
نتنياهو: سنواصل العمل مع الوكالات الدولية وأميركا وأوروبا لضمان تدفق المساعدات لغزة
واتهم نتنياهو في بيان، حركة «حماس» بالسعي للاستفادة من الوضع الحالي في غزة عبر «محاولة تضخيم حجم الأزمة الإنسانية».
وأضاف: «سنواصل التصرف بمسؤولية، كما فعلنا دائماً، وسنواصل السعي لاستعادة رهائننا وهزيمة (حماس)».
كان الجيش الإسرائيلي أعلن، يوم الجمعة، استئناف عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الإنسانية على غزة، وإنشاء ممرات إنسانية لتوفير العبور الآمن لقوافل الأمم المتحدة لنقل الغذاء والدواء لسكان القطاع. كما أعلن الجيش تطبيق هدنات إنسانية في مناطق من غزة، منها شمال القطاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 27 دقائق
- Independent عربية
إسرائيل تواجه "أقسى الاتهامات" من حيث لا تتوقع
تدرك اثنتان من جماعات حقوق الإنسان الإسرائيلية أنهما ستتعرضان لرد فعل عنيف بعد أن أصبحتا أول صوت داخل إسرائيل يتهمها بارتكاب إبادة جماعية في غزة، لتكسرا بذلك أمراً محرماً في دولة قامت بعد المحرقة النازية (هولوكوست). وأصدرت منظمتا "بتسيلم" و"أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل" تقارير خلال مؤتمر صحافي بالقدس أول من أمس الإثنين، قالتا ضمنه إن إسرائيل تنفذ "عملاً منسقاً ومتعمداً لتدمير المجتمع الفلسطيني في قطاع غزة". أقسى الاتهامات الممكنة وهذا أشد اتهام ممكن ضد تل أبيب التي تنفي ذلك بشدة، فتهمة الإبادة الجماعية ذات حساسية بالغة في إسرائيل، نظراً إلى أنها نشأت على يد فقهاء قانون يهود في أعقاب المحرقة النازية، ويرفض المسؤولون الإسرائيليون مزاعم الإبادة الجماعية باعتبارها معادية للسامية. لذا قالت المديرة الدولية لمنظمة "بتسيلم" ساريت ميخائيلي إن المنظمة تتوقع أن تواجه ردود فعل بسبب إعلانها هذا الرأي في إسرائيل التي لا تزال تشعر بالصدمة من الهجمات التي قادتها حركة "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2023، وأسفرت عن سقوط قتلى وتلاها اندلاع الحرب في غزة. وأضافت "درسنا جميع الأخطار التي يمكن أن نواجهها، الأخطار القانونية والإعلامية والمجتمعية والأخطار على السمعة وأنواع أخرى من الأخطار، وعملنا على محاولة التخفيف منها". وينظر إلى "بتسيلم" على أنها منظمة تغرد خارج التيار السياسي السائد في إسرائيل، ولكنها تحظى بالاحترام على المستوى الدولي. وقالت ميخائيلي "لدينا أيضاً خبرة كبيرة في الهجمات التي تشنها الحكومة أو مواقع التواصل الاجتماعي، لذا فهذه ليست المرة الأولى"، موضحة أن من الطبيعي "أن نتوقع كمنظمة أن تؤدي هذه المسألة، المشحونة والمثيرة للخلاف بشدة داخل المجتمع الإسرائيلي وعلى الصعيد الدولي، إلى رد فعل أكبر". ولم ترد وزارة الخارجية الإسرائيلية ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد على طلبات للتعليق. الحياة كأمر محزن وبعد فترة وجيزة من صدور التقارير أول من أمس، قال المتحدث باسم الحكومة ديفيد مينسر "نعم، بالطبع لدينا حرية تعبير في إسرائيل"، لكنه رفض بشدة نتائج التقارير، مردفاً أن مثل هذه الاتهامات تزيد معاداة السامية في الخارج. وعبّر بعض الإسرائيليين عن قلقهم من الحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة التي أدت إلى مقتل أكثر من 60 ألف فلسطيني وتدمير جزء كبير من القطاع وانتشار الجوع على نطاق واسع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت مبادرة التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهي مرصد عالمي دولي لمراقبة الجوع، أمس الثلاثاء إن سيناريو المجاعة يتكشف في قطاع غزة مع ارتفاع معدلات سوء التغذية ووفاة الأطفال دون سن الخامسة لأسباب تتعلق بالجوع وتقييد وصول المساعدات الإنسانية بشدة. وذكر الممرض شمؤئيل شيرينزون (31 سنة) أن "بالنسبة لي، الحياة هي الحياة، وهذا أمر محزن. لا ينبغي لأحد أن يموت هناك". لكن الجمهور الإسرائيلي يرفض بصورة عامة مزاعم الإبادة الجماعية، فمعظم من قتلوا خلال هجمات السابع من أكتوبر 2023 مدنيون من الرجال والنساء والأطفال والمسنين. وتفيد إسرائيل بأن تلك الهجمات أدت إلى مقتل 1200 شخص واقتياد 251 رهينة إلى قطاع غزة. وقال الصحافي الإسرائيلي سيفر بلوكر ضمن مقالة بعنوان "لماذا نغض الطرف عن غزة؟"، نشرت على موقع "واي نت" الإخباري الرئيس الأسبوع الماضي، إن صور الفلسطينيين العاديين المبتهجين بالهجمات، بل حتى الذين يتبعون المسلحين للمشاركة في العنف، جعلت من المستحيل تقريباً أن يشعر الإسرائيليون بالتعاطف مع سكان غزة في الأشهر التي أعقبت عملية "حماس". وأضاف أن "جرائم 'حماس' في السابع من أكتوبر أيقظت بعمق ولأجيال، وعي الجمهور اليهودي بأكمله في إسرائيل الذي يفسر الآن التدمير والقتل في غزة على أنه رد رادع، بالتالي مشروع أخلاقياً أيضاً". جدران من الإنكار وتصدت إسرائيل لاتهامات الإبادة الجماعية منذ الأيام الأولى للحرب على غزة، بما في ذلك قضية رفعتها جنوب أفريقيا في محكمة العدل الدولية في لاهاي، ندد بها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووصفها بأنها "مشينة". وفي حين تقول جماعات حقوق الإنسان الإسرائيلية إنه ربما يكون من الصعب العمل في ظل حكومة تنتمي لليمين المتطرف في إسرائيل، لكنها لا تواجه هذا النوع من القمع الصارم الذي تواجهه نظيراتها في أنحاء أخرى من الشرق الأوسط. ودأبت إسرائيل على قول إن ما تقوم به في غزة مبرر على أنه دفاع عن النفس، وتتهم "حماس" باستخدام المدنيين دروعاً بشرية، وهي تهمة تنفيها الحركة. وركزت وسائل الإعلام الإسرائيلية بصورة أكبر على أزمة الرهائن الذين احتجزتهم "حماس" خلال ما يوصف بأنه أسوأ هجوم يحدث بصورة منفردة على اليهود منذ المحرقة. وقالت المديرة التنفيذية لـ"بتسيلم" يولي نوفاك إنه في هذه الأجواء، كان وصول موظفي المنظمة الإسرائيليين إلى الاستنتاج الصارخ بأن بلدهم مدان بارتكاب إبادة جماعية يمثل تحدياً عاطفياً بالنسبة إليهم. وأضافت بغصة "إنه أمر غير مفهوم حقاً، ظاهرة لا يمكن للعقل أن يتحملها"، وتابعت "أعتقد بأن عدداً من زملائنا يعانون في الوقت الحالي، ليس فقط خوفاً من العقوبات، ولكن أيضاً لاستيعاب هذا الأمر بصورة كاملة". وأوضح المدير التنفيذي لمنظمة "أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل" جاي شاليف أن المنظمة تواجه "جداراً من الإنكار". وتتعرض المنظمة لضغوط منذ أشهر، وتتوقع ردود فعل أقوى بعد إصدار تقريرها. وصرّح شاليف إلى "رويترز" بأن "المؤسسات البيروقراطية والقانونية والمالية مثل البنوك التي جمدت الحسابات بما في ذلك حسابنا، وبعض التحديات التي نتوقع أن نراها خلال الأيام المقبلة، ستزيد كثافة هذه الجهود".


صحيفة سبق
منذ 27 دقائق
- صحيفة سبق
عودة سوريا إلى منظومة الاتصالات العالمية بعد انقطاع تجاوز عشر سنوات
أعلنت وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات في سوريا اليوم عودة البلاد إلى منظومة الاتصالات العالمية، وذلك بعد انقطاع دام أكثر من عقد نتيجة العقوبات المفروضة. وجاء الإعلان من العاصمة الأردنية عمّان، حيث أكدت الوزارة أن هذه الخطوة تعكس انفتاحًا جديدًا وتعزيزًا للتعاون الإقليمي في قطاع الاتصالات، وتزامنت مع رفع العقوبات التي فرضتها الحكومة الأمريكية سابقًا، ما يتيح لسوريا استعادة دورها في فعاليات رابطة GSMA المعنية بالاتصالات الخلوية على مستوى العالم. ووفق وكالة "سانا"، تضمن الإعلان زيارة رسمية لوزير الاتصالات السوري عبد السلام هيكل والوفد المرافق له إلى الأردن، حيث جرى الاتفاق على إعادة إدماج سوريا في برامج GSMA، بما يشمل المشاركة في المؤتمرات الدولية والاستفادة من برامج بناء القدرات والخدمات الفنية التي تقدمها الرابطة، إضافة إلى تمكين الشركات السورية من الاتصال المباشر بشبكة GSMA والحصول على مزاياها. كما تلقى الوزير دعوة رسمية لحضور مؤتمر الاتصالات العالمي (Mobile World Doha Congress) المزمع عقده في نوفمبر المقبل في دولة قطر، في خطوة تُعدّ محطة بارزة لإعادة تفعيل التعاون الثنائي والإقليمي وتبادل الخبرات ضمن قطاع الاتصالات والتكنولوجيا.


الشرق الأوسط
منذ 27 دقائق
- الشرق الأوسط
أخبار إسرائيل العاجلة والمباشرة لحظة بلحظة
رحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بما جاء في «نداء نيويورك» الصادر عن وزراء خارجية عدة دول أكدت على اعترافها بدولة فلسطين، أو عن رغبة الدول التي لم تعترف بعد.