حفيد موسوليني: موهبتي تستحق الاهتمام أكثر من اسم عائلتي
وانضم الظهير الأيمن البالغ من العمر 22 عاماً، والمعار من لاتسيو، إلى كريمونيزي في وقت سابق من الشهر الحالي بعد صعود الفريق إلى دوري الدرجة الأولى عبر دور فاصل.
وقال فلورياني موسوليني في مؤتمر صحافي الأربعاء: «أنا هنا لألعب كرة القدم. لقبي؟ لقد أزعج الآخرين أكثر مما أزعجني. هو اسم ثقيل على الآخرين، لكن ليس بالنسبة لي. كلما قلّ الحديث عن الأمر، كان هذا أفضل. أنا هنا لأعبّر عن نفسي على أرض الملعب، لا شيء آخر... أريد اكتساب خبرة جيدة في دوري الدرجة الأولى الإيطالي، ومواجهة لاعبين أكثر خبرة، واللعب قدر الإمكان لإظهار قدراتي.
وفلورياني موسوليني هو نجل ماورو فلورياني والسياسية الإيطالية أليساندرا موسوليني التي كانت عضواً في البرلمان الأوروبي عن «حزب فورزا إيطاليا»، وهي حفيدة بينيتو موسوليني الذي كان رئيس وزراء إيطاليا بين عامي 1922 و1943 بعد انقلاب فاشي.
وشارك فلورياني موسوليني، الذي يجيد اللعب جناحاً أيضاً، في 37 مباراة في الموسم الماضي مع يوفنتوس ستابيا الذي خسر أمام كريمونيزي في قبل نهائي الدور الفاصل. وكان قد صعد من أكاديمية لاتسيو للشباب التي انضم لها في عمر 13 عاماً قادماً من روما. وقال اللاعب: «المباراة أمام لاتسيو ستكون مميزة، فهو النادي الذي نشأت معه وأشجعه... لكنني أركز الآن على تقديم كل ما لدي من أجل كريمونيزي، وأريد الفوز بهذه المباراة».
ويستهل كريمونيزي مشواره في الدوري الإيطالي خارج ملعبه أمام ميلان في 23 أغسطس (آب).
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الشرق الأوسط
منذ 16 دقائق
- الشرق الأوسط
جائزة بلجيكا الكبرى: كابوس هاميلتون يزداد سوءاً
اعتذر لويس هاميلتون، الفائز بالسباق العام الماضي مع مرسيدس، لفريقه فيراري عن أدائه غير المقبول، بعد فشله في اجتياز المرحلة الأولى من التجارب التأهيلية لسباق جائزة بلجيكا الكبرى، السبت. وسينطلق بطل العالم سبع مرات، الذي لم يصعد بعد إلى منصة التتويج منذ انتقاله إلى مارانيلو، في يناير (كانون الثاني) الماضي، من المركز 16 الأحد بعد إلغاء أفضل لفاته بسبب تجاوزه حدود مسار الحلبة. وعانى السائق البريطاني من كابوس خلال سباق السرعة، بعد أن انطلق من المركز 18، بعدما استدارت سيارته حول نفسها خلال التجارب، في المنعطف قبل الأخير، لينهي السباق في المركز 15. وفاز هاميلتون بسباق بلجيكا خمس مرات، ويتأخر بفارق سباق واحد عن الرقم القياسي المسجل باسم مايكل شوماخر على هذه الحلبة. وفاز السائق البريطاني في سبا، العام الماضي، بعد استبعاد زميله في الفريق آنذاك جورج راسل من المركز الأول، عقب فحص سيارته، وتبيَّن أنها أقل من الوزن الطبيعي. وقال هاميلتون لشبكة «سكاي سبورتس» التلفزيونية: «قمنا ببعض التغييرات، لم تكن السيارة سيئة على الإطلاق. ثم من ناحيتي، ارتكبت خطأ آخر... يجب أن أعتذر إلى فريقي لأنه من غير المقبول أن أخرج من جميع التجارب التأهيلية. إنه أداء سيئ للغاية من ناحيتي». ومع ذلك، شكك في مخالفته الفعلية التي أدَّت لاستبعاده، وقال إنه سيتحدث بشأنها مع مراقبي السباق». وقال السائق البريطاني: «لا أوفق عليها. لا، لكن تم استبعادي». وتأهل شارل لوكلير زميله في الفريق للمرحلة النهائية من التجارب، واحتل المركز الثالث، وهو أمر لم يكن يتوقعه. وقال هاميلتون: «كنا نعتقد أننا نبتعد كثيراً في الخلف. نعلم أنه توجد مشكلة في السيارة عقب هذا التحديث خلال اليومين الماضيين، لكننا عانينا أمس. لكنها كانت لفة جيداً حقاً».
العربية
منذ 16 دقائق
- العربية
300 مليون دولار تكلفة التعاقد مع النجم السويدي إيساك
يتعين على الفريق الراغب بالتعاقد مع النجم السويدي ألكسندر إيساك هداف نيوكاسل الإنجليزي أن يدفع ما يقارب 300 مليون دولار أميركي ما يمثل تحديا كبيرا لأكثر ناديين ارتبط اسمهما باللاعب وهما ليفربول الإنجليزي والهلال السعودي. وأصبح احتمال رحيل ألكسندر إيساك عن نيوكاسل يونايتد حقيقة واقعة لكن العبء المالي هائل، مع تحديد رسوم الانتقال الأساسية بمبلغ 203 ملايين دولار، ما سيصنف انتقاله بالفعل في المركز الثالث بعد البرازيلي نيمار والفرنسي كيليان مبابي. رياضة ثلاثي الهلال في تشكيل "صوفا سكور" المثالي لكأس العالم للأندية ووفقاً لشبكة "ذا أثلتيك" فإنه بعد احتساب التكاليف الإضافية مثل رسوم وكيل الأعمال وضرائب الدوري الإنجليزي الممتاز، في حالة ليفربول فقط، ومطالباته براتب مرتفع "أكثر من 300 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً" فستتجاوز التكاليف الإجمالية لأي نادٍ مهتم به 300 مليون دولار بسهولة. ويتصدر ليفربول قائمة أندية الدوري الإنجليزي الممتاز التي تتنافس على التعاقد مع إيساك على الرغم من إنفاقه بالفعل أكثر من 300 مليون جنيه إسترليني هذا الصيف في التعاقد مع فلوريان فيرتز وميلوش كيركيس وهوغو إيكتيكي وجيريمي فريمبونغ. وفي المقابل، ربطت وسائل إعلام بريطانية الهلال السعودي، الذي بلغ ربع نهائي كأس العالم للأندية مطلع الشهر الجاري، بضم المهاجم السويدي الذي لعب سابقاً لمصلحة بوروسيا دورتموند الألماني وريال سوسييداد الإسباني.
الرجل
منذ 16 دقائق
- الرجل
بين كرة القدم والأعمال.. رونالدو يتفوق على ميسي ويدخل نادي المليارديرات رسميًا
بعد سنوات من الجدل حول من هو الأفضل كرويًا، دخل البرتغالي كريستيانو رونالدو حقبة جديدة من التفوّق على خصمه الأرجنتيني ليونيل ميسي، ولكن هذه المرة في ميدان المال. فقد أصبح رسميًا أول لاعب كرة قدم في التاريخ بصافي ثروة يفوق مليار دولار، متقدمًا بذلك على ميسي، الذي تراجع في التصنيف العالمي لأعلى الرياضيين دخلًا بحسب مجلة Forbes. هل أصبح رونالدو ملياردير؟ النقلة الفارقة في مسيرة رونالدو المالية جاءت مع انتقاله إلى نادي النصر السعودي في ديسمبر 2022، ثم مع توقيع عقد التمديد الجديد في يونيو 2025، والذي تبلغ قيمته 620 مليون دولار خلال عامين فقط، أي ما يعادل 224 مليونًا سنويًا كراتب أساسي، إضافة إلى حوافز وامتيازات لا مثيل لها. ويشمل العقد أيضًا: - مكافأة توقيع بقيمة تصل إلى 48 مليون دولار - ملكية بنسبة 15% في نادي النصر، بقيمة تقارب 42 مليون دولار - تغطية نفقات الطيران الخاص بـ5 ملايين دولار - طاقم منزلي مكوّن من 16 شخصًا - حوافز تصل إلى 20 مليون دولار - عائدات رعاية وتسويق تصل إلى 76 مليون دولار سنويًا وبحسب تقديرات متخصصة، قد تصل القيمة النهائية للعقد إلى 936 مليون دولار، ما يجعله أضخم عقد في تاريخ الرياضة. رونالدو يتفوق على ميسي في عام 2024، قدّرت Forbes دخل رونالدو بـ275 مليون دولار، مقابل 135 مليونًا لميسي، الذي حصد الجزء الأكبر من دخله من الرعايات التجارية، لكن الفارق اتّسع هذا العام بعد توقيع عقد التمديد السعودي، لتُصبح ثروة رونالدو رسمياً أعلى من ميسي وفق بيانات Celebrity Net Worth. رونالدو يملك إمبراطورية تجارية تشمل علامة CR7 التي تضم فنادق، أزياء، عطورًا، ونوادي رياضية، فيما يتوزع استثمار ميسي بين مجموعة فنادق MiM Hotels، وشركات تقنية، إضافة إلى مؤسسته الخيرية. اقرأ أيضًا: كريستيانو رونالدو يتوج بجائزة لاعب الموسم في دوري روشن وبجانب خمس كرات ذهبية، أصبح رونالدو أول من يحسم معركة "المليار"، مثبتًا مجددًا قدرته على تحويل شهرته إلى نموذج للأرباح والاستثمار. ومع قرب مشاركته في مونديال 2034، يبدو أن نجم البرتغال لا يكتفي بإعادة كتابة تاريخ كرة القدم، بل يعيد تشكيل قواعد اقتصادها أيضًا.
