logo
واللا عن مصدر: نتنياهو التقى الوزيرين بن غفير وسموتريتش لضمان عدم وجود أي تهديد للائتلاف في حال التوصل لاتفاق

واللا عن مصدر: نتنياهو التقى الوزيرين بن غفير وسموتريتش لضمان عدم وجود أي تهديد للائتلاف في حال التوصل لاتفاق

المدىمنذ 15 ساعات
The post واللا عن مصدر: نتنياهو التقى الوزيرين بن غفير وسموتريتش لضمان عدم وجود أي تهديد للائتلاف في حال التوصل لاتفاق appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عشرات الشهداء في «حرب الإبادة»... وسقوط 3 جنود إسرائيليين في جباليا
عشرات الشهداء في «حرب الإبادة»... وسقوط 3 جنود إسرائيليين في جباليا

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

عشرات الشهداء في «حرب الإبادة»... وسقوط 3 جنود إسرائيليين في جباليا

- نتنياهو يُطالب بخطة «أسرع وأرخص» لـ «مدينة الخيام»... ويعد سموتريتش باستئناف الحرب بعد الهدنة في اليوم الـ647 من «حرب الإبادة»، استشهد نحو 100 فلسطيني في غارات لجيش الاحتلال منذ فجر الأحد، بينهم 52 في مدينة غزة، بينما أعلنت مصادر إسرائيلية، بمقتل 3 جنود وإصابة آخر بجروح خطرة في استهداف قوة هندسية في جباليا شمال القطاع. كما عمد جيش الاحتلال إلى إحراق خيام النازحين غرب خان يونس، وقام بتدمير منازل سكنية في منطقتي الكتيبة وحارة البيوك في المدينة. وأعلن مجمع ناصر الطبي أن 9 فلسطينيين معظمهم أطفال استشهدوا بقصف على خيام نازحين في منطقة مواصي خان يونس. وقالت مصادر طبية، إن 360 من الطواقم الصحية تعرضوا للاعتقال منذ بداية حرب «الإبادة الجماعية» في السابع من أكتوبر 2023، بينهم أطباء من ذوي الخبرة الطبية والتخصصات المهمة والتي حُرم المرضى والجرحى منها. «تضييق الفجوات» تفاوضياً، أفادت مصادر مصرية، وفقاً لقناة «القاهرة» الإخبارية، عن عقد رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني ورئيس المخابرات العامة المصرية اللواء حسن رشاد، لقاءات مع الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي، بهدف تذليل العقبات التي تعيق التوصل إلى أتفاق. وقال مسؤول مطلع على المفاوضات غير المباشرة في الدوحة، طالباً عدم كشف هويته، إن «الوسطاء يبحثون بشكل نشط عن آليات مبتكرة للمساهمة في تضييق الفجوات المتبقية والمحافظة على زخم المفاوضات». «مدينة خيام» في سياق ثانٍ، انتقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تقديرات الجيش في شأن تكلفة بناء مدينة خيام للفلسطينيين في رفح جنوب القطاع ومداه الزمني، مطالباً بخطة «أسرع وأرخص». وأشار موقع «واي نت» التابع لصحيفة «يديعوت أحرونوت»، إلى أن الجيش أبلغ مجلس الوزراء الأمني المصغر، الأحد، بأن بناء ما تدعي إسرائيل أنها «مدينة إنسانية» لإيواء مئات الآلاف من الفلسطينيين، قد تصل تكلفته إلى 15 مليار شيكل، وربما يستغرق عاماً، وهو ما يفوق الجدول الزمني المتوقع سابقاً والبالغ ستة أشهر. ونقل الموقع عن مصادر لم يسمها، أن التقديرات الجديدة أثارت غضب رئيس الوزراء، الذي طالب القادة العسكريين بخطة «أكثر واقعية»، ووجَّه كبار الضباط بوضع خطة لكيفية بناء المدينة بسرعة أكبر وتكلفة أقل. وكانت وزارة الخارجية الفلسطينية حذَّرت الأحد من مغبة إقدام الجانب الإسرائيلي على «تهجير أبناء شعبنا بالقوة تحت شعار ما سماه بالمدينة الإنسانية في رفح»، معتبرة أنها «لا تمت للإنسانية بصلة». كما تعهد نتنياهو، لوزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بالعودة إلى الحرب بعد اتفاق وقف إطلاق النار المقترح لمدة 60 يوماً. وطالب سموتريتش، مع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بضمانات بأن يتم استئناف الحرب «بكامل قوتها، بعد انتهاء وقف إطلاق النار». إخفاق عسكري أظهر تحقيق إسرائيلي، بأن الجيش أخفق في مهمة الدفاع عن أوفاكيم شمال غربي بئر السبع خلال هجوم السابع من أكتوبر 2023، والذي أسفر عن مقتل 25 إسرائيلياً، بينهم 8 من قوات الأمن خلال المعارك في المدينة. ويشير التحقيق إلى أن قوات الجيش وصلت إلى المدينة، بينما جرى السيطرة على الهجوم، ولم يؤثر قدومها على المعارك آنذاك، فيما لم يتطرق التحقيق إلى الدروس المستخلصة، باعتبار أن الشرطة لاتزال تقوم بالتحقيق في ذلك.

نتنياهو يراجع خطة «مدينة الخيام» وترامب يسعى لهدنة خلال أسبوع
نتنياهو يراجع خطة «مدينة الخيام» وترامب يسعى لهدنة خلال أسبوع

الجريدة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجريدة

نتنياهو يراجع خطة «مدينة الخيام» وترامب يسعى لهدنة خلال أسبوع

في ظل اصطدام المفاوضات الجارية في الدوحة بعقبة الانسحاب من غزة، ناقش المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينت) خطط إعادة رسم خرائط الانتشار العسكري في مدينة رفح، والتي أثارت غضب مصر ودفعتها إلى التحذير من تحويل حدودها إلى «قنبلة بشرية موقوتة»، حسب تقارير رسمية. وأكدت القناة 12 العبرية أن الاجتماع المغلق للكابينت شهد خلافات حادة بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وقيادة الجيش، بعد عرض خطة لإقامة «مدينة إنسانية» في رفح، لتجميع مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين، المعروفة إعلامياً بـ «مدينة الخيام». ووصف نتنياهو الخطة بـ«غير الواقعية»، وطالب ببديل سريع وفعال. وخلال الاجتماع، وعد نتنياهو وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش باستئناف الحرب فور انتهاء الهدنة المقترحة التي يجري التفاوض عليها حاليا بالدوحة لمدة 60 يوما. وأفادت القناة 14 العبرية بأن نتنياهو طرح خطة لفصل المدنيين عن حركة حماس، عبر حصرهم في شريط جنوبي القطاع، بهدف تسهيل مواصلة القتال بعد التهدئة. في المقابل، أعلنت القاهرة موقفا صارما، حيث حذّرت عبر وفدها الأمني من أن الخطة تهدد اتفاقية السلام الموقعة مع إسرائيل. وذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن مصر كثفت وجودها العسكري في المنطقة «ج» بسيناء، مشيرة إلى احتمال إعادة النظر في الاتفاق إذا واصلت تل أبيب فرض تغييرات ديموغرافية على حدودها. وأفادت مصادر دبلوماسية إسرائيلية بأن الخطة قوبلت أيضا بتحفظات من قادة الجيش، إذ حذروا في الاجتماع من أن المشروع سيستغرق شهورا، ما قد يؤدي إلى انهيار المحادثات حول تبادل الأسرى وإطلاق الرهائن. من جهتها، رفضت حركة حماس «الخرائط الإسرائيلية الملغومة»، التي تنص على إعادة انتشار جزئي للقوات دون انسحاب كامل، معتبرة أنها ترسخ السيطرة العسكرية على أكثر من 40% من مساحة القطاع، ونقلت وكالة فرانس برس، عن مصادر في غزة، أن المفاوضين الفلسطينيين أبلغوا الوسطاء رفضهم لأي خطة تمهد لتهجير واسع أو إقامة معسكرات «تشبه النازية»، على حد وصفهم. في المقابل، أمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى «تسوية» خلال الأسبوع الجاري، مشيرا إلى ضغوط تمارسها واشنطن على الطرفين لتفعيل الهدنة وإطلاق الرهائن. وعبّر مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف عن تفاؤله الحذر حيال إمكانية إحراز تقدم في مفاوضات الدوحة، مشيرا إلى أنه يعتزم لقاء مسؤولين قطريين كبار خلال الأيام المقبلة لدفع المحادثات قدما. لكن حالة الفوضى السياسية داخل إسرائيل تهدد مسار التهدئة، فقد كشفت صحيفة بيلد الألمانية عن تحقيق مع مساعد رئيس الوزراء جوناثان أوريخ بتهمة تسريب معلومات عسكرية حساسة للصحافة، في محاولة للتأثير على الرأي العام بشأن أداء نتنياهو في ملف الرهائن. وأشارت المدعية العامة إلى أن هذه التسريبات تضمنت تفاصيل حول مقتل ست رهائن في أغسطس الماضي، ما أثار احتجاجات واسعة في الشارع الإسرائيلي. وفي تطور ميداني بالغ الحساسية، أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن وقوع «حدث أمني خطير»، دفع الجيش إلى تفعيل «بروتوكول هنيبعل»، الذي ينص على أن منع اختطاف الجندي له أولوية مطلقة، حتى لو أدى ذلك إلى إصابته أو مقتله، لمنع استغلاله كورقة مساومة ضد إسرائيل، كما حصل في حالات سابقة مثل جلعاد شاليط. وبحسب التقارير، جرى استخدام طائرات عسكرية لإجلاء مصابين من غزة إلى مستشفى تل هاشومير، وسط أنباء عن مقتل جندي وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة. ولاحقا، أعلن الجيش الإسرائيلي العثور على الجندي الذي فُقد أثناء الاشتباك، فيما أشارت بعض المصادر إلى أن العملية أُحبطت في اللحظات الأخيرة. ميدانياً، أعلن الدفاع المدني الفلسطيني مقتل 22 شخصا في غارات ليلية استهدفت خيام نازحين ومنازل في خان يونس، فيما قُتل 10 آخرون في مدينة غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store