logo
من الليمون إلى البصل المجفف.. طبيبة تكشف بدائل صحية للملح في النظام الغذائي

من الليمون إلى البصل المجفف.. طبيبة تكشف بدائل صحية للملح في النظام الغذائي

صحيفة سبقمنذ 6 أيام
حذّرت الأكاديمية الروسية، الدكتورة أوكسانا درابكينا، من الإفراط في تناول الملح، مشيرة إلى أنه أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بعدة أمراض، منها ارتفاع ضغط الدم، واحتشاء عضلة القلب، والجلطة الدماغية.
ونقل موقع "kp.ru" الروسي عن الدكتورة درابكينا قولها إن العديد من الأطعمة والتوابل تحتوي على "ملح خفي"، ويمكن استخدام هذه المنتجات لتقليل كمية الملح المستهلكة يوميًا.
وأضافت: "يمكن استبدال الملح في تتبيل الأطباق بمكونات مثل عصير الليمون، الزنجبيل (المجفف أو المبشور)، الأعشاب، البصل المجفف، والثوم المجفف. ومع مرور الوقت، تعتاد براعم التذوق على كميات أقل من الملح".
وأوضحت الطبيبة أن الجزء الأكبر من الملح لا يأتي من إضافته أثناء الطهي، بل من الأطعمة المصنعة مثل النقانق، رقائق البطاطس، الخضروات المعلبة، والصلصات الجاهزة.
وتابعت: "فقط 20% من الملح يُضاف أثناء الطهي أو على المائدة، بينما تأتي النسبة المتبقية من المنتجات الجاهزة والمصنعة".
وللحد من استهلاك الملح، توصي درابكينا بقراءة الملصقات بعناية، واختيار المنتجات التي تحمل عبارة "خالية من الملح" أو "قليلة الصوديوم"، كما تنصح بتحضير الطعام في المنزل لضمان التحكم في كمية الملح المضافة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد 3 سنوات.. لويس فان غال يهزم السرطان
بعد 3 سنوات.. لويس فان غال يهزم السرطان

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

بعد 3 سنوات.. لويس فان غال يهزم السرطان

أعلن لويس فان غال المدير الفني السابق لمنتخب هولندا، تعافيه التام من مرض سرطان البروستاتا، بعد صراع استمر ثلاث سنوات. وكان المدرب البالغ من العمر 73 عاماً، أعلن في عام 2022، خلال فترته الثالثة مع المنتخب الهولندي، عن إصابته بالمرض الخبيث، في تصريح مفاجئ آنذاك. وفي تصريحات نقلتها شبكة « BBC » قال فان غال: «لم أعد أعاني من السرطان، قبل عامين خضعت لعدة عمليات جراحية، وكانت حالتي صعبة جدًا في ذلك الوقت، لكن كل شيء سار على ما يرام في النهاية». وأضاف: «أُجري فحوصات طبية كل بضعة أشهر، والأمور تسير على ما يرام، أشعر أنني أصبحت أكثر لياقة يوماً بعد يوم». ويُعد لويس فان غال من أبرز المدربين في كرة القدم الأوروبية، حيث تولى قيادة عدد من الأندية الكبرى، من بينها برشلونة الإسباني، بايرن ميونخ الألماني، ومانشستر يونايتد الإنجليزي. أخبار ذات صلة

اليونيسف: ارتفاع خطير في سوء التغذية بالسودان يهدد الأطفال بـ"وفيات جماعية"
اليونيسف: ارتفاع خطير في سوء التغذية بالسودان يهدد الأطفال بـ"وفيات جماعية"

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

اليونيسف: ارتفاع خطير في سوء التغذية بالسودان يهدد الأطفال بـ"وفيات جماعية"

حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، من تصاعد خطير في معدلات "سوء التغذية الحاد الوخيم" بين الأطفال في السودان، يهدد بتزايد خطر "وفيات الأطفال الجماعية" في المناطق التي تقترب بالفعل من عتبات المجاعة. وأظهرت بيانات جديدة، نشرتها المنظمة الأممية، الجمعة، ارتفاعاً كبيراً في عدد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم في ولايات دارفور الخمس بنسبة 46% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري. ووفقاً لأحدث عمليات المسح التي غطت الفترة حتى مايو 2025، دخل المستشفيات أكثر من 40 ألف طفل لتلقي العلاج في شمال دارفور وحدها، وهو ضعف العدد المسجل في الفترة نفسها من العام الماضي، وفي 9 من أصل 13 منطقة في دارفور، تجاوز معدل سوء التغذية الحاد مستويات الطوارئ التي حددتها منظمة الصحة العالمية. وحذر ممثل "اليونيسف" في السودان، شيلدون يت، من أن الأطفال في دارفور "يعانون من الجوع بسبب النزاع، ويُحرمون من المساعدات التي يمكن أن تنقذهم". موسم الجفاف وأضاف المسؤول الأممي: "حتى قبل أن يبلغ موسم الجفاف ذروته، فإن هذه الأرقام مرتفعة بشكل خطير، ومن المرجح أن تتفاقم دون اتخاذ إجراءات إنسانية سريعة. إنها لحظة الحقيقة؛ فحياة الأطفال تعتمد على ما إذا كان العالم سيختار التحرك أو تجاهل الأمر". وأفادت اليونيسف، بأن الوضع مقلق بالقدر نفسه في أجزاء أخرى من البلاد، حيث ارتفعت حالات سوء التغذية الحاد الوخيم بنسبة تزيد عن 70% في شمال كردفان، وبنسبة 174% في ولاية الخرطوم، وبنسبة مذهلة بلغت 683% في ولاية الجزيرة. وأشارت المنظمة، إلى أن الزيادة في معدلات القبول للعلاج في الجزيرة والخرطوم تعكس جزئياً على الأرجح تحسناً في الوضع الأمني، وإمكانية وصول المساعدات الإنسانية. ومع دخول السودان الآن ذروة موسم الجفاف، يتزايد خطر وفيات الأطفال الجماعية بسرعة في المناطق، التي تقترب بالفعل من عتبات المجاعة. وقالت "اليونيسف" إن تفشي الكوليرا وحالات الحصبة وانهيار الخدمات الصحية كلها عوامل تزيد من تفاقم الأزمة، ما يعرّض الأطفال الضعفاء لخطر أكبر. اشتداد الصراع في شمال دارفور ومنذ أبريل الماضي، اشتد الصراع في شمال دارفور، وخاصة حول الفاشر ومخيم زمزم، حيث حوصرت أحياء بأكملها وقُصفت المستشفيات وأُغلقت الطرق، فيما تواجه قوافل المساعدات أعمال نهب وهجمات، وأصبح الوصول الإنساني الآن شبه معدوم. وذكرت منظمة اليونيسف، أنها تمكنت من إيصال دفعة من الإمدادات إلى الفاشر في وقت مبكر من العام الجاري، لكن انعدام الأمن حال دون إرسال المزيد. وحذرت المنظمة من أن إمدادات الأغذية العلاجية الجاهزة للاستخدام في الفاشر قد استنفدت الآن، وأن المرافق الصحية في زمزم ومحيطها قد أغلقت أبوابها، محذرة من أن نقص المياه وسوء الصرف الصحي يفاقمان خطر انتشار الكوليرا وغيرها من الأمراض الفتاكة. نتيجة لهذا الوضع، فرّ ما يقرب من 400 ألف شخص من مخيم زمزم، وسار الكثيرون مسافة 70 كيلومتراً على الأقدام للوصول إلى منطقة طويلة. وقالت اليونيسف، إنها تبذل قصارى جهدها مع الشركاء لإنقاذ الأرواح، من علاج الجرحى والمصابين بسوء التغذية، إلى حفر الآبار وتوزيع الغذاء، "إلا أن العنف لا يزال يُولّد احتياجات جديدة تفوق قدرة المنظمة على الوفاء بها". مطالب ملحة وطالبت اليونيسف جميع الأطراف، بإلحاح، بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية بسرعة وأمان ودون عوائق إلى السكان المتضررين في دارفور وكردفان، ودعت إلى تجديد الضغط الدبلوماسي لوقف الأعمال العدائية للسماح بوصول المساعدات المنقذة للحياة إلى الأطفال. كما دعت المجتمع الدولي إلى تمويل الاستجابة الإنسانية بالكامل وضمان استمرار سلاسل الإمداد للأغذية العلاجية والإمدادات الطبية. وقالت الوكالة الأممية، إنها تحتاج إلى 200 مليون دولار إضافية هذا العام لدعم وتوسيع خدمات التغذية الأساسية، بما في ذلك علاج سوء التغذية الحاد الوخيم وتوصيل الأغذية العلاجية. و"سوء التغذية الحاد الوخيم"، المعروف أيضاً بالهزال الشديد، هو أشد أشكال سوء التغذية فتكاً، حيث إن الأطفال المصابين به معرّضون بشدة لمضاعفات تهدد حياتهم، ويعانون من معدل وفيات مرتفع إذا لم يتلقوا رعاية كافية أو مناسبة.

"الصحة" تحذر من موجات الحر.. وتنشر 7 إرشادات لتجنّب ضربة الشمس والإجهاد الحراري
"الصحة" تحذر من موجات الحر.. وتنشر 7 إرشادات لتجنّب ضربة الشمس والإجهاد الحراري

صحيفة سبق

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة سبق

"الصحة" تحذر من موجات الحر.. وتنشر 7 إرشادات لتجنّب ضربة الشمس والإجهاد الحراري

فعّلت وزارة الصحة، عبر منصتها التوعوية "عِش بصحة"، حملة توعوية توضح أبرز السلوكيات الصحية للوقاية من مضاعفات موجات الحر، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف في معظم مناطق المملكة. وأكدت الحملة أهمية البقاء في الظل خلال الفترة ما بين العاشرة صباحًا والرابعة عصرًا، باعتبارها الأوقات الأكثر حرارة وخطرًا على الجسم. وشددت على ضرورة ارتداء القبعة أو استخدام المظلة الشمسية عند التعرّض لأشعة الشمس المباشرة. ودعت الوزارة إلى الإكثار من شرب السوائل لتعويض الفاقد من الأملاح والسوائل بسبب التعرّق، كما أوصت بارتداء ملابس طويلة وخفيفة تساعد على الوقاية من أشعة الشمس الضارة. ومن بين التوصيات التي نشرتها الحملة كذلك، استخدام واقي الشمس المناسب لحماية الجلد، وارتداء النظارات الشمسية لتقليل تأثير الأشعة فوق البنفسجية على العين. تأتي هذه الحملة ضمن جهود وزارة الصحة في تعزيز الوعي المجتمعي بالسلوكيات الوقائية، والتقليل من المخاطر الصحية المرتبطة بموجات الحر، انطلاقًا من رؤيتها في تمكين أفراد المجتمع من "أن يعيشوا بصحة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store