logo
الدولار يهبط أمام الين بعد إعلان ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان

الدولار يهبط أمام الين بعد إعلان ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان

النهارمنذ 3 أيام
تراجع الدولار أمام الين اليوم الأربعاء بعد أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان قبل الموعد النهائي الوشيك لفرض رسوم جمركية.
وقال ترامب إن الاتفاق يشمل استثمار اليابان 550 مليار دولار في الولايات المتحدة ورسوما بنسبة 15 بالمئة على الصادرات اليابانية إلى أميركا.
ومع اقتراب الموعد النهائي في الأول من آب/أغسطس قبل فرض رسوم استيراد شاملة على الشركاء التجاريين، قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت يوم الاثنين إن الإدارة الأميركية مهتمة بجودة الاتفاقيات التجارية أكثر من اهتمامها بالتوقيت.
وردا على سؤال حول ما إذا كان من الممكن تمديد الموعد النهائي للدول المنخرطة في محادثات مثمرة مع واشنطن، قال بيسنت إن ترامب سيتخذ هذا القرار.
شكلت حالة عدم اليقين بشأن الوضع النهائي للرسوم الجمركية على الصعيد العالمي عبئا كبيرا على سوق الصرف الأجنبي، مما دفع لتداول العملات في نطاق ضيق في معظم الأحيان، حتى مع صعود الأسهم في وول ستريت إلى مستويات مرتفعة جديدة.
وسجل مؤشر الدولار 97.423 منخفضا 0.4 بالمئة.
ولم يطرأ تغير يذكر على الدولار أمام العملة اليابانية مسجلا 146.65 ين بعدما هبط 0.5 بالمئة في الجلسة السابقة.
واستقر اليورو عند 1.1745 دولار، منخفضا بنسبة 0.1 بالمئة حتى الآن في آسيا.
ولم يتغير الجنيه الإسترليني كثيرا عند 1.35285 دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزيرا الخارجية والاقتصاد يطلقان مؤتمر الاقتصاد الاغترابي الرابع
وزيرا الخارجية والاقتصاد يطلقان مؤتمر الاقتصاد الاغترابي الرابع

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

وزيرا الخارجية والاقتصاد يطلقان مؤتمر الاقتصاد الاغترابي الرابع

ترأس وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي مؤتمراً صحفياً ظهر اليوم في مقرّ الوزارة خصص للإعلان عن مؤتمر "الاقتصاد الاغترابي الرابع". وشارك في المؤتمر وزير الاقتصاد والتجارة د. عامر البساط والرئيس التنفيذي في مجموعة الاقتصاد والأعمال رؤوف أبو زكي. الوزير رجي تحدّث بداية وزير الخارجية والمُغتربين فقال: " يُسعدني أن أرحّب بكم للإعلان عن تنظيم "مؤتمر الإقتصاد الاغترابي الرابع" المزمع عقده بتاريخ 8 آب 2025 في بيروت. يتزامن المؤتمر بنسخته مع عهد وحكومة جديدة يسعيان لإعادة وضع لبنان على الخريطة العربية والدولية. فلبنان عازم على استعادة سيادته كاملة على كامل أراضيه، وعلى أن يكون شريكاً عربياً ودولياً يمكن الاعتماد عليه، بما يفيد أبناؤه المُقيمين والمُغتربين. وعندما نتحدّث عن لبنان الذي نسعى لبنائه بما يلبي تطلعات بناته وأبنائه بالحياة الكريمة، لا يمكن أن ننسى شركائنا اللبنانيين المهاجرين والمغتربين. فهؤلاء المغتربون يشكلون رافداً أساسياً لقيامة لبنان وطن الرسالة، والثقافة، والمحبة، والتنوع. إن جذب المغتربين اللبنانيين للمُشاركة في ورشة نهوض من خلال مشاريع اقتصادية تعود على لبنان وعليهم بالخير، والبركة، والفائدة المُشتركة، في صلب اهتمامنا لإبقاء هذا الرابط وتعزيزه مع الوطن الأم. فلبنان بحاجة إلى كلّ أبنائه مُقيمين ومُغتربين ليعود وينهض من جديد. نعول على هذا المؤتمر كبارقة أمل، للمُساهمة في إعادة ربط ما انقطع مع أهلنا المُغتربين، وليكون ساحة تلاقٍ وبناء شراكات مع أخوتنا وأشقائنا العرب أيضاً. ختاماً، نتطلع إلى نجاح هذا المؤتمر ونشدّ على أيدي المنظمين لِما فيه مصلحة لبنان المُقيم والمُغترب. وتحدّث رؤوف أبو زكي الرئيس التنفيذي لمجموعة "الاقتصاد والأعمال" فقال: "الغاية من هذا المؤتمر الصحفي هو عرض مُعطيات برنامج مؤتمر الاقتصاد الاغترابي الرابع الّذي ينعقد عند الساعة التاسعة من صباح يوم الجمعة في 8 آب المُقبل في فندق "فينيسيا" في بيروت. يرعى المؤتمر فخامة رئيس الجمهورية، ويتحدّث فيه العديد من الوزراء المختصّين وعدد من قيادات هيئات القطاع الخاص وبمشاركة نحو 300 رجل أعمال ومستثمر. وتنظم المؤتمر مجموعة "الاقتصاد والأعمال" بالاشتراك مع وزارة الخارجية والمُغتربين وبالتعاون مع الهيئات الاقتصادية اللبنانية المُقيمة والاغترابية. وقد تمّ توجيه دعوة إلى معالي أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية معالي الأستاذ جاسم البديوي للمُشاركة وتكريم المجلس من خلاله، نظراً للدور الّذي تلعبه دول الخليج في دعم الاستقرار والإصلاحات وإعادة الإعمار في لبنان. وقد وعد مشكوراً تلبية هذه الدّعوة. ويتحدث وزراء الاقتصاد والصناعة والزراعة والإعلام والثّقافة في المؤتمر في جلسات عمل يُشارك فيها مغتربون. وستكون هناك جلسة مخصصة للاستثمار بالتعاون مع اتحاد المستثمرين اللبنانيين. وسيشهد المؤتمر عرضاً لنجاحات لبنانية في الخارج والدّاخل. كما سيتم تكريم شخصيات مرموقة رفعت إسم لبنان عالياً واستقطبت آلاف الأيدي العاملة، وكانت خير مروج للبنان وخير مستورد للمنتجات الّلبنانية، ناهيك عن التحويلات المالية المتواصلة الرّسمية وغير الرّسمية والّتي تتجاوز الـ 10 مليار دولار سنوياً. ويأتي هذا المؤتمر في لحظة دقيقة من تاريخ لبنان، وسط تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية غير مسبوقة، وبعد عقود من الحروب واللااستقرار وصولاً إلى الانهيار المالي الشامل، ليطرح أمام اللبنانيين فرصة جدّية لإعادة بناء الدولة على أسس حديثة، قائمة على الإصلاح والمشاركة والشفافية، ومفتوحة على محيطها العربي وعلى طاقاتها في الداخل والخارج. ويشكل هذا المؤتمر دعوة مفتوحة إلى ورشة تفكير وطني عميق، يُعيد وصل ما انقطع بين الدولة والمجتمع، وبين المُقيم والمغترب، وبين لبنان وأشقائه العرب، وبين حاضر مأزوم ومُستقبل مأمول. نأمل منكم المُشاركة وتغطية أعمال المؤتمر مع الشكر المسبق لكم وللمؤسسات الإعلامية. وتحدّث وزير الاقتصاد د. عامر البساط فقال: "يُسعدني أن كون بينكم اليوم في هذا اللقاء الذي يضع المُغترب اللبناني في موقع مركزي في مشروع النهوض الاقتصادي، المُغترب كمستهلك، كممول، كمُستثمر، كناقل للمعرفة، والعلاقات الخارجية. وهذا تماماً ما يقوم به مؤتمر "الاقتصاد الاغترابي" في نسخته الرابعة. أقول ذلك من موقع التجربة. فقد كنتُ مُغترباً لأكثر من أربعين عاماً، عايشتُ خلالها كلّ التحديات التي تواجه اللبناني حين يُغادر وطنه، من حنين الانتماء إلى صعوبة أثبات الذات في مجتمعات جديدة. لكنّي أيضاً أتكلم اليوم من موقع من عاد، ومَنْ يعرف تماماً كم يحمل كلّ فرد في الاغتراب رغبة عميقة في أن يعطي، أن يُسهم، أن يصنع فرقاً. وأضاف: "لهذا السبب، نحن هنا لإطلاق مؤتمر يُعيد الاعتبار لدور المُغترب كمُساهم قويّ في العجلة الاقتصادية المنتجة. لقد مرّ لبنان خلال السنوات الماضية بانهيار غير مسبوق على كافة المستويات، ووسط ذلك، بَقِيَ شريان واحد ينبض بثبات: الاغتراب: ● 6.5 مليار دولار سنوياً هو مُعدّل التحويلات المالية منذ بدء الأزمة. ● في ذروة الانهيار، شكّلت التحويلات 33 % من الناتج المحلّي الإجمالي. ● وحتى اليوم، تُشكّل ما يُقارب 27 % من الناتج. لكن أقولها بوضوح: المُغترب ليس مُجرّد مصدر تمويل. لهذا السبب، أعتبر اليوم كوزير اقتصاد أن التعامل مع الاغتراب يجب أن ينتقل من العرف إلى السياسة، ومن المُناسبات إلى المنهج، ومن العاطفة إلى التخطيط. وهنا أريد أن أشير إلى ما بدأنا القيام به بشكل عملي الأسبوع الماضي وهو مُبادرة جمعت الملحقين الاقتصاديين اللبنانيين حول العالم في مُقاربة تقرّب المغترب اللبناني من وطنه وتساعده في الخارج. وتابع: "مؤتمرنا اليوم، وما يحمله من محاور دقيقة يؤكد أن الدولة اللبنانية بدأت تنظر إلى المُغترب بما يستحقّه: كشريك في النهوض، لا كمصدر موسمي للدعم، المؤتمر هذا يمنح المغتربون ما يستحقونه من إصغاء، من شراكة، ومن سياسات. في زمن التحولات، رأس المال المُتنقّل ليس فقط المال، بل الإنسان الذي يحمل معرفته، وخُبرته، وشبكته على كتفيه... والمُغترب هو رأس مال لبنان الذي لا يعرف الحدود وكما شهدنا انفجار بيروت، حيث كان الاغتراب في الطليعة فإننا نؤمن أن أيّ نهوض حقيق يبدأ حيث يبدأ التزامهم، وينجح حين نمنحهم أدوات الشراكة الحقيقية. وأخيراً، من بيروت إلى البرازيل، ومن ديْر القمر إلى ديترويت، لكلّ مَنْ يهمّه لبنان ندعوكم للمُشاركة في هذا المؤتمر يوم الثامن من آب، لأن ما نُخطط له هنا، لن يكتمل إلا بحضوركم.

ترامب يفعلُها من جديد ويُحرج أحد المسؤولين!
ترامب يفعلُها من جديد ويُحرج أحد المسؤولين!

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

ترامب يفعلُها من جديد ويُحرج أحد المسؤولين!

تحول لقاء نادر في مقر الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، إلى مشهد غير معتاد من الجدل العلني والإحراج المتبادل، بعد أن دخل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في سجال مباشر أمام وسائل الإعلام مع رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، حول كلفة تجديد مباني الفيدرالي في العاصمة واشنطن. وخلال الزيارة، التي تُعد الرابعة فقط لرئيس أميركي إلى مقر الفيدرالي منذ افتتاحه عام 1937، فاجأ ترامب الحضور بتعليق لاذع حول تكاليف المشروع، قائلاً: "نلقي نظرة، ويبدو أن التكلفة ارتفعت إلى 3.1 مليار دولار. كانت 2.7، والآن زادت قليلا.. أو كثيرا". وهو ما أربك باول، الذي رد بوضوح: "لست على علم بذلك". وتصاعدت حدة الموقف على الهواء عندما أصر ترامب على أن هذا الرقم صُرح به للتو، بينما نفى باول أن يكون الاحتياطي الفيدرالي قد أعلن عنه، قبل أن يتدخل مسؤول آخر لتأكيد الرقم. وهنا حاول باول التوضيح، قائلا إن الرقم يشمل على الأرجح مبنى "مارتن" الذي تم بناؤه قبل خمس سنوات، ولا يُعد جزءا من أعمال التجديد الحالية. لكن ترامب قاطعه قائلا: "لكنه جزء من العمل الإجمالي"، ليضيف: "سنلقي نظرة ونرى ما سيحدث، ما زال الطريق طويلا". ثم توجه بسؤال مباشر إلى باول بشأن وجود توقعات بتجاوزات إضافية في التكاليف، فأجاب الأخير بحذر: "لا نتوقع ذلك، لكننا مستعدون.. لدينا احتياطي صغير، ونتوقع الانتهاء في 2027". وفي ختام اللقاء، سُئل ترامب عمّا إذا كان هناك ما قد يقوله باول ليغير موقفه تجاهه، فأجاب ساخرا: "أتمنى فقط أن يخفض أسعار الفائدة". اللقاء الذي بث على الهواء مباشرة، كشف عن التوتر المستمر بين الرئيس الأميركي ورئيس الاحتياطي الفيدرالي، والذي سبق أن طغى على العلاقات بين الجانبين في سنوات ماضية، لكنه نادرا ما ظهر بهذا الشكل العلني والمحرج في مناسبة رسمية.

بالفيديو: ترامب يفعلُها من جديد ويُحرج أحد المسؤولين!
بالفيديو: ترامب يفعلُها من جديد ويُحرج أحد المسؤولين!

MTV

timeمنذ 2 ساعات

  • MTV

بالفيديو: ترامب يفعلُها من جديد ويُحرج أحد المسؤولين!

تحول لقاء نادر في مقر الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، إلى مشهد غير معتاد من الجدل العلني والإحراج المتبادل، بعد أن دخل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في سجال مباشر أمام وسائل الإعلام مع رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، حول كلفة تجديد مباني الفيدرالي في العاصمة واشنطن. وخلال الزيارة، التي تُعد الرابعة فقط لرئيس أميركي إلى مقر الفيدرالي منذ افتتاحه عام 1937، فاجأ ترامب الحضور بتعليق لاذع حول تكاليف المشروع، قائلاً: "نلقي نظرة، ويبدو أن التكلفة ارتفعت إلى 3.1 مليار دولار. كانت 2.7، والآن زادت قليلا.. أو كثيرا". وهو ما أربك باول، الذي رد بوضوح: "لست على علم بذلك". وتصاعدت حدة الموقف على الهواء عندما أصر ترامب على أن هذا الرقم صُرح به للتو، بينما نفى باول أن يكون الاحتياطي الفيدرالي قد أعلن عنه، قبل أن يتدخل مسؤول آخر لتأكيد الرقم. وهنا حاول باول التوضيح، قائلا إن الرقم يشمل على الأرجح مبنى "مارتن" الذي تم بناؤه قبل خمس سنوات، ولا يُعد جزءا من أعمال التجديد الحالية. لكن ترامب قاطعه قائلا: "لكنه جزء من العمل الإجمالي"، ليضيف: "سنلقي نظرة ونرى ما سيحدث، ما زال الطريق طويلا". ثم توجه بسؤال مباشر إلى باول بشأن وجود توقعات بتجاوزات إضافية في التكاليف، فأجاب الأخير بحذر: "لا نتوقع ذلك، لكننا مستعدون.. لدينا احتياطي صغير، ونتوقع الانتهاء في 2027". وفي ختام اللقاء، سُئل ترامب عمّا إذا كان هناك ما قد يقوله باول ليغير موقفه تجاهه، فأجاب ساخرا: "أتمنى فقط أن يخفض أسعار الفائدة". اللقاء الذي بث على الهواء مباشرة، كشف عن التوتر المستمر بين الرئيس الأميركي ورئيس الاحتياطي الفيدرالي، والذي سبق أن طغى على العلاقات بين الجانبين في سنوات ماضية، لكنه نادرا ما ظهر بهذا الشكل العلني والمحرج في مناسبة رسمية. تشاهدون ما حصل في الفيديو المرفق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store