logo
برشلونة يوافق على بيع نجميه لـ"الباريسي" مقابل 130 مليون يورو

برشلونة يوافق على بيع نجميه لـ"الباريسي" مقابل 130 مليون يورو

العربي الجديد١٥-٠٧-٢٠٢٥
وافقت إدارة نادي برشلونة الإسباني، بقيادة
خوان لابورتا
(63 عاماً)، على بيع عقدي النجمين فيرمين لوبيز (22 عاماً) ومارك كاسادو (21 عاماً) إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، في
سوق الانتقالات الصيفية
الحالية، مقابل 130 مليون يورو، إذ يواصل بطل دوري أبطال أوروبا لكرة القدم رحلته في البحث عن المواهب الشابة، من أجل حسم العديد من الصفقات.
وذكرت صحيفة سبورت الإسبانية، اليوم الثلاثاء، أن إدارة برشلونة وضعت سعراً لبيع عقد نجميها لوبيز وكاسادو إلى باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي يتحرك بناء على طلبات مدربه الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، بعدما حرص رفقة جهازه الفني على متابعة كل التقارير، التي حصل عليها خلال الأيام الماضية، وأشارت إلى حاجة بطل دوري أبطال أوروبا لتعزيز خط وسطه، خاصة بعد الهزيمة غير المتوقعة في نهائي مونديال الأندية أمام تشلسي بثلاثة أهداف نظيفة.
وأوضحت أن فيرمين لوبيز جدد عقده مؤخراً مع برشلونة حتى عام 2030، لكن الرئيس خوان لابورتا لن يعارض رحيله إلى باريس سان جيرمان مقابل 80 مليون يورو، رغم أن المدرب الألماني، هانسي فليك (60 عاماً)، طالب بتجاهل العروض، لأنه يريد الاعتماد على الموهبة الشاب في الموسم المقبل، بالإضافة إلى أن لديه تحدياً خاصاً، وهو ضمان اللعب في الكثير من المواجهات، حتى يتم اختياره للانضمام إلى منتخب إسبانيا في بطولة كأس العالم 2026، التي ستُقام في الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك.
وتابعت أن مارك كاسادو بات أحد أبرز المواهب الصاعدين، الذين تعمل الأندية الأوروبية على حسم صفقتهم، بعدما تقدم باير ليفركوزن الألماني بعرض يقارب 30 مليون يورو، لكن برشلونة رفض كل شيء، وطلب 50 مليون يورو، للجلوس على طاولة المفاوضات، ما يعني أن الموهبة الصاعد من الممكن أن يرحل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي في سوق الانتقالات الصيفية الحالية، التي ربما تشهد العديد من الصفقات المفاجئة والغريبة.
كرة عالمية
التحديثات الحية
قاهر برشلونة على حافة الرحيل.. تحوّل مفاجئ في مسيرة أتشيربي
وختمت صحيفة سبورت الإسبانية تقريرها، أن باريس سان جيرمان حدّد أولوياته في سوق الانتقالات الصيفية الحالية، من خلال تعزيز خط الوسط، بناء على طلب المدرب لويس إنريكي، لكنه سيدفع 130 مليون يورو، في حال أراد حسم صفقتي النجمين فيرمين لوبيز ومارك كاسادو، بعدما أبدى برشلونة استعداده للجلوس على طاولة المفاوضات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

راشفورد يخضع لقوانين برشلونة: لا سيارات فارهة
راشفورد يخضع لقوانين برشلونة: لا سيارات فارهة

العربي الجديد

timeمنذ 4 ساعات

  • العربي الجديد

راشفورد يخضع لقوانين برشلونة: لا سيارات فارهة

لم يعد بإمكان المهاجم الجديد لنادي برشلونة الإسباني ، الإنكليزي ماركوس راشفورد (27 عاماً)، استعراض ما يمتلكه من سيارات باهظة الثمن، في أثناء خوض التدريبات مع الفريق الكتالوني، الذي يُطبق قوانين صارمة على لاعبيه، من خلال عدم السماح لهم بقيادة سيارات غالية الثمن، قبل القدوم إلى التمارين اليومية. وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أمس الجمعة، أنّ راشفورد ذهب إلى تدريبات نادي برشلونة في يومه الأول، بسيارة من نوع كوبرا، تبلغ قيمتها 25 ألف جنيه إسترليني، على عكس ما كان يفعله مع ناديه السابق، مانشستر يونايتد ، عندما كان يستعرض ما يمتلكه من أسطول سيارات ضخم، بعدما شوهد في أكثر من مرة، وهو يقود سيارة لامبورغيني، بقيمة 450 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى عدة سيارات أخرى. وأوضحت أنّ برشلونة لديه عقد رعاية مع شركة كوبرا، ولا يسمح لأي لاعب بقيادة سيارة باهظة الثمن في أثناء قدومه إلى التدريبات. والسيارة الجديدة التي سيقودها راشفورد جيدة ولا خطر من السرعة فيها، على عكس ما كان يفعله مع مانشستر يونايتد، عندما خالف القوانين عدة مرات في المملكة المتحدة، بسبب السرعة الزائدة. لكن المثير في الأمر، تأقلم النجم الإنكليزي سريعاً مع قوانين ناديه الجديد، الذي ضمّه على سبيل الإعارة، مع خيار الشراء بقيمة 40 مليون جنيه إسترليني. كرة عالمية التحديثات الحية تير شتيغن يخضع لجراحة والغياب القصير يثير الغضب في برشلونة وختمت صحيفة ديلي ميل تقريرها بالإشارة إلى أنّ الأنظار ستكون متجهة صوب راشفورد، في تجربته خارج المملكة المتحدة، ولا سيما أنه يلعب في نادٍ بحجم برشلونة، وكل ما يفعله داخل الملعب وخارجه، سيكون أمراً يجري الحديث عنه بين الجماهير الرياضية ووسائل الإعلام الإسبانية خصوصاً، والعالمية عموماً، لكن الأهم بالنسبة إلى صاحب الـ27 عاماً، قدرته على التأقلم تحت قيادة مدرب "البلاوغرانا"، الألماني هانسي فليك (60 عاماً)، من أجل ضمان أحد المقاعد في تشكيلة منتخب إنكلترا، حتى يلعب معه في بطولة كأس العالم 2026، التي ستقام في الولايات المتحدة الأميركية وكندا والمكسيك.

هل ينهي ألونسو الحقبة البرازيلية في ريال مدريد؟
هل ينهي ألونسو الحقبة البرازيلية في ريال مدريد؟

العربي الجديد

timeمنذ 4 ساعات

  • العربي الجديد

هل ينهي ألونسو الحقبة البرازيلية في ريال مدريد؟

يعيش نادي ريال مدريد الإسباني مرحلة انتقالية دقيقة في مسار تشكيل ملامح مشروعه الجديد، بقيادة المدير الفني الإسباني الشاب، تشابي ألونسو (43 عاماً)، الذي يحمل على عاتقه مهمة إحداث ثورة فنية داخل القلعة الملكية. ويطمح ألونسو إلى إعادة بناء الفريق بهوية كروية عصرية تجمع بين إرث النادي العريق وروح الابتكار التكتيكي، بما ينسجم مع التحولات الكبرى التي يشهدها عالم كرة القدم، إذ باتت البصمة التدريبية وحنكة المدربين تشكلان حجر الزاوية في معادلة النجاح. وشهدت كأس العالم للأندية الأخيرة الظهور الرسمي الأول لريال مدريد، تحت قيادة ألونسو، إذ قدّم الفريق لمحات واعدة ومستويات جيدة في بعض فترات البطولة، غير أنّ السقوط المدوي برباعية نظيفة أمام باريس سان جيرمان الفرنسي في نصف نهائي "الموندياليتو"، سلّط الضوء على ثغرات واضحة، خصوصاً على مستوى المنظومة الدفاعية. ووفقاً لفلسفة ألونسو، فإنّ الدفاع يبدأ من الخط الأمامي، إذ يرى أنّ المهاجمين أول المدافعين، وهو ما لم يتجسّد بالشكل المطلوب خلال البطولة. وكان البرازيلي فينيسيوس جونيور (24 عاماً) من أبرز علامات الاستفهام، إذ مرّ باهتاً في أغلب المباريات، وفشل في التأقلم مع الأسلوب الجديد، ما أثار تساؤلات عن دوره المستقبلي في مشروع الفريق. وباتت المؤشرات الأخيرة داخل أسوار ريال مدريد توحي بأن إدارة النادي بدأت فعلياً في التفكير بمرحلة ما بعد فينيسيوس جونيور، الذي يبدو أقرب من أي وقت مضى إلى الخروج من المشروع الفني الجديد. ورغم أنه كان النجم الأول للفريق في السنوات الأخيرة، منذ رحيل البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، ثم الفرنسي كريم بنزيمة (38 عاماً)، إلا أنّ العلاقة بين الطرفين شهدت توتراً متصاعداً بلغ ذروته بعد قرار الإدارة إيقاف مفاوضات تجديد عقد اللاعب البرازيلي، عقب رفضه العرض الأول المقدّم في الموسم الماضي. ولم يكن هذا التوقف بريئاً، بل جاء متزامناً مع انتقادات لاذعة وجهتها صحيفة ماركا، المقرّبة من رئيس النادي، فلورنتينو بيريز (78 عاماً)، إلى فينيسيوس جونيور، ما اعتبره كثيرون رسالة واضحة ومباشرة من الإدارة إلى النجم. ولم تتوقف محاولات الضغط، إذ انتشرت تسريبات عن مفاوضات محتملة بين ريال ونجم مانشستر سيتي الإنكليزي، الإسباني رودري (29 عاماً)، المُتوّج بجائزة الكرة الذهبية 2024، التي يرى فينيسيوس أنها سُرقت منه "ظلماً"، الأمر الذي قد يزيد من حدة التوتر بين الطرفين، وسط مخاوف من انقسامات محتملة داخل غرفة الملابس، في حال إتمام الصفقة. وتأتي هذه المعطيات في ظل تقارير إعلامية عن نية نادي الأهلي السعودي تقديم عرض ضخم يتجاوز 350 مليون يورو، للحصول على خدمات النجم البرازيلي، مع راتب فلكي قد يُغري اللاعب بطيّ صفحة الريال، والالتحاق ببطل آسيا، في انتقال قد يُشعل الميركاتو الصيفي. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية هل يُمثل فينيسيوس قيَم ريال مدريد بعد أزمته؟ ولا يبدو فينيسيوس جونيور وحده على أعتاب الرحيل عن ريال مدريد، فمواطنه رودريغو غوس (24 عاماً) يعيش وضعاً مشابهاً، بعدما فقد مكانه الأساسي الذي كان يحظى به في عهد المدرب السابق، الإيطالي كارلو أنشيلوتي (66 عاماً)، ليجد نفسه حبيس دكة البدلاء تحت قيادة ألونسو، خصوصاً خلال منافسات كأس العالم للأندية. ووفق مصادر قريبة من النادي، فإنّ إدارة "الميرينغي" لا تمانع فتح باب الخروج أمام رودريغو، في ظل اهتمام متزايد من نادي ليفربول الإنكليزي، الذي يسعى لتدعيم خطه الهجومي بأسماء شابة وموهوبة. وقد يشكّل هذا العرض فرصة مثالية أمام اللاعب البرازيلي للعودة إلى الواجهة في البريمييرليغ، بعد مشوار لافت مع ريال مدريد تُوّج خلاله بدوري أبطال أوروبا، وساهم في تحقيق ألقاب محلية وقارية. ولا يختلف الوضع كثيراً بالنسبة إلى البرازيلي الآخر، إندريك (19 عاماً)، الذي بات مهدداً بفقدان مكانته بكونه خياراً احتياطياً أول في الخط الأمامي، لصالح المهاجم الإسباني الشاب، غونزالو غارسيا (21 عاماً)، الذي خطف الأضواء في مونديال الأندية، بعدما سجل أربعة أهداف خلال البطولة، ليضع اسمه بقوة في حسابات ألونسو. كذلك جاءت الأنباء عن اقتراب الإسباني الشاب من حمل القميص رقم 9، بعد أن قرر الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً) ارتداء الرقم 10، خلفاً للكرواتي لوكا مودريتش (39 عاماً)، الذي ودّع الفريق متجهاً نحو ميلان الإيطالي بعد نهاية عقده، لتعزز من مكانة اللاعب في النادي. ويُعرف المدربون الذين يضعون الجانب التكتيكي في صلب فلسفتهم التدريبية، بأنهم لا يُفضّلون كثيراً الاعتماد على اللاعبين البرازيليين، نظراً لطبيعة التكوين الكروي المختلف بين المدرسة اللاتينية ونظيرتها الأوروبية. فهؤلاء المدربون، على غرار الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً)، في معظم محطاتهم التدريبية، يميلون إلى اختيار لاعبين نشأوا داخل أكاديميات أوروبية تتميز بالانضباط، والفهم العميق للمنظومات التكتيكية، والتحرّكات الدقيقة داخل أرضية الملعب. في المقابل، يعتمد اللاعب البرازيلي تقليدياً على الموهبة الفردية، والمهارات المكتسبة من كرة الشوارع، التي تمنحه أسلوب لعب فنياً واستعراضياً، لكنه غالباً ما يفتقر إلى الصرامة التكتيكية المطلوبة في كرة القدم الحديثة. وهذا الفارق الجوهري في التكوين، هو ما يدفع مدربين مثل تشابي ألونسو إلى تفضيل عناصر تتقن القراءة التكتيكية للمباريات، وتنسجم مع خطط اللعب المنظمة، التي تعتمد على التحركات المرسومة والانضباط التام، بدلاً من الحلول الفردية، التي قد تفتقر إلى النجاعة في أعلى مستويات المنافسة. ورغم محاولة إدارة ريال مدريد إبداء بعض المجاملة تجاه فينيسيوس جونيور بمنحه المركز الرابع في قائمة قادة الفريق، إلا أنّ ملامح الحقبة المقبلة داخل النادي الأكثر تتويجاً بدوري أبطال أوروبا (15 مرة) توحي بانفصال تدريجي عن المدرسة البرازيلية، التي شكّلت لسنوات إحدى ركائز هوية "الميرينغي". فالوضع الحالي يشير إلى تغير في التوجه الفني، مع اعتماد ألونسو على عناصر جديدة لقيادة المشروع، في مقدمتها النجم الفرنسي وهداف الفريق في الموسم الماضي، كيليان مبابي، ومفاجأة كأس العالم للأندية غونزالو غارسيا، الذي خطف الأضواء بأدائه الاستثنائي، إلى جانب الوافد الإسباني الموهوب، فرانكو ماستانتونو (18 عاماً). وفي المقابل، يبدو أن دور الثلاثي البرازيلي: فينيسيوس ورودريغو وإندريك، في طريقه إلى الزوال، أو سيتقلّص إلى أدوار ثانوية وهامشية، في ظل التحولات الجذرية التي تشهدها فلسفة النادي الملكي وهويته الفنية، والتي تُرسم اليوم بأقدام أوروبية.

عبدو ديالو: الدوري القطري أكثر إثارة مما يتخيله البعض وسعيد باستقرار في قطر
عبدو ديالو: الدوري القطري أكثر إثارة مما يتخيله البعض وسعيد باستقرار في قطر

العربي الجديد

timeمنذ 15 ساعات

  • العربي الجديد

عبدو ديالو: الدوري القطري أكثر إثارة مما يتخيله البعض وسعيد باستقرار في قطر

أكد المدافع السنغالي، عبدو ديالو (29 عاماً)، لاعب باريس سان جيرمان السابق، أن الدوري القطري أكثر إثارة مما يظنه كثيرون، بعد تجربة وصفها بالمميزة مع نادي العربي، الذي انضم إليه عام 2023. ولم يُخفِ بطل كأس أمم أفريقيا 2021 مع منتخب السنغال سعادته بالإقامة في قطر، فقال: "أنا سعيد بالاستقرار في قطر"، معتبراً تجربته ناجحة حتى الآن في ظل النهضة الكروية المتواصلة التي تشهدها البلاد منذ سنوات. وتحدث ديالو لموقع راديو "أر أم سي سبورت" الفرنسي، أمس الخميس، عن وصوله إلى قطر والظروف التي عاشها صيف 2023، فصرّح: "أشعر أنني بحالة جيدة جداً. لقد حظيت باستقبال رائع منذ عام 2023، ما ساعدني على التأقلم بسهولة. كما أن شقيقي انضم إلى دوري نجوم قطر في الوقت نفسه، مما سهّل الأمور أكثر. أنا بين عائلتي، وفي نادٍ ممتاز يتمتع بأجواء عائلية جداً، لذلك تسير الأمور على ما يرام". أما عن حياته اليومية، فأوضح ديالو أنها لا تختلف كثيراً عن حياة أي لاعب محترف. وقال: "حياتي هي حياة لاعب كرة قدم محترف. تدور بشكل أساسي حول التدريبات والمباريات، وهذا أمر لم يتغير كثيراً مقارنة بما كان عليه الحال في أوروبا. أما بخصوص الدوري، فهو دوري منفتح جداً، ويُذكرني إلى حد ما بأسلوب اللعب عندما كنت معاراً في بلجيكا. إنه دوري يشهد الكثير من الهجمات، الفرق لا تتحفظ كثيراً، وهذا يجعل اللعب مفتوحاً، مليئاً بالأهداف، وممتعاً للغاية". وأشاد عبدو ديالو بالدوري القطري والمنافسة فيه، خاصة أنه أصبح وجهة نجوم عالميين، وقال: "الدوري القطري جذّاب، ووجود عدد متزايد من اللاعبين البارزين يعزّز من مكانته من دون شك. كما أن كأس العالم لعبت دوراً كبيراً في ذلك، إذ أتاحت للناس فرصة اكتشاف البلد والتعرف على منشآته، خصوصاً الملاعب الرائعة. أما نحن، فنسعى بدورنا إلى الإسهام في هذا المشروع من خلال تقديم صورة إيجابية عن هذا الدوري وهذا البلد، لنجذب المزيد من اللاعبين والجماهير". ميركاتو التحديثات الحية باريس سان جيرمان يُعلن رحيل عبدو ديالو إلى صفوف العربي القطري ونفى الدولي السنغالي وجود أي رغبة له للرحيل وخوض التجربة الأوروبية من جديد، رغم اهتمامات بعض الأندية بخدماته. وصرح في هذا الشأن: "في الوقت الحالي، هذا الأمر ليس مطروحاً ضمن أولوياتي أو من بين الأسئلة التي تشغلني. لكن كما تعلمون، في كرة القدم لا شيء محسوماً. ما أحبه هو لعب كرة القدم، وأينما كان ذلك، فأنا شخص يميل إلى روح المغامرة. سنرى ما الذي يحمله لنا المستقبل". ورغم بُعده عن الملاعب الأوروبية، لا يرى عبدو ديالو أن خروجه من القارة العجوز مثّل خطوة إلى الوراء، بل يؤكد أن الدوري القطري بات يتمتع بجاذبية متزايدة، خصوصاً مع قدوم أسماء لامعة مثل ماركو فيراتي وخوسيلو وأخيراً روبيرتو فيرمينو، المنضم حديثاً إلى نادي السد. بالنسبة له، الشغف باللعبة يظل هو الأساس، ويكفيه أنه يعيش تجربة كروية غنية في بيئة تشهد نمواً متسارعاً على كل المستويات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store