
وفاة طفل داخل جهاز رنين رغم نجاته من الورم
وسائل إعلام هندية، ذكرت أن الطفل كان داخل الجهاز دون مرافقة طبية كافية، وأن عطلاً مفاجئاً في الجهاز أدى لتسرب كهربائي أثناء التصوير، ما تسبّب بوفاته على الفور. وبدأت الشرطة الهندية تحقيقاً موسعاً في الحادثة، فيما طالب والدا الطفل بمحاكمة المسؤولين عن الإهمال.
وزارة الصحة الهندية علّقت على الحادثة مؤكدة أن تحقيقاً إدارياً وفنياً بدأ فوراً، مشددة على أن سلامة المرضى يجب أن تكون أولوية قصوى. وتُعد هذه الحادثة الأولى من نوعها بهذا الشكل داخل أجهزة الرنين في البلاد.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
جمعية الأمير فهد بن سلمان الخيرية "كلانا" توقع اتفاقية شراكة مجتمعية مع وزارة الصحة لتوفير 50 جهاز غسيل كلوي
وقعت جمعية الأمير فهد بن سلمان الخيرية لرعاية مرضى الفشل الكلوي "كلانا" اليوم اتفاقية شراكة مجتمعية مع وزارة الصحة، وذلك في مقر الوزارة بحضور ممثلين من وزارة الصحة وجمعية كلانا. وشارك في توقيع الاتفاقية من وزارة الصحة د. عبدالله بن محمد السهيمي، مدير عام الإدارة العامة لشؤون المراكز المتخصصة، فيما مثل الجمعية كل من د. عبدالله بن حسن الدغيثر المدير التنفيذي، وأ. عبدالله الصالح المدير المالي. تهدف الاتفاقية، التي تمتد لمدة سنة واحدة، إلى توفير 50 جهاز غسيل كلوي لمراكز الغسيل الكلوي المنتشرة في مختلف مناطق المملكة. ويأتي هذا التعاون ضمن جهود مشتركة لتعزيز الخدمات الصحية المقدمة لمرضى الفشل الكلوي، ورفع جودة الرعاية الطبية في هذا التخصص الحيوي. وتسعى الجمعية من خلال هذه الشراكة إلى دعم مراكز الغسيل الكلوي بأجهزة حديثة تساهم في تحسين جودة العلاج ورفع مستوى رضا المرضى، فيما تلتزم وزارة الصحة بتسهيل وتفعيل هذه المبادرة بما يخدم الصالح العام. ويأتي توقيع هذه الاتفاقية متماشياً مع رؤية المملكة 2030 التي تدعم تطوير القطاع الصحي وتعزيز الشراكات بين القطاعين الحكومي والمجتمعي والغير ربحي، بهدف تحسين جودة الخدمات الصحية وتوسيع نطاقها بما يعود بالنفع على المجتمع ككل. وتُعد هذه المبادرة نموذجاً عملياً للتكامل بين الجهات المختلفة لتحقيق أهداف التنمية الصحية المستدامة وخدمة المرضى بشكل أفضل. ويعكس هذا التعاون أيضاً الدور الحيوي للقطاع غير الربحي في دعم منظومة الرعاية الصحية، والمساهمة الفاعلة في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 التي تركز على تمكين القطاعات المختلفة وتفعيل دورها في تطوير الخدمات للمواطنين.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
اكتشاف فصيلة دم غير معروفة عالميًا لدى امرأة هندية يثير دهشة المجتمع الطبي
في حالة طبية نادرة وغير مسبوقة، اكتشف أطباء في ولاية كارناتاكا جنوب الهند مستضدًا لفصيلة دم لم تُسجل من قبل في أي مكان بالعالم، وذلك أثناء تحضير امرأة تبلغ من العمر 38 عامًا لعملية جراحية في القلب. ورغم أن فصيلة دم المريضة من النوع O+ Rh، وهي من أكثر الفصائل شيوعًا، لم تتوافق أي من العينات المتوفرة من نفس الفصيلة معها، ما دفع الفريق الطبي للاشتباه بوجود فصيلة دم نادرة أو غير معروفة. وقال الجراح أنكيت ماتور إن الفريق استخدم تقنيات مصلية متقدمة أظهرت عدم توافق عينات الدم، حتى بعد فحص 20 فردًا من عائلة المريضة. وعلى الرغم من التحدي، أُجريت العملية بنجاح دون الحاجة إلى نقل دم. وأُرسلت عينات من دم المريضة إلى المختبر المرجعي الدولي لفصائل الدم في المملكة المتحدة، ومركز الدم في بنغالور، حيث استمرت الدراسات الجزيئية قرابة عشرة أشهر، وأسفرت عن تأكيد وجود مستضد جديد أُطلق عليه رسميًا اسم CRIB. ووفق "ديلي ميل"، فقد عُرض الاكتشاف في مؤتمر الجمعية الدولية لنقل الدم الذي عُقد في ميلانو، يونيو 2025، وسط اهتمام عالمي من الباحثين والمراكز الطبية. ويُرجّح علماء المناعة أن ظهور هذه الفصيلة الفريدة قد يكون مرتبطًا بعادات الزواج بين الأقارب، الشائعة في بعض المناطق الريفية بالهند. ويعمل مركز الدم في بنغالورو حاليًا على إدراج فصيلة CRIB ضمن سجل المتبرعين لفصائل الدم النادرة تحسبًا للحالات المستقبلية.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
رجل يستيقظ أثناء عملية جراحية لاستخراج أعضائه.. بعد إعلان وفاته دماغياً !
فتحت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية تحقيقًا عاجلًا في حادثة مروعة استيقظ فيها رجل يُدعى تي جيه هوفر أثناء عملية جراحية كان من المفترض أن تُجرى له بعد إعلان وفاته دماغيًا، ضمن إجراءات التبرع بأعضائه. وقعت الحادثة خلال ما يُعرف بـ«مسيرة الشرف»، وهي لحظة رمزية وعاطفية تُقام لتوديع المتبرعين بالأعضاء قبل استخراجها. لكن في حالة هوفر، فتح عينيه فجأة وبدأ يتتبع الحضور بنظراته، ما أثار ذهول من في الغرفة. كانت التشخيصات الطبية قد صنفته كميت دماغيًا بعد تعرضه لجرعة زائدة من المخدرات عام 2021، إلا أن عائلته وبعض العاملين في المستشفى شككوا في ذلك. وفي تصريحات صحفية، قالت ناتاشا ميلر وهي أخصائية سابقة لحفظ الأعضاء إن المريض أظهر حركات واضحة، وكان يتخبط بشكل ملحوظ. وصرّح أحد الأطباء في منتصف العملية: (إنه ليس مستعدًا... لقد استيقظ). من جهتها، أكدت نيكوليتا مارتن التي كانت منسقة العمليات الجراحية حينها، أن هوفر خُدّر وشُلّ حركيًا قبل الجراحة، وهي خطوة أثارت لدى البعض شبهة القتل الرحيم، خصوصا في ظل شكوك طبية متزايدة بشأن صحة تشخيص الموت الدماغي. والآن، كل من ميلر ومارتن تركتا العمل لاحقًا في منظمة KODA، التي اندمجت مع شبكة «الأمل» للتبرع بالأعضاء، وهي الآن في قلب التحقيقات. نجا هوفر بأعجوبة، لكنه اليوم يعاني من اضطراب ما بعد الصدمة، في حين تحوّلت أسرته إلى داعم رئيسي لحملات إصلاح قوانين التبرع بالأعضاء. وفي يوليو الجاري، عقدت لجنة فرعية في مجلس النواب الأمريكي جلسات استماع رسمية للتحقيق في الثغرات الأخلاقية والنظامية التي كشفتها هذه الحادثة، وسط مخاوف من أن ما حدث قد لا يكون حالة فردية. في المقابل، أصدرت شبكة «الأمل» بيانًا وصفت فيه الجلسات بأنها فرصة لتوضيح الدور الإنساني الذي تلعبه المنظمات المعنية بالتبرع، وأكدت التزامها بأعلى المعايير المهنية. أخبار ذات صلة