
إطلاق «بن غاطي فلير» في دبي بقيمة استثمارية 2.1 مليار درهم
ويُمثل «بن غاطي فلير» نقلة نوعية في مشهد العقارات في دبي، حيث يضم 1378 وحدة سكنية، بالإضافة إلى أول شاطئ رملي اصطناعي في مثلث قرية جميرا، وأكثر من 20 مرفقاً ترفيهياً متكاملاً. وتستكمل الشركة فعالياتها بعد الإطلاق على مدار 5 أيام مخصصة للمبيعات في فندق ريكسوس العلمين، لتقديم عروض استثمارية حصرية للمشروع.
وكشف رئيس مجلس إدارة «بن غاطي»، المهندس محمد بن غاطي، عن تفاصيل مشروع «بن غاطي فلير»، الذي وصفه بـ «النقلة النوعية» في طريقة التفكير حول المجتمعات السكنية المستقبلية، قائلاً: «مشروع بن غاطي فلير، يُعبّر عن رؤية جديدة للحياة المعاصرة... رؤية تُعيد تعريف جودة العيش، وتعكس التزامنا بتقديم تجارب سكنية تتجاوز الشكل إلى المعنى، والتصميم إلى القيمة».
وأضاف: «اخترنا أن نعلن عن هذا المشروع من مصر، لأننا نؤمن أن السوق المصري ليس مجرد وجهة، بل شريك استراتيجي حقيقي في مستقبل العقار العربي. من هنا، من هذه الأرض الغنية بالتاريخ والفرص، نبدأ فصلاً جديداً من التوسع الطموح».
يقع مشروع «بن غاطي فلير» في مثلث قرية جميرا، أحد أكثر المواقع حيوية في قلب دبي، ويتكوّن من برجين سكنيين، بقيمة إجمالية تبلغ 2.1 مليار درهم، يضمان 1378 وحدة سكنية، ويتميّز بوجود أول شاطئ رملي اصطناعي في المنطقة، إلى جانب أكثر من 20 مرفقاً ترفيهياً بمعايير عالمية، تشمل مسابح إنفينيتي، ملاعب رياضية، مضماراً للجري، صالات متعددة الاستخدامات، ومناطق مخصصة للأطفال والعائلات، ما يجسّد مفهوم الرفاهية المعاصرة في قلب واحدة من أكثر مجتمعات دبي ديناميكية، وعلى بُعد دقائق من نخلة جميرا ومرسى دبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 34 دقائق
- البيان
«حركات سكة».. مبادرة تفتح الآفاق لمبدعي القصص البصرية وفنون التحريك
وسيحظى 10 مشاركين فقط بفرصة الانضمام إلى هذا البرنامج الفريد، حيث سيلتقون ثلاث مرات أسبوعياً تحت إشراف المخرج والفنان بوبكر بوخري، المعروف برؤيته التجريبية ودمجه المبدع بين الحكايات الشعبية وفن التحريك اليدوي، ضمن تجربة تعليمية تفاعلية تعزز الإبداع والتبادل الفني. وسيركز البرنامج على جميع مراحل إنتاج التحريك، بدءاً من مرحلة ما قبل الإنتاج ومروراً بالتصوير والتحرير، وصولاً إلى التوزيع والمشاركة في المهرجانات، كما سيقدم تدريباً عملياً في مجالات تصميم الشخصيات، والفنون البصرية، وإعداد اللوحات القصصية (ستوري بورد)، وتسجيل الصوتيات والمؤثرات، ليختتم بعرض جماهيري للأعمال التجريبية ضمن مهرجان سكة للفنون والتصميم. وسيتم اختيار المشاركين بناءً على مدى اهتمامهم الواضح بالفرصة، مع إمكانية طلب تقديم سيرة ذاتية أو محفظة أعمال إبداعية سابقة (إن وجدت). ويأتي هذا ضمن توجهات «دبي للثقافة» الهادفة إلى منصات تطوير مستدامة للمواهب، وتوفير فرص تدريبية متنوعة تفتح الأبواب أمام جيل جديد من المبدعين، وتدعم الحضور المجتمعي في الفنون، وترسخ ريادة دبي ومكانتها مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
الخشبة تتوهج في العدد الجديد من «المسرح»
احتوى العدد (71) من مجلة المسرح الشهرية التي تصدرها دائرة الثقافة، مجموعة متنوعة من القراءات والمتابعات والحوارات والرسائل حول أبرز ما شهدته الساحة المسرحية في الشارقة والعالم خلال المدة الماضية. في مدخل العدد نقرأ تقريراً حول حفل تخرج الدفعة الثالثة في أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية، كما نطالع إفادات لعدد من الفنانين الإماراتيين، أعربوا من خلالها عن شكرهم وتقديرهم العميق للمكرمة الجديدة التي تفضل بها صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بتخصيص مبنى من ستة طوابق في منطقة التعاون لصالح جمعية المسرحيين الإماراتيين. وفي الباب ذاته، نقرأ استطلاعاً حول مسيرة مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة، بمناسبة دورته الثانية عشرة التي تنظم في سبتمبر المقبل. وفي «قراءات» نجد عدداً من المراجعات حول العروض المسرحية التي شهدتها العواصم العربية أخيراً، حيث كتب محمد لعزيز عن «أشلاء» أحدث أعمال المخرج المغربي محمد فركاني، وقرأ الحسام محيي الدين «ميديا» للمخرج اللبناني كريس غفري، وحلل عبدالكريم قادري «الساقية» للمخرجة الجزائرية سمية بوناب، وكتب سامر محمد إسماعيل عن «لتحضير بيضة مسلوقة» للمخرج الكويتي مصعب السالم، بينما كتب كمال الشيحاوي عن «جاكاراندا» للمخرج التونسي نزار السعيدي. في «حوار» نشرت المجلة مقابلة مع الكاتب والباحث والمخرج المصري محمود أبو دومة، تحدث فيها عن بداياته والمؤثرات الثقافية والأكاديمية التي شكلت شخصيته، وجهوده في تجربة المسرح المستقل في مدينة الإسكندرية، وأبرز قضايا الراهن المسرحي على الصعيدين المحلي والعربي. وتضمن «أفق» محاورة مع الفنانة التونسية الشابة مروى المنصوري التي حققت حضوراً ملحوظاً في المشهد المحلي بصفتها مصممة أزياء مسرحية، حيث برزت عبر العديد من العروض المسرحية الناجحة، من أهمها أعمال المخرج فاضل الجعايبي. في «متابعات» نطالع حواراً قصيراً مع الناقدة التونسية فوزية المزي تتحدث فيه عن تجربة تأسيس جمعية للنقاد المسرحيين، وأبرز التحديات والإمكانات في تجارب النقد المسرحي الجديدة، كما تضمن الباب إضاءة حول مسرح نجيب محفوظ وتوجهاته الفكرية، وذلك بمناسبة ذكرى رحيله الثلاثين. في «مطالعات» تناول علاء الجابري بالتحليل كتاب «بريشت في المسرح الخليجي» للكاتب العراقي ظافر جلود. وفي «رؤى» كتب وليد الدغسني «المسرحيات القصيرة من الفكرة إلى الإنجاز»، وكتب حسام المسعودي «النصوص القصيرة.. مستقبل الدراما المعاصرة».


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
مروان خوري وفايا يونان يغنيان في دبي 1 أكتوبر
وسيقدم الفنانان خلال الحفل باقة متنوعة من أروع أغنياتهما التي ستشعل أجواء «دبي أوبرا» وحماس الجمهور الذي سيحظى في هذه الأمسية الموسيقية بمجموعة من روائع اللحن والصوت. ويشتهر مروان خوري بلقب «الفنان الشامل»، بفضل موهبته الملفتة في الكتابة والتلحين والغناء، وله العديد من الأغاني منها: «خذني معك» و«فيك لما بلاك» و«شوق» وغيرها الكثير، وقد بدأ مشواره الفني منذ الصغر، وتابع دراسته في المعهد الوطني الموسيقي في لبنان، حيث صقل موهبته واكتسب المزيد من المهارات، وحقق ألبومه الأول نجاحاً ملفتاً وانتشاراً واسع النطاق وإشادة من النقاد، ومهد الطريق لمسيرته الفنية المتميزة والمتواصلة بنجاح.