
«ملكة خفية».. هذه المرأة الأكثر نفوذا في دائرة ترامب الداخلية
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، أحاط دونالد ترامب نفسه بأفراد عائلة مخلصين وحلفاء مطيعين خلال صعوده الصاروخي إلى البيت الأبيض. والسؤال هو: من هو صاحب النفوذ الأكبر وراء أشهر رجل في العالم؟
هل هو نائب الرئيس جيه. دي. فانس أم رئيس موظفي البيت الأبيض "السيدة الجليدية" سوزي وايلز؟ أم هو السلاح غير السري لحملة ترامب التاريخية لعام 2024، ابنه الأصغر بارون؟
وفي مفاجأة كشفتها نتائج استطلاع شمل 1000 ناخب أمريكي تصدرت ميلانيا ترامب (55 عاما) قائمة الشخصيات الأكثر تأثيرا في محيط الرئيس الأمريكي، متجاوزة كبار المستشارين والوزراء.
وبرزت السيدة الأولى كـ"الملكة الخفية" التي تحرك الخيوط من خلف الكواليس. وحصدت أعلى النقاط في المصداقية والمعرفة والجاذبية، وهو ما أكده مصدر مقرب من البيت الأبيض بالقول: "تأثيرها يتفوق على أي وزير... فهي تعدّل سياسات مثل مساعدات أوكرانيا وغزة بصمت".
بل إن المتحدث باسمها أعلن في بيان رسمي أن "قوتها الناعمة تُعيد تشكيل قرارات ترامب دون ضجيج".
لم يكن صعود نجم بارون ترامب (19 عاما) إلى المركز الثاني مفاجئا. فالابن الأصغر الذي يتجنب الأضواء تفوّق على إخوته وكبار المستشارين، ليُصنّف كـ"الأكثر صدقاً ومرحاً" في القائمة.
تحول عميق
ويرى الخبراء في هذه الظاهرة إشارة لتحوّل عميق فشبابه وهدوءه أصبحا جسرا يربط ترامب بجيل "زد" من الناخبين الشباب، ورغم انغماسه في دراسته الجامعية وحياته الخاصة في برج ترامب، يجعله حضوره الرصين سلاحاً استراتيجياً غير متوقع"، كما يصفه المحلل الجمهوري رون بونجين.
أما بقية القائمة فقد حملت مفاجآت أخرى:
فقد حل توم هومان "قيصر الحدود" ومهندس حملات الترحيل الأوسع في التاريخ في المرتبة الثالثة.
وجاءت تولسي غابارد، مديرة الاستخبارات التي هاجمت مزاعم "التواطؤ الروسي" في المركز الرابع.
وحلت كارولين ليفيت، المتحدثة الصحفية الأكثر حزماً وجاذبية، في المركز الخامس.
بينما تراجعت إيفانكا للمركز السادس بعد ابتعادها عن السياسة للتركيز على العمل الخيري، بينما حل شقيقها دون جونيور في ذيل القائمة كـ"الأكثر انحيازا والأقل مصداقية".
لكن الصدمات الحقيقية كانت في أداء كبار المسؤولين:
فقد حل نائب الرئيس جيه دي فانس رابعا في قائمة "ضعف المصداقية" رغم تفوقه في استطلاعات الترشح لانتخابات الرئاسة 2028.
أما وزير الدفاع بيت هيغسيث فتراجع بعد فضيحة تسريب عمليات اليمن عبر تطبيق "سيغنال"، ليُوصف بأنه "الأقل معرفة" بين الوزراء.
ولم تكن المرشحة لمنصب السفيرة الأمريكية لدى اليونان كيمبرلي جيلفويل أفضل حظا، حيث تصدرت قائمة "أقل شخصية يرغب الأمريكيون في قضاء وقت معها".
فلسفة جديدة للقوة
تكشف النتائج تحولاً جوهرياً في معايير النفوذ داخل عالم ترامب: فشخصيات "الصوت العالي" مثل دون جونيور تهاوت، بينما صعدت نماذج "التأثير الهادئ".
ويمثل ميلانيا وبارون وإيفانكا ثلاثية فريدة تجمع بين الغموض والبعد عن الصراعات والصورة النقية. وتلخص صحيفة ديلي ميل بالقول إن "الصمت يهزم الضجيج في عصر ترامب الثاني"، حيث أصبحت الجاذبية والثقة عملة النفوذ الجديدة بديلاً عن الولاء الأعمى.
قائمة الأشخاص الأكثر تأثيرا على ترامب
1 – ميلانيا ترامب السيدة الأولى
2 – بارون ترامب الابن الأصغر للرئيس
3 – توم هومان قيصر البيت الأبيض للحدود
4 – تولسي غابارد مديرة الاستخبارات الوطنية
5 – كارولين ليفيت السكرتيرة الصحفية
6 – إيفانكا ترامب ابنة الرئيس
7 – كاش باتيل مديرة مكتب التحقيقات الفيدرالي
8 – ماركو روبيو وزير الخارجية
9 – سوزي وايلز رئيسة موظفي البيت الأبيض
10 – ليندا مكماهون وزيرة التعليم
11 – سكوت بيسنت وزير الخزانة
12 – شين دوفي وزير المواصلات
13 – روبرت كينيدي وزير الصحة
14 – بيت هيغسيث وزير الدفاع
15 – كريستي نويم وزيرة الأمن الداخلي
16 – جيه دي فانس نائب الرئيس
17 – بام بوندي وزيرة العدل
18 – كيمبرلي غويلفويل السفيرة لليونان
19 – هوارد لوتنيك وزير التجارة
20 – دونالد ترامب جونيور ابن الرئيس
aXA6IDgyLjI3LjI0My4yMzMg
جزيرة ام اند امز
GR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
ميلانيا ترامب.. نفوذ سياسي أقدم مما يبدو
رغم ظهورها المحدود إلى جوار زوجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن دور ميلانيا في تشكيل السياسة الخارجية بدأ منذ زمن طويل. أثناء عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من اسكتلندا، كشف أنه ناقش الصور المروعة للأطفال الجوعى في غزة مع زوجته السيدة الأولى وقال لصحيفة "تلغراف" البريطانية على متن الطائرة الرئاسية إن ميلانيا "تعتقد أن الأمر فظيع". خلال ولاية زوجها الثانية، ابتعدت ميلانيا ترامب عن الأضواء وبسبب ظهورها النادر في البيت الأبيض تساءلت وسائل الإعلام "أين ميلانيا؟" وما إذا كانت "سيدة أولى بدوام جزئي". ومع ذلك فإن تأثير ميلانيا واضح في سياسات ترامب، ونسبت مصادر مطلعة الفضل إليها في كونها "القوة الصامتة" وراء موقف الرئيس الأمريكي الأكثر صرامة تجاه روسيا. وبالنسبة لميلانيا، فإن هذا الدور ليس جديدًا حيث كشفت صحيفة "تلغراف" أنها كانت عاملًا رئيسيًا في قرار ترامب شن غارات جوية على سوريا خلال ولايته الأولى وذلك عقب هجوم بالأسلحة الكيميائية شنه نظام بشار الأسد. وقال مسؤول سابق في البيت الأبيض إن ميلانيا شعرت بالرعب من مقاطع فيديو لأطفال يموتون في خان شيخون عام 2017 وأقنعت زوجها بضرورة التحرك. وفي ذلك الوقت تخلى ترامب عن وعوده الانتخابية بعدم التدخل في سوريا، وأطلق 59 صاروخًا من طراز توماهوك كروز من البحر الأبيض المتوسط على قاعدة جوية حكومية وكانت هذه هي المرة الأولى التي تعترف فيها الولايات المتحدة بضرب أهداف للجيش السوري. ووفقا للمسؤول السابق فإن ميلانيا ترامب كان لها تأثير كبير في القرار وقال "أعتقد أنها تتفاعل مع المعاناة الإنسانية كأم، دون أي تدخل سياسي أو تحيز، وتشارك زوجها ردة فعلها الغريزية". وقالت كاثرين جيليسون، أستاذة التاريخ في جامعة أوهايو وخبيرة في دور السيدات الأوائل، إن ميلانيا ترامب كانت تؤدي دورها بطريقة غير تقليدية رافضة الدور التقليدي المتمثل في مجرد الظهور بجانب زوجها في المناسبات العامة لكن أسلوبها قد يعني الاستخفاف بها من قبل وسائل الإعلام والجمهور في بعض الأحيان. وأضافت "ربما يكون لها تأثير أكبر على تفكير زوجها في القضايا مما قد يدركه عامة الناس للوهلة الأولى فقد يبدو أن ترامب وميلانيا يتمتعان بزواج تقليدي للغاية من حيث دور الجنسين فهو المدير، وهي المساعدة" وتابعت "لكنني أعتقد أن لها أكثر من ذلك، فقد سلكت طريقها الخاص عدة مرات." وُلدت السيدة الأولى (55 عامًا)، باسم ميلانيا كنافس في جزء من يوغوسلافيا يُعرف الآن بسلوفينيا وبدأت مسيرتها المهنية كعارضة أزياء في السادسة عشرة من عمرها، والتقت بترامب عام 1998، حيث كان ترامب قد انفصل مؤخرًا عن زوجته الثانية مارلا مابلز وتزوجا بعد 7سنوات، ورُزقا بابنهما بارون عام 2006. كانت ميلانيا سيدة أولى غير تقليدية فهي ثاني امرأة مولودة خارج الولايات المتحدة تتولى المنصب بعد لويزا آدامز المولودة في إنجلترا. وخلال ولاية ترامب الأولى، تصرفت على طريقتها الخاصة حيث انتظرت 5 أشهر للانتقال من نيويورك إلى واشنطن العاصمة حتى يتمكن ابنها بارون من إنهاء عامه الدراسي كما اختلفت مع زوجها بسبب فصل العائلات في مراكز الاحتجاز على الحدود الجنوبية. وفي 2018، تصدرت عناوين الصحف بسبب سترة ارتدتها خلال زيارة لرؤية أطفال المهاجرين المنفصلين عن عائلاتهم كُتب عليها عبارة "أنا لا أهتم حقًا، هل تهتمين أنتِ؟" وهو ما أثار ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي وسط تساوؤلات عن معنى ذلك. ولاحقا، قالت ميلانيا إنها كانت رسالة للصحفيين الذين استخدموا مصادر مجهولة لتقويض سمعتها وكتبت في مذكراتها الصادرة عام 2024 "في الواقع، قررتُ أن أُعلمهم أن انتقاداتهم لن تمنعني أبدًا من فعل ما أشعر أنه صواب". وفي الكتاب الصادر قبل شهر من الانتخابات، دافعت ميلانيا عن حق الإجهاض وهو ما مثل قطيعة واضحة مع زوجها ومع الكثير من أعضاء الحزب الجمهوري الذين اتخذوا موقفًا أكثر تحفظًا. وقبيل التنصيب الثاني لترامب قالت ميلانيا لقناة "فوكس نيوز" الأمريكية "يعتبرني البعض مجرد زوجة للرئيس، لكنني أعتمد على نفسي.. مستقلة ولديّ أفكاري الخاصة" وأضافت "لا أتفق دائمًا مع ما يقوله زوجي أو يفعله، وهذا أمر طبيعي". مؤخرا، وصف ترامب تأثير زوجته فيما يتعلق بالصراع في أوكرانيا، مشيرا إلى موقفها المتشكك من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقال ترامب "أعود إلى المنزل، وأقول للسيدة الأولى: تحدثت مع فلاديمير اليوم.. أجرينا محادثة رائعة" فتقول "حقًا؟ مدينة أخرى تضررت للتو" وقد جعلها هذا التصريح بطلة في أوكرانيا حيث لُقّبت بـ"العميلة ميلانيا ترامبنكو". aXA6IDgyLjI0LjIwOC4zNyA= جزيرة ام اند امز FI


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
أنطونيو جوتيريش.. يواجه تهديد ترامب بتخفيض 700 مليون دولار من الميزانية
وتتضمن خطة جوتيريش خفض الإنفاق والوظائف بنسبة 20%، مما سيؤدي إلى تقليص ميزانية الأمم المتحدة، البالغة حاليا 7ر3 مليار دولار، إلى أدنى مستوى لها منذ عام 2018. ومن المتوقع أن يشمل ذلك إلغاء نحو 3 آلاف وظيفة وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ورسميا، يرتبط برنامج الإصلاح بالذكرى الـ80 لتأسيس الأمم المتحدة، وليس بالإدارة الأمريكية الجديدة. لكن حجم التخفيضات يأتي نتيجة التهديد المتمثل في تراجع الدعم الأمريكي، الذي يشكل تقليديا 22% من ميزانية المنظمة. وقد أوقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ذلك التمويل وانسحب بالفعل من عدة هيئات تابعة للأمم المتحدة، ومن المتوقع أن تؤدي مراجعة أوسع إلى مزيد من التخفيضات. وصرح نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تومي بيجوت، للصحفيين قائلا: "لن نكون جزءا من منظمات تنتهج سياسات تعيق مصالح الولايات المتحدة. وتأتي التخفيضات المقررة في الأمم المتحدة في وقت أقدمت فيه إدارة ترامب على إلغاء عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات الخارجية، في إطار سعيها للتركيز على ما تعتبره مصالح الولايات المتحدة وزادت الصراعات الممتدة من الشرق الأوسط إلى أوكرانيا وأفريقيا من الحاجة إلى المساعدات العالمية.وبعد سنوات من الصعوبات المالية، بدأت الأمم المتحدة، في عهد جوتيريش، بالفعل بالتخطيط لإجراء تغييرات هيكلية شاملة. وقد حذر جوتيريش في يناير من أن المنظمة الدولية تواجه "أزمة سيولة مكتملة الأركان". وبشكل عام، من المتوقع أن ينخفض الإنفاق عبر منظومة الأمم المتحدة إلى أدنى مستوى له منذ نحو عقد، بتراجع قد يصل إلى 20 مليار دولار مقارنة بأعلى مستوى له والذي سجله في عام 2023.


العين الإخبارية
منذ 5 ساعات
- العين الإخبارية
حرب «ماغا» تشتعل بين شباب الحزب الجمهوري
يواجه الحزب الجمهوري الأمريكي انقسامات في ظل الصراع بين شباب الحزب حول الأنصار الحقيقيين لتيار "ماغا" شعار الرئيس دونالد ترامب. وينقسم الجمهوريون الشباب حول مستقبل حزب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيث يسعى فصيلان متصارعان إلى ترسيخ مكانتهما باعتبارهما المحاربين الحقيقيين لتيار "ماغا" أو "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" وذلك قبل التصويت للسيطرة على فرع الشباب في الحزب. وخلال اجتماعهم في ناشفيل، سيختار أعضاء الحزب الجمهوري الشباب بين قائمتين لقيادة الاتحاد الوطني للشباب الجمهوري، الأولى بقيادة هايدن بادجيت، الرئيس الحالي للاتحاد، والثانية بقيادة بيتر جيونتا، رئيس اتحاد الشباب الجمهوري في ولاية نيويورك وذلك وفقا لما ذكرته مجلة "بوليتيكو" الأمريكية. وأشارت المجلة إلى أن الخلاف بين القائمتين يشمل خلافات شخصية وخلافات حول نقاط الولاء وتعيينات اللجان كما أنه خلاف أيديولوجي، حيث يسعى كلا الفريقين إلى إثبات ولائهما لترامب وحركة "ماغا" وهو ما يُمثل نموذجًا مصغرًا لانقسام على وشك الانفجار داخل الحزب الذي يحاول رسم مسار مستقبله بعد ترامب. وقال جيونتا، الذي شدد على أهمية وحدة الحزب "إن انقسام الجمهوريين الشباب يُشير إلى التداعيات المحتملة لعامي 2026 و2028 حين يتعلق الأمر بالنضال من أجل هوية الحزب المستقبلية في حقبة ما بعد ترامب". وحازت حركة جيونتا "استعادة الشباب الجمهوري"، التي تسعى إلى إزاحة القيادة الحالية من أجل "استعادة الثقة والفرص والوحدة"، على تأييد شخصيات متشددة من حركة "ماغا" مثل النائبة إليز ستيفانيك وحليف ترامب القديم روجر ستون، ورئيس الحزب الجمهوري في فلوريدا إيفان باور، والمدير التنفيذي للعمليات في منظمة "تيرننغ بوينت أكشن"، تايلر بوير. وأرجع ستون، الذي شغل منصب رئيس الاتحاد الوطني للشباب الجمهوري من عام 1977 إلى عام 1979، تأييده للقائمة إلى "أنهم الأقرب إلى ترامب وماغا داخل الحزب". في المقابل، اختار البيت الأبيض واللجنة الوطنية الجمهورية عدم التدخل في السباق. وقالت أريانا أسينماشر، رئيسة حزب الشباب الجمهوري في كاليفورنيا، والمرشحة لمنصب الرئيس المشارك في قائمة "استعادة الشباب الجمهوري" إن "شباب الجمهوريين هم ركيزة أساسية في الميدان.. نحن الحركة الشبابية للحزب، ولكي نتمكن من دخول عام 2026 بخطة عمل واضحة حول مقاعد الكونغرس ، والانتخابات على مستوى الولاية، علينا التأكد من تقديم أكبر قدر ممكن من الدعم للرئيس والإدارة". وفي يونيو/حزيران الماضي، قدّم جيونتا سلسلة من الشكاوى إلى البيت الأبيض حول بادجيت ومجلسه زاعمًا أن منظمة "شباب من أجل الحرية" الحالية لم تُظهر دعمًا كافيًا لترامب بل عملت سرًا في بعض الأحيان على تقويضه كما أنها لفقت تغريدات تزعم معارضة جيونتا للرئيس لكن بادجيت ينفي هذه الاتهامات. وفي تصريحات لـ"بوليتيكو"، أكد المدير السياسي الوطني للمنظمة، بليك ديل كارمن، أن بادجيت وقائمته "يؤيدون أجندة الرئيس ترامب بشكل قاطع، دون أي شروط أو استثناءات". وقال "ترفض مجموعة شباب من أجل الحرية بشدة الاتهامات الباطلة الموجهة إلينا.. هذه الادعاءات باطلة ولا تهدف إلا إلى صرف الانتباه عن سجلنا الحافل بالقيادة والنمو والدعم الثابت للرئيس ترامب والمحافظين". ويثق بادجيت بأن قائمته ستنتصر وأن الناخبين سينتخبونه لولاية ثانية كرئيس وطني وقال "حققنا أرقامًا قياسية في كل المجالات.. لذا، فإن هدفنا هو" دعونا نُضاعف جهودنا.. دعونا لا نُغيّر مسارنا ونعود إلى مهمة غير مصممة جيدًا أو غامضة.. دعونا نواصل المضي قدمًا في هذا الزخم.. ونرى إلى أين سيقودنا ذلك". ومع ذلك، قد يكون السباق نذيرًا لمزيد من الصراعات الداخلية في الحزب الجمهوري خاصة في مرحاة ما بعد ترامب وانتخابات 2028 التي قد تشهد انتخابات تمهيدية أخرى مفتوحة وفوضوية حول من يرث عباءة "ماغا". aXA6IDE4NC4xNzQuOTEuNzcg جزيرة ام اند امز US