هل يكسر فينيسيوس سقف الرواتب في ريال مدريد ويتجاوز مبابي؟
هل يرحل فينيسيوس عن مدريد؟
El Real Madrid busca evitar una guerra de salarios con Vinicius ante la llegada de Mbappé - https://t.co/Oqqr8RW0IF El Real Madrid se enfrenta a un dilema salarial con Vinicius Jr., una situación compleja que involucra a otros jugadores estrella como Kylian Mbappé y Jude Bell... pic.twitter.com/iB7K88Xjlv
— La Voz Noticias (@lavoznoticiaspa) July 21, 2025
وبحسب صحيفة AS الإسبانية، يسعى فينيسيوس، الذي ينتهي عقده الحالي في صيف 2027، للحصول على راتب سنوي أعلى من نظيره الفرنسي كيليان مبابي، ليصبح الأعلى أجرًا في الفريق.
ويمثل هذا الطلب تحديًا مباشرًا لإدارة النادي التي تحاول تجنب أي خلل داخلي بين النجوم الكبار، خاصة في ظل وجود أسماء بارزة مثل مبابي وجود بيلينغهام.
يُذكر أن فينيسيوس انضم إلى ريال مدريد منذ سبعة أعوام، وكان حينها يبلغ من العمر 18 عامًا، وبراتب سنوي لم يتجاوز 1.2 مليون يورو.
وقد جدد عقده لاحقًا حتى عام 2027 مقابل 150 مليون يورو موزعة على 5 سنوات، بواقع 15 مليون يورو سنويًا.
ورغم أن اللاعب يُبدي رغبة واضحة في البقاء مع ريال مدريد وترسيخ اسمه في قائمة أساطير النادي، فإن العروض المغرية القادمة من الدوري السعودي تضيف مزيدًا من الضغط على إدارة فلورنتينو بيريز، التي تسعى للحفاظ على تماسك الفريق دون الدخول في صراعات مالية بين النجوم.
مرتبات مبابي وبيلينغهام مع الريال
وتخشى إدارة النادي الملكي من أن أي تنازل أمام مطالب فينيسيوس قد يُثير ردود فعل من مبابي وبيلينغهام، خاصة أن النجم الفرنسي انضم حديثًا ويُعد أحد أبرز أعمدة المشروع الرياضي الجديد، ما يضع الإدارة أمام اختبار دقيق للحفاظ على التوازن بين الإنصاف والتنافس.
وبسبب تعقيد الوضع، قرر ريال مدريد تأجيل مفاوضات التجديد مع فينيسيوس حتى بداية عام 2026، في محاولة لكسب الوقت وإيجاد صيغة تضمن استمرار اللاعب دون تفجير أزمة داخلية، في وقت تستعد فيه الإدارة لموسم تنافسي محليًا وأوروبيًا.
وفي هذا السياق، عاد الحديث مجددًا عن اهتمام أندية الدوري السعودي بخدمات اللاعب، حيث أشارت تقارير إعلامية إلى وجود استعداد من أحد كبار أندية الدوري لتقديم عرض ضخم يستغل وضع اللاعب غير المستقر في العاصمة الإسبانية.
ومن شأن استمرار هذا الوضع أن يدفع ريال مدريد لإعادة النظر في خياراته الهجومية، خصوصًا مع التألق اللافت للمهاجم الشاب غونزالو غارسيا، الذي سجل أربعة أهداف وصنع هدفًا خلال البطولة، واستغل غياب مبابي بسبب آلام في المعدة لتثبيت أقدامه ضمن خيارات المدرب.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الوطن
منذ دقيقة واحدة
- الوطن
5.25 مليارات ريال صافي شراء المستثمرين الأجانب بالأسهم
في مؤشر يعكس ثقة متصاعدة بأسواق المال في السعودية، حافظ المستثمرون الأجانب على مراكزهم كـ«صافي مشترين» في السوق المالية للربع السادس على التوالي، بصفقات تجاوزت 5.25 مليارات ريال سعودي في الربع الثاني من العام الجاري 2025، وفقًا لبيانات مالية حديثة صادرة عن مركز البحوث والإستراتيجيات الاستثمارية KAMCO رصدت تدفقات رؤوس الأموال في أسواق دول الخليج. ويأتي هذا الأداء الإيجابي اللافت ضمن اتجاه أوسع يُظهر أن المملكة باتت تتصدر مشهد الجاذبية الاستثمارية في المنطقة، مدعومةً بإصلاحات تنظيمية طموحة، واكتتابات عامة نوعية، واستقرار نسبي في الأسس الاقتصادية، أبرزها أسعار النفط والتوسع في مشاريع البنية التحتية تحت مظلة رؤية 2030. إصلاحات تنظيمية تحفز الاستثمار وقد شكّل القرار الأخير لهيئة السوق المالية السعودية نقطة تحوّل مهمة في بنية السوق، بعد أن أُعلن رسميًا عن فتح السوق الرئيسية «تداول» للمستثمرين من مواطني ومقيمي دول الخليج، دون الحاجة إلى وسطاء أو هياكل معقدة. وتُعد هذه الخطوة من أكبر التحولات في تاريخ سوق المال السعودية، إذ تتيح وصولاً مباشرًا لفئات جديدة من المستثمرين، ما يعزز من سيولة السوق وعمقها. ويرى محللون أن هذا الانفتاح سيعزز مكانة السعودية كمركز مالي إقليمي ودولي، كما سيسهم في تنويع قاعدة المستثمرين وتقليل الاعتماد على الأفراد المحليين، الذين لا يزالون يمثلون حصة كبيرة من التداولات. هيمنة أجنبية رغم الحذر المحلي ورغم الحذر الذي طبع سلوك بعض المؤسسات المحلية خلال الربع الثاني، فإن المستثمرين الأجانب، سواء من خارج الخليج أو من داخله، أظهروا شهية شرائية ملحوظة، بصافي شراء قدره 18.4 مليار ريال سعودي للأجانب غير الخليجيين، و1.39 مليار ريال للمستثمرين الخليجيين. في المقابل، سجلت المؤسسات السعودية صافي بيع قدره 49.9 مليار ريال سعودي، بينما كان الأفراد السعوديون من بين أكثر الفئات شراءً، بصافي مشتريات بلغ 30.75 مليار ريال سعودي. وتشير هذه الأرقام إلى إعادة توزيع واضحة في موازين القوى داخل السوق، وظهور سلوك أكثر تحفظًا من المؤسسات المحلية، مقابل ثقة متزايدة من الخارج. السوق السعودية تتصدر خليجيًا على مستوى أسواق الخليج، تصدرت السعودية قائمة أكبر الأسواق استقبالاً لرؤوس الأموال الأجنبية، تلتها الإمارات (بـ5 مليارات ريال تقريبًا في سوق أبو ظبي)، ثم الكويت (2.61 مليار ريال)، ثم بورصتا دبي وقطر بقيم بلغت 1.73 مليار ريال و1.25 مليار ريال على التوالي. في المقابل، سجلت سوق مسقط صافي بيع بلغ 111 مليون ريال، والبحرين بـ105 ملايين ريال خلال نفس الربع. وخلال النصف الأول من 2025، بلغ صافي شراء الأجانب في السوق السعودي نحو 27.4 مليار ريال سعودي، منخفضًا بنسبة 37% عن الفترة نفسها من 2024. ومع ذلك، بلغت ذروة التدفقات في شهر يونيو 2025، حيث قفزت إلى 13.65 مليار ريال، ما يعكس أثرًا مباشرًا للإصلاحات التشريعية الأخيرة، وتزايد الثقة مع نهاية النصف الأول. مؤشرات على استدامة الزخم وتُظهر البيانات التاريخية أن المستثمر الأجنبي لا يزال يعتبر السوق السعودية محطة رئيسية للاستثمار في المنطقة، إذ لم تسجل إلا ربعًا واحدًا من صافي البيع خلال خمسة أعوام. وكانت أكبر موجة شراء في الربع الأول من 2022، حين بلغت 41.25 مليار ريال سعودي، وهو رقم قياسي في تاريخ الأسواق الخليجية. كما أن التوجه نحو الاكتتابات الضخمة، وإطلاق مشاريع إستراتيجية في الطاقة والتعدين والتقنية، يعزز من الجاذبية الاستثمارية للبورصة السعودية. إلا أن المحللين يُشيرون إلى ضرورة مراقبة عوامل مؤثرة، كالاتجاهات العالمية للفائدة، والتوترات التجارية الدولية، خاصة مع التهديدات الأمريكية الأخيرة بفرض رسوم جمركية إضافية قد تؤثر على حركة رأس المال عالميًا. السعودية تتصدر المشهد الاستثماري بالخليج 5.25 مليارات ريال صافي شراء أجنبي في الربع الثاني 27.4 مليار ريال صافي شراء أجنبي في النصف الأول ذروة الشراء في يونيو: 13.65 مليار ريال الأفراد السعوديون: صافي شراء 30.75 مليار ريال المؤسسات السعودية: صافي بيع 49.9 مليار ريال الأسواق الخليجية – الربع الثاني (بالريال السعودي) السعودية = 5.25 مليارات الإمارات= 5.0 مليارات (أبو ظبي) الكويت = 2.61 مليار دبي = 1.73 مليار قطر = 1.25 مليار العوامل المؤثرة: إصلاحات تنظيمية في السعودية (فتح السوق لمواطني ومقيمي الخليج) استقرار نسبي في أسعار النفط السياسة النقديةالأمريكية (تثبيت الفائدة) زخم الاكتتابات العامة
الشرق الأوسط
منذ دقيقة واحدة
- الشرق الأوسط
ويغمان مدربة إنجلترا: تتويجنا بلقب اليورو إنجاز لا يصدق
وصفت الهولندية، سارينا ويغمان، مدربة منتخب إنجلترا لكرة القدم النسائية، التتويج بلقب يورو 2025 للسيدات في سويسرا، بأنه إنجاز مذهل. انتزع المنتخب الإنجليزي اللقب للمرة الثانية على التوالي بعد فوزه على إسبانيا 3 / 1 بركلات الترجيح لانتهاء الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة النهائية بالتعادل 1 / 1. وقال ويغمان، عبر قناة «بي بي سي» البريطانية، عقب اللقاء: «لا، لا أصدق ذلك، أنا مندهشة حقاً». وأضافت: «أكدنا أننا قادرون على الفوز باللقب بأي وسيلة، وأثبتنا ذلك مجدداً، أنا فخورة جداً بالفريق والجهاز الفني المعاون، إنه إنجاز مذهل، لا يصدق». وتابعت المدربة الهولندية: «لا أصدق أن هناك ميدالية ذهبية حول عنقي، وأننا فزنا بكأس البطولة». وأكدت: «لقد كانت بالفعل البطولة الأكثر إثارة بعد تحديات عديدة واجهناها أمام منافسينا، لقد كانت الإثارة حاضرة منذ المباراة الأولى». واختتمت: «الخسارة في المباراة الأولى في بطولة أوروبا، ثم التتويج باللقب في نهاية المشوار، أمر لا يصدق، إنها إثارة كرة القدم». وحققت ويغمان لقب بطولة أوروبا للمرة الثالثة في مشوارها التدريبي بعد لقب مع هولندا في 2017 ولقبين متتاليين مع إنجلترا في 2022 و2025.
الشرق الأوسط
منذ 31 دقائق
- الشرق الأوسط
«يورو السيدات»: الإسبانية آيتانا بونماتي تفوز بجائزة أفضل لاعبة
فازت آيتانا بونماتي، نجمة منتخب إسبانيا ونادي برشلونة، بجائزة أفضل لاعبة في النسخة الـ14 من بطولة أمم أوروبا لكرة القدم النسائية، التي اختتمت في سويسرا، الأحد. وانتزع المنتخب الإنجليزي لقب البطولة للمرة الثانية على التوالي بالفوز على إسبانيا 3 - 1 بركلات الترجيح، في المباراة النهائية التي انتهى وقتيها الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي. وتسلمت بونماتي الجائزة، وهي متأثرة بالخسارة، بعدما أضاعت ركلة الجزاء الثانية. وأضافت اللاعبة الإسبانية جائزة البطولة لعدد كبير من إنجازاتها الفردية، بعدما حققت جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعبة في العالم بالعامين الماضيين، وجائزة الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» لأفضل لاعبة في آخر عامين أيضاً، وأفضل لاعبة في دوري أبطال أوروبا في آخر 3 مواسم. كما سبق أن حققت بونماتي جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعبة في النسخة الأخيرة من كأس العالم 2023، بعد مساهمتها في تتويج إسبانيا باللقب بالفوز على إنجلترا 1 / صفر في المباراة النهائية. وفي «يورو 2025» للسيدات، فازت الإسبانية الأخرى، إيستر جونزاليس، بجائزة هدافة البطولة بعد تسجيلها 4 أهداف في مشوار تأهل منتخب بلادها للنهائي القاري لأول مرة في تاريخه. وفازت الإنجليزية، ميشيل أجيمانغ، لاعبة آرسنال، البالغة من العمر 19 عاماً، بجائزة أفضل لاعبة شابة في البطولة، بعدما شاركت بديلة في 4 مباريات، وسجلت هدفين حاسمين لبلادها في البطولة. وتوجت هانا هامبتون، حارسة مرمى إنجلترا، بجائزة أفضل لاعبة في المباراة النهائية بعد تألقها بالتصدي لركلتي ترجيح من بونماتي وماريونا كالدينتي.
