logo
القسام تقصف مستوطنة إسرائيلية وتستهدف 11 جنديا بخان يونس

القسام تقصف مستوطنة إسرائيلية وتستهدف 11 جنديا بخان يونس

#سواليف
أعلنت #كتائب عز الدين #القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) مساء أمس الأحد قصف #مستوطنة_ماجين الإسرائيلية بمنظومة الصواريخ رجوم قصيرة المدى من عيار 114 مليمترا، كما قالت، إنها أوقعت قتلى وجرحى في استهداف قوة إسرائيلية راجلة قوامها 11 جنديا بقذيفة مضادة للأفراد في عبسان شرق خان يونس.
وماجين هي إحدى مستوطنات غلاف غزة وتقع في الشمال الغربي لصحراء النقب في قضاء بئر السبع شرق خان يونس، وتأسست عام 1949 على أراضي قرية الشيخ نوران.
وبثت كتائب القسام أمس مقاطع مصورة لما قالت، إنها استهداف قوتين إسرائيليتين، إحداهما راجلة والأخرى تحصنت بمنزل وذلك أواخر مايو/أيار الماضي في منطقة العطاطرة ببيت لاهيا شمالي القطاع.
وقالت إنه ضمن سلسلة ما سمتها عمليات 'حجارة داود'، تمكّن مقاتلوها من استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل في منطقة العطاطرة بقذيفة 'تي بي جي'، مشيرة إلى إيقاع جنود الاحتلال قتلى وجرحى.
كما هاجم مقاتلو القسام قبل ذلك بيومين قوة إسرائيلية راجلة قوامها سبعة جنود بقذيفة مضادة للأفراد، وأوقعوهم قتلى وجرحى في المنطقة نفسها.
وفي وقت سابق مساء الأحد، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسقوط صاروخ أطلق من غزة في منطقة مفتوحة قرب السياج الأمني، دون ذكر أي تفاصيل عن الخسائر.
الوقوف إلى جانب إيران
على صعيد آخر أعلنت القسام، في بيان، وقوفها إلى جانب إيران 'قيادة وشعبا'، وأشادت 'بالدور المحوري والتاريخي للقادة الإيرانيين الكبار في دعم القضية الفلسطينية ومقاومتها'.
كما أشادت 'بالفعل البطولي الكبير للقوات المسلحة الإيرانية الذي هز أركان كيان الاحتلال'. وقالت إن الشعب الفلسطيني المكلوم لا سيما في غزة 'تابع بفخر الضربات القوية الموجهة للاحتلال وكانت شفاء لما في الصدور'.
كما نعت القسام 'قادة القوات المسلحة الإيرانية الكبار الذين ارتقوا جراء العدوان الصهيوني المستمر' ونعت كذلك 'شهداء الشعب الإيراني العزيز الذي لطالما كان داعما وسندا للمقاومة'.
وأضافت أن 'الأيام ستكشف إسهامات القادة الشهداء حتى بتنا اليوم أقرب إلى تحقيق النصر النهائي على الكيان الصهيوني'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد حسين فريحات يكتب: كيان متوحش وعالم منافق
محمد حسين فريحات يكتب: كيان متوحش وعالم منافق

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • سرايا الإخبارية

محمد حسين فريحات يكتب: كيان متوحش وعالم منافق

بقلم : كيان إحلالي... وفرت له القوى العظمى الظروف والبيئة المناسبة على حساب أصحاب الارض - بإستخدام أساليبٍ، ووسائل إجرامية بلغت عشرات المجازر التي ذهب ضحيتها ألاف من الشهداء والمهجرين، وإعتقالهم تعسفيا، وزجهم بمعتقلات الكيان النازية، والتضيق على حركتهم بالحواجز الامنية، وبناء المستوطنات، وإعتداء المستوطنين المسلحين على الفلسطينيين، وممتلكاتهم، والاستيلاء عليها، منذ أن منحت بريطانيا وعد لإقامة دويلة الكيان، واعلان بن غوريون عنها (١٩٤٨)...متوهمين بأنهم سيوفرون الامن والامان والاستقرار للمستوطنين الذين تم أستجلابهم من جميع بقاع الارض، ومنحهم ممتلكات الفلسطنيين من أراضي، وبيوت دون وجه حق. وآخرها العدوان المتوحش على قطاع غزة وفلسطين بعد معركة طوفان الاقصى في: السابع من اكتوبر،٢٠٢٣م والتي أسفرت عن ايقاف كافة المخططات التطبيعية الجاهزة مع اليهود، وإعادة القضية الفلسطينية الى الواجهةالدولية والاقليمية، وكسر هبية ما يسمى بجيش الدفاع الإسرائيلي بتفكيك فرقة غلاف غزة(143)، وعلى حد وصف الاحتلال للفرقة: تتمتع بالقوةالعسكرية والامنية والفنية، وتم إقتحامها من قبل المقاومة (حركة حماس)، وقتل وأسر العشرات من جنود الاحتلال، وإعتبار السابع من أكتوبر إقتراب لعنة العقد الثامن لليهود بحسب قياداتهم وآخرين، وجاءت ردة فعل الكيان على ٧ اكتوبر، ذهب ضحيتها عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى، معظمهم مدنيين من الاطفال والنساء، وتعرضت البنية التحية لدمار شاملٍ ممنهج ٍ: بلغت ما يقارب ٨٠% من القطاع، وإستخدام التجويع كسلاح حرب لتهجير الغزيون تهجيراً قسريا. مع الاسف بان هذا الكيان تم إدانته لفظياً من قبل العديد من مؤسسات المجتمع الدولي، ولجانٍ حقوقيةٍ وأمميةٍ وإقليميةٍ، وأصدرت الامم المتحدة العديد من التقارير الموثقة بإنتهاكاته الاجرامية، وخرقه المتواصل، والمستمر لحقوق الإنسان، والصحافة والإعلام، لكن يبدو ان هذا الكيان لم يعد يكترث بكل هذه الإدانات الدولية والأممية، بل تجاوز كل الخطوط على مرأى ومسمع العالم، وذلك بسبب الدعم إللامُتناهي لدويلة الاحتلال من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي، ويعتبِرَانها كياناً ضرورياً، وذراعاً لردع العالم العربي والإسلامي والسيطرة على مقدرته المختلفة، وما زيارة الرئيس الأمريكي لدول الخليج الا تأسيسا لدور الكيان بالردع والارهاب، وامريكيا بالقبض. ومن العار اليوم أن يَصف البعض من العرب والعجم( سياسيين وبرلمانيين وكُتاب وصحفيين وخبراء) الهجمات الايرانية على الكيان المعتدي المتغطرس على العالم ،بأنها هجمات عشوائية، وطالت المدنيين في دويلة الكيان، والبعض نبح - بكاءً على ضحايا الصهاينة، ونسي لا بل تناسى جرائم الاحتلال المروعة على غزة وفلسطين بحق المدنيين من اطفالٍ ونساءٍ ورجال. من الواجب أن نؤيد الهجمات الايرانية على دويلة الكيان، والسبب العودة بالذاكرة لإجرام، ومجازر العصابات الصهيونية "الهاغاناه"، و"الإرغون" (إتسيل)، و"شتيرن"، و "ليحي" منذ ١٩٤٨م ، ووصل حقد هذا الكيان بنصب المساعدات في القطاع المنكوب كفخاخ للجوعى لاستغلال حاجتهم الملحة للطعام وفتح النار عليهم من مختلف الاتجاهات وقتلهم بدم بارد، هذا الفعل إن دل إنما يدُل على نازية وحقد هذا الجيش الأكثر همجيةً من بين جيوش العالم العديد من الانظمة العربية منها المجامل،والمنافق،والتخاذل، والمتواطؤ، لكيانٍ هش: أوهن من بيت العنكبوت، وظهر هذا الوهن بانقضاض المقاومة عليه في السابع من أكتوبر، والتي رغم الألم والقتل، والجراح، والتجويع، وتدمير البنية التحية للقطاع، ورغم قلة الامكانيات مقارنةً بالاحتلال أستمرت المقاومة بما يزيد عن ٢٠ شهرا ولا زالت، ومرغت انف جيش الدفاع الإسرائيلي بالوحل..في حين أن دولا عربية عديدة وكبيرة، لم تستطع في حرب عام ١٩٦٧ الصمود أمام هذا الكيان سوى ستة أيام، وأسفرت الحرب عن احتلال الكيان ضعف ما احتله عام ١٩٤٨. والولايات المتحدة الأمريكية الداعم والممول لهذا الكيان مادياً: بتزويده بالمال، والسلاح والعتاد اللازم لإرهاب الدول والسيطرة عليها، وسياسيا: بإستخدام حق النقض (الفيتو) ولمرات عديدة لوقف أي إدانة، وإفشال صدور أي قرار من مجلس الأمن يُلزم- الكيان- بضرورة وقف إحتلال الأراضي الفلسطينية، وأعمال القتل والتهجير والتجويع، وعدوانها على غزة. في حين فشلت مؤسسات المجتمع الدولي ومنها الأونروا، والتي قُصفت مقراتها، وقُتل العشرات من العاملين فيها، بإدانة الاحتلال الإسرائيلي، والتي وجدت من أجل تقديم الخدمات الاغاثية والانسانية وتشغيلية، وحماية الاجئين، والحفاظ على السلام والأمن الدوليين بعد حدوث النكبة (١٩٤٨م)، ومحكمة العدل الدولية هي محكمة تُلزم جميع الدول الموقعة على ميثاقها، ومهمتها تسوية الخلافات والنزاعات القانونية التي تُعرض عليها من قبل الدول، وإصدار القرارات المناسبة بخصوصها، إلا أن هذه المحكمة أدانت الاحتلال بخصوص جرائم القتل والتجويع والتهجير والإبادة، إعتبرتها جرائم حرب مكتملة الاركان، وأصدرت قرارات بشأنها الا ان هذا الكيان المارق تجاوز كل الخطوط والأعراف الدولية والأممية والأخلاقية، وهدد بعض قضاة هذه المحكمة بعد صدور قرار يدين جرائمهم، وشكك الاحتلال بقانونيتها والزاميتها للدول الموقعة - بدعمٍ من الولايات المتحدة والتي طالما إنتقدت قرارات هذه المحكمة ومنها على سبيل المثال لا الحصر: إصدار قرار بإعتبار إحتلال الأراضي الفلسطينية، وبناء المستوطنات اليهودية غير قانوني... واخرها (فيتو) قرار وقف اطلاق النار في غزة، وغيرها من القرارات. ان الشلل الكلي لجُل النظام العربي، أمام دويلة الاحتلال الإسرائيلي غير مبرر لا أخلاقيًا ولا انسانياً، ولا يُفسر الا بالتواطؤ - لانه لا يُعقل إستمرار الصمت والتخاذل - رغم عِظم ما يجري من إنتهاكات بحق الفلسطنيين في غزة والضفة الغربية. واليهود بناءً على تاريخهم الحافل بإستباحة أموال الغير، والكذب والخداع، والمراوغة ...لا يحترمون أي إتفاقيات أو معاهدات، ومستمرون بإنتهاك حقوق الفلسطنيين، والقانون الدولي والانساني، وماضون بجرائمهم معتبرين هذه المواجهات قضية وجودية ليهودية الدولة، ما لم يجدوا ردعاً دولياً وعربياً حقيقياً يُقف تباهيهم وغطرستهم وإجرامهم.

لماذا لم تتعلم إيران من درس حزب الله؟!
لماذا لم تتعلم إيران من درس حزب الله؟!

العرب اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • العرب اليوم

لماذا لم تتعلم إيران من درس حزب الله؟!

أليس مثيرًا للملاحظة أن النموذج الذى اتبعته إسرائيل فى تدمير قدرات حزب الله واغتيال كبار قادته، فى سبتمبر الماضى، هو نفس النموذج الذى استعملته فى تدمير العديد من الأهداف العسكرية الإيرانية النوعية يوم الجمعة الماضى؟! وأليس مثيرًا للدهشة أن القيادة الإيرانية لم تتعلم شيئًا من درس حليفها الوثيق حزب الله وتستخلص الدروس والعبر؟! كيف يمكن تفسير ذلك.. هل السبب هو التهاون وعدم الاستعداد والحيطة أم عجز فى الموارد والإمكانيات والأسلحة والعتاد والمعدات أم الاختراق الاستخبارى؟! نعلم أن حزب الله قرر إسناد المقاومة الفلسطينية ضد العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة ردًا على عملية «طوفان الأقصى» فى ٧ أكتوبر من العام قبل الماضى. الحزب كان عاملًا مهمًا فى إزعاج العدو الصهيونى، وأجبر أكثر من ٤٠٠ ألف إسرائيلى من سكان مستعمرات شمال فلسطين المحتلة على النزوح، لكن وبعد مقاومة حقيقية تلقى ضربة نوعية. المخابرات الإسرائيلية نفذت عملية البيجر الشهيرة فى يومى ١٧ و١٨ سبتمبر الماضى، وتمكنت من قتل وإصابة أكثر من ٢٧٠٠ من عناصر وكوادر حزب الله. وفى ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٤ تمكنت إسرائيل من اغتيال زعيم حزب الله حسن نصر الله ومعه عشرات القادة فى الحزب، ثم اغتالت الأمين العام الجديد هاشم صفى الدين بعد يوم من تعيينه فى ٣ أكتوبر، ثم استمرت فى عمليات الاغتيال للقادة والكوادر حتى أجبرت الحزب على توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار، يسمح للعدو بعدم الانسحاب من كل الأراضى التى احتلها فى جنوب لبنان وله حرية الحركة فى القيام بعمليات عسكرية فى كل لبنان. فى حين لم يتمكن الحزب من الرد على العدوان المستمر. فى الحالة اللبنانية كان من الواضح أن إسرائيل تمكنت من اختراق الحزب، بحيث إنها وصلت إلى موعد ومكان اجتماع حسن نصر الله مع كبار قادة الحزب فى مقر محصن تحت الأرض، كان واضحًا أيضًا أن الاختراق قد وصل إلى كل المفاصل الحساسة للحزب. السؤال البسيط والبديهى: ألم يكن من الطبيعى والمنطقى أن تدرس إيران هذه التجربة المريرة وتستخلص منها العبر؟! ألم تفكر أن هذا النموذج كان محتملًا أن تجربه إسرائيل مع إيران نفسها؟ بل إن إسرائيل نفسها اغتالت قائد حماس، فى نهاية شهر يوليو الماضى، خلال وجوده فى غرفة فى أحد المقرات السرية للحرس الثورى فى قلب طهران. كان مفترضًا وقتها أن تجرى السلطات الإيرانية عمليات فحص وبحث وتدقيق وتغيير لكل القواعد والأساليب وقادة الأجهزة الأمنية. ونعلم أن هناك شكوكًا فى أن إسرائيل كانت وراء مقتل الرئيس الإيرانى السابق إبراهيم رئيسى ووزير خارجيته أمير حسين عبداللهيان بتحطم طائرة على الحدود مع أذربيحان فى 20 مايو من العام الماضى، وهو ما لم تعترف به إيران، لأنه كان يعنى أن تعلن الحرب على إسرائيل. إسرائيل طبقت ما فعلته مع حزب الله مع إيران فى العدوان الذى بدأ يوم الجمعة الماضى. فى الحالة اللبنانية استهدفت ٨٠٪ من أسلحة وقواعد ومخازن ومقرات حزب الله، وفى الحالة الإيرانية استهدفت منظومات الدفاع الجوى ومخازن وقواعد الصواريخ الباليستية ومصانع الطائرات المسيرة. واغتالت إسرائيل كبار قادة حزب الله وقوة الرضوان فى تسعة أيام فقط، لكنها فعلت نفس الأمر فى دقائق باغتيال كبار قادة الجيش والحرس الثورى وكبار علماء البرنامج النووى، وهى ضربة نوعية شديدة الخطورة سوف تؤدى إلى بطء اتخاذ القرار فى إيران لفترات طويلة حتى لو توقف إطلاق النار.

القسام تقصف مستوطنة إسرائيلية وتستهدف 11 جنديا بخان يونس
القسام تقصف مستوطنة إسرائيلية وتستهدف 11 جنديا بخان يونس

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

القسام تقصف مستوطنة إسرائيلية وتستهدف 11 جنديا بخان يونس

#سواليف أعلنت #كتائب عز الدين #القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) مساء أمس الأحد قصف #مستوطنة_ماجين الإسرائيلية بمنظومة الصواريخ رجوم قصيرة المدى من عيار 114 مليمترا، كما قالت، إنها أوقعت قتلى وجرحى في استهداف قوة إسرائيلية راجلة قوامها 11 جنديا بقذيفة مضادة للأفراد في عبسان شرق خان يونس. وماجين هي إحدى مستوطنات غلاف غزة وتقع في الشمال الغربي لصحراء النقب في قضاء بئر السبع شرق خان يونس، وتأسست عام 1949 على أراضي قرية الشيخ نوران. وبثت كتائب القسام أمس مقاطع مصورة لما قالت، إنها استهداف قوتين إسرائيليتين، إحداهما راجلة والأخرى تحصنت بمنزل وذلك أواخر مايو/أيار الماضي في منطقة العطاطرة ببيت لاهيا شمالي القطاع. وقالت إنه ضمن سلسلة ما سمتها عمليات 'حجارة داود'، تمكّن مقاتلوها من استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل في منطقة العطاطرة بقذيفة 'تي بي جي'، مشيرة إلى إيقاع جنود الاحتلال قتلى وجرحى. كما هاجم مقاتلو القسام قبل ذلك بيومين قوة إسرائيلية راجلة قوامها سبعة جنود بقذيفة مضادة للأفراد، وأوقعوهم قتلى وجرحى في المنطقة نفسها. وفي وقت سابق مساء الأحد، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسقوط صاروخ أطلق من غزة في منطقة مفتوحة قرب السياج الأمني، دون ذكر أي تفاصيل عن الخسائر. الوقوف إلى جانب إيران على صعيد آخر أعلنت القسام، في بيان، وقوفها إلى جانب إيران 'قيادة وشعبا'، وأشادت 'بالدور المحوري والتاريخي للقادة الإيرانيين الكبار في دعم القضية الفلسطينية ومقاومتها'. كما أشادت 'بالفعل البطولي الكبير للقوات المسلحة الإيرانية الذي هز أركان كيان الاحتلال'. وقالت إن الشعب الفلسطيني المكلوم لا سيما في غزة 'تابع بفخر الضربات القوية الموجهة للاحتلال وكانت شفاء لما في الصدور'. كما نعت القسام 'قادة القوات المسلحة الإيرانية الكبار الذين ارتقوا جراء العدوان الصهيوني المستمر' ونعت كذلك 'شهداء الشعب الإيراني العزيز الذي لطالما كان داعما وسندا للمقاومة'. وأضافت أن 'الأيام ستكشف إسهامات القادة الشهداء حتى بتنا اليوم أقرب إلى تحقيق النصر النهائي على الكيان الصهيوني'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store