
نيويورك تايمز: جماعات تدعمها إيران تستعد لمهاجمة قواعد أمريكية بالعراق وسوريا
قالت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مسئولين أمريكيين إن هناك جماعات تدعمها إيران تستعد لمهاجمة قواعد أمريكية بالعراق وربما سوريا.
وأكدت الصحيفة أن هناك جماعات تدعمها إيران امتنعت حتى الآن عن أى هجوم ومسئولون عراقيون يعملون لثنيها.
وذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية -نقلا عن مصدر مطلع- أنه لم يعد لإسرائيل ما يمكن تحقيقه بالوسائل العسكرية بعد ضربات الليلة الماضية.
قال رئيس أركان جيش الاحتلال إن الحملة العسكرية مستمرة ولا يزال لديهم أهداف يتعين ضربها وأخرى يجب إكمالها.
وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اقتحم الحرم القدسي وتوجه لحائط البراق "لأداء صلوات شكر لله على مساعدته في تحقيق "النصر الكامل" على إيران وأذرعها، بعد الضربة الأمريكية في إيران".
وقد أشاد بنيامين نتنياهو بالضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية في وقت مبكر من صباح الأحد، وشكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تحقيق "السلام من خلال القوة".
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 33 دقائق
- مصراوي
نيويورك تايمز: المرشد الإيراني في مخبأ سري والاتصال به برسائل مكتوبة
وكالات كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، معلومات تتعلق بالمرشد الإيراني علي خامنئي وكيفية التواصل معه في ظل التطورات التي يشهدها الصراع بين إيران وإسرائيل، وتوجيه الولايات المتحدة لضربة لمنشآت إيران النووية. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين إيرانيين قولهم: "إن التواصل مع خامنئي صعب للغاية، والرسائل تنقل إليه مكتوبة عن طريق أشخاص". وأضاف المسؤولون، أن خامنئي يحتمي في مخبأ سري ليس فيه إتصال إلكتروني، وفقا لسكاي نيوز. وأشار المسؤولون إلى أن هناك انقسامات داخل إيران حول كيفية الرد على الضربات الأميركية التي استهدفت المواقع النووية في البلاد. وتساءل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن إمكانية تغيير النظام في إيران بعد الهجمات على مواقع نووية إيرانية مهمة مطلع هذا الأسبوع. وكتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال: "ليس من الصواب سياسيا استخدام مصطلح تغيير النظام، لكن إن لم يكن النظام الإيراني الحالي قادرا على جعل إيران عظيمة مرة أخرى فلم لا يكون هناك تغيير للنظام؟". ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول أمريكي قوله: "إن ترامب لا يريد مواصلة ضرب إيران، لكنه سيفعل إن استهدفت القواعد الأمريكية". وحسبما نقل "أكسيوس" عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين فإن ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هاتفيا عقب ضرب المنشآت الإيرانية أن هدفه التالي هو التوصل لاتفاق مع إيران.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
ترامب: الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية هائلة
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد، بأن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية هائلة. وكتب ترامب في تغريدته على "تروث سوشيال": "الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية في إيران هائلة". وأضاف: "كانت الضربات قوية ودقيقة". وقال مسؤول أمريكي رفيع في وقت سابق، لصحيفة "نيويورك تايمز" اليوم الأحد، إن القصف الذي استهدف منشأة فوردو النووية الإيرانية ألحق "أضرارا" بالموقع، لكنه لم يدمره بالكامل. وفي تصريحات نقلتها وكالة "رويترز"، قال مصدر إيراني إن "معظم اليورانيوم المخصب" في منشأة فوردو تم نقله إلى موقع سري قبل الضربة الأمريكية، مضيفا أن عدد العاملين في الموقع خفض إلى الحد الأدنى. في السياق ذاته، نشرت شركة "بلانيت لابز" صورا ملتقطة بالأقمار الصناعية أظهرت آثار دمار واضحة في مداخل منشأة فوردو الجبلية. وأظهرت صور أخرى من شركة "ماكسمار تكنولوجيز" تغيرات إضافية في حدود الجبل، وتدل على احتمال تلقيه ضربات مباشرة أدت إلى انهيارات أرضية أو شقوق عميقة في الصخور. رغم ذلك، أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها لم ترصد أي مستويات إشعاع غير طبيعية في المواقع المستهدفة، بما فيها منشأة فوردو. وذكرت في بيان صدر بعد ساعات من الضربة أن المواد المخزنة كانت تتضمن يورانيوم منخفض التخصيب أو طبيعيا، ولم تشمل مواد مشعة عالية الخطورة. وأضافت أن الولايات المتحدة استهدفت ستة مواقع أخرى، منها منشأة لإنتاج قضبان الوقود النووي في أصفهان.


خبر صح
منذ 3 ساعات
- خبر صح
سيناتور أمريكي يثير الجدل بتصريح 'مليون عربي لا يساوون ظفر يهودي'
في ظل التصعيد المستمر وتبادل القصف بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، شهد فجر اليوم الأحد تطورًا ملحوظًا حيث تدخلت الولايات المتحدة في المواجهة، وشاركت القاذفة الأمريكية الشبح 'بي-2' في قصف منشآت نووية إيرانية، وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن القوات الأمريكية استهدفت ثلاث منشآت نووية داخل إيران في هجوم وصفه بـ'الناجح للغاية'، مشيرًا إلى أن منشأة 'فوردو'، والتي تُعتبر جوهرة البرنامج النووي الإيراني، قد تم تدميرها بالكامل. سيناتور أمريكي يثير الجدل بتصريح 'مليون عربي لا يساوون ظفر يهودي' مقال له علاقة: «داعش» يتبنى هجومين في جنوب سوريا متحدياً الحكومة الانتقالية أثار السيناتور الأمريكي، جاي سوليفان، جدلًا كبيرًا بتغريدة استفز فيها المسلمين والعرب على منصة 'X'، حيث قال: 'مليون عربي لا يساوون ظفر يهودي واحد'، مقتبسًا بذلك تصريحًا سابقًا للحاخام يعقوب بيرين، وأوضح سوليفان في تعليقه: 'يجب علينا وضع حد للهجمات الإيرانية ضد إسرائيل'، لكن ما قصة هذه العبارة؟ تصريح الحاخام اليهودي فالعبارة الشهيرة: 'حتى مليون عربي لا يساوون ظفر يهودي واحد' قالها 'بيرين' خلال جنازة باروخ جولدشتاين، منفذ مجزرة الحرم الإبراهيمي عام 1994، وفق ما وثقته تقارير صحفية، منها صحيفة 'نيويورك تايمز' مجزرة الحرم الإبراهيمي ومجزرة الحرم الإبراهيمي تُعتبر واحدة من أكثر المجازر دموية في تاريخها، عندما أقدم المستوطن اليهودي المتطرف باروخ جولدشتاين على تنفيذ هذه الجريمة البشعة، حيث راح ضحيتها 29 شهيدًا وأكثر من 150 جريحًا، بينما كانوا يؤدون صلاة الفجر في يوم جمعة من شهر رمضان المبارك. بداية المجزرة وبدأت المجزرة مع بزوغ الفجر، حين توافد المصلون لأداء صلاتهم في أجواء روحانية، قبل أن يقتحم جولدشتاين، وهو طبيب يهودي يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والأمريكية، المسجد مرتديًا زيه العسكري، ومسلحًا ببندقية رشاشة وقنابل يدوية، وبكل وحشية، استغل لحظة سجود المصلين ليفتح النار عشوائيًا، موقعًا عددًا كبيرًا من الشهداء والجرحى في دقائق معدودة. ممكن يعجبك: وكالات بحرية توصي السفن بتجنب المياه الإيرانية في طريقها لمضيق هرمز ورغم الفوضى والمجزرة، تمكن بعض المصلين من التصدي له وقتله، ليضعوا نهاية لمذبحة دموية لن تُنسى. ورغم فداحة الجريمة، جاء الموقف الإسرائيلي والدولي مخزيًا؛ إذ لم تُحاسب أي جهة إسرائيلية على ما حدث، بل تم مكافأة المستوطنين بمزيد من التوسع الاستيطاني، حيث فرض الاحتلال بعدها قيودًا مشددة على الفلسطينيين، فقُسم الحرم الإبراهيمي بين المسلمين واليهود، وقيّدت سلطات الاحتلال وصول المصلين الفلسطينيين، وكأن الضحية هو الجاني.