logo
اجتماع في البقاع لبحث عودة النازحين السوريين

اجتماع في البقاع لبحث عودة النازحين السوريين

بيروت نيوزمنذ 2 أيام

عقد محافظ البقاع القاضي كمال ابو جوده في مكتبه في سرايا زحلة اجتماعًا مع المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في لبنان السيد عمران ريزا وممثلين عن وزارة الشؤون الاجتماعية والمنظمات الدولية التالية: UNOCHA -UNHCR -UNDP-UNICEF-WFP-IOM ، وجرى التباحث في مسألة عودة النازحين السوريين الى بلادهم، كما جرى طرح ومناقشة مشاريع انمائية وخدماتية في محافظة البقاع.
]]>

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القرار 1701 في دائرة التهديد؟
القرار 1701 في دائرة التهديد؟

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون ديبايت

القرار 1701 في دائرة التهديد؟

أكثر من نصيحة وصلت إلى لبنان أخيراً واستبقت الهجوم الإسرائيلي على إيران، من أجل تطبيق وقف النار إطلاق وبسط سلطة الدولة على كل الأراضي اللبنانية بمعزلٍ عن أي عنوانٍ آخر سياسي محلي أو خارجي، وبالتالي قطع الطريق على أي محاولة إسرائيلية لتوسيع الحرب، خصوصاً بعدما حشدت إسرائيل ألوية عسكرية على حدودها الشمالية. وفي سياق الإجراءات الإحترازية لحماية الجنوب، يبرز دور أساسي لقوات الطوارىء الدولية من خلال الدوريات المشتركة التي تقوم بها مع الجيش من أجل ضبط الأرض ومنع تسلل أي مجموعات مسلحة لتنفيذ عمليات إطلاق صواريخ "مجهولة"، تورّط لبنان في الحرب. ومن هنا، تبرز الحاجة إلى وجود القوة الدولية العاملة في الجنوب، والذي يرتبط بشكلٍ وثيق باستمرارية القرار الدولي1701 ، فإذا رحلت هذه القوات أو فشلت عملية التجديد لها، فسيكون مصير هذا القرار مهدداً وسيسقط، كما يكشف الكاتب والمحلل السياسي علي حماده، الذي يتوقع أن مغادرة اليونيفيل بفعل الحملات وحوادث الإعتداء عليها من قبل الأهالي في الجنوب، يعني عملياً مرحلةً جديدة وقراراً دولياً جديداً وأمراً واقعاً مختلفاً في الجنوب. ويشدد المحلل حماده رداً على سؤال لـ"ليبانون ديبايت"، على أن أحد بنود القرار 1701 الأساسية، وذلك إلى جانب البنود المتعلقة بوقف إطلاق النار وإقامة منطقة منزوعة السلاح في الجنوب، يقوم على مبدأ نشر قوات دولية. لذلك، يقول حماده إن "سحب قوات اليونيفيل من الجنوب، يسقط القرار 1701 ويدخل لبنان في المجهول"، موضحاً أن اليونيفيل هي ركن أساسي من القرار ووجودها أساسي في تنفيذه، ولذلك، إذا سُحبت أو انسحبت أو دُفعت للخروج من لبنان، سوف ينتهي القرار 1701 ويدخل الجنوب في فراغ قانوني أي يصبح منطقة في الجنوب غير خاضعة للقانون الدولي، ويصبح النزاع اللبناني - الإسرائيلي غير مقونن دولياً من أجل ضبطه، وبالتالي تنفلت الأمور بسبب غياب أي ضوابط قانونية لهذا النزاع أو لمسألة وجود ميليشا أو ميليشيات أخرى في الجنوب كالفصائل الفلسطينية في المخيمات الفلسطينية بالجنوب". ويتوقع حماده أن تنقلب الأمور رأساً على عقب، بحيث يصبح من المستحيل تنفيذ القرار 1701 من دون قوات اليونيفيل. وعن اليوم التالي في حال حصول مثل هذا السيناريو، يقول حماده إن الشرعية الدولية ستجد نفسها مضطرة لأن تخرج بقرار جديد يتناسب مع هذا الفراغ، كتكليف قوة متعددة الجنسية ضمن أطر مختلفة وتكون شبيهة بالقوات المتعددة الجنسية في بعض المناطق في الشرق الأوسط التي تواجه نزاعات ولكنها لا تخضع للأمم المتحدة وتدار بتفاهمات بين الدول المتحاربة أي بين إسرائيل ولبنان والولايات المتحدة أو أي دولة مشاركة في هذه القوة. كما أن حماده يشير إلى أن انسحاب اليونيفيل من الجنوب، سيضع في مكانٍ ما الجيش اللبناني بمواجهة الحزب الذي سينتشر في الجنوب بشكل مريح إلى جانب وجود الجيش، وبالتالي ستتغير اللعبة وهذه ستكون المشكلة المُقبلة.

لافروف يؤكد دعم موسكو لتسوية نووية وتهدئة بين إيران وإسرائيل
لافروف يؤكد دعم موسكو لتسوية نووية وتهدئة بين إيران وإسرائيل

صدى البلد

timeمنذ 7 ساعات

  • صدى البلد

لافروف يؤكد دعم موسكو لتسوية نووية وتهدئة بين إيران وإسرائيل

أكد لافروف في اتصال مع عراقجي استعداد موسكو لتسهيل تسوية نووي إيران والمساهمة في خفض التصعيد بين طهران وتل أبيب. روسيا تؤكد استعدادها للوساطة وتدين الضربات الإسرائيلية على إيران وقالت وزارة الخارجية الروسية، اليوم السبت، إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أكد، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإيراني عباس عراقجي، استعداد موسكو لمواصلة تسهيل الجهود الرامية إلى تسوية الوضع المتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، والمساهمة في خفض التصعيد بين إيران وإسرائيل. ووفقَا لوكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس"، صرحت الوزارة: "تم التأكيد على الجاهزية لمواصلة تسهيل الجهود الرامية إلى تسوية الوضع المتعلق ببرنامج إيران النووي، وكذلك لتهدئة الصراع بين إيران وإسرائيل". وأكدت أن موسكو شددت مرارًا على إدانتها للعملية التي نفذتها إسرائيل ضد إيران، معتبرة إياها انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة وأحكام القانون الدولي. وأشارت إلى أن هذا الموقف يأتي في سياق متابعة الاتصال الهاتفي الذي جرى في 13 يونيو بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان. وأفادت الوزراة: "أن لافروف أعرب عن تعازيه في سقوط العديد من الضحايا، بمن فيهم مدنيون، نتيجة الضربات التي استهدفت أراضي جمهورية إيران الإسلامية". وأعلنت وزارة الخارجية الروسية أنه تم الاتفاق على مواصلة التنسيق بشأن هذه القضية، بما في ذلك من خلال مناقشاتها في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ومجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إضافة إلى إطار منظمة شنغهاي للتعاون ومجموعة بريكس. هجوم إسرائيلي ورد إيراني وكانت إسرائيل شنت، فجر يوم أمس، هجمات جوية واسعة النطاق، باستخدام أكثر من 200 طائرة، استهدفت أكثر من 100 موقع في إيران، بما في ذلك منشآت نووية (مثل نطنز وفوردو), ومقرات عسكرية، وقادة بارزين، وأسفرت عن أضرار مادية في مواقع عسكري ومدنية ومقتل 78 شخصًا وإصابة أكثر من 320، بمن فيهم ضباط وعلماء بارزين. وأتي الرد الإيراني بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية المتنوعة باتجاه إسرائيل، أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 161 أخرين حسب ما أعلنته وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي، فيما وصفته طهران ببداية "ردها الساحق" على الهجمات الإسرائيلية على البلاد يوم أمس.

روسيا لن تسارع إلى إنقاذ إيران
روسيا لن تسارع إلى إنقاذ إيران

المدن

timeمنذ 8 ساعات

  • المدن

روسيا لن تسارع إلى إنقاذ إيران

لم تتأخر السخرية عن الظهور في التعليقات على الضربة الإسرائيلية لإيران، وزعم إسرائيل بأنها أقامت منذ وقت طويل قاعدة للطائرات المسيّرة داخل إيران، والتي تولت قطع الاتصالات في المواقع الإيرانية المستهدفة. وعلى الفور انتشر على شبكات التواصل التعليق "هيدي مصيبة إذا كانت إسرائيل قدرت تقطع خط التواصل المباشر بين خامنئي والمهدي المنتظر"، وذلك سخرية مما ينشره نظام الملالي من أن المرشد الأعلى على تواصل دائم مع الإمام المنتظر. ونسب آخرون إلى تلفزيون المنار قوله إن "السيد حسن نصر الله يستقبل وفدًا رسميًا قادمًا من إيران برفقة هاشم صفي الدين وثلة من فيلق الرضوان". وعلق قارئ روسي على تصريح لأمين عام حلف لناتو دعا فيه الأطراف إلى تخفيض التوتر في المنطقة، فقال إن الإيرانيين ليسوا مسيحيين ليديروا خدهم الأيمن لمن يضربهم على خدهم الأيسر. وفي تعليق ناشط روسي على نص نشره على الفايسبوك خبير روسي بالشؤون الإيرانية، قال "الإيرانيون يأكلون الآن السلاح النووي"، وذلك في إشارة إلى إصرار الملالي على حيازة النووي، على الرغم من حالة الاقتصاد الإيراني المزرية. حتى وقت متأخر من نهار الجمعة في 13 الجاري، وعدا استثناءات لا تذكر، لم تكن قد ظهرت بعد في الإعلام الروسي المعارض والموالي للكرملين نصوص تحمل آراء كتابها في الحدث. لكن التغطية الإخبارية، وكما في كل إعلام العالم، تواصلت طيلة الوقت، ولجأت بعض المواقع إلى صيغة شرائط فيديو أونلاين لمتابعة التطورات المتسارعة للحدث الذي كانت يتوقعه العالم والمنطقة. وتكاد تجمع هذه المواقع على أن الغارات الإسرائيلية ستؤدي إلى حرب إقليمية واسعة، قد تنخرط فيها قوى عالمية كبرى. ولا تخفي تغطية المواقع عن انحيازها الواضح إلى جانب إيران، لكن من دون أن تتمادى في انتقاد إسرائيل. حتى أن الناطق بإسم دمتري بيسكوف أدان "التصعيد بين إسرائيل وإيران" الذي يثير قلقها، ومن دون أي إشارة إلى الجهة التي بادرت إلى هذا التصعيد، حسب صحيفة الكرملين VZ. وأشار بيسكوف إلى أن بوتين يتلقى تقارير عن الوضع من وزارة الدفاع وجهاز المخابرات الخارجية ووزارة الخارجية. وهو يراقب تطورات الوضع بصورة متواصلة. كما أصدر تعليماته إلى وزارة الخارجية لإصدار تصريح موسع عن الوضع بين إسرائيل وإيران وتسليمه للأمم المتحدة. إضافة إلى التصريح الواسع الذي سيصدر لاحقاً، نشرت الخارجية على موقعها الرسمي على منصة تلغرام نصاً مقتضباً، قالت فيه "نحن ندين بشدة استخدام القوة من قبل دولة إسرائيل في انتهاك لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي". وأضافت الخارحية بالقول إن الهجمات أثارت القلق الشديد من أن تؤدي إلى تصعيد التوتر في الشرق الأوسط. ورأت أنها هجمات غير مبررة ضد دولة عضو في الأمم المتحدة، وضد المدنيين والمدن ومواقع توليد الكهرباء بالطاقة النووية. أشارت الخارجية في تصريحها إلى أن هجمات إسرائيل تزامنت مع اجتماع محافظي وكالة الطاقة الذرية وعشية الجولة التالية للمفاوضات بين إيران والولايات المتحدة. وأضاف موقع الروسي الذي نقل التصريح، بالقول إن الخارجية الروسية تعتبر أن الهجمات قوضت الجهود متعددة الأطراف الرامية إلى الحد من المواجهة بشأن الطاقة النووية السلمية الإيرانية، وخلقت تهديدات إضافية للأمن الإقليمي والدولي. كما هو واضح، تلتزم الخارجية الروسية بوصف إيران لمشروعها النووي بأنه سلمي. كما تقف إلى جانب إيران في موقفها الناقد لإدانة وكالة الطاقة النووية موقف إيران من التعاون مع الوكالة، وتدعو الوكالة إلى تقييم موضوعي لعواقب الهجمات على الأهداف النووية في إيران. ويقول الموقع إن الخارجية أعربت عن أملها في أن يدرك الغرب الذي خلق الهستيريا المعادية لإيران "النتائج الكارثية لسياساته". وأكدت الخارجية على ضرورة مواصلة جهود التسوية السلمية للوضع، ودعت الطرفين إلى ضبط النفس. الخبير الروسي المعروف بالشؤون الإيرانية Nikita Smagin عدد في 13 الجاري على موقعه في الفايسبوك الصيغ المحتملة للرد الإيراني على الهجمات الإسرائيلية. ورأى أن خيارات إيران هي: توجيه ضربة لإسرائيل؛ توجيه ضربة للقواعد العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط؛ توجيه ضربة إلى حلفاء الولايات المتحدة العرب، والسعودية في المرتبة الأولى؛ إغلاق مضيق هرمز؛ اعتقال مواطنين أميركيين في إيران (ثمة ما يكفي من الأشخاص مزدوجي الجنسية)؛ محاولات اغتيال مواطنين أميركيين وإسرائيليين حول العالم؛ من المرجح جدًا إنتاج السلاح النووي، ولكن الآن فقط في غضون سنوات عديدة. ناشطون على الفيسبوك رأوا في صيغ الرد الإيراني التي يعددها الخبير بأنها لن تعود على إيران بأي فائدة، فإذا ما أغلقوا مضيق هرمز، سوف تدمر الولايات المتحدة الأسطول الإيراني. ويرى آخرون أن الصيغ تبالغ في تقدير القوة الإيرانية، وافترضوا أن أي محاولة إيرانية لضرب القواعد الأميرركية ستؤدي إلى لجوء الولايات المتحدة إلى القوة الإسرائيلية لتدمير المرافئ ومواقع إنتاج الطاقة الكهربائية. قبل يومين من الهجمات الإسرائيلية على إيران، نشر الخبير الروسي المذكور في 11 الجاري في موقع Meduza الروسي نصاً بحث فيه احتمال توسط بوتين بين إيران والولايات لمتحدة. في سياق النص الطويل تحدث Smagin عن موقف روسيا الحقيقي من الصفقة النووية الإيرانية السابقة والصفقة الجديدة المحتملة. قال الخبير إن روسيا، وكما في الصفقة النووية السابقة، ليست معنية بعقد الصفقة الجديدة، وخصوصاً في رفع العقوبات عن إيران. فما دامت القيود قائمة، فإن طهران تظهر في نظر موسكو كشريك موثوق سيطور العلاقات مع الجانب الروسي بسبب عدم وجود بدائل. وإذا ما تم رفع القيود، فقد تغير طهران موقفها. وأضاف الخبير بالقول إن موسكو ليست متحمسة لفكرة توجيه ضربة عسكرية لإيران، تخوفاً من تفكك إيران جزئياً أو كلياً. ورأى أن تطور الأحداث المثالي بالنسبة لموسكو: مفاوضات لا تنتهي بين واشنطن وطهران من دون عقد اتفاق. وبمعنى ما، هذا السيناريو يتحقق حالياً. لكن الخبير يرى أنه ليس لدى بوتين حظوظ كبيرة في التأثير على المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران. وإذا ما اتفق الأميركيون والإيرانيون، فسوف تعقد الصفقة، شاءت روسيا أم أبت. ولذلك، وكما في العام 2015، تبدو المقاربة الروسية البراغماتية على النحو التالي: إذا كان الاتفاق حتميًا، فمن الأفضل أن نصبح طرفًا فيه بدلًا من تخريب العملية عبثًا. لذلك، تُعدّ روسيا، كوسيط وحتى مشارك في الاتفاق، احتمالًا واردًا جدًا في المفاوضات الحالية التي يبدو أنها ستتوقف الآن. بالنسبة لترامب، تبدو الصفقة مع إيران بوساطة بوتين أقرب الآن من الصفقة بين أوكرانيا وموسكو. ولذلك قد يتحول التركيز في المفاوضات الأميركية الروسية على المسألة الأوكرانية، إلى التركيز على الشرق الأوسط.. إذا صحت مقاربة الخبير لموقف روسيا البراغماتي من إيران وعلاقات الشراكة الإستراتيحية معها، والتي صدقتها إيران نهائياً منذ أيام، من المستبعد جداً أن تسارع روسيا إلى مد يد المساعدة لإيران، حتى لو طلبت طهران المساعدة. فبعد أن فقدت إيران صواريخ S-3 المضادة للطيران نتيجة الضربة الإسرائيلية في الخريف المنصرم، لم تسارع روسيا لمد إيران بهذه الصواريخ التي تنتجها، كما لم تلب سابقاً طلب إيران بشراء صواريخ S-4 الأكثر تطوراً. وإذا ما أدت الضربات الإسرائيلية إلى تحجيم دور إيران في المنطقة والعالم، فستتخلص روسيا من أبرز منافسيها على تصدير النفط إلى الصين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store