
هيئة الترفيه السعودية تطلق برنامجًا لتمكين رواد الأعمال في القطاع
إطلاق برنامج شريك الترفيه
وأبانت الهيئة، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، أن البرنامج يستهدف دعم منظومة الشركات الناشئة في قطاع الترفيه من خلال تقديم مجموعة متكاملة من الخدمات المصممة خصيصًا لتناسب مختلف مراحل نضج الشركات ، بدءًا من المراحل الأولى وحتى مرحلة النمو.
خدمات شريك الترفيه
ويقدّم برنامج "شريك الترفيه" عدة خدمات تشمل:
الخبرات المتخصصة.
التمويل.
التدريب والإرشاد.
بناء العلاقات، والتوجيه.
حزم دعم شاملة تُعزز فرص النجاح للمشاريع الناشئة.
دعم منظومة الشركات الناشئة في الترفيه
كما يدعم البرنامج الأنشطة في الأصول الأساسية والخدمات الداعمة داخل قطاع الترفيه، ويُعد إحدى المبادرات الإستراتيجية للهيئة في إطار رؤيتها للإسهام في بناء اقتصاد مزدهر قائم على الإبداع والابتكار، ورفع إسهام القطاع الخاص في الناتج المحلي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
ودعت الهيئة العامة للترفيه المهتمين والراغبين إلى التقديم عبر الموقع المخصص لبرنامج "شريك الترفيه" من خلال الرابط الإلكتروني من هنا ، وذلك من خلال تعبئة النموذج المخصص وتقديم البيانات المطلوبة للاستفادة من خدمات البرنامج وفرص الدعم المتاحة.
برنامج #شريك_الترفيه فرصتك لتكون جزءًا من مستقبل الترفيه في المملكة
لبناء وتطوير مشاريع مبتكرة ومستدامة بدعم مجموعة من الخبراء وشركاء النجاح في القطاع
للمزيد: https://t.co/EDJmqqrAr8 #هيئة_الترفيه
— الهيئة العامة للترفيه (@GEA_SA) July 21, 2025
عن الهيئة العامة للترفيه
الهيئة العامة للترفيه هي هيئة سعودية أنشئت في 30 رجب 1437 هـ الموافق 7 مايو 2016 وتُعنى بكل ما يتعلق بنشاط الترفيه، أول رئيس لها هو أحمد بن عقيل الخطيب وأعفي من منصبه في 18 يونيو 2018.
وكلف الأستاذ محمد بن عبد الملك آل الشيخ رئيساً لمجلس إدارة الهيئة لفترة مؤقتة، وفي 20 ربيع الآخر 1440 هـ عيّن المستشار تركي بن عبد المحسن آل الشيخ رئيساً لمجلس إدارة الهيئة، وتم تعيين المهندس فيصل بافرط رئيساً تنفيذياً للهيئة في 24 أكتوبر 2019.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 21 دقائق
- عكاظ
فيديو: رابح صقر يغادر حفلة الرياض بسبب عارض صحي.. ماذا قال لجمهوره من على متن الطائرة؟
طمأن الفنان رابح صقر جمهوره على صحته، بعد اعتذاره عن مواصلة الغناء في حفلته المقامة على مسرح أبو بكر سالم بالرياض ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. وقال رابح في مقطع فيديو تم تصويره داخل طائرة لم يكشف عن وجهتها: «حبايبي.. أطمنكم، الحمد لله أموري طيبة، شكلي أخذت شوية برد على المسرح، وقبل لا أجي للحفلة كان عندي إنفلونزا، والتكييف في المسرح تعبني، لكن الحمد لله أموري الآن طيبة، حبيت أطمنكم لا تقلقون، أنا انبسطت فيكم وتمنيت أن صحتي ساعدتني أواصل معكم.. الله يديمكم ويسعدكم، وشكرا لكم». وكان الفنان رابح صقر توقف عن الغناء بعد أن شعر بألم مفاجئ اضطره لمغادرة المسرح بعد أن وجه اعتذاره للجمهور قائلاً: «اسمحوا لي ما راح أقدر أكمل.. تعبان». أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
أسمنت الشرقية توزع أرباحاً نقدية بنسبة 6% عن النصف الأول 2025
قرر مجلس إدارة شركة أسمنت الشرقية خلال اجتماعه اليوم الخميس، توزيع أرباح نقدية بنسبة 6% من رأس المال (بواقع 0.6 ريال للسهم) عن النصف الأول 2025، على النحو التالي: التطور التاريخي للتوزيعات النقدية (ريال/ للسهم) إجراءات الشركة تاريخ الإعلان تاريخ الإستحقاق تاريخ التوزيع إجمالي التوزيعات النقدية (مليون ريال) التوزيع النقدي * ملاحظات 2025/07/31 2025/08/24 2025/09/11 51.60 0.60 2025/03/25 2025/04/20 2025/05/08 86.00 1.00 2024/08/04 2024/09/15 2024/10/03 51.60 0.60 2024/03/11 2024/03/17 2024/04/04 86.00 1.00 2023/08/06 2023/08/20 2023/09/07 51.60 0.60 2023/03/20 2023/03/26 2023/04/13 86.00 1.00 2022/08/03 2022/08/14 2022/08/30 86.00 1.00 2022/03/13 2022/04/11 2022/04/26 94.60 1.10 2021/08/02 2021/08/08 2021/08/23 120.40 1.40 2021/03/07 2021/04/11 2021/04/28 215.00 2.50 التوزيعات النقدية التاريخية للسهم معدله بأثر اجراءات تغيرات رأس المال وأسهم المنحة إن وجدت التطور التاريخي للتوزيعات النقدية


الشرق للأعمال
منذ 2 ساعات
- الشرق للأعمال
انخفاض منصات النفط السعودية إلى أدنى مستوى لها في 20 عاماً
انخفض عدد منصات حفر النفط في السعودية للشهر السادس على التوالي، ليصل إلى أدنى مستوياته منذ أكثر من عقدين، فيما تزايد زخم الاستثمارات في مشاريع الغاز الطبيعي. وبحسب بيانات شركة "بيكر هيوز"، انخفض عدد حفارات النفط في المملكة إلى 20 منصة في يوليو، مُقارنةً بـ46 منصة في أوائل عام 2024، وهو أدنى مستوى منذ فبراير 2005. ويأتي هذا التراجع ضمن مسار هبوطي استمر 18 شهراً، عقب قرار الرياض بإلغاء خطط زيادة طاقة "أرامكو" الإنتاجية إلى 13 مليون برميل يومياً، والاكتفاء بالحفاظ عليها عند 12 مليون برميل. قال روبن ميلز، مُؤسس شركة "قمر للطاقة" الاستشارية ومقرها دبي، إن "العديد من مشاريع التوسعة في الحقول النفطية التي تهدف للحفاظ على الطاقة الإنتاجية قد انتهت أو شارفت على الانتهاء"، مضيفاً: "بإمكانهم أيضاً تقليص أعمال الصيانة في بعض الحقول الأقدم والأكبر حجماً". رهان السعودية على الغاز الطبيعي بصفتها أكبر بلد مصدّر للنفط في العالم، يُعد عدد الحفارات العاملة في السعودية مؤشراً مهماً للأسواق العالمية، إذ يوفر لمحة عن ديناميكيات الإمدادات المستقبلية. وبينما تراجعت المنشآت المخصصة لحفر النفط، ارتفع عدد تلك التي تستهدف الغاز، حيث سعت المملكة إلى زيادة إنتاج الوقود الأنظف لتلبية احتياجاتها المحلية، مع تطلعات لتصديره مستقبلاً. تهدف المملكة إلى توفير حوالي مليون برميل من النفط الخام يومياً بحلول عام 2030، وذلك باستبداله بالغاز كوقود. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة "أرامكو"، أمين الناصر، في 12 مايو، بأن أكثر من 50% من إنفاق الشركة على أنشطة المنبع مُخصّص للغاز، وليس لمشاريع النفط. ويُعدّ مشروع غاز "الجافورة" جزءاً محورياً من هذا التوجه، حيث من المقرر تشغيل المرحلة الأولى، التي تبلغ طاقتها 650 مليون قدم مكعب يومياً، بنهاية هذا العام. اقرأ أيضاً: أرامكو تقترب من بيع حصة في مشروع الجافورة مقابل 10 مليارات دولار ومن المرتقب بدء تشغيل المرحلة الثانية خلال عامين، إلى جانب مشروع خط أنابيب الغاز الذي سيعزز إمدادات محطات الطاقة والصناعة في المملكة، وهو ما سيكون ضرورياً لتحقيق الأهداف المحددة. تصدير الغاز الطبيعي للاستجابة للطلب العالمي تسعى السعودية أيضاً إلى الاستفادة من الطلب العالمي المتزايد على الغاز الطبيعي. وكانت قد صرحت سابقاً بأنها ستُصدر الغاز على شكل أمونيا زرقاء، لكنها قلصت هذه الخطط لاحقاً، وتدرس حالياً طرقاً بديلة لتصدير الغاز. ورغم أن برنامج تطوير الغاز غير التقليدي في السعودية ساعد على تعويض بعض التراجع في نشاط النفط، إلا أن موردي الحفارات بدأوا يشعرون بضغط انخفاض الطلب. وقال أوليفييه لو بوش، الرئيس التنفيذي لشركة الخدمات النفطية "إس إل بي" (SLB)، إن بعض أسباب استقرار إيرادات شركته من ربع إلى آخر تعود إلى تراجع حاد في السعودية. وأضاف في يونيو: "لقد تراجع النشاط بشكل يفوق توقعاتنا، مع سحب العديد من الحفارات الإضافية من الخدمة". وفي يونيو، أعلنت شركة "أرامكو" توقيع 23 عقداً لحفارات الغاز بقيمة 2.4 مليار دولار. وقال راهول تشودري، الباحث في شركة "ريستاد إنرجي" إن مجموعة عقود حفر أخرى كان من المتوقع أن تُمنح في الربع الأول من العام الجاري، بات يُتوقّع منحها في الربع الرابع. طالع أيضاً: السعودية تستهدف زيادة إنتاج الغاز بنحو الثلثين في 2030 وأشار تشودري إلى أن موردي الحفارات يواجهون أيضاً انخفاضاً في الطلب نتيجة العمليات غير المعتمدة على الحفارات في الحقول المستغلة منذ سنوات، قائلاً: "بالنسبة للحقول البرية الناضجة مثل الغوار وخريص، ذات المكامن المستقرة نسبياً في الإنتاج، تحل عمليات التدخل باستخدام الأسلاك والأنابيب الملفوفة محل الحفر التقليدي، بدلاً من استخدام حفارات جديدة".