
ياسين بونو يمثل الهلال في سباق الكرة الذهبية
ويقام حفل توزيع الجوائز في 22 سبتمبر المقبل، على مسرح شاتليه في العاصمة الفرنسية باريس، حيث سيتم الإعلان عن الفائزين في مختلف الفئات، بما يشمل الكرة الذهبية للرجال والسيدات، وجائزة ياشين لأفضل حارس مرمى، وجائزة كوبا لأفضل لاعب شاب.
ويعتمد اختيار الفائز بالجائزة هذا العام على أدائه خلال الموسم الماضي، الذي امتد من 1 أغسطس 2024 إلى 31 يوليو 2025، وفقًا لما ورد في تقرير نشره موقع 'RT'، أما عملية التصويت فتجرى كالمعتاد من خلال لجنة تضم 100 صحفي يمثلون الدول الأعلى تصنيفًا في لائحة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) .
ويذكر أن الإسباني رودريغو هيرنانديز، الفائز بجائزة الكرة الذهبية في نسخة 2024، لن يكون حاضرًا هذا العام ضمن المرشحين بعد أن غاب عن الموسم بأكمله بسبب إصابة خطيرة في الركبة.
وتضم قائمة المرشحين لجائزة ياشين لأفضل حارس مرمى عددًا من أبرز نجوم اللعبة، من بينهم: أليسون بيكر (ليفربول)، ياسين بونو (الهلال)، لوكاس تشيفالير (ليل)، تيبو كورتوا (ريال مدريد)، جيانلويجي دوناروما (باريس سان جيرمان)، إيمليانو مارتينيز (أستون فيلا)، يان أوبلاك (أتلتيكو مدريد)، دافيد رايا (أرسنال)، ماتز سيلس (نوتنغهام فورست)، ويان سومير (إنتر ميلان) .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 5 ساعات
- سويفت نيوز
الرياض تسبق العالم.. تجربة 'FC26' الحصرية قبل الإطلاق الرسمي
الرياض – واس:في أجواء مليئة بالحماس، يستضيف متنزّه الناشرين 'Publishers Park'، ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 المقامة حاليًا في بوليفارد رياض سيتي، فعالية مميزة للعبة 'FC26″، إحدى أكثر الألعاب شعبية على الساحة العالمية، تزامنًا مع انطلاق منافساتها أمس الخميس ضمن البطولة.ويُعد 'Publishers Park' مرفقًا ترفيهيًا يضم ناشرين دوليين وشركات تطوير، إذ يمكن للزوّار حضور عروض مباشرة وتجارب حصرية، ويُنظم فعاليات لأكبر وأشهر الألعاب في العالم، ليمنح الزوار تجربة متكاملة تربطهم مباشرة بأجواء الحدث العالمي.ويستعرض الجناح حصريًا مجموعة من أعرق كؤوس عالم كرة القدم، حيث تتألق رموز البطولات العالمية مثل: كأس دوري أبطال أوروبا، وكأس الاتحاد الأوروبي، وكأس الدوري الإنجليزي الممتاز، إلى جانب أحد كؤوس الدوري السعودي.وتشكل هذه الكؤوس محطة مميزة لعشاق اللعبة، بمشاهدتها من قرب واغتنام فرصة التقاط الصور التذكارية معها، مما يعزز تجربة الانغماس في مجد البطولات وحماس المنافسات.ويضم الجناح ركن تصوير فريد صمم بخلفيات مستوحاة من أجواء لعبة 'FC26'، للحصول على صور احترافية تحفظ ذكرياتهم مع هذه التجربة الإلكترونية الفريدة.أما المحطة الأبرز في الجناح، فهي منطقة التجربة الحصرية، التي تمنح الزوار فرصة نادرة لخوض مباريات لعبة 'FC26' قبل إطلاقها رسميًا في الأسواق، خاض خلالها اللاعبون مباريات ثنائية مع أصدقائهم، وسط أجواء تنافسية مثيرة مشحونة بالحماس، ليكتشفوا من قرب مستوى التطور والواقعية العالية في أسلوب اللعب، التي تُعد نقلة نوعية في عالم ألعاب كرة القدم الإلكترونية، ويُراعى تطبيق حظر تام للتصوير داخل هذه المنطقة للحفاظ على سرية تفاصيل الإصدار الجديد.إلى جانب ذلك، يضم الجناح مساحة مخصصة لمباريات '1v1' التي يشهد فيها الجمهور مواجهات مثيرة تجمع مشاهير اللعبة، فيما يتابع الحاضرون المنافسات الحماسية، ضمن أجواء احتفالية تعكس شغف الجماهير بالرياضة الإلكترونية.ويحتوي الجناح على سوق خاص للرياضات الإلكترونية، يضم مجموعة واسعة من المنتجات الحصرية المستوحاة من هوية الرياضات الإلكترونية. من جانب آخر يقدم السوق مفاجآت يومية مثل توزيع (200) قميص أصلي يُطبع عليه اسم الزائر، إلى جانب فرصة اقتناء تشكيلة مميزة من المقتنيات الرائجة بين عشاق الألعاب، مما يعزز التجربة ويتيح للزائر التفاعل مع الثقافة الإلكترونية بشكل متكامل. مقالات ذات صلة


الرياضية
منذ 8 ساعات
- الرياضية
الزلفي والأنصار.. ملاكنا منا وفينا
يأتي الأسبوع الثالث منذ إعلان وزارة الرياضة نتائج التخصيص الأولية للطرح العام، والتي نقل من خلالها ملكية نادي الزلفي ونادي الأنصار تحديدًا إلى مستثمرين محليين هم من رجالات المنطقة الجغرافية التي يقع فيها الثنائي. منذ زمن وشركة نجوم السلام وأبناء العضيب يقدمون الدعم ويقفون خلف نادي الزلفي، على الرغم من عدم وجود أي فائدة مالية تذكر أو أضواء أيضًا، حيث إن النادي لم يسبق له الصعود إلى دوري الممتاز عبر التاريخ، ذهاب نادي الزلفي إلى ملكية شركة محلية تمثل المحافظة وتعتبر مثالًا للشركات التي خرجت من الزلفي إلى كل أنحاء بلادنا أمر مطمئن ويضع النادي تحت مالك يهتم بنجاح الفريق وكرة القدم في هذه المنطقة. إن تأثير كرة القدم في المحافظات والمدن الصغيرة في المملكة العربية السعودية عالٍ جدًّا، ويصل لمراحل ربما لا يتوقعها الكثير، نادي الزلفي هو مثال على ذلك، في الموسم الماضي حضر أكثر من 30 ألف مشجع في مباريات الفريق في دوري يلو، وهذا الرقم كبير مقارنة بالأندية في دوري روشن وأيضًا في أندية دوري يلو وأيضًا لحجم ملعب الفريق. هناك ارتباط عاطفي واضح بين أهالي الزلفي والنادي، وهذه نقطة قوة سيرتكز عليها المالك الجديد لقيادة مشروع مفيد لكرة القدم السعودية بيد مالك مهتم ويرغب بالنجاح بالطريقة التي تشبه أبناء محافظة الزلفي، التي وصل منها الكثير للمنتخب الوطني عبر التاريخ، ولكن دون نادٍ في دوري الممتاز. في المدينة المنورة بدأ فجر جديد لكرة القدم هناك، فجر أيضًا بيد أبناء المدينة وأبناء النادي عبر شركة عودة البلادي وأبناؤه «أباسكو» لإعادة النادي العريق الذي بدأ رحلته منذ 70 عامًا وكان بحاجة إلى مالك يهتم ويريد نجاح النادي بهوية وطريقة أهل المدينة المنورة المليئة جدًّا بالمواهب واللاعبين الذين مروا عبر تاريخ كرة القدم السعودية من أبناء المدينة. الذي قامت به وزارة الرياضة من خلال تخصيص هذا الثنائي لملاك محليين هي أشبه بعودة الحياة ووضوح المستقبل والاستراتيجية، والمسؤولية الآن أكبر على الملاك لمشاهدة أبناء الزلفي وأبناء المدينة عبر الفئات السنية والفريق الأول والبناء يحتاج لوقت والكل في الزلفي والمدينة سيقف خلف الملاك، بسبب الشعور بالقرب والشبه الثقافي والمجتمعي الذي يعكسه المالك بالنادي. تحتاج كرة القدم السعودية كثيرًا إلى ملاك محليين بهذا الشكل في المحافظات تحديدًا، لإعادة صياغة كرة القدم السعودية بشكلها الحقيقي وإبعاد الأندية من سيطرة الوكلاء والرؤساء أصحاب الرؤية والنظرة البعيدة كل البعد عن حقيقة كرة القدم. استثمار جديد.. عهد جديد.. طموحات عالية.. تحتاج كرة القدم السعودية إلى ملاك يعكسون واقع المجتمعات المحلية وحصلت الزلفي والمدينة المنورة على ذلك.


حضرموت نت
منذ 8 ساعات
- حضرموت نت
اخبار ريال مدريد : هازارد يكشف سبب فشله في ريال مدريد
هاي كورة- كشف إيدن هازارد، نجم ريال مدريد وتشيلسي السابق، إن أسباب فترته غير الناجحة مع النادي الملكي تعود بالأساس إلى فقدانه الشغف بالحياة الاحترافية، رغم حبه للمباريات نفسها. وقال البلجيكي المعتزل في تصريحات لصحيفة 'آس': 'تركت كرة القدم الاحترافية لأن كل ما يتعلق بها لم يعد يعجبني، كنت أحب التسعين دقيقة في الملعب، لكن ليس كل شيء آخر، السفر، وجلسات التدريب التي لا تنتهي، ووسائل الإعلام'. وتابع موضحًا: 'المدربون الآن يعملون أكثر من اللاعبين، ودائمًا أمام الكمبيوتر مع مساعديهم، وهذا لا أحبه، عمري 34 عامًا، وليس 42 كما يظن البعض، لدي الوقت إذا أردت أن أصبح مدربًا بعد 50 عامًا، لكن الآن أريد أن أرى أطفالي وأراقبهم وأستمتع بحياتي'. وأشار هازارد إلى أن الإصابات وتراجع الحافز لعبا دورًا في فشله داخل سانتياغو برنابيو، مؤكدًا أنه فضّل إنهاء مسيرته على أن يستمر بلا رغبة أو متعة.