوكوندريا

أخبار مصر١٠-٠٣-٢٠٢٥

صدمة في لوكسمبورغ.. وفاة الأمير فريدريك ابن الأمير روبرت عن 22 عامًا بسبب مرض الميتوكوندريا
حالة من الصدمة والحزن تنتاب العائلة المالكة في لوكسمبورغ بعد الوفاة الصادمة لأحد أفرادها، حيث توفي الأمير فريدريك، أصغر أبناء الأمير روبرت من لوكسمبورغ (ابن عم الدوق الأكبر هنري) والأميرة جولي من ناسو، عن عمر يناهز 22 عاماً في الأول من مارس، بسبب مرض وراثي يُدعى POLG أي مرض الميتوكوندريا.إعلان وفاة الأمير فريدريك أعلن الأمير روبرت 56 عاماً خبر وفاة ابنه في رسالة مؤثرة نُشرت على موقع مؤسسة POLG Foundation- أسسها الأمير فريدريك للمساعدة في إيجاد علاج للمرض- قال فيها إن فريدريك توفي في الأول من مارس بسبب مرض وراثي نادر يسمى مرض الميتوكوندريا.جاء في بيان إعلان الخبر: 'بقلوب ثقيلة جداً، نود أنا وزوجتي أن نبلغكم بوفاة ابننا'، وأوضح أن ابنه وجد القوة والشجاعة ليقول وداعاً لكل فرد من أفراد العائلة بمن فيهم شقيقه ألكسندر؛ شقيقته تشارلوت، هو ووالدته؛ أبناء عمومته الثلاثة، تشارلي، لويس، ودونال؛ وصهره منصور؛ وأخيراً عمته شارلوت وعمته مارك، واستطرد روبرت عن زوجته جولي، 58 عاماً، قائلاً: 'لقد تحدث بالفعل بكل ما في قلبه إلى والدته غير العادية، التي لم تترك جانبه منذ 15 عاماً'.وكتب أيضاً: 'وكما هو الحال بالنسبة لـ 300 مليون شخص مثل فريدريك في جميع أنحاء العالم، فإن هذه الأمراض يصعب عادة التعرف إليها حتى من قِبَل الأطباء، وقد لا تعرف أُسر المرضى أبداً ما يعانون منه، حيث قد لا يتم التعرف إليهم إلا في مرحلة متأخرة جداً من تطور المرض'.وأنهى الأمير روبرت بيانه قائلاً: 'توفي فريدريك في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف
دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف

24 القاهرة

timeمنذ 3 أيام

  • 24 القاهرة

دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف

كشفت دراسة جديدة أجراها العلماء من جامعة أوتاوا عن علاقة مقلقة بين الأطعمة فائقة المعالجة مثل رقائق البطاطس والحلويات الصناعية وألواح البروتين وارتفاع خطر الإصابة باضطرابات عقلية خطيرة مثل الخرف والتوحد، وذلك وفقًا لديلي ميل. العلاقة بين الأطعمة المعالجة والأمراض النفسية الباحثون أشاروا إلى أن السبب المحتمل قد يكون الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، وهي جزيئات مجهرية تنتج عن تعبئة الأطعمة في عبوات بلاستيكية، وقد ثبت مؤخرًا وجودها بنسب مرتفعة في الأطعمة المصنعة وحتى في أنسجة الدماغ البشري. ووفقًا للدكتور نيكولاس فابيانو من جامعة أوتاوا، فإن هذه الجزيئات قادرة على عبور الحاجز الدموي الدماغي، وهو ما يثير القلق بشأن تراكمها في الدماغ وتأثيرها السلبي على الصحة العصبية. كيف تؤثر هذه الأطعمة على الدماغ؟ الأطعمة المعالجة تساهم في حدوث التهابات مزمنة بالجسم. اضطرابات في التوازن البكتيري بالأمعاء. إجهاد تأكسدي يؤثر على خلايا الدماغ. خلل في وظائف الميتوكوندريا. اضطرابات في هرمونات وإشارات الدماغ. كل هذه التغيرات قد تؤدي إلى تدهور في الذاكرة، القلق، الاكتئاب، وربما تسهم في ظهور أعراض التوحد لدى الأطفال، خاصة مع وجود أدلة على أن هذه الأطعمة تُضعف ميكروبيوم الأمعاء، والذي يرتبط بدوره بصحة الدماغ. دراسة تحليلية لمباريات الدوري للحصول على الرخصة A5 دراسة تكشف عن تأثير درجة حرارة الغرفة على جودة النوم هل هناك أدلة على وجود البلاستيك في الدماغ؟ نعم. في دراسة أخرى، وجد العلماء جزيئات بلاستيكية دقيقة في أدمغة 54 شخصًا خضعوا لتشريح بعد الوفاة، وتبيّن أن المصابين بالخرف كانت لديهم نسبة أعلى بعشرة أضعاف من هذه الجزيئات مقارنة بغير المصابين. نسبة الإصابة بالتوحد في الولايات المتحدة ارتفعت من طفل لكل 150 في عام 2000 إلى طفل من كل 31 طفلًا اليوم. ويرجّح الباحثون أن للأطعمة فائقة المعالجة دورًا في ذلك، من خلال: التأثير على نمو الدماغ. تغييرات في التعبير الجيني. احتوائها على معادن ثقيلة كالرصاص والزئبق.

إنسبير فارما تعلن عن طرح عقار إميجليسبير: الأول من نوعه في مصر لمرضى السكري من النوع الثاني والذي يحتوي على المادة الفعالة إيمجليمين هيدروكلورايد.
إنسبير فارما تعلن عن طرح عقار إميجليسبير: الأول من نوعه في مصر لمرضى السكري من النوع الثاني والذي يحتوي على المادة الفعالة إيمجليمين هيدروكلورايد.

أخبار اليوم المصرية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار اليوم المصرية

إنسبير فارما تعلن عن طرح عقار إميجليسبير: الأول من نوعه في مصر لمرضى السكري من النوع الثاني والذي يحتوي على المادة الفعالة إيمجليمين هيدروكلورايد.

أعلنت شركة إنسبير فارما، الرائدة في مجال الصناعات الدوائية، عن طرح عقار إميجليسبير500 مجم IMEGLISPIRE والذي يحتوي علي مادة إيميجليمين هيدروكلورايد أقراص في مصر، وهو أول علاج فموي الأول من فئته في مصر لمرضى السكري من النوع الثاني. ويمثل إميجليسبير نقلة نوعية في منظومة علاج السكري من النوع الثاني، إذ يتميز بآلية جديدة تعمل على مستوى الميتوكوندريا (وهي مصانع الطاقة في الخلية البشرية). وتتمثل آليته المزدوجة في تحسين إفراز الإنسولين من البنكرياس، وتحسين حساسية الجسم للإنسولين في الكبد والعضلات بهدف تحسين التحكم في مستويات السكر في الدم ، مما يجعله خيارًا علاجيًا فعّالًا. جاء ذلك خلال لقاء علمي موسع ضم نخبة من كبار أساتذة مرض السكري والغدد الصماء من كبريات الجامعات المصرية تحدثوا فيه إلى ما يقرب من 200 طبيب متخصص في علاج السكري من مختلف أنحاء مصر. نوقشت خلال هذا اللقاء العلمي الهام التحديات التي تواجه الطبيب المعالج ومريض السكري ومدى الحاجة إلى حلول جديدة تتضمن الفاعلية، نظرًا لطبيعة كلٍ من المرض بشكلٍ عام ومريض السكري بشكلٍ خاص. وقال الأستاذ الدكتور شريف حافظ، أستاذ أمراض الباطنة والغدد الصماء بكلية الطب جامعة القاهرة: "نشهد اليوم خطوة مهمة نحو تحسين جودة حياة ملايين المرضى في مصر، حيث أن إميجليسبير لا يقتصر فقط على خفض مستويات السكر في الدم، بل يقدم مفهومًا جديدًا في العلاج بفضل تأثيره المزدوج الذي يعالج الخلل في وظائف البنكرياس والكبد والعضلات في آنٍ واحد. وهذا العقار هو نتاج سنوات من البحث العلمي، ويأتي ليُلبّي حاجة حقيقية نلمسها يوميًا مع حالات السكري من النوع الثاني"، موضحًا أن "العقار يوفر حلاً لثلاث مشكلات أساسية متعلقة بمرض السكري من النوع الثاني: وهي ضعف إفراز الأنسولين من خلايا بيتا في البنكرياس، ومقاومة الأنسولين في العضلات والكبد، والإنتاج المفرط للسكر في الكبد." وأكد الأستاذ الدكتور هشام الجيَار، أستاذ أمراض الباطنة والغدد الصماء بكلية الطب جامعة عين شمس، أن عددًا كبيرًا من مرضى السكري من النوع الثاني يعانون من مضاعفات ناتجة عن سوء التحكم المزمن في مستويات السكر في الدم، سواء باستمرار ارتفاعه نتيجة فشل السيطرة عليه أو الهبوط المفاجئ الذي تسببه بعض الأدوية، مشيرًا إلى أن ما يميز إميجليسبير هو أنه يحاكي عمل الجسم الطبيعي في إفراز الإنسولين، حيث أن إفرازه للأنسولين معتمد على تركيز السكر في الدم. من جانبه، حذر الأستاذ الدكتور مجدي مجلع، أستاذ السكر بكلية الطب جامعة الإسكندرية، من أن آخر تقارير الاتحاد الدولي للسكري (IDF) لعام 2025 أظهرت أن 62% من المرضى في مصر غير مشخصين بعد. إضافة إلى وجود حوالي 82.6% من مرضى السكري في مصر لا يحصلون على التحكم المطلوب في مستويات السكر التراكمي بمعنى ارتفاعها فوق مستوى 7% مشيرًا إلى أن مرض السكري يحتاج بشكل دائم إلى مزيد من الحلول الدوائية الجديدة لمواجهة هذا التحدي. وصرح الدكتور محمود الرشيدي – مدير التسويق لأدوية القلب والسكري بشركة إنسبير، بأن إطلاق العقار الجديد جاء ليُترجم رؤية الشركة في تقديم حلول فعالة للمريض المصري، بما يتماشى مع رسالتها الإنسانية "نُلهم الأمل" من خلال توفير أدوية فعالة بأسعار مناسبة. كما أكد على قدرة الشركات الوطنية في نقل أحدث ما توصل إليه العلم في مجال صناعة الدواء عالميًا ليصبح متاحًا للمريض المصري. عن إنسبير فارما: تأسست شركة إنسبير فارما في عام 2005 كشركة وطنية مصرية، بهدف تأسيس نموذج دوائي أخلاقي ومهني متميز في مصر وخارجها. حيث نجحت الشركة في استقطاب كفاءات متميزة، وتمكنت من بناء محفظة تضم 100 مادة فعالة مختارة بعناية، أطلقت منها 15 دواءً ناجحًا في السوق المصري. هذا وتتبنى إدارة إنسبير فارما رؤية شاملة لا تقتصر على الأهداف الربحية فحسب، بل تسعى لترسيخ ثقافة مؤسسية ملهمة تستند إلى القيم والمهنية. وتطمح الشركة إلى أن تكون نموذجًا عالميًا في الابتكار والأخلاقيات، من خلال تقديم حلول دوائية فعالة وبأسعار مناسبة لعلاج الأمراض المزمنة. وتلتزم شركة إنسبير فارما بتقديم حلول علاجية مبتكرة مدعومة بالأدلة العلمية، وتسعى إلى تحقيق التكامل بين البحث المحلي والمعايير العالمية، بما يؤكد رسالتها الأساسية "نُلهم الأمل" من خلال توفير أدوية فعالة بأسعار تتناسب مع المرضى. عن إميجليسبير: يحتوي إميجليسبير على المادة الفعالة إيمجليمين والتي تنتمي إلى مجموعة تسمى الأدوية المعالجة لمرض السكري، ويوصف للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني. وتعتمد آلية عمله في تخفيض مستويات سكر الدم على إفراز الإنسولين من البنكرياس إستجابةً لمستويات السكر في الدم إضافةً إلى تحسين مقاومة الإنسولين في الكبد والعضلات وإبطاء إنتاج السكر في الكبد. و يحدث ذلك من خلال تأثير مادة إيمجليمين على الميتوكوندريا (وهي مصانع الطاقة في الخلية البشرية). وسائل الإعلام: للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ [02-22699347/ 8] أو إرسال بريد إلكتروني على [email protected] Invalidation Date 18/07/2025

أبرزها السمنة.. علامات مبكرة تزيد من خطر الإصابة بالشيخوخة
أبرزها السمنة.. علامات مبكرة تزيد من خطر الإصابة بالشيخوخة

24 القاهرة

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

أبرزها السمنة.. علامات مبكرة تزيد من خطر الإصابة بالشيخوخة

للعمر البيولوجي عواقب صحية حقيقية، فالأشخاص الذين يتجاوز عمرهم البيولوجي عمرهم الزمني يكونون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والاضطرابات العصبية التنكسية. ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، فإن أمراض القلب والسرطان، تُضعف الشيخوخة، بطبيعة الحال، الجهاز القلبي الوعائ،. لكن التقدم في السن، خاصةً مع وجود عوامل خطر كالسمنة وداء السكري وارتفاع ضغط الدم، يُسرّع هذا التدهور، وبالمثل، تُهيئ التغيرات المرتبطة بالعمر، كالالتهابات وخلل الميتوكوندريا وشيخوخة الخلايا، بيئةً خصبة لتطور السرطان. علامات مبكرة تزيد الإصابة بـ الشيخوخة في حين تُساعد الأنظمة الغذائية الغنية بالمنتجات الطازجة والبروتين الخالي من الدهون والدهون الصحية على مكافحة الالتهابات ودعم صحة الخلايا، كما أن تقليل تناول السكر والكربوهيدرات المُكررة قد يحمي بشرتك ودماغك، بالإضافة إلى أن ممارسة الرياضة تعمل على تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية، وبناء كتلة العضلات، وإبطاء عملية تقصير التيلومير. إدارة النوم والتوتر: إعطاء الأولوية للنوم العميق والمريح وتبني تقنيات تخفيف التوتر مثل اليقظة والعلاج يمكن أن يؤثر بشكل إيجابي على عمرك البيولوجي. الرعاية الصحية الوقائية: الحصول على فحوصات منتظمة ومعالجة الحالات الأيضية في وقت مبكر يساعد في الحفاظ على عمرك البيولوجي متوافقًا مع عمرك الزمني. دراسة: ممارسة الرياضة في هذه الفترة الزمنية تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية أبرزها الطفح الجلدي.. دراسة تكشف عن أعراض مرض لايم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store