
تناول الزبيب على الإفطار قد يطيل العمر
أظهرت دراسة صينية حديثة أن إضافة حفنة من
الزبيب
أو أي نوع من الفواكه المجففة إلى وجبة الإفطار قد تساهم في زيادة متوسط العمر، عبر تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.
تناول الزبيب مع الإفطار قد يطيل العمر
وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، كشف باحثون من جامعة العلوم والتكنولوجيا في آنهوي بالصين، عن أن تناول الفواكه المجففة ضمن الوجبة الصباحية يحد من خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 18%، ويقلل من خطر الوفاة بالسرطان بنسبة 11%.
كما بينت الدراسة أن تناول أطعمة مثل الموسلي أو العصيدة أو حبوب النخالة مع الإفطار يمكن أن يخفض خطر الوفاة المبكرة بنسبة تتراوح بين 10 إلى 15%.
وفي المقابل، حذرت دراسة أخرى في مجلة التغذية من أن بدء اليوم بتناول الحبوب الغنية بالسكر قد يزيد خطر الوفاة المبكرة بنسبة قد تصل إلى 40%.
واستندت النتائج إلى تحليل بيانات نحو 186 ألف شخص من المملكة المتحدة، حيث جرى تتبع أنماط تناولهم لوجبات الإفطار المختلفة وتأثيرها على صحتهم على المدى الطويل.
ويعتقد العلماء أن عملية تجفيف الفواكه تساهم في تركيز العناصر الغذائية والألياف الطبيعية، ما يجعلها مصدرًا قويًا لمضادات الأكسدة التي تساعد في الوقاية من أمراض القلب والسرطان.
فوائد الزبيب
بناء عضلات الجسم.
تنظيم ضربات القلب وخفض ضغط الدم.
إمداد الجسم بالألياف الصحية.
تعزيز صحة الأوعية الدموية.
التحكم في نسبة السكر في الدم.
تحسين صحة الشعر ومنع ظهور القشرة.
7 فوائد لتناول المكسرات في الصباح لتعزيز الصحة والطاقة
أبرزها تناول المكسرات.. 4 طرق تقلل من ارتفاع الكوليسترول في الدم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
5 فوائد صحية مذهلة للعنب.. (تعرف عليها)
يُعد العنب من أكثر الفواكه الصيفية شعبية وانتشارًا، ليس فقط لمذاقه الحلو والمنعش، بل لما يحتويه من عناصر غذائية هامة تعزز صحة الجسم، سواء كنت تتناوله كوجبة خفيفة أو تُضيفه للعصائر والسلطات، فالعنب يحمل في حباته الصغيرة كنوزًا غذائية لا تُقدر بثمن. ووفقًا لموقع «ويب طب»، إليك فوائد صحية للعنب تجعلك لا تتردد في إضافته إلى نظامك الغذائي، كالتالي:1- غني بمضادات الأكسدةالعنب، وخصوصًا الأحمر والأسود منه، يحتوي على مركبات قوية مثل «الريسفيراترول» التي تساعد في مكافحة الجذور الحرة، مما يُقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة كأمراض القلب والسرطان.2- يعزز صحة القلبيُساعد العنب في تقليل ضغط الدم وتحسين مستويات الكوليسترول الجيد، بفضل احتوائه على البوتاسيوم ومضادات الأكسدة، ما يُقلل من احتمالية الإصابة بتصلب الشرايين وأمراض القلب.3- يدعم صحة الجهاز الهضميالعنب مصدر جيد للألياف، مما يُعزز حركة الأمعاء ويُساعد على الوقاية من الإمساك، كما أن محتواه العالي من الماء يُساهم في ترطيب الجهاز الهضمي وتحسين الهضم.4- مفيد لصحة العينيحتوي العنب على مركبات «اللوتين» و«الزياكسانثين» التي تُساهم في حماية شبكية العين من التلف الناتج عن التقدم في العمر، وتقلل من خطر الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالشيخوخة.5- يعزز ترطيب الجسم والمناعةبفضل محتواه العالي من الماء والفيتامينات (مثل C وK)، يُعد العنب خيارًا ممتازًا لتعزيز المناعة ومكافحة الجفاف، خاصة في فصل الصيف.


بوابة ماسبيرو
منذ 4 ساعات
- بوابة ماسبيرو
الغذاء والماء والنوم.. ثلاثية الجمال لبشرة شابة ومشرقة
قالت الدكتورة أغاريد الجمال استشارية الأمراض الجلدية بمستشفيات جامعة عين شمس ورئيس المؤسسة العربية الإفريقية لعلاج الصدفية والأمراض الجلدية، إن هناك العديد من العادات التي يجب اتباعها من أجل الحفاظ على نضارة الجلد؛ ومنها الغذاء الصحي والذي يرتبط ارتباطا وثيقا بصحة ونضارة الجلد باعتباره عضو من أعضاء جسم الإنسان مثله في ذلك مثل القلب، والكبد، موجهة بضرورة الحرص على تناول الفاكهة والخضروات الطازجة، فضلا عن أهمية تناول طبق السلاطة الخضراء بجانب وجبة الغذاء لغناه بالفيتامينات والعناصر الغذائية المفيدة. وتابعت د. أغاريد الجمال من خلال حديثها لبرنامج (حكيم الشرق) أن السر في تأثير طبق السلاطة على نضارة البشرة يكمن في أن الخضروات الطازجة بألوانها المختلفة؛ مثل الخيار والطماطم والفلفل بألوانه تحتوي على مضادات الأكسدة، ومنها مادة تسمى (الفلافونويد) وهي عبارة عن مركبات نباتية قوية مضادة للأكسدة تساهم في نضارة الجلد، وتعمل على الحصول على بشرة شابة من خلال تحييد الجذور الحرة التي تسبب تلف الخلايا وتسارع شيخوخة الجلد، كما أنها تمنع الدهون من التراكم على البشرة؛ لا سيما الأشخاص الذين لديهم قابلية لظهور حب الشباب، مشددة على أهمية الالتزام بتناول غذاء صحي ومفيد وخالي من المقليات والدهون المشبعة، فضلا عن أهمية الابتعاد عن ما يسمى (الفاست فوود) لما له من آثار سلبية للغاية على صحة الجلد والبشرة والجسم بوجه عام. وأوضحت أن من العادات السليمة التي يجب اتباعها والتي تحافظ على نضارة الجلد بشكل كبير الالتزام بتناول من ٢ إلى ٣ لترات من الماء يوميا؛ نظرا لأن تناول السوائل باستمرار يساعد على تجديد خلايا البشرة وإعادة إفراز الكولاجين، مشيرة إلى أنه من الأفضل أن تكون كل الكمية مياه طبيعية فقط، لكن يمكن أن يتخللها العصائر الطبيعية، أو السوائل، والمشروبات الصحية مثل الشاي الأخضر، محذرة من أضرار تناول المياه الغازية على البشرة. ووجهت بضرورة أخذ قسط وافر من النوم لا يقل عن ٥ أو ٦ ساعات يوميا، مشددة على أهمية ممارسة الرياضة بشكل يومي؛ لا سيما رياضة المشي والتي تساعد في تقليل نسبة الكوليسترول في الدم ومفيدة للغاية لصحة القلب، لافتة إلى أن اتباع كل هذه العادات يعد روشتة للوقاية من كل الأمراض ولها تأثير إيجابي ليس على صحة ونضارة الجلد فقط، بل على صحة الإنسان بوجه عام. وفي نهاية حديثها حذرت د. أغاريد الجمال من الإفراط في استخدام أدوات التجميل منعا من زيادة مشكلات البشرة والتأثير سلبا عليها، فضلا عن التعرض لانسداد مسام الجلد ومنع إفراز الكولاجين؛ الأمر الذي يعجل من ظهور تجاعيد البشرة بشكل أسرع، موجهة بضرورة السماح للجلد بالتنفس باعتباره عضو من أعضاء الجسم. برنامج (حكيم الشرق) يذاع على موجات إذاعة الشرق الأوسط يوميا الساعة ٣ وخمس دقائق عصرا. تقديم أحمد إبراهيم.


منذ 5 ساعات
تحذيرات من تفشي التسمم الغذائي في بريطانيا بسبب بعض أنواع الفاكهة الصيفية
حذر خبراء الصحة، من تفشي مرض التسمم الغذائي القاتل المرتبط بالفاكهة الصيفية بالمملكة المتحدة، وذلك بعد دخول عدد من الأشخاص المستشفى، وأطلق مسؤولو الصحة ناقوس الخطر بشأن تفشي مرض السالمونيلا القاتل المحتمل. تفشي التسمم الغذائي في بريطانيا وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، تم نقل خمسة أشخاص إلى المستشفى، وأصيب ما لا يقل عن 20 شخصا، من بينهم 13 طفلا صغيرا، بنوع نادر من البكتيريا المسببة للإسهال، ولم تقتصر الحالات على منطقة محددة في المملكة المتحدة، بل تم الإبلاغ عنها في جميع أنحاء البلاد، وفقًا لمراقبي الصحة والسلامة في المملكة المتحدة. وأشار خبراء الصحة، غلى أنه تم ربط السلالة المعروفة باسم السالمونيلا سانت بول، بتفشي المرض في عام 2023 والذي تضمن البطيخ المستورد والذي أثر على أكثر من 90 شخصًا، ولكن لا يوجد دليل حتى الآن على أن البطيخ هو مصدر تفشي المرض الحالي. والسالمونيلا هي مجموعة من البكتيريا التي تصيب أمعاء الحيوانات في المزارع، وتؤثر عادة على اللحوم والبيض والدواجن، وتنتقل من الحيوان لـ الإنسان، وعادةً ما تُسبب هذه الجراثيم المزعجة غثيانًا وحمى تزولان خلال أيام، ومع ذلك قد تكون قاتلة، وفي المتوسط يستغرق ظهور الأعراض من 12 إلى 72 ساعة بعد تناول جرعة معدية من السالمونيلا، وإذا أصبح الأشخاص مرضى بشكل خطير، فقد يحتاجون إلى رعاية في المستشفى لأن الجفاف الناجم عن المرض يمكن أن يهدد حياتهم. ويمكن أن تنتشر البكتيريا المعدية المعوية، مثل السالمونيلا، من شخص لآخر وكذلك من خلال الطعام، لذلك يجب على أي شخص يعاني من الإسهال أو القيء غسل يديه جيدًا بعد استخدام الحمام وتجنب التعامل مع الطعام أو تحضير الطعام للآخرين حيثما أمكن. تحذيرات من تفشي السالمونيلا في 6 ولايات أمريكية بسبب تربية الدواجن بسبب انتشار السالمونيلا.. سوبر ماركت بريطاني يسحب عدد من منتجات الدجاج