logo
الرئيس الفلسطيني: السلطة الفلسطينية تتعرض لحصار مالي واقتصادي غير مسبوق

الرئيس الفلسطيني: السلطة الفلسطينية تتعرض لحصار مالي واقتصادي غير مسبوق

رؤيامنذ 13 ساعات
الرئيس الفلسطيني: طالبنا العالم بالضغط على حكومة الاحتلال لاستعادة أموالنا المحجوزة ورفع الحصار المفروض
الرئيس الفلسطيني: أبلغنا العالم بأننا لن نخضع للممارسات الممنهجة لحكومة الاحتلال الهادفة لتقويض حل الدولتين
الرئيس الفلسطيني: طالبنا العالم بالتدخل الفوري لوقف التجويع وإدخال المساعدات لأهلنا في غزة فورا
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن السلطة الوطنية الفلسطينية تتعرض لحصار مالي واقتصادي غير مسبوق بسبب حجز أموال الضرائب الفلسطينية، التي تجاوزت قيمتها ملياري دولار من قبل حكومة الاحتلال الإسرائيلي.
اقرأ أيضاً: عباس: لا مكان لحماس في حكم غزة بعد الحرب وعلى الحركة تسليم سلاحها والانخراط في العمل السياسي
وأوضح الرئيس عباس أنه تم مطالبة العالم بالتدخل الفوري لوقف "جريمة التجويع" وضرورة إدخال المساعدات الغذائية والطبية إلى غزة بشكل عاجل.
كما شدد على ضرورة أن يتدخل المجتمع الدولي لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني في غزة، ووقف إرهاب المستوطنين والاعتداءات على المقدسات المسيحية والإسلامية في الضفة الغربية، بما في ذلك مدينة القدس.
وأضاف الرئيس الفلسطيني أنه تم مطالبة العالم بالضغط على حكومة الاحتلال لاستعادة الأموال المحجوزة ورفع الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني.
وأكد في تصريحاته أن السلطة الفلسطينية لن تخضع للممارسات الممنهجة من قبل حكومة الاحتلال التي تهدف إلى تقويض حل الدولتين ومنع تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ذي إنترسبت: منظمات أمريكية تنفق الملايين لدعم المتطوعين 'المنفردين' في الجيش الإسرائيلي بغزة
ذي إنترسبت: منظمات أمريكية تنفق الملايين لدعم المتطوعين 'المنفردين' في الجيش الإسرائيلي بغزة

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

ذي إنترسبت: منظمات أمريكية تنفق الملايين لدعم المتطوعين 'المنفردين' في الجيش الإسرائيلي بغزة

أخبارنا : كشف تحقيق لموقع "ذي إنترسبت'، أعدته جورجيا غي وأكيلا ليسي، عمّا تقوم به جمعيات غير ربحية أمريكية من نقل ملايين الدولارات للمتطوعين إلى الجيش الإسرائيلي للمشاركة في حرب غزة. فقد نظّم متطوعون أمريكيون في الجيش الإسرائيلي حفلاً مع أحد كبار مؤيدي إسرائيل، بن شابيرو، في بلدة بوكا راتون بفلوريدا، والتقوا بعضوي مجلس النواب الجمهوريين برايان ماست ومايك لولر في واشنطن، وانضموا إلى عمدة مدينة نيويورك إريك آدامز في قصر غرايسي. وعلى سطح أحد المباني في مانهاتن، أواخر العام الماضي، احتسوا الكوكتيلات وأعادوا التواصل مع أشخاص التقوا بهم من قبل، من الداعمين لإسرائيل في حملة القصف والتهجير والتجويع في غزة. يُنصَح المتابعون بـ'ما لا يجب أن يُسأل لجندي منفرد'، وخاصة: "هل قتلت أحدًا؟' و'كم عدد القتلى هناك؟' و'هل كنت في غزة أم لبنان؟' و'هل أنت نادم على المشاركة؟' وقد نظمت هذه الجهود منظمة "نيفوت'، وهي مؤسسة غير ربحية مقرها نيويورك تدعم ما يُطلق عليهم بـ'الجنود المنفردين' الأمريكيين الذين ينضمون إلى الجيش الإسرائيلي. ومن بين فعالياتها القادمة رحلة علاجية إلى بنما للمحاربين القدامى "المنفردين' الذين خدموا في الجيش الإسرائيلي خلال الإبادة الجماعية المستمرة في غزة، والتي أودت بحياة أكثر من 58,000 شخص، نصفهم تقريبًا من الأطفال، وفقًا لوزارة الصحة في غزة. وتشير تقديرات أخرى إلى أن عدد القتلى يصل إلى 80,000 أو أكثر. وتعمل نيفوت في 22 ولاية أمريكية، وهي واحدة من بين 20 منظمة أمريكية تقوم بتقديم الدعم المباشر لبرامج "الجندي المنفرد'. وأنفقت هذه المنظمات، ومنذ عام 2020، وبحسب تحليل "ذي إنترسبت' لاستماراتها الضريبية، 26 مليون دولار لحشد الدعم والتجنيد لما يعرف بـ'الجندي المنفرد'، بدءًا من مرحلة التجنيد الأولى، وحتى إعادة الإدماج. وتقدم هذه المنظمات شققًا مدعومة وعلاجات ومنتجعات صحية ومعدات للوحدات العسكرية الإسرائيلية. واستعرض الموقع استمارات ضريبية لمدة خمسة أعوام، حيث كُشف أن عام 2023 كان العام الأكثر ربحية على الإطلاق لبرامج الجنود المنفردين. وبعد أن بدأت إسرائيل باستدعاء مئات الآلاف من جنود الاحتياط في أعقاب هجوم "حماس' في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ضخ المانحون الأمريكيون تمويلًا لهذه المنظمات. وفي الفترة من 2002 إلى 2020، خدم ما بين 3,000 و4,000 جندي من الجنود المنفردين في الجيش الإسرائيلي سنويًا، ثلثهم تقريبًا من أمريكا الشمالية. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشير التقديرات إلى أن 7,000 جندي من الجنود المنفردين من الولايات المتحدة وحدها التحقوا بالجيش الإسرائيلي أو عادوا إليه. وساعدت هذه البرامج في دعم الجيش الإسرائيلي الذي يواجه الآن أكبر أزمة تجنيد له منذ عقود. وبينما يطيل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمد الحرب على غزة حتى عامه الثاني، احتج المدنيون على حكومته، ورفض الجنود الالتحاق بخدمة الاحتياط. ومع رفض ما يُقدّر بنحو 100,000 جندي إسرائيلي الخدمة، يقدّم متطوعون من الولايات المتحدة ودول أخرى تعزيزات. وفي العام الماضي، قدّر الجيش الإسرائيلي أن ما لا يقل عن 23,000 مواطن أمريكي يخدمون حاليًا، وهم مزيج من الجنود المنفردين والأمريكيين الذين هاجروا إلى إسرائيل مع عائلاتهم. وتنشر منظمة "نيفوت' ومنظمات أخرى، على منصات التواصل الاجتماعي، صورًا ومقاطع فيديو وشهادات من جنود منفردين يخدمون في غزة. في وقت سابق من هذا الشهر، روّجت نيفوت لفيديو يعلن عن يوم في ميدان الرماية بأنه "جرعة صغيرة من إطلاق النار الممتع'. ويقول رجل يرتدي زيًا عسكريًا كاملاً: "جميع الرجال هنا يخدمون في جيش الدفاع الإسرائيلي، والأغلبية تخدم في حرب غزة'. وشجع فيديو آخر على إنستغرام قدامى المحاربين المنفردين على التواصل إذا كانوا يفكرون بالعودة إلى القتال. وينصح أحد منشورات "نيفوت' المتابعين بـ'ما لا يجب أن يُسأل لجندي منفرد'، وبخاصة: "هل قتلت أحدًا؟' و'كم عدد القتلى هناك؟' و'هل كنت في غزة أم لبنان؟' و'هل أنت نادم على المشاركة؟'. ويحذّر المنشور من أن "هذه الأسئلة قد تبدو وكأنها استخفاف أو سياسية أو عاطفية'. وفي الوقت الذي تم فيه التدقيق بشحنات الأسلحة الأمريكية من المشرّعين المنتخبين في الكونغرس وفي الأمم المتحدة، إلا أن آلاف الأمريكيين المدنيين الذين سافروا إلى إسرائيل للانضمام إلى الجيش الإسرائيلي لم يحظوا باهتمام كبير. وفي الولايات المتحدة، يقوم الجنود المنفردون بجولات خطابية لتطهير سمعة الجيش الإسرائيلي. وقال الجندي المنفرد إيلي وينينغر في فعالية في كنيسة في ألاباما نظّمتها منظمة الجنود المنفردين "غروينغ وينغز'، ومقرها ماساتشوستس: "كدت أموت من أجل أطفال فلسطين'. وتطرق وينينغر، المولود في لوس أنجلوس، إلى جوانب عديدة من حياة الجنود المنفردين، حيث تم تجنيده بعد مشاركته في برنامج الكشافة الشبابية "غارين تزابار'، وخدم مع الجيش الإسرائيلي في غزة، وعاد إلى الولايات المتحدة، وبدأ مؤخرًا وظيفة تطوعية كقائد شبابي مع منظمة "أصدقاء جيش الدفاع الإسرائيلي' الأمريكية غير الربحية. وفي حديثه بفعالية "غروينغ وينغز'، في وقت سابق من هذا العام، قال إنه تلقى تعليمات "بعدم قتل الأطفال الفلسطينيين. لا يوجد جندي واحد هناك يفعل ذلك'. وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، فقد قُتل أو جُرح أكثر من 50,000 طفل في غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. ديفيد ماليت: تقول وزارة الخارجية إننا لا نريد أمريكيين يخدمون في الخارج. لكن من الناحية الواقعية، نعلم أنه من الصعوبة بمكان فرض ذلك ولم يرد وينينغر على أسئلة الموقع للتعليق. ولم يعلّق لا الجيش الإسرائيلي ولا نيفوت ولا "غروينغ وينغز'. ويحظر القانون الفدرالي التجنيد في الجيوش الأجنبية داخل حدود الولايات المتحدة، ولكنه يسمح بجمع التبرعات والترويج للتطوع الأجنبي. ويرى الخبراء أنه من الصعب تحديد مدى تعارض جهود مساعدة المراهقين الأمريكيين على الانضمام إلى الجيش الإسرائيلي مع السياسة الأمريكية بشأن القتال في الخارج. ونقل الموقع عن ديفيد ماليت، الأستاذ المشارك في العدالة والقانون وعلم الإجرام بالجامعة الأمريكية، والذي يجري أبحاثًا حول المقاتلين الأجانب: "تقول وزارة الخارجية بشكل أساسي على موقعها الإلكتروني إننا لا نريد أمريكيين يخدمون في الخارج. لكن من الناحية الواقعية، نعلم أنه من الصعوبة بمكان فرض ذلك'. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية إن المواطنين الأمريكيين الذين يخدمون في الجيش الإسرائيلي غير مطالبين بتسجيل خدمتهم لدى الحكومة الأمريكية. يجب على المواطنين مزدوجي الجنسية الامتثال لقوانين كلا البلدين الذين يحملون جنسيتهما، بما في ذلك أي خدمة عسكرية إلزامية. وقالت الوزارة إنه يتم تشجيع المواطنين الأمريكيين على مراجعة تحذيرات السفر الحالية لإسرائيل والضفة الغربية وغزة. ويحظى الجنود المنفردون في داخل الشتات اليهودي باعتراف كبير، وأكبر من أي وقت مضى. وقال ماليت: "أنا على دراية تامة بتزايد أعداد المتطوعين الذين يُرحب بهم في إسرائيل حاليًا. يمكنكم رؤية المزيد من التقدير والجهود المبذولة لتكريم الجنود المنفردين الذين سقطوا، أكثر مما كان متوقعًا قبل 7 تشرين الأول/أكتوبر'.

الذهب مستقر بانتظار تطورات محادثات التجارة الأميركية
الذهب مستقر بانتظار تطورات محادثات التجارة الأميركية

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

الذهب مستقر بانتظار تطورات محادثات التجارة الأميركية

الدستور - استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين، حيث راقب المستثمرون تطورات محادثات التجارة الأميركية، وترقبوا العوامل المحفزة المحتملة التي قد تُحرك السوق، بما في ذلك اجتماع السياسة النقدية لمجلس «الاحتياطي الفيدرالي» المقرر الأسبوع المقبل. واستقر سعر الذهب الفوري عند 3352.19 دولار للأوقية، اعتباراً من الساعة 02:50 بتوقيت غرينتش. واستقرت العقود الآجلة للذهب الأميركي عند 3358.70 دولار. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق في شركة «كي سي إم ترايد»: «شهد الدولار بداية ضعيفة للأسبوع، مما أتاح المجال أمام الذهب لتحقيق مكاسب مبكرة مع اقتراب موعد تطبيق الرسوم الجمركية». كلما اقتربنا من الموعد النهائي المحدد في الأول من أغسطس (آب) دون إبرام أي اتفاقيات تجارية جديدة، زاد احتمال أن يبدأ الذهب في توقع ارتفاع جديد نحو مستوى 3400 دولار، وربما أكثر من ذلك. ويترقب المستثمرون تطورات المفاوضات التجارية قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الأول من أغسطس، حيث لا يزال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك متفائلاً بالتوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي. وأفادت التقارير أن ترمب قد يزور الصين قبل حضوره قمة التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ بين 30 أكتوبر (تشرين الأول) و1 نوفمبر (تشرين الثاني)، أو قد يلتقي بالزعيم الصيني شي جينبينغ على هامش منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (إيباك) في كوريا الجنوبية. وفي اجتماعه المقرر في وقت لاحق من هذا الأسبوع، من المتوقع أن يُبقي البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة ثابتة عند 2.0 في المائة بعد سلسلة من التخفيضات. في الأسبوع الماضي، صرّح محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر بأنه لا يزال يعتقد أن البنك المركزي الأميركي يجب أن يخفض أسعار الفائدة في اجتماعه للسياسة النقدية الأسبوع المقبل. وفي اليابان، خسر الائتلاف الحاكم السيطرة على مجلس الشيوخ في انتخابات يوم الأحد، مما أضعف قبضة رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا على السلطة مع اقتراب الموعد النهائي للرسوم الجمركية الأميركية. وفي أسواق أخرى، ارتفع سعر الفضة الفوري بنسبة 0.1 في المائة ليصل إلى 38.22 دولار للأوقية، وارتفع البلاتين بنسبة 0.3 في المائة ليصل إلى 1425.11 دولار، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.2 في المائة ليصل إلى 1243.47 دولار. (وكالات)

الين يرتفع وسط انتكاسة في انتخابات مجلس المستشارين باليابان
الين يرتفع وسط انتكاسة في انتخابات مجلس المستشارين باليابان

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

الين يرتفع وسط انتكاسة في انتخابات مجلس المستشارين باليابان

عمون - سجل الين الياباني ارتفاعا، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، بعد أن خسر الائتلاف الحاكم في اليابان أغلبيته في مجلس المستشارين، إذ تأهب المستثمرون لفترة من الشلل السياسي واضطراب السوق في رابع أكبر اقتصاد في العالم قبل الموعد النهائي لمفاوضات الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة. وأغلقت الأسواق اليابانية أبوابها اليوم تاركة الين الياباني كمؤشر على قلق المستثمرين، إذ تشير المعاملات المبكرة إلى أن الأسواق استوعبت إلى حد كبير نتائج الانتخابات. استقر الين عند 148.46 مقابل الدولار، لكنه ظل قريبا من أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر ونصف الشهر الذي سجله الأسبوع الماضي مع قلق المستثمرين بشأن التوقعات المالية لليابان. وارتفع الين مقابل اليورو إلى 172.64 ومقابل الجنيه الإسترليني إلى 199.03، بحسب بيانات وكالة رويترز. حصل الحزب الديمقراطي الحر بزعامة رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا على 47 مقعدا، أي أقل من المقاعد الخمسين التي يحتاجها لضمان الأغلبية في مجلس المستشارين، المجلس الأعلى في البرلمان، المكون من 248 مقعدا في انتخابات كان نصف المقاعد فيها متاحا. وفي حين أن الانتخابات لا تحدد بشكل مباشر ما إذا كانت حكومة إيشيبا ستسقط أم لا، إلا أنها تزيد الضغط السياسي على الزعيم الذي يواجه متاعب وفقد أيضا السيطرة على مجلس النواب الأكثر قوة في أكتوبر. وقالت كارول كونج، خبيرة استراتيجيات العملات في بنك الكومنولث الأسترالي، إن الأسواق من المحتمل أن تكون تأهبت لنتيجة أسوأ بكثير للائتلاف الحاكم قبل الانتخابات وشككت في أن الين يمكن أن يحافظ على قوته. وأضافت "لا يزال من غير الواضح ما إذا كان إيشيبا قادرا بالفعل على البقاء كرئيس للوزراء... وما يعنيه ذلك بالنسبة للمفاوضات التجارية اليابانية مع الولايات المتحدة وعلى الرغم من أن نتيجة الانتخابات لم تكن صدمة للأسواق تماما، إلا أنها تأتي أيضا في وقت صعب بالنسبة للبلد الذي يحاول التوصل إلى اتفاق بشأن الرسوم الجمركية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل الموعد النهائي في الأول من أغسطس. انصب تركيز المستثمرين بشدة على الرسوم الجمركية العالمية التي فرضها ترامب، إذ أشار تقرير نشرته صحيفة فاينانشال تايمز الأسبوع الماضي إلى أن الرئيس الأميركي كان يدفع باتجاه فرض رسوم جمركية جديدة باهظة على سلع الاتحاد الأوروبي. وقال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك أمس الأحد إنه واثق من قدرة الولايات المتحدة على إبرام اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي، لكنه قال إن الأول من أغسطس هو الموعد النهائي الصعب لبدء سريان الرسوم الجمركية. وانخفض اليورو 0.12 بالمئة إلى 1.16165 دولار، في حين سجل الجنيه الإسترليني في أحدث معاملاته 1.13417 دولار. وسجل مؤشر الدولار الذي يقيس العملة الأميركية مقابل ست عملات أخرى، 98.352. وتراجع الدولار النيوزيلندي 0.18 بالمئة إلى 0.5951 دولار بعد تسارع التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في الربع الثاني ولكنه ظل دون توقعات خبراء اقتصاد. وبالنسبة للعملات المشفرة، انخفضت عملة بتكوين واحدا بالمئة إلى 116939 دولارا لتظل دون المستوى القياسي الذي بلغته الأسبوع الماضي عند 123153 دولارا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store