logo
امرأة تنفق ثروة لتصبح باربي.. لكن شكلها السابق فاجأ الجميع! (صور)

امرأة تنفق ثروة لتصبح باربي.. لكن شكلها السابق فاجأ الجميع! (صور)

روسيا اليوم١٨-٠٧-٢٠٢٥
وظهرت هذه المرأة في الحلقة الأحدث من السلسلة الوثائقية Olivia" "Attwood: The Price of Perfection التي تقدمها نجمة برنامج "Love Island" (جزيرة الحب) السابقة أوليفيا أتوود، والتي تُعرض على قناة "ITV" البريطانية، حيث كشفت عن الأسباب التي دفعتها لتغيير مظهرها بشكل جذري.
وعلى مدار الحلقات الست، التقت أوليفيا — وهي أيضا عضو في برنامج Loose Women — بعدد من الخبراء والمرضى للحصول على نظرة قريبة على عالم الجراحات التجميلية.
لكن لحظة لقاء أوليفيا مع أليسيا في نهاية الحلقة الأخيرة كانت اللحظة التي أدهشت الجمهور.
أنفقت أليسيا 250 ألف جنيه إسترليني مما جعلها تبدو غير قابلة للتعرّف، بشفتين كبيرتين، وثديين بارزين، وشعر بلاتيني طويل.
وقد ارتدت محبّة الجراحة زيا ورديا مع إكسسوارات تحاكي مظهر دمية "باربي".
وفي أحد مشاهد الحلقة، فوجئت أوليفيا بدفتر يحتوي على صور قديمة لأليسيا. وكانت الصور تعود إلى عام 2016، عندما كانت أليسيا تبلغ من العمر نحو 18 عامًا، لكن الفتاة في الصور لم تكن تشبه أليسيا التي كانت واقفة إلى جانب أوليفيا.
ورغم أنها احتفظت بنفس لون الشعر الأشقر، إلا أن مظهرها حينها كان طبيعيا أكثر، بملابس عادية دون لفت للأنظار.
وعلّقت أوليفيا بدهشة وهي تتفحص الصور القديمة: "يا إلهي". ثم، وأثناء حديثها عما إذا كانت تتوقع أن يتغير مظهرها بهذه الطريقة الجذرية، اعترفت أليسيا قائلة: "بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يعرفونني جيدًا في ذلك الوقت، لن يكون الأمر مفاجئًا، لأنني كنت دائمًا منفتحة وواثقة وجذابة إلى حد ما".
وبينما كانت أوليفيا تتنقل بين الصور، أشارت إلى مراحل مختلفة من رحلة أليسيا التجميلية، بدءا من تكبير الثدي، مرورا بعملية تجميل الأنف.
لكن، وبخلاف ما قد يظنه البعض، أكدت أليسيا أن العمليات لم تعقها عن فعل أي شيء. وقالت: "أنا أختار صحتي ومظهري قبل كل شيء، لذا أنفق الكثير من المال على ما أضعه في جسدي مثل الطعام وما إلى ذلك".
وتابعت: "وأيضًا أنفق الكثير على الحصول على أفضل أنواع الفيلر وأجود المنتجات".
كما كشفت أليسيا أنها لا تفكر أبدا في العودة إلى شكلها السابق، حتى مع تقدمها في السن. وأضافت: "أنا أعيش حياة ممتعة للغاية ولا أرغب في أن تتغير أبدا".
المصدر: "ذا صن"
رُصدت مديرة الموارد البشرية في شركة "أسترونومر"، التي تفتخر عبر صفحتها على "لينكد إن" بأنها "تكسب ثقة الرؤساء التنفيذيين"، وهي في أحضان مديرها المتزوج خلال حفل لفرقة "كولد بلاي".
تعرضت المتزلجة الأمريكية ليندسي فون لموقف محرج يتعلق بملابسها يوم الأربعاء، أثناء حضورها حفل توزيع جوائز "ESPY" لتكريم الرياضيين لعام 2025 في لوس أنجلوس.
أعادت كيم كارداشيان نشر فيديو منشأ بالذكاء الاصطناعي يظهر نسخة رقمية منها وهي تسرق حقيبة هيرميس بيركين الأصلية التي بيعت مؤخرا في مزاد سوثبيز مقابل 10 ملايين دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زاخاروفا: اقتراح عمدة لفوف يذكر بفيلم "ناهبة القبور"
زاخاروفا: اقتراح عمدة لفوف يذكر بفيلم "ناهبة القبور"

روسيا اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • روسيا اليوم

زاخاروفا: اقتراح عمدة لفوف يذكر بفيلم "ناهبة القبور"

وقالت زاخاروفا، إن "جنون عمدة مدينة لفوف، حول مبادلة رفات عسكريين سوفييت بأسرى أوكرانيين، يذكرنا بمقطع من فيلم "لارا كروفت: ناهبة القبور. لكن تجدر الملاحظة أن نبش القبور في الفيلم كان بهدف الإثراء، أما في لفوف فهو ضرب من الجنون يحركه الشعور باليأس الكبير". وتابعت زاخاروفا القول: "عندما صدر الفيلم الأمريكي "لارا كروفت: ناهبة القبور"، اعتقدت شخصيا أن العنوان مصطنع بعض الشيء ويتعلق بالعصور القديمة. وها هي العصور القديمة تعود مجددا. ولكن في الفيلم كانت الدلالة تكمن في أنهم كانوا يضعون دائما كميات كبيرة من المجوهرات والأشياء الثمينة في المقابر والأهرامات ومدافن العصور القديمة، اعتقادا منهم أنها ستكون مفيدة في الحياة القادمة. وعندما كانوا ينبشون القبور لم يكن القصد تدنيس الجثث أو الذاكرة، بل ببساطة السرقة المادية. بالمناسبة، كانوا أيضا يخشون بشدة أن يزعجوا سكون الموتى. أما استخراج رفات الجنود السوفييت في لفوف فتم بشكل متعمد وليس بهدف الحصول على أي قيمة مادية، بل بدافع اليأس". وأكدت أن البشر حتى في ظل ظروف الحصار، "لم يصلوا إلى مثل هذا الحد من الجنون". وأضافت الدبلوماسية: "لأي آلهة يتضرع هؤلاء وأي شر يعبدون وأي مخدرات يتعاطون، حتى يقوموا في القرن الحادي والعشرين أي بعد مرور قرن كامل على إعلان حقوق الإنسان، بنبش القبور والمساومة على مبادلة ما فيها؟". واستذكرت زاخاروفا أمثلة من الرايخ الثالث النازي، التي كانت مشابهة بفعلة عمدة لفوف في مستوى جنونها. وقالت زاخاروفا: "لم تكن هناك حاجة لحشر الناس في الحظائر وإشعال النار فيهم ومراقبة ذلك، ولم تكن هناك ضرورة لقتل الأطفال وإجراء تجارب عليهم. لم تكن هناك حاجة لصنع القفازات وأغطية المصابيح وأدوات المنزل من جلود الناس. ولكن كل ذلك حدث! لقد فعل النازيون ذلك وشربوا الخمر واستمتعوا بالموسيقى. واعتبروا أنفسهم خلال ذلك متعلمين ومتطورين. وهذا كله يدل أنه من حيث المبدأ، أن المرء قد يصل إلى درجات متفاوتة من الجنون. هذا ما يحدث الآن". في وقت سابق، صرح سادوفي بأن "تلة المجد" لم تعد موجودة في لفوف، وسيتم نقل أجزاء من المجمع التذكاري إلى ما يسمى بمتحف الإرهاب. واقترح العمدة استخراج رفات 355 عسكريا سوفيتيا من قبورهم في "تلة المجد" ومبادلتهم بأسرى أوكرانيين. من جانبه، قال فلاديمير ميدينسكي، مساعد الرئيس الروسي إن اقتراح رئيس بلدية لفوف يعد مظهرا من مظاهر الانحطاط الأخلاقي. المصدر: وكالات

بعد نشر ناتاشا مقاطع فيديو فاضحة.. إيكاردي يرفع دعوى ضد سيدتين بداعي "الابتزاز"
بعد نشر ناتاشا مقاطع فيديو فاضحة.. إيكاردي يرفع دعوى ضد سيدتين بداعي "الابتزاز"

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • روسيا اليوم

بعد نشر ناتاشا مقاطع فيديو فاضحة.. إيكاردي يرفع دعوى ضد سيدتين بداعي "الابتزاز"

بدأت الأزمة عندما قامت المؤثرة الأرجنتينية ناتاشا راي بنشر مقاطع فيديو فاضحة على وسائل التواصل الاجتماعي، يزعم أنها تظهر إيكاردي مع واندا نارا. وبحسب المهاجم الأرجنتيني، فإن تلك اللقطات تعود إلى لحظة خاصة جمعته بزوجته السابقة خلال فترة زواجهما في العام 2022. ويزعم إيكاردي أن نارا هي من قامت بتسليم الفيديو لناتاشا راي، مما دفعه إلى رفع دعوى قضائية ضد كلتي السيدتين، حيث وصف الدعوى بأنها قضية "ابتزاز باستخدام صور خاصة". وألمح إيكاردي في منشور عبر منصة "إنستغرام" إلى حجم الأدلة التي يمتلكها، قائلا: "لدي الأدلة، أستطيع نشر لقطات الشاشة، لكن إنستغرام سيحظرني، لا تلعبوا معي، وإلا سأحرق كل شيء". وكانت شائعات في الصحافة الأرجنتينية ربطت ماورو إيكاردي بوجود علاقة عاطفية مع ناتاشا راي، المؤثرة التي تقف وراء تسريب الفيديو، لكن إيكاردي نفى أي علاقة تجمعه بها تتجاوز الفيديو المعني. ويؤكد المهاجم الأرجنتيني أن واندا نارا هي من قامت بتسريب اللقطات بدافع الانتقام، في محاولة لتشويه سمعته وإفساد علاقته مع شريكته الحالية الممثلة الأرجنتينية أوجينيا سواريز، وربما بهدف الابتزاز. Публикация от 𝙈𝘼𝙐𝙍𝙊 𝙄𝘾𝘼𝙍𝘿𝙄 (@mauroicardi) ويتابع الفريق القانوني للاعب القضية في كل من الأرجنتين وإيطاليا، حيث يصنف نشر المحتوى الحميمي دون إذن بأنه جريمة إلكترونية خطيرة. وكلف ماورو إيكاردي محاميه الإيطاليين رافاييل ريجيتانو وفاليريا دي فيليس وسالفاتوري بينو باتخاذ "جميع الإجراءات اللازمة" لمقاضاة واندا نارا جنائيا بتهمة ارتكاب جريمة خطيرة تتمثل في الانتقام عبر نشر صور فاضحة. ووفقا لما أوردته وكالة Adnkronos، وصف إيكاردي ما حدث بأنه "إهانة جديدة" يعتزم الرد عليها في جميع الجهات المختصة، بعد الحادثة التي اعتبرها المهاجم السابق لإنتر ميلان دائما اختطافا غير مشروع لابنتيه القاصرتين، والتي تم على إثرها تقديم شكوى ضد واندا نارا إلى النيابة العامة في ميلانو العام الماضي. وقد تجاوزت تداعيات القضية حدود الأرجنتين لتصل إلى تركيا، حيث يستعد إيكاردي للموسم الجديد 2025-2026 مع نادي غلطة سراي، وأصبحت القضية حديث الساعة هناك، ما أثار تساؤلات حول تأثيرها على صورته العامة وتركيزه كلاعب محترف. المصدر: وسائل إعلام

مستذكرا أولمبياد باريس.. ماكرون ينشر فيديو أنشأه الذكاء الاصطناعي
مستذكرا أولمبياد باريس.. ماكرون ينشر فيديو أنشأه الذكاء الاصطناعي

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • روسيا اليوم

مستذكرا أولمبياد باريس.. ماكرون ينشر فيديو أنشأه الذكاء الاصطناعي

وجاء في التعليق على لقطات الرئيس الباكي: "عندما يحنّ إلى الألعاب الأولمبية في باريس". وكتب بالخط الناعم أن الفيديو تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأقيمت دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس من 26 يوليو إلى 11 أغسطس، ودورة الألعاب البارالمبية من 28 أغسطس إلى 8 سبتمبر. وقد أحاطت بالألعاب فضيحة، لا سيما بسبب حفل الافتتاح. وأعرب عدد كبير من الناس عن غضبهم من المحاكاة الساخرة لـ"العشاء الأخير" التي شاهدوها هناك، والتي تضمنت متحولين جنسيا وممثلين عن مجتمع الميم. واعتذر ممثلو اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة المنظمة لاحقا لمن ربما أساءت بعض مشاهد حفل الافتتاح الأولمبي لمشاعرهم.المصدر: تاس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store