
اقرأ غدًا في «البوابة».. خرائط الانسحاب الإسرائيلية تعرقل مفاوضات وقف النار
السيسي فى غينيا الاستوائية للمشاركة في اجتماع القمة التنسيقى لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي
خرائط الانسحاب الإسرائيلية تعرقل مفاوضات وقف النار
الاحتلال يصمم على بقاء 40% من القطاع تحت السيطرة.. واستشهاد 18 فلسطينيًا فى غارات على مناطق متفرقة
«العمال الكردستانى» يبدأ نزع السلاح رمزيًا.. وأردوغان يعلن لجنة برلمانية لإنهاء التمرد
عقوبات أمريكية على الرئيس الكوبى بعد 4 سنوات من الاحتجاجات الشعبية
الأمم المتحدة: 800 شهيد بغزة خلال انتظار المساعدات منذ مايو
الاعتراف بدولة فلسطين.. وعد ماكرون المعلق
الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية فى أفغانستان
ترشيح مقررة الأمم المتحدة فى الأراضى الفلسطينية لجائزة نوبل للسلام
غلاف العدد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
الحقائق عندما تنتصر على الأوهام
الحقائق عندما تنتصر على الأوهام تعد اللقاءات بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دروساً متقدمة في الدهاء، ذلك لأن كلا الرجلين ماهران في التلاعب، وهما نتاج عصر الإعلام. إنهما يخلقان أوهاماً يُصران على أنها حقيقة. يكرران هذه الأوهام مراراً وتكراراً، وبقوة هائلة، حتى تصبح حقيقةً لمن يثق بهما. أما من لا يصدق الوهم، فيتعرض للتهديد وربما الاستخفاف أو النبذ. لقد استغل كلا الزعيمين دهاءهما لتحقيق نجاح شخصي في السياسة الداخلية. لقد كونا قواعد شعبية قوية، وأتباعاً يؤمنون بضرورة دعم قيادتهما وحمايتها. وفي الوقت ذاته، فهما يمثلان شخصيتين استقطابيتين ساهمتا في تعميق الشروخ داخل بلديهما. ولأن ما يروجان له أوهام فإن نجاحاتهما محدودة. أولاً، الواقع دائماً ما يشكل رادعاً قوياً للوهم. وتجاهل الواقع يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات اجتماعية وفوضى سياسية. على سبيل المثال، روّج الرئيس ترامب لخطته المميزة للميزانية - التي أطلق عليها «مشروع القانون الكبير والجميل» - واعداً بأنها ستكون سليمة من الناحية المالية وستجلب مزيداً من الرخاء للأميركيين. لكن بدلاً من ذلك، يبدو أنها ستزيد عجز الموازنة بشكل كبير، وقد تتسبب في فقدان 17 مليون أميركي لتأمينهم الصحي. أما نتنياهو، فقد أطال أمد حربه على غزة (وكذلك على لبنان وسوريا وإيران)، مدّعياً أنها ستقود إلى «نصر كامل»، وتجعل إسرائيل أكثر احتراماً وأمناً. وبدلاً من ذلك، فقد انتهى به المطاف باتهامه بارتكاب جرائم حرب، فيما تراجعت مكانة إسرائيل الدولية بسبب سياسته في حرب غزة وما ينجم عنها من عمليات قتل. في نهاية المطاف، الحقيقة تنتصر. وبالتالي، من المتوقع أن يأتي اليوم الذي يكتشف فيه ناخبو ترامب أنهم فقدوا تأمينهم الصحي ويشهدون إغلاق مستشفياتهم الريفية، وأن «مشروع القانون الكبير والجميل» لم يكن يشملهم. وسيحدث الشيء ذاته في إسرائيل عندما يدرك الإسرائيليون أن «النصر الكامل» مجرد خدعة - فالصراع مع الفلسطينيين سيستمر ما دام الفلسطينيون محرومين من حقوقهم - ومع عودة عشرات الآلاف من الجنود الإسرائيليين الشباب من جولات القتال في غزة وهم يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، مما يؤدي إلى فوضى في منازلهم ومجتمعاتهم.وفي ظل هذه الخلفية، كان من المثير للاهتمام والمقلق رؤية نتنياهو وترامب يتبادلان المديح خلال لقائهما الأخير - في مشهد غريب من المجاملات. وكما نقول بالعامية: «لقد بالغوا في الإطراء». قدم نتنياهو، المتهم بارتكاب جرائم حرب، لترامب رسالة رشّحه فيها لنيل جائزة نوبل للسلام. ورد ترامب المجاملة بوصفه لنتنياهو بأنه «أعظم رجل على قيد الحياة». يمكن اعتبار كل هذا مجرد مبالغة في المجاملة غير مؤذية، لكن جهود هذين الرجلين تُصبح خطيرةً حقاً عندما يُصدّقان هما وأتباعهما هذه الخدعة، فيحاولان توسيع نطاق جهودهما لاستبدال الواقع بالوهم من خلال سياساتٍ تؤثر على الآخرين. بناءً على ما نعرفه عن لقاءات ترامب ونتنياهو، يتضح أن الأفكار التي تقود كليهما لا تستند إلى الواقع. كانت خطة ترامب تقضي بإجلاء الفلسطينيين من غزة إلى مكان خارج فلسطين، حيث يتم توفير مساكن لهم ليعيشوا حياة «منتجة»، مما يُمهد الطريق لتحويل غزة إلى منتجع سياحي على طراز الريفييرا. وقد قوبلت هذه الخطة برفض واسع ووصفت بأنها تطهير عرقي غير قانوني واستعمار فج. أما نتنياهو، فلا يبدو أنه يملك خطة أفضل، سوى تعديل طفيف على فكرة ترامب. فهو لا يريد طرد جميع فلسطينيي غزة، بل يسعى لطرد أكبر عدد ممكن منهم إلى دول أخرى. أما من يبقون، فسيتم «نقلهم» إلى ما يسميه الإسرائيليون «موقع إعادة توطين إنساني»، «حيث يُمكن توفير احتياجات الفلسطينيين و«إبعادهم عن التطرف». تشترك الخطتان في ثلاثة عناصر: أولاً، كل من ترامب ونتنياهو يقدمان خططهما بلغة إنسانية مخادعة. ثانياً، لا تأخذ أي من الخطتين في الاعتبار ما يريده الفلسطينيون حقاً. وأخيراً، كلتاهما واهمة ومصيرها ليس الفشل فحسب، بل تفاقم الوضع المضطرب أصلاً. لعلّ أكبر وهمٍ يُصوّره الرجلان هو فكرة أن«خططهما» ستُهيئ الظروف للسلام الإقليمي. فتجاهلا حقيقة أن أحد الأسباب الجذرية للتوتر في الشرق الأوسط هو تهجير إسرائيل للفلسطينيين، فإن مقترحاتهما لا تُضيف إلا إلى المزيد من أفكار التهجير والتوتر في غزة (مع مفاقمة التهجير نفسه في الضفة الغربية والقدس الشرقية). وكما أثبت التاريخ، من الخطير تجاهل إنسانية الفلسطينيين. ومن السذاجة أن يظن ترامب ونتنياهو أن العالم العربي سيصدق الأوهام، ويؤمن بإمكانية تحقيق «عصر سلام». هذه مجرد خيالات في أذهانهما وأذهان المحيطين بهما.كما قال رئيس أميركي عظيم من الحزب «الجمهوري» قبل 160 عاماً: «يمكنك أن تخدع بعض الناس طوال الوقت، وكل الناس لبعض الوقت، لكن لا يمكنك أن تخدع كل الناس طوال الوقت». *رئيس المعهد العربي الأميركي- واشنطن


سبوتنيك بالعربية
منذ 5 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة يبلغ مستويات حرجة ويهدد بانهيار شامل
الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة يبلغ مستويات حرجة ويهدد بانهيار شامل الأمم المتحدة: نقص الوقود في غزة يبلغ مستويات حرجة ويهدد بانهيار شامل سبوتنيك عربي حذرت الأمم المتحدة، اليوم السبت، من أن نقص الوقود في قطاع غزة وصل إلى مرحلة حرجة، تهدد بتوقف كامل للعمليات الإنسانية والخدمات الأساسية. 12.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-12T19:42+0000 2025-07-12T19:42+0000 2025-07-12T19:42+0000 غزة قطاع غزة أخبار فلسطين اليوم منظمة الأمم المتحدة إسرائيل العالم العربي وأشار بيان مشترك لسبع وكالات تابعة للأمم المتحدة، إلى أن الوقود ضروري لتشغيل المستشفيات، وشبكات المياه والصرف الصحي، والمخابز، وسيارات الإسعاف، وتوزيع المساعدات.وأكدت الأمم المتحدة أنه من دون إمدادات كافية، يواجه 2.1 مليون شخص خطر فقدان الوصول إلى المياه النظيفة، والغذاء، والرعاية الصحية، ما يزيد من تفشي الأمراض والجوع.وأشارت الأمم المتحدة في البيان المشترك أن هذا الأسبوع دخلت كمية وقود محدودة إلى غزة لأول مرة منذ 130 يوما، لكن أكدت المنظمة الأممية أنها غير كافية لتلبية الاحتياجات الأساسية.وطالبت الأمم المتحدة بالسماح بدخول كميات كافية من الوقود إلى غزة بشكل فوري ومنتظم، لتجنب كارثة إنسانية شاملة في القطاع.وفي 2 مارس/ آذار الماضي، أغلقت إسرائيل معابر غزة أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى القطاع، ما تسبب في تدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية.قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في 18 مايو/ أيار الماضي، إدخال "كميات أساسية" من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بعد أكثر من شهرين من الحصار الكامل، وذلك تجنبا لوقوع مجاعة جماعية بقطاع غزة قد تؤدي إلى فقدان إسرائيل الدعم الدولي، بما في ذلك من الحلفاء الرئيسيين مثل الولايات المتحدة.واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة "حماس" في 19 كانون الثاني/يناير، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي ضد حماس، ردًا على رفضها إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".بالمقابل، حملت حركة حماس، نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول". غزة قطاع غزة إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي غزة, قطاع غزة, أخبار فلسطين اليوم, منظمة الأمم المتحدة, إسرائيل, العالم العربي


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- العين الإخبارية
«فرانس برس»: لقاء سوري-إسرائيلي مباشر في باكو
تم تحديثه السبت 2025/7/12 11:24 م بتوقيت أبوظبي قال مصدر دبلوماسي في دمشق مطّلع لـ«فرانس برس»، إن لقاءً مباشرًا عقد السبت في باكو بين مسؤول سوري وآخر إسرائيلي، على هامش زيارة أجراها الرئيس أحمد الشرع إلى أذريبجان. المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن هويته قال إن "لقاء عقد بين مسؤول سوري وآخر إسرائيلي على هامش الزيارة التي يجريها الشرع إلى باكو"، مشيرا إلى أن الشرع لم يشارك في هذه المحادثات. وأفاد المصدر نفسه في وقت سابق، أن المحادثات تتمحور حول "الوجود الإسرائيلي العسكري المستحدث في سوريا" في إشارة إلى مناطق توغّلت فيها القوات الإسرائيلية في جنوب سوريا، بعد سقوط حكم بشار الأسد قبل أكثر من سبعة أشهر. احتواء التصعيد وفي حين لم تعلن دمشق رسميا عن محادثات مباشرة، فإن السلطات الانتقالية أشارت منذ وصلت إلى الحكم في ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى حصول مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، تقول إن هدفها احتواء التصعيد. وأجرى الشرع السبت زيارة رسمية لباكو حيث التقى الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، كما أعلن البلدان. وأعلنت أذربيجان أنها ستبدأ بتصدير الغاز إلى سوريا عبر تركيا، بحسب ما جاء في بيان للرئاسة الأذربيجانية. وتربط دمشق هدف المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل بالعودة إلى تطبيق اتفاقية فضّ الاشتباك لعام 1974، لناحية وقف الأعمال القتالية وإشراف قوة من الأمم المتحدة على المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين الطرفين. وأعلنت سوريا في وقت سابق في يوليو/تموز عن استعدادها التعاون مع واشنطن للعودة إلى اتفاق فضّ الاشتباك. وكانت اسرائيل أعربت عن اهتمامها بتطبيع العلاقات مع سوريا ولبنان في تصريحات لوزير الخارجية جدعون ساعر. لكن دمشق وصفت التصريحات عن توقيع اتفاق سلام مع إسرائيل بأنها "سابقة لأوانها"، بحسب ما نقل التلفزيون السوري الرسمي عن مصدر رسمي. وخلال زيارة للبنان في 7 يوليو/تموز، قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك إن "الحوار بين سوريا واسرائيل قد بدأ". والتقى الشرع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش زيارته إلى الرياض في مايو/أيار الماضي. وقال ترامب حينها أن الشرع أبدى تجاوبا حيال مسألة التطبيع. ومنذ وصوله إلى الحكم، أكد الشرع أن سوريا لا ترغب في تصعيد أو صراع مع جيرانها. ودعا لاحقا المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل من أجل وقف هجماتها. ولا تزال سوريا وإسرائيل رسميا في حالة حرب منذ العام 1948. aXA6IDQ2LjIwMi4yNTMuMTI2IA== جزيرة ام اند امز JP