logo
«نخيل» تمنح عقوداً لتنفيذ الأعمال الإنشائية في «نخلة جبل علي» بـ 750 مليون درهم

«نخيل» تمنح عقوداً لتنفيذ الأعمال الإنشائية في «نخلة جبل علي» بـ 750 مليون درهم

الاتحادمنذ 6 ساعات

دبي (الاتحاد)
أعلنت شركة «نخيل»، التابعة لـ «دبي القابضة للعقارات»، ذراع التطوير العقاري لـ «دبي القابضة»، ترسيّة 3 عقود رئيسية بقيمة إجمالية تزيد على 750 مليون درهم، وذلك لتنفيذ أعمال البنية التحتية في مشروع «نخلة جبل علي»، والمقرر الانتهاء منها في الربع الأخير من عام 2026.
وتُمثل العقود - التي أُرسيت على شركة «دي بي بي للمقاولات» - إنجازاً مهماً في عملية التطوير الجارية لهذه الوجهة البحرية الرائدة في دبي.
وقال خالد المالك، الرئيس التنفيذي في «دبي القابضة للعقارات»: يجسد مشروع «نخلة جبل علي» الضخم طموح دبي لإعادة تعريف مفهوم ونمط المعيشة الفاخر على الواجهة البحرية العالمية، ونعمل على أن يكون هذا المشروع الرائد بمثابة نقلة نوعية في المشهد الحضري للمدينة، مستلهمين رؤية القيادة الرشيدة لمستقبل دبي في عملنا على إنشاء وجهة عالمية تجذب السكان والسياح والمستثمرين، ويسعدنا مواصلة التعاون مع شركة «دي بي بي للمقاولات»، التي تعتبر شريكاً ذا خبرة واسعة وسجل حافل بالإنجازات والتزام بالجودة، الأمر الذي سيضمن التنفيذ الناجح لهذا المشروع المهم.
من جانبه، قال يوجيني باتريك تيربيلانشي، المدير العام لشركة «دي بي بي للمقاولات»: نتطلّع من خلال خبرتنا والتزامنا بالتميز، إلى تحقيق هذا المشروع الطموح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أهم أخبار الإمارات اليوم الإثنين 16 يونيو 2025
أهم أخبار الإمارات اليوم الإثنين 16 يونيو 2025

البوابة

timeمنذ 39 دقائق

  • البوابة

أهم أخبار الإمارات اليوم الإثنين 16 يونيو 2025

يقدم موقع 'البوابة نيوز'، تقريرا عن أهم أخبار الإمارات اليوم الإثنين، يرصد خلاله أبرز وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة. الرئيس الإماراتي والرئيس القبرصي يؤكدان أهمية تكثيف الجهود لتجنب اتساع الصراع في المنطقة شهدت دولة الإمارات اليوم مجموعة من الأحداث المهمة على الصعيدين السياسي والاقتصادي، من أبرزها المباحثات الهاتفية بين رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ورئيس جمهورية قبرص نيكوس خريستودوليدس، والتي تناولت تعزيز التعاون الثنائي، وتطورات الأوضاع الإقليمية، خاصة ما يتعلق بتداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران. وقد أكد الجانبان أهمية تكثيف الجهود المبذولة لتهدئة الأوضاع وتجنب اتساع رقعة الصراع، مع التشديد على ضرورة حل الخلافات عبر الحوار والوسائل الدبلوماسية بما يعزز الأمن والاستقرار الإقليمي. وفي السياق نفسه، أجرى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً مع رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، ناقشا خلاله تداعيات التصعيد العسكري الإسرائيلي ضد إيران. وشددا على أهمية خفض التصعيد واعتماد الحلول الدبلوماسية للحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها. تجارة الإمارات الخارجية غير النفطية تواصل نموها القياسي وفي الجانب الاقتصادي، أعلن وزير دولة للتجارة الخارجية الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي أن التجارة الخارجية غير النفطية لدولة الإمارات مرشحة لتجاوز حاجز 3.5 تريليونات درهم بنهاية عام 2025، بفضل النمو القوي الذي بلغ 18.6% في الربع الأول من العام الجاري، ليصل إجمالي التجارة إلى 835 مليار درهم. وقد سجلت الصادرات غير النفطية نمواً غير مسبوق بنسبة 40.7% مقارنة بالربع الأول من عام 2024، لتصل إلى 177.3 مليار درهم، وهو ما يعكس زيادة الثقة العالمية بالمنتجات الإماراتية، واستفادة هذه الصادرات من توسع شبكة الشراكات الاقتصادية الدولية التي تضم حتى الآن 27 اتفاقية شراكة، دخلت 10 منها حيز التنفيذ. "فلاي دبي" تعلن استئناف الرحلات إلى الأردن ولبنان على صعيد النقل الجوي، أعلنت شركة "فلاي دبي" أنها ستستأنف رحلاتها إلى الأردن ولبنان كعمليات نهارية ابتداءً من 17 يونيو، في ظل استمرار تأثير التوترات الإقليمية على شبكة رحلاتها. وأشارت الشركة إلى أن رحلاتها إلى إيران والعراق وإسرائيل وسوريا ستظل معلقة حتى 20 يونيو، في حين يستمر تعليق رحلات مينسك وسانت بطرسبرغ حتى 17 يونيو. وأكدت الشركة أنها تتابع الوضع عن كثب وتقيّم عملياتها بشكل مستمر، مشددة على أن سلامة الركاب والطاقم تبقى أولى أولوياتها. يُنصح المسافرون بمتابعة التحديثات عبر موقع الشركة الرسمي والتواصل مع مراكز الدعم للحصول على معلومات محدثة حول رحلاتهم وخيارات الحجز.

«المعاشات» تعفي أصحاب المشاريع الصغيرة من المبالغ المترتبة على التأخر
«المعاشات» تعفي أصحاب المشاريع الصغيرة من المبالغ المترتبة على التأخر

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«المعاشات» تعفي أصحاب المشاريع الصغيرة من المبالغ المترتبة على التأخر

أطلقت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، مبادرة استراتيجية لإعفاء أصحاب العمل من ذوي المشاريع الصغيرة في القطاع الخاص الخاضعين لأحكام قوانين المعاشات الاتحادية، من المبالغ الإضافية المترتبة على التأخر في إجراءات تسجيل المؤمن عليهم أو موافاة الهيئة بحالات المؤمن عليهم المنتهية خدماتهم خلال المواعيد المقررة قانوناً. وتأتي المبادرة في إطار جهود الهيئة لدعم شركائها من أصحاب العمل من ذوي المشاريع الصغيرة في القطاع الخاص؛ إذ تُمثل الإعفاءات حافزاً قوياً لهذه الشركات لتعزيز مركزها المالي، وإعادة الاستثمار في عملياتها التجارية، وتوسيع نطاق أعمالها، وبالتالي الإسهام بفاعلية أكبر في الناتج المحلي الإجمالي. وقال مبارك راشد المنصوري، رئيس مجلس إدارة الهيئة، إن المبادرة تسهم في تعزيز بيئة استثمارية داعمة تتماشى مع رؤية دولة الإمارات الرامية إلى تعزيز النمو الاقتصادي وريادة الأعمال، موضحاً أن تخفيف الأعباء الإدارية والمالية على أصحاب المشاريع الصغيرة، يدعم قدرتهم على الإسهام في تحقيق الاستدامة الاقتصادية وتنويع مصادر الدخل الوطني، ما يرسخ مكانة الدولة مركزاً عالمياً رائداً للأعمال والاستثمار. وأضاف أن هذه المبادرة تهدف إلى تشجيع شركات القطاع الخاص على الالتزام بالتوطين كجزء أساسي من استراتيجياتها، ما يزيد من مشاركة الإماراتيين في القطاعات الاقتصادية ويعزز ثقتهم في الفرص المتاحة بالقطاع الخاص، وتُسهم في دعم شركات القطاع الخاص وتشجيعها على استقطاب الكفاءات الإماراتية والحفاظ عليها كجزء أساسي من مواردها البشرية، بالإضافة إلى توفير شبكة أمان اجتماعي للمواطنين العاملين في هذا القطاع، وتأمين مستقبلهم المالي. من جانبه، أكد فراس عبدالكريم الرمحي، مدير عام الهيئة، أن هذه المبادرة تُعد ترجمة لنهج «المعاشات» في تمكين قطاع الأعمال، الذي يشكل القلب النابض للاقتصاد الوطني، وتخفيف الأعباء المالية عن كاهل الشركات الصغيرة، إيماناً بدورها المحوري في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة والشاملة في دولة الإمارات. وقال إن الهدف من المبادرة هو توفير بيئة أعمال محفزة وداعمة لأصحاب المشاريع الصغيرة، وتمكينهم من التركيز على جوهر أعمالهم لتحقيق النمو والنجاح، باعتبار هذه المشاريع حاضنات للابتكار، ومصادر للإبداع، ومحركات لخلق فرص العمل للمواطنين، ما يعزز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. وتستهدف المبادرة نحو 1906 من المشاريع في القطاع الخاص التي لا يتجاوز عدد المؤمن عليهم فيها 4 مواطنين، بما يضمن وصول الدعم إلى الفئة الأكثر احتياجاً وتأثيراً. ويُغطي الإعفاء المبالغ الإضافية المستحقة خلال الفترة من بداية يناير 2024 حتى نهاية أبريل 2025، أما المبالغ الإضافية خارج هذه الفترة، فسيتم التعامل معها بمرونة والنظر فيها بشكل فردي مع الأخذ بعين الاعتبار الظروف الخاصة لكل حالة، تأكيداً على التوجه الدائم للهيئة نحو التوازن بين تحقيق المصلحة العامة والخاصة بأصحاب المصلحة المستفيدين من قراراتها وخدماتها. وأكدت الهيئة أنه سيتم التواصل مع أصحاب العمل من ذوي المشاريع الصغيرة التي ينطبق عليها الإعفاء مباشرة لإبلاغهم بشمولهم بهذه المبادرة، دون أن يُطلب منهم اتخاذ أي إجراء في هذا الشأن بما يتماشى مع برنامج «تصفير البيروقراطية الحكومية».

مؤشر سوق دبي يكتسي اللون الأخضر من جديد
مؤشر سوق دبي يكتسي اللون الأخضر من جديد

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

مؤشر سوق دبي يكتسي اللون الأخضر من جديد

ارتدت أسواق الأسهم العربية، الاثنين، معوضة بعض الخسائر التي تكبدتها في أعقاب تفجر الصراع العسكري بين إسرائيل وإيران، وسط إقبال المستثمرين على اقتناص الصفقات، بفضل تحسن في المعنويات، مدعوم بارتفاع أسعار النفط. وارتفعت مؤشرات الإمارات مكتسية باللون الأخضر، وتخطت السيولة المحققة حاجز 2.1 مليار درهم، عبر أكثر من 45 ألف صفقة تداول، واختص سوق دبي المالي بحصة وازت 34.5 % من إجمالي السيولة المحققة، بقيمة 727 مليون درهم، وعبر 16.8 ألف صفقة تداول، بينما كانت حصة سوق أبوظبي للأوراق المالية 61 % من السيولة، بإجمالي ناهز 1.38 مليار درهم، وعبر 28.2 ألف صفقة. سوق دبي ارتد مؤشر سوق دبي المالي مرتفعاً خلال أولى جلسات الأسبوع، بنمو 0.8 %، عند مستوى 5407 نقاط، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 727 مليون درهم. وعززت أسهم الشركات في قطاعات رئيسة، مثل العقارات الصناعة والقطاع المالي والاتصالات نشاط الأسواق، حيث تصدرت أنشطة العقارات والمؤسسات المالية والصناعة ربحية سوق دبي المالي، وبمقدمها كل من سهم أملاك بنسبة 10 %، وسهم شركة «الأغذية المتحدة» بنسبة 9.5 %، وسهم «الوطنية للتأمينات» بنسبة 5.6 %، ثم كل من سهم «مصرف السلام السودان» محققاً نسبة نمو 5.2 %، وسهم «الإمارات ريم» بنسبة 4.7 %، ثم سهم ديبا بنسبة نمو 3.2 %. وأقفل سهم الاتحاد العقارية مرتفعاً بنسبة 2.5 %، في حين ارتفع سهم ديوا بنحو 2.2 %. كما ارتفع سهم شركة باركن بنسبة 2.3 في المئة، وسهم سالك 0.7 في المئة. في المقابل، وعلى صعيد الأسهم المتراجعة، كان أكثر المتراجعين في سوق دبي المالي، سهم شركة «الرمز» بنسبة 9.6 %، ثم سهم شركة «شيميرا ستاندرد الإمارات» بنسبة 4.3 %، وسهم «بي إتش إم كابيتال» بنسبة 2.3 %، فيما تقلص سهم الوطنية القابضة بنسبة 2.1 %، ثم سهم شركة «إجيلتي» بنسبة 1.9 %، تلاه سهم «تاكسي دبي» بنسبة 0.8 %، وانخفض سهم إعمار العقارية بنسبة 0.4 %. أبوظبي أقفل مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية مرتفعاً بنسبة 0.2 %، عند مستوى 9585 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 1.4 مليار درهم. فيما كانت أسهم الصناعة والاتصالات بمقدم الأسهم الرابحة بإغلاق مؤشر سوق أبوظبي المالي، حيث نما سهم «غذاء القابضة» بنسبة 11.5 %، وسهم شركة «بلدكو» بنسبة 11.5 %، وسهم شركة «سوادتل» بنسبة 9.9 %، وسهم «بريسايت إيه» بنسبة 5.8 %، ثم سهم «إيزي ليس» بنسبة 5.7 %. كما ارتفع «أدنوك للغاز» بنسبة 1.2 %، عند 3.39 دراهم، وأقفل سهم «ملتيبلاي» مرتفعاً بنسبة 0.9 %، بينما ارتفع سهم «أجيليتي جلوبال» بنسبة 3.4 %. أما على صعيد التراجعات، فكان سهم شركة «أم القيوين للاستثمارات» بمقدم أكثر الأسهم تقلصاً في جلسات الأسبوع، بنسبة 9.5 %، ثم سهم «حياة» بنسبة 5.1 %، ثم سهم «الخليج للمشاريع الطبية» بنسبة 4.4 %، فيما تراجع سهم شركة «أبوظبي الوطنية للفنادق» بنسبة 4 %، بينما تقلص سهم «شيميرا ستاندرد الكويت» بنسبة 3.8 %. البورصات العربية ارتفعت أغلب أسواق الأسهم الرئيسة في المنطقة العربية، معوضة بعض الخسائر التي منيت بها في الجلسات السابقة، بسبب تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران. وزاد المؤشر السعودي 1.2 في المئة، بدفعة من صعود سهم مصرف الراجحي بنسبة 1.9 في المئة، وشركة التعدين العربية السعودية 3.2 في المئة. وشهد المؤشر تراجعاً بنسبة واحد في المئة، الأحد. وارتفع المؤشر القطري بنسبة 1.7 في المئة، بعد يوم من تراجعه بأكثر من ثلاثة في المئة، مدفوعاً بصعود بنسبة 2.4 في المئة لبنك قطر الوطني، وزيادة 1.5 في المئة لسهم صناعات قطر للبتروكيماويات. كما ارتفع مؤشر الكويت الرئيس بنسبة 1.4 %، ومؤشر بورصة مسقط بنسبة 0.70 %، ومؤشر البحرين بنسبة 0.12 %. مصر أنهت البورصة المصرية تعاملات الجلسة، بارتفاع جماعي للمؤشرات، مدفوعة بعمليات شراء من المتعاملين الأجانب، فيما مالت تعاملات المصريين والعرب للبيع، وبلغت قيمة التداول 3.6 مليارات جنيه، وربح رأس المال السوقي 10 مليارات جنيه، ليغلق عند مستوى 2.212 تريليون جنيه. ارتفع مؤشر «إيجي إكس 30» بنسبة 0.08 %، ليغلق عند مستوى 31042 نقطة، مدفوعاً بصعود أسهم البنك التجاري الدولي-مصر (سي آي بي)، وجي بي كوربوريشن، وأوراسكوم كونستراكشون بي إل سي، وهبط مؤشر «إيجي إكس 30 محدد الأوزان» بنسبة 0.12 %، ليغلق عند مستوى 38631 نقطة، وقفز مؤشر «إيجي إكس 30 للعائد الكلي» بنسبة 0.03 %، ليغلق عند مستوى 13934 نقطة. كما ارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة «إيجي إكس 70 متساوي الأوزان» بنسبة 1.21 %، ليغلق عند مستوى 9217 نقطة، وصعد مؤشر «إيجي إكس 100 متساوي الأوزان» بنسبة 0.87 %، ليغلق عند مستوى 12511 نقطة، وقفز مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.44 %، ليغلق عند مستوى 3243 نقطة. الأردن ارتفعت البورصة الأردنية، بدعم شراء في أسهم قيادية، على رأسها سهم البنك العربي، في حركة تصحيحية، عقب انخفاض ملحوظ، وسط ضعف في السيولة. وأغلق المؤشر العام للأسهم مرتفعاً بنسبة 0.65 في المئة، إلى 2652.33 نقطة، في حين بلغت قيمة التداول 6.4 ملايين دينار (تسعة ملايين دولار)، مقارنة مع 6.2 ملايين في الجلسة السابقة. وارتفع سهم الكهرباء الأردنية 0.84 في المئة، إلى 2.4 دينار، وسهم البوتاس العربية 0.47 في المئة، إلى 31.74 ديناراً، وسهم البنك العربي 2.55 في المئة، إلى 5.23 دنانير. وتراجع سهم مصفاة البترول 0.21 في المئة، إلى 4.82 دنانير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store