logo
"VentureX" للعربية: الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل استراتيجيات عمالقة التكنولوجيا

"VentureX" للعربية: الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل استراتيجيات عمالقة التكنولوجيا

العربيةمنذ 3 ساعات
قال يوسف حميد الدين، مدير شريك في VentureX، إن الذكاء الاصطناعي أصبح المحرك الأساسي لتغيير مشهد التكنولوجيا وأداء الشركات الكبرى، مشيرًا إلى أن كبرى الشركات مثل (مايكروسوفت، أبل، أمازون، وألفابت) تعيد تقييم استراتيجياتها لتواكب التحولات السريعة.
وأوضح حميد في مقابلة مع "العربية Business" أن تطور أدوات مثل "copilot" لدى مايكروسوفت يعكس توجهًا جديدًا نحو زيادة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في تطوير البرمجيات، مما يرفع من توقعات المستثمرين ويعيد تشكيل آليات النمو.
وأشار حميد الدين إلى أن الذكاء الاصطناعي زاد من تعقيد تحليل أداء الشركات، خاصة في ظل النمو الكبير في بعض القطاعات مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، مما يدفع المحللين إلى مراجعة توقعاتهم وتقييماتهم.
وأضاف: "التحدي يكمن في تحديد مدى استدامة هذه المكاسب وكيفية تحقيق التوازن بين الابتكار والنمو الحقيقي في الأسواق العالمية."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملخصات الذكاء الاصطناعي تجدد مخاوف الناشرين
ملخصات الذكاء الاصطناعي تجدد مخاوف الناشرين

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق الأوسط

ملخصات الذكاء الاصطناعي تجدد مخاوف الناشرين

جدّدت نتائج دراسة حديثة بشأن ملخصات الذكاء الاصطناعي على «غوغل» مخاوف ناشرين حول عدد الزيارات الواردة للمواقع الإخبارية عبر البحث على المنصة، لا سيما أن الدراسة تحدثت عن اكتفاء المستخدمين بهذه الملخصات والإحجام عن النقر على روابط الأخبار. وبينما أكد خبراء مخاوف الناشرين من ملخصات الذكاء الاصطناعي، فإنهم رأوا أنه لا تزال هناك فرصة للاستفادة منها. وفق دراسة نشرها أخيراً «مركز بيو للأبحاث»، وحللت بيانات 900 مواطن أميركي أجرى نحو 58 في المائة منهم بحثاً واحداً على الأقل عبر «غوغل» في مارس (آذار) 2025، فإن مستخدمي «غوغل» كانوا أقل عرضة للنقر على روابط النتائج عند زيارة صفحات البحث التي تحتوي على ملخص مُولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي، مقارنة بمن لا يطلعون على هذه الملخصات. وأفادت الدراسة بأن «نحو 8 في المائة فقط من العينة نقروا على روابط الأخبار في صفحات البحث التي ظهرت فيها ملخصات الذكاء الاصطناعي، مقابل 15 في المائة زاروا روابط المواقع في صفحات البحث التي لم تظهر فيها ملخصات الذكاء الاصطناعي». وأضافت أن «26 في المائة من مستخدمي غوغل ينهون التصفّح تماما بعد زيارة صفحة بحث تحتوي على ملخص ذكاء اصطناعي، مقارنة بـ16 في المائة يفعلون ذلك في صفحات البحث التي لا تحتوي على ملخّصات». يُذكر أن «غوغل» كانت قد قدمت العام الماضي، ميزة أطلقت عليها اسم «Google AI Overviews»، وهي ميزة تعرض ملخصاً للنتائج مُولّداً بواسطة الذكاء الاصطناعي في أعلى صفحات البحث. ووفق الدراسة فإن «الناشرين أرجعوا انخفاض معدل الزيارات لمواقعهم عبر محركات البحث إلى ملخصات الذكاء الاصطناعي التي يعتمد عليها المستخدمون بديلاً عن النقر على الروابط». وكشفت الدراسة عن أن «المصادر الأكثر شيوعاً في ملخصات غوغل للذكاء الاصطناعي ونتائج البحث القياسية هي ويكيبيديا ويوتيوب وريديت». وفي حين يشارك الباحث الإعلامي الأميركي يوشنا إكو، رئيس ومؤسس «مركز الإعلام ومبادرات السلام» في نيويورك، الناشرين مخاوفهم بشأن معدل الزيارات من محركات البحث في ظل وجود ملخصات الذكاء الاصطناعي، فإنه أوضح لـ«الشرق الأوسط» أن «المخاوف حقيقية، وهناك تراجع فعلي في معدل الزيارات عبر نتائج البحث، لكن في الوقت نفسه فإنه لا يمكن الاعتماد على نتائج دراسة (بيو) وحدها كونها تعتمد على عينة صغيرة نسبياً». وأردف من ثم: «هناك نحو500 مليار عملية بحث عبر غوغل شهرياً، وبالتالي، فإنه لا يمكن تقييمها من خلال نحو 66 ألف عملية بحث فقط فحصتها الدراسة». لكنه استدرك فأكد أن «هذه الملخصات بالفعل تؤثر على مستوى الزيارات الواردة للمواقع الإخبارية ما يوجب على ناشرين البحث عن بدائل لجلب الزيارات». وتابع إكو «هذه الملخصات يمكن أن تكون مفيدة لو جرى ربطها بمصادر معلومات موثقة والتأكيد على إشارتها لمصادر المعلومات الأصلية». من ناحية أخرى، تعليقاً على نتائج الدراسة، قالت «غوغل» في بيان صحافي، إن «المستخدمين ينجذبون إلى التجارب المدعومة بالذكاء الاصطناعي... وإن ملخصات الذكاء الاصطناعي في البحث تمكّن المستخدمين من طرح المزيد من الأسئلة، ما يُتيح فرصاً جديدة للتواصل مع المواقع الإلكترونية». بيد أنها شككت في المنهجية التي اتّبعتها الدراسة ووصفتها بأنها «معيبة ولا تمثل حركة البحث». وقالت «إننا نوجه مليارات النقرات باستمرار إلى المواقع الإلكترونية يومياً، ولم نلاحظ انخفاضاً كبيراً في إجمالي حركة الزيارات للمواقع الإلكترونية كما يُشاع». على صعيد آخر، أفاد خالد البرماوي، الصحافي المصري المتخصص في الإعلام الرقمي، لـ«الشرق الأوسط»، بأن «الدراسة الأخيرة وغيرها من الدراسات تناقش قضايا مهمة تتعلق بانتهاكات الذكاء الاصطناعي لحقوق الملكية الفكرية وإعادة استخدام البيانات والمعلومات بشكل مباشر أو غير مباشر دون إشارة لمنتجها الأصلي».

تغيرات كبار الملاك في السوق السعودي ليوم الأربعاء 23 يوليو (الإنماء ريت للجزئة - برج المعرفة - كومل - الصناعات الجيرية)
تغيرات كبار الملاك في السوق السعودي ليوم الأربعاء 23 يوليو (الإنماء ريت للجزئة - برج المعرفة - كومل - الصناعات الجيرية)

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

تغيرات كبار الملاك في السوق السعودي ليوم الأربعاء 23 يوليو (الإنماء ريت للجزئة - برج المعرفة - كومل - الصناعات الجيرية)

يوضح الجدول التالي أبرز التغيرات الخاصة بكبار الملاك في السوق السعودي وذلك يوم الأربعاء 23 يوليو 2025 حسب النشرة اليومية لـ "تداول": تغيرات كبار الملاك الشركة / المالك السابقة الملكية الحالية التغير عدد اسهم الصفقة بالآلاف ملاحظات الإنماء ريت للتجزئة شركة مرود 6.73% 6.67% (0.06%) 70.80 برج المعرفة نوف حسن عبدالله اليمني 53.72% 53.69% (0.03%) 5.25 كومل بندر عبد الرحمن محمد النمر 20.57% 20.56% (0.01%) 0.70 الصناعات الجيرية شركة الجميح القابضة المحدودة 5.53% أقل من 5 في المئة - - الصناعات الجيرية شركة محمدعبدالله الربيعة وشركاه أقل من 5 في المئة 5.30% - -

بورصة السعودية.. كسل بأحجام التداول رغم ارتفاع حصة الأجانب
بورصة السعودية.. كسل بأحجام التداول رغم ارتفاع حصة الأجانب

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

بورصة السعودية.. كسل بأحجام التداول رغم ارتفاع حصة الأجانب

واصلت سوق الأسهم السعودية أداءها الضعيف في الربع الثاني من عام 2025، مع تراجع متوسط قيمة التداول اليومية بنسبة 34% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، ليبلغ 1.5 مليار دولار، متأثرة بانخفاض أسعار النفط، بحسب "بلومبرغ إنتليجنس". لكنها نوّهت بأنه رغم هذا التراجع في النشاط، ارتفعت حصة المستثمرين الأجانب -غير الخليجيين- من إجمالي المشتريات إلى 35%، ما يعكس نجاح جهود الحكومة في جذب رؤوس الأموال الأجنبية. تأثير النفط وفقاً لبيانات "السوق المالية السعودية"، بلغ متوسط قيمة التداول اليومية (ADVT) خلال الربع الثاني 1.5 مليار دولار، في تراجع واضح يعكس ضعف شهية المستثمرين تجاه الأسهم المحلية. وتُعدُّ شهادات الإيداع السعودية (SDRs) من المبادرات التي قد تحفز نشاط التداول على المدى القصير، عبر إتاحة الفرصة للمستثمرين المحليين لتداول الأوراق المالية الأجنبية محلياً. أما على المدى البعيد، فإن برنامج الخصخصة ضمن "رؤية 2030" يُتوقع أن يكون المحرك الرئيس لنمو السيولة، إلى جانب تطوير بنية السوق المالية بشكل أكثر كفاءة. ويظل الاقتصاد السعودي معتمداً بدرجة كبيرة على عائدات النفط التي تُستخدم في تمويل الإنفاق العام وتحفيز القطاع الخاص. وبالتالي، فإن استمرار تراجع أسعار النفط قد يُضعف وتيرة الاستثمار ويحدُّ من نشاط التداول في السوق. تزايد مساهمة الأجانب سجلت حصة المستثمرين الأجانب من خارج دول مجلس التعاون الخليجي ارتفاعاً إلى 35% من إجمالي مشتريات الأسهم في الربع الثاني، بزيادة 9 نقاط مئوية عن متوسط عام 2024، ما يؤكد فعالية المبادرات الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية السوق للمستثمرين العالميين. وفي المقابل، تراجعت مساهمة المستثمرين المحليين من أكثر من 75% إلى نحو 50%، رغم محافظة المستثمرين الأفراد (التجزئة) على دورهم البارز، إذ شكلوا 53% من إجمالي النشاط خلال الربع الثاني. دور شهادات الإيداع في 7 يوليو الحالي، أعلنت "السوق المالية السعودية" عن إطلاق شهادات إيداع سعودية تتيح للمستثمرين المحليين إمكانية الوصول إلى أسهم شركات دولية وتداولها في السوق المحلية دون الحاجة إلى حساب استثماري أجنبي. وتُصدر هذه الأوراق من خلال بنك إيداع وتُتداول وفق الأنظمة المعمول بها في السوق السعودية، مع توزيع الأرباح بالريال السعودي. وتُوفر هذه الأداة وسيلة إضافية للشركات الأجنبية لتعزيز وصولها إلى رأس المال المحلي، ما يسهم في تعميق اندماج السوق السعودية في النظام المالي العالمي، ويدعم توجه المملكة نحو تحرير أسواق رأس المال وتوسيع قاعدة المستثمرين. المحللة المالية في "الشرق" ماري سالم، ترى أنه رغم زيادة حصة المستثمرين الأجانب في البورصة السعودية، إلا أن تأثيرهم على أحجام التداول اليومية محدود، إذ يتمركزون في محافظهم لفترة مترقبين الفرصة للتخارج او لزيادة تمركزهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store