
أن أم سي للرعاية الصحية تحتفل بيوم الصحة العالمي 2025 بفحوصات صحية مجانية ومستقبل مشرق
أن أم سي للرعاية الصحية تحتفل بيوم الصحة العالمي 2025 بفحوصات صحية مجانية ومستقبل مشرق
بمناسبة اليوم العالمي للصحة في 7 أبريل 2025، تعزز مجموعة أن أم سي للرعاية الصحية، إحدى أكبر شبكات الرعاية الصحية الخاصة في الإمارات، التزامها بصحة المجتمع من خلال تقديم فحوصات صحية مجانية على مستوى الدولة.
يُسلط موضوع اليوم العالمي للصحة لهذا العام، "بدايات صحية، ومستقبل مليء بالأمل"، الضوء على الحاجة الماسة للاستثمار العالمي في الرعاية الصحية عالية الجودة للأم والطفل من أجل القضاء على الوفيات القابلة للتجنب وإعطاء الأولوية لصحة المرأة ورفاهها على المدى الطويل. ومع التركيز على الكشف المبكر والرعاية الوقائية وإمكانية الوصول، تدعم أن أم سي للرعاية الصحية هذه المهمة من خلال خدماتها الشاملة في أمراض النساء والتوليد، وطب الأطفال، والرعاية الوقائية، بالإضافة إلى ضمان الوصول إليها من خلال شبكتها الوطنية ومبادراتها المجتمعية مثل الفحوصات الصحية المجانية.
فحوصات صحية مجانية
في 7 أبريل، يمكن لسكان الإمارات زيارة أكشاك أن أم سي المخصصة في مراكز التسوق، والمراكز المجتمعية، والمستشفيات في أبوظبي، ودبي، والشارقة، والعين للحصول على فحوصات صحية أساسية مجانية. ستشمل هذه الفحوصات قياس مستوى السكر في الدم، والكوليسترول، وضغط الدم، وقياس مؤشر كتلة الجسم . (BMI) لا حاجة لتحديد مواعيد مسبقة.
يمكن للمقيمين الحصول على الفحوصات الصحية المجانية في المواقع التالية في 7 أبريل 2025:
أبوظبي:
العين:
العين مول – من 5:00 مساءً حتى 9:00 مساءً
دبي:
لولو هايبرماركت، مدينة دبي العالمية – من 10:00 صباحاً حتى 6:00 مساءً
لولو هايبرماركت، القصيص – من 11:00 صباحًا حتى 8:00 مساءً
الشارقة:
رأس الخيمة:
راك مول – من 5:00 مساءً حتى 9:00 مساءً
يدعو موضوع اليوم العالمي للصحة "بدايات صحية، ومستقبلات مليئة بالأمل" إلى اتخاذ إجراءات ملموسة لضمان صحة الأمهات وحديثي الولادة. وبالنسبة لمجموعة أن أم سي للرعاية الصحية، يتمثل هذا الالتزام في الوقاية الاستباقية.
وقال الدكتور زكا الله خان، الرئيس التنفيذي للشؤون السريرية في أن أم سي للرعاية الصحية: "نؤمن في أن أم سي بأن الوقاية هي أساس الصحة المستدامة. ومن خلال تقديم هذه الفحوصات الصحية المجانية، نهدف إلى تزويد المجتمع بالأدوات اللازمة لبناء مستقبل أكثر صحة عبر رعاية وقائية ميسورة التكلفة ورعاية طبية عالية الجودة".
وبصفتها إحدى أبرز مقدمي خدمات الرعاية الصحية، تواصل أن أم سي للرعاية الصحية قيادة المبادرات التي تتماشى مع موضوع اليوم العالمي للصحة. وإدراكًا منها بأن أساس الصحة مدى الحياة يبدأ قبل الولادة، تقدم أن أم سي خدمات وبرامج طبية شاملة لدعم صحة الأمهات والأطفال، بما في ذلك:
• برنامج اضطرابات مشيمة أكريتا (PASD) في مستشفى أن أم سي رويال، مدينة خليفة، أبوظبي ، يقدّم رعاية متخصصة للنساء اللاتي يواجهن حالات حمل عالية الخطورة بسبب هذه الحالة المعقدة. كما حصل المستشفى على اعتماد مركز التميز (CoE) المرموق في أمراض النساء والتوليد وطب الأطفال من المجلس الأسترالي لمعايير الرعاية الصحية (ACHSI) في فبراير 2025.
• مركز طب الأطفال الجديد في دبي مارينا، المقرر افتتاحه هذا الصيف، سيوفر خدمات رعاية صحية شاملة للأطفال، لدعم نموهم الصحي من مرحلة الرضاعة حتى المراهقة.
• برامج التثقيف المجتمعي: تستضيف أن أم سي بانتظام ورش عمل وندوات تهدف إلى تثقيف الآباء حول الرعاية قبل الولادة وبعدها، مع التركيز على أهمية التدخلات الصحية المبكرة للأمهات والرضع.
• برامج شاملة لرعاية الأمومة، قبل الولادة وما قبل الولادة، متوفرة في جميع مستشفيات أن أم سي للرعاية الصحية على مستوى الدولة.
من خلال هذه المبادرات وغيرها، تساهم أن أم سي للرعاية الصحية بنشاط في توفير مستقبل متقدم حيث تصبح الرعاية الصحية للأمهات وحديثي الولادة متاحة للجميع.
تعد أن أم سي للرعاية الصحية واحدة من أكبر شبكات الرعاية الصحية الخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة. تتكون شبكة أن أم سي من 78 منشأة طبية، بما في ذلك مستشفيات متعددة التخصصات معتمدة من الهيئة المشتركة الدولية، ومراكز طبية، وعيادات مجتمعية، ومراكز جراحة اليوم الواحد، وعيادات الخصوبة، وخدمات الرعاية الصحية المنزلية، ومنشآت الرعاية طويلة الأمد. تجعل شبكتها الوطنية منها المجموعة الوحيدة في مجال الرعاية الصحية التي تتمتع بموقع فريد لخدمة أكبر ثلاث إمارات من حيث عدد السكان وهي أبوظبي ودبي والشارقة، بالإضافة إلى الإمارات الشمالية مثل رأس الخيمة وعجمان.
تتضمن مجموعة أن أم سي للرعاية الصحية علامات أن أم سي، وبروفيتا المركز الطبي الدولي، وكوزم سورج. ويعمل بها نحو 11,000 شخص وتخدم أكثر من 5.5 مليون مريض سنويًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
تحذير علمي: سمنة الأطفال في سن السادسة قد تستمر حتى البلوغ
كشفت دراسة هولندية حديثة، أن وزن الطفل عند سن السادسة قد يكون مؤشرا حاسما لاحتمالية إصابته بالسمنة في مرحلة البلوغ. بحسب العلماء الذين حللوا بيانات صحية لأكثر من 3,500 طفل هولندي، فإن كل زيادة بمقدار وحدة واحدة في مؤشر كتلة الجسم (BMI) عند عمر ست سنوات، تضاعف أكثر من مرتين احتمال أن يكون الطفل بدينا عند سن الثامنة عشرة، وذلك وفقا للدراسة التي عُرضت خلال مؤتمر السمنة الأوروبي في مدينة مالقة الإسبانية. وأكد الباحثون أن السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل تشكل "فرصة ذهبية" لضمان نشأته بصحة جيدة. وقالت د.ياسمين دي خروت، خبيرة علم السلوك في المركز الطبي الجامعي في روتردام، والمشاركة في الدراسة: "فهم كيف ينمو الأطفال ويتطورون أمر جوهري لضمان صحة الأجيال المقبلة. وقد أظهرت دراستنا أن الطفل المصاب بالسمنة ليس بالضرورة محكوما عليه بمواجهة السمنة لاحقا، إذا تم التدخل في الوقت المناسب". وأشار الباحثون إلى أن الأطفال الذين يعانون من ارتفاع في مؤشر كتلة الجسم وتمكنوا من الوصول إلى وزن صحي قبل سن السادسة، لم يعودوا معرضين لخطر السمنة لاحقا، مما يعزز أهمية التدخل المبكر. وتزامنت هذه النتائج مع دراسة بريطانية أخرى عرضت خلال المؤتمر ذاته، وأظهرت ارتفاع نسبة المراهقين الذين يعانون من الوزن الزائد أو السمنة بنسبة 50% خلال الخمسة عشر عامًا الماضية. وبحسب الدراسة، ارتفعت النسبة من 22% في الفترة ما بين 2008 و2010 إلى 33% في الفترة من 2021 إلى 2023، مع تحميل المسؤولية للأطعمة فائقة المعالجة مثل الوجبات الخفيفة المصنعة، بالإضافة إلى قلة النشاط البدني وزيادة وقت الشاشة. وفي سياق مواجهة السمنة، أعلنت الحكومة البريطانية العام الماضي عن حظر إعلانات الوجبات السريعة قبل الساعة التاسعة مساء، والمقرر تطبيقه في أكتوبر 2025، وسط دعوات لاتخاذ إجراءات أشد مثل حظر متاجر الوجبات السريعة بالقرب من المدارس. وتُعد السمنة من العوامل الرئيسة التي تزيد خطر الإصابة بعدة أمراض، مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري وبعض أنواع السرطان. وتشير الإحصاءات إلى أن نحو ثلثي البالغين في المملكة المتحدة يعانون من زيادة في الوزن أو السمنة، مما يجعلها من أكثر الدول الأوروبية تأثرًا بهذه الظاهرة. وكان تقرير صدر العام الماضي قد أشار إلى ارتفاع مقلق بنسبة 39% في حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بين من هم دون سن الأربعين في بريطانيا، مدفوعا بزيادة معدلات السمنة، ليصل عدد المصابين إلى 168 ألف شخص. aXA6IDgyLjI3LjIxMC4xNzAg جزيرة ام اند امز LV


صحيفة الخليج
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
أمراض اللثة والتسوس قد تقود إلى مشاكل جسدية لا تخطر على البال
بحث العلماء على مدى عقود في العلاقة بين أمراض اللثة وصحة القلب والأوعية الدموية. وتبدأ أمراض اللثة عادة عندما يتراكم غشاء لزج مملوء بالبكتيريا يُعرف باسم «البلاك» حول الأسنان. وفي المقابل، هناك نوع مختلف تماماً من البلاك يتكوّن داخل الشرايين، ويتألف من الدهون والكوليسترول والكالسيوم ومواد أخرى موجودة في الدم. ويُعرف هذا التراكم الدهني باسم «تصلب الشرايين»، وهو السمة المميزة لمرض الشريان التاجي. ويواجه الأشخاص المصابون بأمراض اللثة خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية أو غيرها من أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض المناعة بمعدل يزيد بمرتين إلى ثلاث مرات مقارنة بغيرهم. وقد لا تكون هناك علاقة مباشرة، فالكثير من المصابين بأمراض القلب لديهم لثة سليمة، وليس كل من يعاني أمراض اللثة يصاب بمشكلات قلبية. وتفسر العوامل المشتركة، مثل التدخين أو النظام الغذائي غير الصحي، هذا الارتباط. ومع ذلك، يتزايد الشك في أن أمراض اللثة قد تكون عامل خطِراً مستقلاً للإصابة بأمراض القلب. تسوس الأسنان قد يؤدي إلى التهابات داخلية قالت أخصائية أمراض اللثة، هاتيجي هستورك، من جامعة هارفارد إن أمراض اللثة تزيد من عبء الالتهابات على الجسم. وأوضحت أن الالتهاب الحاد نتيجة أمراض اللثة هو استجابة مناعية فورية يطلق فيها الجسم خلايا مناعية لمهاجمة والميكروبات التي تساعد على الشفاء على المدى القصير. لكن الالتهاب المزمن طويل الأمد للثة الذي لم تتم معالجته، يُعد عاملاً رئيسياً مساهماً في العديد من المشكلات الصحية، وعلى رأسها تصلب الشرايين. أمراض اللثة قد تؤثر في القلب في دراسة نشرها موقع Health Harvard شملت أكثر من 1600 شخص فوق سن الستين، وُجد أن الأشخاص المصابين بأمراض اللثة لديهم احتمال أكبر بنسبة تقارب 30% للإصابة بأول نوبة قلبية. والمفاجأة أن هذا الخطر بقي موجوداً حتى بعد أن أخذ الباحثون في الاعتبار عوامل أخرى مثل السكري، التدخين، والتعليم. جدير بالذكر أن البكتيريا الموجودة في الفم عند الإصابة بأمراض اللثة لا تبقى فقط في الفم؛ بل يمكن أن تدخل إلى الدم وتساعد على تكوّن ترسبات دهنية داخل الشرايين، وهي التي تُضيّق مجرى الدم وقد تسبب الجلطات. كما أن الالتهاب المزمن في اللثة يجعل الجسم يُنتج نوعاً نشطاً من خلايا الدم البيضاء، وهذه الخلايا قد تهاجم جدران الشرايين وتسبب أضراراً، ما يُسهّل تكوين الترسبات على الأوعية الدموية. بكتيريا الفم تضر بالجهاز المناعي عند وجود التهاب في اللثة، تصبح أنسجة الفم أكثر قابلية لاختراق البكتيريا. تدخل هذه البكتيريا إلى مجرى الدم من خلال الجيوب اللثوية (المسافات بين الأسنان واللثة) خاصة أثناء المضغ أو تنظيف الأسنان بقوة. إذا استمرت البكتيريا في دخول الجسم لفترة طويلة كما في حالة أمراض اللثة المزمنة فإن: •الجهاز المناعي يظل في حالة تأهب دائم، وهو ما يؤدي إلى التهاب مزمن. •يستهلك الالتهاب طاقة الجسم ويُنهك دفاعاته. •قد تبدأ خلايا الدم البيضاء في مهاجمة أنسجة الجسم السليمة، ما يسبب أمراضاً مثل تصلب الشرايين. نظّف أسنانك مرتين يومياً على الأقل تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط يومياً يمكن أن يمنع؛ بل ويعكس المرحلة المبكرة من أمراض اللثة المعروفة باسم التهاب اللثة. • إذا أخبرك طبيب الأسنان بأنك تعاني التهاب اللثة، توصي الدكتورة هستورك بطلب عرض عملي لطريقة استخدام الفرشاة واستخدام الخيط الصحيحة. • كثير من الناس لا يخصصون وقتاً كافياً للفرشاة، مع أن المدة الموصى بها هي دقيقتان يومياً. • استخدام خيط الأسنان يزيل الغشاء اللزج بين الأسنان الذي يؤدي إلى تراكم البلاك. • كما يُنصح بإجراء تنظيف احترافي للأسنان مرتين في السنة لدى طبيب الأسنان أو أخصائي النظافة.


البوابة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
أيهما ضرره أكبر على الجسم.. السكر أم الكوليسترول؟
لطالما ارتبطت سمعة الكوليسترول بأنه العدو الأول لصحة القلب، إلا أن الأبحاث الطبية الحديثة بدأت في قلب هذه المعادلة، مشيرة إلى وجود خصم جديد لا يقل خطورة، بل ربما يتجاوز الكوليسترول في تأثيره السلبي، وهو السكر المضاف، ففي دراسة نشرتها مجلة BMC Medicine، أجريت على أكثر من 110 آلاف شخص في المملكة المتحدة تراوحت أعمارهم بين 37 و73 عامًا، وامتدت فترة متابعتهم لتسع سنوات متواصلة، تبين أن زيادة استهلاك السكر المضاف بنسبة 5% من إجمالي السعرات اليومية ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 6%، كما ترتفع احتمالات السكتة الدماغية بنسبة تصل إلى 10%. أن هذه الدراسة ركزت تحديدًا على السكريات المضافة الموجودة في الأغذية المصنعة والمشروبات الغازية، مستبعدة السكريات الطبيعية المتوافرة في الفواكه والخضراوات الكاملة. كيف يؤثر السكر على الجسم؟ عند تناول كميات كبيرة من السكر، يواجه الكبد عبئًا كبيرًا يؤدي إلى تراكم الدهون بداخله، وهو ما قد يسبب مرض الكبد الدهني غير الكحولي، الذي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب. ومن أبرز الأضرار الأخرى التي يُحدثها الاستهلاك الزائد للسكر: • تحفيز التهابات مزمنة تؤثر على الأوعية الدموية. • التسبب في ارتفاع ضغط الدم بشكل غير طبيعي. • التأثير السلبي على عملية الأيض مما يؤدي إلى زيادة الوزن. كل هذه العوامل تُمهد الطريق لمشاكل قلبية خطيرة، بما فيها النوبات القلبية. هل لا يزال الكوليسترول هو المذنب الرئيسي؟ لسنوات طويلة، ظل الكوليسترول، وبخاصة النوع الضار (LDL)، يُتهم بأنه المتسبب الأول في انسداد الشرايين وحدوث الجلطات. لكن مع تطور البحث العلمي، بدأ الضوء يُسلّط أكثر على السكر، إذ تشير دراسات حديثة إلى أنه قد يكون أكثر خطورة مما كنا نعتقد. فعلى سبيل المثال، دراسة نُشرت عام 2014 أظهرت أن الأشخاص الذين يحصلون على ما بين 17% و21% من سعراتهم الحرارية اليومية من السكر المضاف كانوا أكثر عرضة للوفاة بأمراض القلب بنسبة 38% مقارنة بأولئك الذين لم تتجاوز نسبتهم 8%. مقارنة بين تأثير السكر والكوليسترول على القلب السكر المضاف يرفع ضغط الدم، يسبب التهابات، يرفع نسبة الدهون الثلاثية، يزيد احتمالات السمنة والسكري الكوليسترول الضار يسبب تصلب الشرايين ويؤدي إلى تضييق الأوعية الدموية كيف تحافظ على قلبك وتقلل من المخاطر؟ لحماية نفسك من أمراض القلب، ينصح باتباع مجموعة من السلوكيات الصحية التي قد تُحدث فرقًا ملموسًا، منها: • الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالألياف والحبوب الكاملة. • تقليل أو تجنب تناول الأغذية والمشروبات المحتوية على سكريات مضافة. • ممارسة النشاط البدني بانتظام ولو لمدة 30 دقيقة يوميًا. • إجراء فحوصات دورية لمستويات السكر والكوليسترول في الدم. • الامتناع الفوري عن التدخين. • الحفاظ على وزن صحي متناسق مع الطول. • تنظيم النوم بما لا يقل عن 7 إلى 8 ساعات في اليوم. • تقليل التوتر والضغوط النفسية من خلال تقنيات الاسترخاء كالتأمل أو اليوغا. • المتابعة الدورية لضغط الدم والتأكد من بقائه ضمن المعدلات الطبيعية.