logo
ليبيا: السفارة الأميركية تنفي سعي واشنطن لنقل سكان غزة إلى البلاد

ليبيا: السفارة الأميركية تنفي سعي واشنطن لنقل سكان غزة إلى البلاد

الشرق الأوسطمنذ 18 ساعات
نفت السفارة الأميركية لدى ليبيا، اليوم الجمعة، تقارير في وسائل إعلام بشأن سعي الولايات المتحدة لنقل بعض من سكان قطاع غزة إلى ليبيا بوصفها ادعاءات «تحريضية وكاذبة».
وكان موقع «أكسيوس» الإخباري قد ذكر وفي وقت سابق أن مدير جهاز «الموساد» الإسرائيلي، دافيد بارنياع، زار واشنطن للحصول على مساعدة الولايات المتحدة في إقناع بلدان باستقبال مئات الآلاف من الفلسطينيين من قطاع غزة.
FAKE NEWS: The Embassy reiterates that assertions the United States seeks to relocate Gazans to Libya are inflammatory and totally false.
— U.S. Embassy - Libya (@USEmbassyLibya) July 25, 2025
وذكر الموقع أن بارنياع أبلغ المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف بأن إسرائيل تتواصل مع إثيوبيا وإندونيسيا وليبيا على وجه الخصوص بهذا الصدد، وأن الدول الثلاث «عبرت عن انفتاحها» على استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين من غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكم قضائي بوقف أمر ترمب بشأن الجنسية بالولادة رغم قرار المحكمة العليا
حكم قضائي بوقف أمر ترمب بشأن الجنسية بالولادة رغم قرار المحكمة العليا

الشرق السعودية

timeمنذ 11 دقائق

  • الشرق السعودية

حكم قضائي بوقف أمر ترمب بشأن الجنسية بالولادة رغم قرار المحكمة العليا

أصدر قاض فيدرالي أميركي، الجمعة، حكماً يمنع إدارة الرئيس دونالد ترمب من إنهاء "حق الجنسية بالولادة" للأطفال، الذين وُلدوا لأبوين موجودين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، في ثالث حكم قضائي يوقف الأمر التنفيذي المتعلق بحق المواطنة على مستوى البلاد، منذ صدور قرار رئيسي عن المحكمة العليا في يونيو الماضي. وكتب القاضي ليو سوروكين، في رأي قانوني من 23 صفحة، في إشارة إلى قرار المحكمة العليا في قضية "حق الجنسية بالولادة": "على الرغم من النهج الذي اختاره المدعى عليهم، فقد قامت المحكمة، بدعم كبير من المذكرات القانونية والوقائعية الدقيقة، التي قدمها المدّعون، بالمراجعة التي تقتضيها هذه القضية، وأعادت النظر في ما إذا كان أمرها الأصلي مبالغاً في نطاقه". واعترف سوروكين بأن حكمه لن يكون الكلمة الأخيرة بشأن موضوع الجنسية بالولادة. وكتب: "يحق لترمب وإدارته السعي لتقديم تفسيرهم الخاص للتعديل الرابع عشر، ومن المؤكد أن المحكمة العليا ستحسم هذه المسألة في النهاية". وتابع: "ولكن في الوقت الحالي، وضمن نطاق هذه الدعوى وفي هذه المرحلة، فإن الأمر التنفيذي غير دستوري". ورأى القاضي سوروكين، المُعين من قبل الرئيس السابق باراك أوباما، أن الأمر القضائي الفيدرالي الذي مُنح لأكثر من 12 ولاية أميركية، لا يزال ساري المفعول بموجب استثناء وارد في قرار المحكمة العليا، الذي كان قد قيد صلاحيات القضاة في المحاكم الأدنى لإصدار أوامر قضائية تشمل جميع أنحاء البلاد، حسبما نقل موقع thehill. وجادلت الولايات المعترضة بأن أمر ترمب بشأن الجنسية بالولادة "غير دستوري بشكل صارخ"، ويهدد بخسارة ملايين الدولارات المخصصة لخدمات التأمين الصحي، التي تعتمد على الوضع القانوني للمواطنة. ومن المتوقع أن يُعاد عرض هذه القضية سريعاً أمام المحكمة العليا. ويأتي قرار سوروكين، بعد أحكام أخرى صدرت عن محكمة فيدرالية مختلفة وهيئة استئناف قضائية، سمحتا أيضاً بالإبقاء على وقف تنفيذ أمر ترمب في عدد من الولايات. وقالت متحدثة باسم البيت الأبيض، أبيجيل جاكسون، في بيان، إن الإدارة تتطلع إلى "أن يتم إنصافها في الاستئناف". قرار غير دستوري من جانبه، عبّر المدعي العام لولاية نيوجيرسي، ماثيو بلاتكن، الذي ساهم في قيادة الدعوى أمام القاضي سوروكين، عن سعادته بالحكم قائلاً في بيان: "أنا سعيد للغاية لأن المحكمة الفيدرالية عادت مرة أخرى لتمنع أمر ترمب غير الدستوري بشكل صارخ بشأن حق المواطنة بالولادة من أن يدخل حيز التنفيذ في أي مكان". وأضاف: "الرضع المولودون في أميركا هم أميركيون، كما كانوا دائماً طوال تاريخ أمتنا. لا يمكن للرئيس أن يغيّر هذه القاعدة القانونية بمجرد توقيع قلم". ولم تقم الإدارة الأميركية حتى الآن باستئناف أي من الأحكام القضائية الأخيرة. وبالتالي، فإن جهود ترمب الرامية إلى حرمان الأطفال من الجنسية إذا وُلدوا لأبوين موجودين في البلاد بشكل غير قانوني أو مؤقت ستظل موقوفة، ما لم تقرر المحكمة العليا خلاف ذلك، بحسب "أسوشيتد برس". وفي وقت سابق من هذا الشهر، أصدر قاض فيدرالي في ولاية نيوهامبشر حكماً يمنع تنفيذ الأمر التنفيذي لترمب على مستوى البلاد، في إطار دعوى جماعية جديدة. وكان القاضي الفيدرالي جوزيف لابلانتي أوقف تنفيذ قراره مؤقتاً لإتاحة الفرصة للإدارة للاستئناف، لكن بما أن الاستئناف لم يُقدَّم، فقد دخل القرار حيّز التنفيذ. وكانت محكمة استئناف، مقرها سان فرانسيسكو، أصدرت، حكماً قضى بعدم دستورية الأمر التنفيذي للرئيس، وأيدت قرار المحكمة الأدنى الذي أوقف تنفيذه على المستوى الفيدرالي. وفي الأسبوع الماضي، قالت قاضية في ولاية ماريلاند، إنها ستقوم بالشيء نفسه إذا وافقت محكمة الاستئناف. وكانت المحكمة العليا قضت الشهر الماضي، بأن المحاكم الدنيا لا يجوز لها عموماً إصدار أوامر قضائية ذات نطاق فيدرالي، لكنها لم تستبعد إمكانية إصدار أوامر أخرى قد تكون لها تأثيرات على المستوى الفيدرالي، بما في ذلك في الدعاوى الجماعية والدعاوى التي ترفعها الولايات. ولم تبت المحكمة العليا بعد فيما إذا كان أمر المواطنة نفسه دستورياً أم لا. وكان المدّعون في قضية بوسطن، جادلوا سابقاً بأن مبدأ الجنسية بالولادة "مكرّس في الدستور"، وأن ترمب لا يملك سلطة إصدار هذا الأمر، واصفين إياه بأنه "محاولة غير قانونية بشكل صارخ لتجريد مئات الآلاف من الأطفال المولودين في أميركا من جنسيتهم استناداً إلى نسبهم". أما إدارة ترمب، فقد ادعت أن أطفال غير المواطنين لا يُعتبرون "خاضعين للاختصاص القضائي للولايات المتحدة"، وبالتالي لا يحق لهم الحصول على الجنسية.

نجل نتنياهو يهاجم مقدم البودكاست الشهير روغان لعدم استضافة والده
نجل نتنياهو يهاجم مقدم البودكاست الشهير روغان لعدم استضافة والده

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

نجل نتنياهو يهاجم مقدم البودكاست الشهير روغان لعدم استضافة والده

اتهم يائير نتنياهو، الابن الأكبر لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مقدم البودكاست الشهير جو روغان برفض استضافة والده في برنامجه، مدعيًا أن روغان قد روّج "لسنوات من الدعاية المعادية للسامية". وجاء هجوم يائير نتنياهو (33 عامًا) بعد أن أشاد روغان بهانتر بايدن، نجل الرئيس الأميركي، في إحدى حلقات بودكاست "تجربة جو روغان" الأخيرة، واصفًا إياه بأنه "أذكى من والده" وملمحًا إلى إمكانية ترشحه للرئاسة وفقا لصحيفة نيويورك بوست الأميركية. وعبر يائير نتنياهو عن غضبه في منشور على منصة X، مشددًا على أن "هذه دعوة يقظة عظيمة للمحافظين لتذكر أن جو روغان ليس محافظًا". وأضاف بشكل حاد: "لقد منح روغان منبرًا لكل معادٍ للسامية من النازيين الجدد... لكنه يرفض استضافة والدي في برنامجه، لأنه يعلم أنه لا يملك أي فرصة ضده، وستذهب كل تلك السنوات من الدعاية المعادية للسامية سدىً." وواجه روغان انتقادات عديدة بشأن تهم بمعاداة السامية في عدة مناسبات، وتعرض لانتقادات حادة بعد استضافته للمؤرخ داريل كوبر في وقت سابق من هذا العام، حيث اتُهم كوبر بتحريف أحداث الهولوكوست والتقليل من شأن الجرائم النازية. وقد رد روغان على منتقديه واصفًا إياهم بـ "اليهود المصابين بجنون العظمة". وفي عام 2023، سخر روغان في بودكاسته من اليهود قائلاً: "فكرة أن اليهود لا يحبون المال سخيفة. هذا أشبه بالقول إن الإيطاليين لا يحبون البيتزا. إنه أمر سخيف للغاية." وعلى الجانب الآخر، يُعرف يائير نتنياهو بدفاعه القوي والمثير للجدل عن والده، وقد أثار هو نفسه جدلاً واسعًا في مناسبات سابقة. وحُظر حسابه على فيسبوك لمدة 24 ساعة في عام 2018 بعد سلسلة من المنشورات التي وُصفت بأنها معادية للمسلمين والفلسطينيين. ففي إحدى المنشورات كتب: "هل تعلمون أين لا تحدث هجمات، في أيسلندا واليابان؟ هذا لأنه لا يوجد مسلمون". وفي رسالة أخرى، كتب: "لن يكون هناك سلام مع الوحوش في صورة بشرية، والمعروفين منذ عام 1964 باسم 'الفلسطينيين'". وفي وقت سابق من عام 2018، ظهر يائير (البالغ من العمر 26 عامًا آنذاك) في مقطع فيديو خارج نادٍ للتعري في تل أبيب وهو ثمل، ويتباهى بوالده ويطلق تعليقات جريئة ضد النساء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store