logo
نجوم خسروا أوزانهم بشكل لافت.. "ويزو" تفاجئ جمهورها

نجوم خسروا أوزانهم بشكل لافت.. "ويزو" تفاجئ جمهورها

جو 24منذ يوم واحد
جو 24 :
فاجأت الفنانة المصرية "ويزو" جمهورها ومتابعيها مؤخرًا بنشر صورة تظهر خسارتها الوزن بشكل لافت، وبدت أكثر رشاقة.
وجاءت تعليقات المتابعين مشجعة لويزو، إذ عبر الكثيرون عن انبهارهم بشكل ويزو الجديد، بعد أن شكل وزنها الزائد جزءًا من شخصيتها الفنية منذ ظهورها فنيًا، فيما تساءل آخرون عن سر هذه الرشاقة، وإن كانت خضعت لعملية تكميم للمعدة، أو لجأت لحقن التخسيس المنتشرة، فيما رجح آخرون أن الصورة معدلة باستخدام الذكاء الاصطناعي.
إلا أن وزيو احتفظت بالسر لنفسها حتى الآن، ولم تعلن أو تعلق على تساؤلات الجمهور.
مي كساب..رشاقة بعد حمل متكرر
وشهد الوسط الفني في السنوات الأخيرة تغييرات ملحوظة في إطلالات عدد من النجوم والنجمات الذين خسروا الكثير من أوزانهم، ما أثار إعجاب الجمهور ووسائل الإعلام. بعضهم اتخذ قرار خسارة الوزن لأسباب صحية، والبعض الآخر من أجل التغيير الشخصي أو تلبية متطلبات أدوار فنية.
من أبرز هؤلاء الفنانة مي كساب، التي مرّت بعدة مراحل من التغيرات الجسدية، خصوصًا بعد الحمل والولادة المتكررة. قبل أن تقرر مؤخرًا الاهتمام بصحتها والظهور بصورة أكثر لياقة.
وظهر تألق كساب من خلال مشاركتها لصورها بإطلالتها الجديدة الرشيقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيما أعلنت خلال عدد من اللقاءات التلفزيونية أنها خضعت لعملية تكميم للمعدة بغرض خسارة الوزن والاهتمام بصحتها.
شيماء سيف..خسارة الوزن بعد إصابة بالركبة
الفنانة شيماء سيف أيضا قررت التغيير الجذري في شكلها وصحتها، بعد إجراء عملية تكميم، فيما أعلنت أن إصابة في ركبتها كانت السبب في اتخاذها لهذا القرار، بعد أن طلب منها الطبيب خسارة الوزن لتخفيف الحمل على ركبتها المصابة، وأنها قد تضطر إلى تغيير مفصل الركبة.
وهنا كانت نقطة التحول، حيث قررت الخضوع لعملية التكميم لحل جذري لمشكلتها، مؤكدة أنها خسرت أكثر من 60 كلغ، وقالت بطريتها الساخرة الطريفة المعروفة: "خسرت وزنا يوازي إنسان آخر.. وأصبحت أكره الأكل".
أيضا الفنان والمذيع مراد مكرم، أحد المهتمين بخسارة الوزن، ويحرص مؤخرا على نشر صور وفيديوهات من داخل الجيم، وظهر عليه فقدان الوزن بشكل كبير، فيما أعلن عن خضوعه لنظام صحي للأكل.
أحمد زاهر..خسارة 100 كلغ
وفاجأ الفنان أحمد زاهر وزوجته الجميع قبل سنوات بخسارة كليهما الوزن بشكل كبير، وأكّد زاهر أنه استطاع أن يخسر أكثر من 100 كلغ بعدما طلب منه المخرج محمد سامي ذلك لتقديم دوره بمسلسل "حكاية حياة"، مؤكدا أن إصابته بخلل في الغدة الدرقية تسبب في زيادة وزنه حتى وصل إلى أكثر من 185 كلغ، ما أثر على نفسيته وابتعد عن التمثيل لفترة.
وأعلن زاهر أنه اتبع حميةً قاسية لمدة عام اقتصرت على تناول الفاكهة فقط، دون النشويات أو المخبوزات. أما زوجته هدى التي فقدت الكثير من وزنها، فاعترفت أنهّا خضعت لعملية جراحية في المعدة، خصوصاً بعدما ازداد وزنها بشكل كبير إثر إنجاب ابنتها الثالثة، مؤكدة أنّها أقدمت على تلك الخطوة بعدما شعرت بالغيرة من نحافة زوجها.
تابعو الأردن 24 على

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد مرضه .. ترمب ممنوع من ماكدونالدز والبيتزا
بعد مرضه .. ترمب ممنوع من ماكدونالدز والبيتزا

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

بعد مرضه .. ترمب ممنوع من ماكدونالدز والبيتزا

خبرني - يواجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب تحوّلًا في نمط حياته بعد تشخيصه بـ"القصور الوريدي المزمن"، وهي حالة صحية تتطلب منه إعادة النظر في عاداته اليومية التي ظل متمسكًا بها لسنوات وكانت جزءًا من صورته العامة. فالحب العلني الذي أبداه لوجبات ماكدونالدز والبيتزا، والروتين اليومي الخالي من التمارين الرياضية المنتظمة، أصبحا الآن تحت مجهر الأطباء الذين يوصون بضرورة إجراء تغييرات فورية. وجاء التشخيص بعد ظهور أعراض واضحة، شملت تورمًا في الساقين وكدمات متكررة على اليدين، ما استدعى إجراء فحوصات طبية دقيقة كشفت عن ضعف في الدورة الدموية. ورغم أن الأطباء يؤكدون أن الحالة ليست خطيرة، إلا أنها تتطلب تعديلات في النظام الغذائي وتبني عادات صحية جديدة للحفاظ على التوازن العام. ويضع هذا التغيير الرئيس أمام اختبار شخصي، إذ سيضطر إلى الموازنة بين تفضيلاته الراسخة ومتطلبات وضعه الصحي، لا سيما في هذا العمر. في ما يتعلق بالنظام الغذائي، أصبح ترمب، البالغ من العمر 79 عامًا، مطالبًا بتقليص استهلاكه للوجبات السريعة، خاصة ماكدونالدز والبيتزا الغنية بالصوديوم. ويُوصى بخفض كمية الملح، لما له من دور في احتباس السوائل وزيادة تورم الساقين نتيجة ضعف الدورة الدموية. كما ينصح الأطباء باتباع نظام غذائي أكثر توازنًا، يركّز على الأطعمة المفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية. أما من حيث النشاط البدني، فيوصي الأطباء بإدخال روتين رياضي يومي يشمل ما لا يقل عن 30 دقيقة من النشاط المعتدل. كما ينبغي تجنّب الجلوس أو الوقوف لفترات طويلة، مع أخذ فترات راحة للمشي وتحريك الساقين لتحسين تدفّق الدم. وهو ما يمثل تحديًا خاصًا لترمب الذي لم يُعرف عنه ممارسة الرياضة بانتظام. في جانب العناية اليومية، يوصي الأطباء بارتداء الجوارب الضاغطة، خاصة أثناء السفر أو الوقوف لفترات طويلة خلال المؤتمرات والخطابات العامة. كما يُنصح برفع الساقين عند الجلوس، وتجنّب الملابس الضيقة التي قد تعيق تدفق الدم. كذلك، يُنصح ترمب بالاستمرار في تناول جرعة يومية من الأسبرين كإجراء وقائي لصحة القلب، مع مراقبة أي كدمات جديدة قد تظهر على جسمه. ويُعد الترطيب الجيد للجسم وشرب كميات كافية من الماء من الركائز الأساسية في الخطة العلاجية، إلى جانب المحافظة على وزن صحي. تشكل هذه التوصيات مجتمعة خطة علاجية متكاملة تهدف إلى إدارة الحالة بفعالية، دون أن تؤثر على قدرة ترمب على أداء مهامه. من جانبه، يؤكد البيت الأبيض أن الرئيس يتمتع بصحة ممتازة، ويواصل نشاطه المعتاد بما في ذلك السفر وممارسة رياضة الغولف في عطلة نهاية الأسبوع.

صدمة صحية.. البريطانيون يدخنون 78 مليون سيجارة يومياً
صدمة صحية.. البريطانيون يدخنون 78 مليون سيجارة يومياً

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

صدمة صحية.. البريطانيون يدخنون 78 مليون سيجارة يومياً

كشفت دراسة حديثة أجرتها منظمة أبحاث السرطان بالمملكة المتحدة، بالتعاون مع جامعة كوليدج لندن، أن البريطانيين يدخنون ما يقرب من 28.6 مليار سيجارة سنوياً، أي ما يعادل 78 مليون سيجارة يومياً، مستندة إلى بيانات دراسة أدوات التدخين التي جُمعت بين عامي 2022 و2024، وشملت عادات التدخين لنحو 77,796 مدخناً في بريطانيا. وتُشير الدراسة إلى أن التدخين لا يزال يشكل تحدياً صحياً كبيراً، حيث يُولد ما يصل إلى 140,000 طن متري من النفايات السامة غير القابلة للتحلل سنوياً، وقد أثارت هذه الأرقام قلق الخبراء، الذين حذروا من أن إنجلترا قد تفشل في تحقيق هدفها بتقليص نسبة المدخنين إلى 5% بحلول عام 2030، إذ تُشير التوقعات إلى أن هذا الهدف قد لا يتحقق قبل عام 2039. ودعت المنظمات الصحية في بريطانيا الحكومة البريطانية إلى الإسراع في تمرير مشروع قانون التبغ والفيب، الذي يهدف إلى منع الأشخاص المولودين بعد الأول من يناير 2009 من التدخين قانونياً. ويُعتبر التدخين من أكبر التحديات الصحية العامة في العالم، حيث يتسبب في أكثر من 7 ملايين وفاة سنوياً، بما في ذلك 1.6 مليون وفاة بسبب التدخين السلبي، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، وفي المملكة المتحدة، انخفضت نسبة المدخنين بشكل ملحوظ على مدى العقود الماضية، حيث كانت 51% من البالغين مدخنون في عام 1960، بينما انخفضت إلى 11.9% (حوالى 6 ملايين شخص) في عام 2023، وهي أدنى نسبة منذ بدء التسجيلات في عام 2011. ومع ذلك، لا يزال التدخين السبب الرئيسي للوفيات القابلة للوقاية في المملكة المتحدة، حيث يتسبب في حوالى 78,000 وفاة سنوياً بسبب الأمراض المرتبطة به، مثل سرطان الرئة وأمراض القلب، وتُشير الدراسات إلى أن الفئات العمرية من 25 إلى 34 عاماً هي الأعلى في التدخين (14% في 2023)، بينما تُسجل الفئة العمرية فوق 65 عاماً أقل نسبة (8.3%). وتُظهر البيانات تفاوتات واضحة في عادات التدخين، ففي المناطق الأقل حظاً اقتصادياً، يدخن الأفراد ما متوسطه 11 سيجارة يومياً، مقارنة بـ9.4 سيجارة في المناطق الأكثر رفاهية، كما أن مناطق الشمال الشرقي وأسكتلندا سجلت أعلى معدلات التدخين (11.7 سيجارة يومياً)، بينما كانت لندن والجنوب الغربي الأقل (8.4 و9.5 سيجارة على التوالي). على الصعيد التشريعي، اتخذت المملكة المتحدة إجراءات صارمة للحد من التدخين، مثل فرض عبوات سجائر موحدة منذ عام 2017، ووضع تحذيرات مصورة على العبوات منذ عام 2008، وحظر التدخين في الأماكن العامة المغلقة بموجب قانون الصحة لعام 2006، كما يُعد مشروع قانون التبغ والفيب، الذي أقرته الجمعية العامة في مارس 2025 وينتظر التدقيق في مجلس اللوردات، خطوة تاريخية لخلق جيل خالٍ من التدخين.

دراسة تحسم الجدل حول علاقة اللقاحات بالتوحد
دراسة تحسم الجدل حول علاقة اللقاحات بالتوحد

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

دراسة تحسم الجدل حول علاقة اللقاحات بالتوحد

اضافة اعلان أثارت المخاوف من وجود علاقة محتملة بين تطعيمات الأطفال ومرض التوحد جدلا واسعا على مدار العقود الماضية، دفعت العلماء إلى إجراء دراسات موسعة لاختبار هذه الفرضية.‎وفي هذا السياق، أكدت دراسة دنماركية واسعة النطاق أن لقاحات الأطفال لا تسبب مرض التوحد، بل قد تسهم في الوقاية منه، ما يعد صفعة علمية جديدة للمزاعم التي تربط التطعيمات باضطرابات النمو العصبي.‎ففي واحدة من أضخم الدراسات من نوعها، حلل العلماء السجلات الصحية لأكثر من 1.2 مليون طفل ولدوا في الدنمارك بين العامين 1997 و2018، جميعهم تلقوا التطعيمات المدرجة ضمن البرنامج الوطني، وفق ما نشر على موقع "روسيا اليوم".‎واعتمد فريق البحث على بيانات السجل الطبي الوطني، ودرسوا العلاقة بين اللقاحات والإصابة بخمسين حالة صحية مزمنة، من بينها أمراض المناعة الذاتية، مثل السكري من النوع الأول والحساسية والربو، بالإضافة إلى اضطرابات النمو العصبي، كالتوحد واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD).‎ونظرا لأن معظم الأطفال تلقوا جدول اللقاحات نفسه، ركزت الدراسة على كمية الألمنيوم التي يحصل عليها كل طفل من خلال التطعيمات المبكرة. ويستخدم الألمنيوم في بعض اللقاحات كعامل مساعد لتعزيز الاستجابة المناعية، لكنه لطالما كان محل جدل بين مناهضي التطعيم، الذين زعموا بأنه قد يؤثر سلبا على الدماغ النامي.‎إلا أن النتائج أثبتت عكس ذلك؛ إذ لم يجد العلماء أي زيادة في خطر الإصابة بأي من الحالات المدروسة، بل على العكس، أظهرت البيانات أن خطر الإصابة بالتوحد كان أقل قليلا لدى الأطفال الذين تلقوا كميات أكبر من الألمنيوم عبر اللقاحات.‎وقال البروفيسور أندرس هفيد، كبير العلماء وخبير علم الأوبئة في معهد "ستاتينس سيروم" التابع لوزارة الصحة الدنماركية "ندرك أن بعض الآباء يشعرون بالقلق بشأن سلامة التطعيمات. وتعد هذه الدراسة ردا علميا واضحا على تلك المخاوف، وتؤكد أن لقاحات الأطفال آمنة ولا تسبب التوحد".‎وأوضح أن الدراسة تمثل دعوة للأهل لاتخاذ قرارات مبنية على أدلة علمية من أجل حماية صحة أطفالهم.‎خلفية الشكوك‎تعود جذور الشكوك في علاقة اللقاحات بالتوحد إلى دراسة مثيرة للجدل نشرها الطبيب البريطاني السابق أندرو ويكفيلد العام 1998، ربط فيها بين لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية (MMR) والإصابة بالتوحد.‎لكن سرعان ما تم سحب تلك الدراسة وفُقدت مصداقيتها بالكامل، ليدان ويكفيلد لاحقا بسوء السلوك المهني، ويشطب من سجل الأطباء العام 2010.‎ورغم دحض تلك المزاعم بأكثر من دراسة علمية مستقلة، ما يزال تأثيرها ينعكس على نسب التطعيم. ففي المملكة المتحدة، بلغت نسبة تغطية لقاح MMR نحو 85.2 %، وهي أقل من النسبة المطلوبة لتحقيق "مناعة القطيع" البالغة 95%.‎ويحذر الخبراء من أن غياب إجراءات فعّالة لتحسين معدلات التطعيم سيؤدي إلى تفشي أمراض يمكن الوقاية منها، وخسارة المزيد من الأرواح.‎وتحذر منظمة الصحة العالمية من أن التردد في تلقي اللقاحات يعد من أخطر التهديدات الصحية عالميا. وتشير الدراسات الحديثة إلى أن مواجهة المعلومات المضللة، وتوفير الثقة في النظام الصحي، أصبحا ضروريين أكثر من أي وقت مضى.‎نشرت نتائج الدراسة في مجلة حوليات الطب الباطني

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store