البندورة .. كنز غذائي وفوائد صحية مذهلة
- غنية بالفيتامينات والمعادن
فيتامين C: يقوّي المناعة.
فيتامين A: مفيد للبصر والجلد.
فيتامين K: يساعد على تخثر الدم.
البوتاسيوم: يعزز صحة القلب وينظّم ضغط الدم.
- تحتوي على مضادات أكسدة قوية
أبرزها الليكوبين، الذي يحمي من أمراض القلب وبعض أنواع السرطان (مثل سرطان البروستاتا).
- تعزز صحة القلب
تقلل الكولسترول الضار.
تحسّن أداء الأوعية الدموية.
تخفّض ضغط الدم.
- مفيدة للبشرة
تؤخّر علامات الشيخوخة.
تحمي الجلد من أضرار الشمس.
تعزّز نضارة البشرة.
- تدعم الجهاز الهضمي
غنية بالألياف، ما يساعد على الهضم ويقلل من الإمساك.
- منخفضة السعرات الحرارية
مناسبة للأنظمة الغذائية، وخاصة لإنقاص الوزن.
خلاصة:
البندورة ليست فقط لذيذة وسهلة الاستخدام، بل هي أيضًا مصدر طبيعي غني بالعناصر التي تدعم الصحة العامة وتقي من العديد من الأمراض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ يوم واحد
- السوسنة
وصفات فعالة لخفض ضغط الدم
السوسنة - ارتفاع ضغط الدم، المعروف طبيًا باسم "القاتل الصامت"، يُعد من أكثر الحالات الصحية شيوعًا وخطورة، لما له من تأثير مباشر على القلب والأوعية الدموية وقد يؤدي إلى مضاعفات مثل السكتات الدماغية. تكمن خطورته في غياب أعراض واضحة عند ارتفاعه، مما يستدعي الحذر والوقاية المستمرة.لخفض الضغط المرتفع، هناك مجموعة من التوصيات التي تبدأ بتغيير نمط الحياة، وتشمل:أولًا، التخلص من الوزن الزائد، حيث يُلاحظ ارتفاع الضغط مع زيادة الوزن، كما أن السمنة ترتبط بانقطاع النفس أثناء النوم، مما يرفع ضغط الدم أكثر. ويمكن أن يؤدي فقدان كل كيلوغرام واحد من الوزن إلى انخفاض الضغط بمقدار 1 ملم زئبق تقريبًا. يوصى بالحفاظ على محيط خصر أقل من 102 سم للرجال و89 سم للنساء.ثانيًا، ممارسة الرياضة بشكل منتظم، مثل المشي، السباحة، أو ركوب الدراجات لمدة 30 دقيقة يوميًا لمعظم أيام الأسبوع، مما يساعد على تقليل الضغط بمعدل يتراوح بين 5 إلى 8 ملم زئبق.ثالثًا، اتباع نظام غذائي متوازن يتضمن الحبوب الكاملة والخضروات والفواكه ومنتجات الألبان قليلة الدسم، والابتعاد عن الدهون المشبعة والدهون الحيوانية، ما يسهم في تقليل الضغط بمعدل يصل إلى 11 ملم زئبق. يُفضل كذلك زيادة تناول البوتاسيوم من مصادره الطبيعية كالموز والسبانخ بدلًا من المكملات.رابعًا، تقليل استهلاك الصوديوم، حيث يُنصح بعدم تجاوز 2300 ملغم يوميًا، أي ما يعادل ملعقة صغيرة من الملح. وتُعد قراءة الملصقات الغذائية، وتجنب الأطعمة المعلبة، والاستعاضة عن الملح بالأعشاب والبهارات الطبيعية من الوسائل الفعالة في ذلك.خامسًا، تجنّب تناول الكحول المفرط، لأنه يُعد من أسباب ارتفاع الضغط، إلى جانب الإقلاع التام عن التدخين، الذي لا يرفع الضغط فقط، بل يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب.سادسًا، تقليل استهلاك الكافيين، خاصة لمن لا يتناولونه بانتظام، حيث يمكن أن يؤدي إلى زيادة مؤقتة في ضغط الدم بمعدل يصل إلى 10 ملم زئبق.سابعًا، السيطرة على التوتر النفسي، من خلال تعلم تقنيات الاسترخاء أو ممارسة أنشطة تحسّن المزاج مثل اليوغا أو التأمل.بالنسبة للأدوية التي تُستخدم عند الحاجة، فإن أبرزها: مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، مضادات مستقبل الأنجيوتنسين 2، حاصرات قنوات الكالسيوم، مدرات البول الثيازيدية، حاصرات بيتا، ومثبطات الرينين مثل دواء أليسكيرين.وتلعب التغذية دورًا محوريًا في ضبط ضغط الدم، حيث يُنصح بتناول:الخضار الورقية كالسبانخ والسلق والخس، الغنية بالبوتاسيومالتوت بأنواعه، لما يحتويه من الفلافونيداتالشمندر، الذي يحتوي على أكسيد النيتريك المساعد على توسعة الأوعية الدمويةاللبن والحليب قليل الدسم، لما فيه من الكالسيومالشوفان الغني بالألياف وقليل الدهونالموز، كمصدر طبيعي للبوتاسيومالأسماك الغنية بأوميغا 3، مثل السلمون والماكريلالبذور غير المملحة كالقرع ودوار الشمسالثوم الذي يساعد على خفض ضغط الدم من خلال تحسين الدورة الدمويةالفستق، لما له من تأثير مباشر على الأوعية ومعدل ضربات القلبزيت الزيتون، لغناه بمضادات الالتهاب الطبيعيةعصير الرمان، فقد أثبتت الدراسات أنه يساعد على خفض الضغط إذا تم تناوله يوميًا لمدة أربعة أسابيع اقرأ ايضاً:


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سواليف احمد الزعبي
تفطر القلوب غزة.. أطفال يموتون بين يدي ذويهم وعالم يراقب بفزع وجزع / صور
#سواليف تثير مشاهد وقصص قادمة من قطاع #غزة الفزع والجزع في العالم.. مشاهد لم يشهد التاريخ البشري مثيلا لها وسط عجز دولي غير مفهوم وتساؤلات حول ما وصلت إليه البشرية من انحدار وسقوط أخلاقي. ففي مشهد لا يليق بالقرن الحادي والعشرين، تحولت أجنحة #مستشفيات غزة إلى ساحات #موت بطيء، حيث يسقط ضحايا #الجوع واحدا تلو الآخر. تقارير الأمم المتحدة تحذر من 'أسوأ #كارثة_إنسانية' في العصر الحديث، بينما توثيقات طبية تكشف تفاصيل مروعة لوفيات كان يمكن منعها بدولارين من الأدوية. وفي جناح الأطفال بمستشفى 'أصدقاء المريض' شمال غزة، ساد الصمت المرعب، حين توقفت قلوب خمسة #أطفال خلال أسبوع واحد فقط، ليس بفعل القصف أو المرض، بل من شدة #الجوع. أطفال لم يعانوا من أي مرض مزمن، لكنهم رحلوا لأن أجسادهم الصغيرة لم تصمد أمام شبح الجوع. وارتفع عدد الوفيات الناتجة عن #المجاعة و #سوء_التغذية في قطاع غزة إلى 113 بينهم 81 طفلا، بعد تسجيل حالتي وفاة جديدتين خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بحسب ما أعلنته وزارة الصحة في غزة الخميس. وأعلنت وزارة الصحة في غزة وفاة 48 شخصا على الأقل، بينهم 20 طفلا، خلال الأسابيع الثلاثة الماضية فقط، نتيجة سوء التغذية، مقارنة بـ10 أطفال في الأشهر الخمسة الأولى من العام. وتقول الدكتورة رنا صبوح، العاملة مع منظمة 'ميدغلوبال' الأمريكية، إن الأطفال باتوا يصلون إلى المستشفيات في مراحل حرجة غير مسبوقة: 'هؤلاء الأطفال لا يستطيعون البكاء. أجسادهم واهنة، وأعينهم غائرة، وأطرافهم كالعصي.. نشهد أنواعا جديدة من الموت'. داخل الجناح الضيق، يتقاسم 19 طفلا أسرة متهالكة، بعضهم بعمر 11 و12 عاما، وهي فئة لم تكن تصنف ضمن الفئات المعرضة للمجاعة سابقا. في المستشفيات، بات الطاقم الطبي يضطر لاختيار من يعالج أولا بناء على توفر الحقن أو المغذيات، التي باتت تحسب بالقطارة. في مستشفى الشفاء، استقبلت الطوارئ جثتين لرجل وامرأة تظهران علامات واضحة على المجاعة. أحدهما كان يعاني من السكري، والآخر من أمراض قلبية، لكن غياب التغذية الأساسية أنهى حياتهما. الطفلة سيوار (4.5 أعوام) توفيت في العناية المركزة بعد ثلاثة أيام فقط، بسبب نقص البوتاسيوم. لم تجد المشافي دواء سوى محاليل منخفضة التركيز. يزن وعمره (عامان) أصبح جسده هيكلا عظميا. تطعمه أسرته 'ماء الباذنجان' مقابل 9 دولارات للوجبة، بعد أن عجزوا عن شراء الحليب أو الطعام. حتى الممرضات أصبحن يحقن أنفسهن بمحاليل وريدية لمواصلة العمل في ظل الجوع والإجهاد. وتبلغ نسبة السكان الذين يعانون من الجوع 90% من مواطني غزة، فيما بلغ عدد الوفيات بسبب الجوع في يوليو 13 طفلا على الأقل، في حين وصل إجمالي وفيات سوء التغذية منذ بداية العام 21 طفلا دون سن الخامسة، كما يحتاج 100 ألف طفل وسيدة لعلاج. وتؤكد الأمم المتحدة أن ما يمنع إنقاذ غزة هو استمرار الحصار العسكري والقيود المشددة على دخول الغذاء والدواء. وتقول صحيفة 'نيويورك تايمز' أن طفلا في غزة عمره 11 شهرا يزن 4 كغ فقط، أمه غير قادرة على إرضاعه، والأطباء 'يتضورون جوعا'، فيما تشير 'بي بي سي' إلى أن طفلا من كل خمسة أطفال في غزة يعاني الجوع الحاد، في حين أكدت 'التايمز' أن أطفالا في غزة بأذرع وأرجل نحيلة كالعصي، وآباء يحدقون في أجساد أطفالهم التي تذوب. وتتساءل CNN: 'هل يستمع نتنياهو؟ مكالمة هاتفية واحدة من ترامب قد تغير الوضع'. يقول الدكتور أحمد الفرا، مدير قسم الأطفال في مستشفى ناصر 'لا أحد في غزة بمنأى عن الجوع، حتى أنا كطبيب أبحث عن الدقيق لعائلتي'. وتقول خديجة المتوق، وهي أم تعيش في خيمة 'أمشي في الشوارع بحثا عن الطعام لأطفالي… كشخص بالغ يمكنني التحمل، لكن أطفالي لا يستطيعون'. بعض العائلات تلجأ لأكل علف الحيوانات، أو البحث عن فتات في القمامة.. أطفال يطعمون ماء العدس والأرز الأبيض فقط.. موظفون صحيون يتناولون 10 ملاعق من الأرز يوميا لمواجهة نوبات طويلة من العمل. في الوقت الذي استغرقته قراءة هذا التقرير، ربما لفظ طفل في غزة أنفاسه الأخيرة بسبب الجوع. السؤال لم يعد: 'هل هناك مجاعة؟'، بل: 'كم طفلا سيموت قبل أن يتحرك العالم؟'.


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
الإرهاق المزمن يدلّ على نقص في هذه الفيتامينات
جفرا نيوز - مع تزايد الضغوط اليومية، بات الشعور بالتعب المزمن من الشكاوى الشائعة بين الكثيرين. ففي الوقت الذي يكون فيه سبب الإرهاق واضحاً، كالتعافي من الإنفلونزا أو قلّة النوم، قد يخفي هذا الشعور خللاً آخر في الجسم، مثل نقص بعض الفيتامينات الأساسية. إذا كنتِ تعانين من تعب لا تفسير له، فقد يكون من المفيد استشارة طبيبك لإجراء بعض الفحوصات، خصوصاً لمستويات هذه الفيتامينات الثلاثة: الحديد عندما لا يمتلك الجسم ما يكفي من كريات الدم الحمراء أو تكون هذه الخلايا غير قادرة على نقل كمية كافية من الهيموغلوبين، تظهر علامات فقر الدم (الأنيميا)، وأولها التعب الدائم. اختبار دم بسيط يمكنه أن يحدّد ما إذا كنتِ مصابة بفقر الدم. ولتعويض نقص الحديد، يُنصح بتناول أطعمة غنية به مثل اللحوم الحمراء، البيض، الأرز، والبقوليات، أو اللجوء إلى المكمّلات الغذائية بعد استشارة الطبيب. فيتامين B12 يلعب فيتامين B12 دوراً محورياً في إنتاج كريات الدم الحمراء، ما يجعل نقصه أحد أسباب فقر الدم أيضاً. يوجد هذا الفيتامين بشكل طبيعي في اللحوم ومنتجات الألبان، لذا فإن معظم الأشخاص يحصلون عليه من نظامهم الغذائي. لكن مع التقدّم في العمر أو الإصابة ببعض الأمراض مثل التهابات الأمعاء، قد تضعف قدرة الجسم على امتصاصه. كما يعاني النباتيون والفيغن من هذا النقص بسبب تجنّبهم لمصادره الحيوانية. في هذه الحالات، قد تكفي المكمّلات الفموية وتعديل النظام الغذائي، أما النقص الناتج عن مشاكل في الامتصاص، فعادة ما يُعالج بحقن منتظمة من B12. قد لا تدركين أن الشعور بضعف العضلات والعظام يمكن أن يكون مرتبطاً بنقص فيتامين D. على عكس الفيتامينات الأخرى، يستطيع الجسم تصنيعه عند التعرّض لأشعة الشمس، لكن مصادره الطبيعية في الطعام قليلة؛ تجدينه في بعض أنواع السمك مثل التونة والسلمون، وفي أطعمة مدعّمة مثل الحليب، عصير البرتقال، وحبوب الإفطار. للحصول على الكمية الكافية، يمكن اللجوء إلى المكمّلات الغذائية، ويفضّل اختيار النوع D3 لسهولة امتصاصه.