logo
بورصة إسطنبول تفاقم خسائرها لـ7%.. ووقف مؤقت للتداولات

بورصة إسطنبول تفاقم خسائرها لـ7%.. ووقف مؤقت للتداولات

عكاظ١٩-٠٣-٢٠٢٥

انخفض مؤشر بورصة إسطنبول الرئيسي «بيست 100» بنسبة 7% في جلسة الافتتاح اليوم (الأربعاء)، في ظل تصاعد التوتر السياسي عقب اعتقال رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو.
وانخفض مؤشر «بيست 100» بمقدار 741.75 نقطة بما يعادل 6.87%، مقارنةً بإغلاقه السابق، ليصل إلى 10,060.48 نقطة.
وأصدرت السلطات التركية أمرًا باعتقال رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو وأكثر من 100 شخص آخرين، وذلك بعد إلغاء شهادته الجامعية، مما قد يحرمه من الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة، وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوترات السياسية، حيث يُعد إمام أوغلو أحد أبرز المعارضين للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ومرشحًا محتملاً في السباق الرئاسي القادم.
وتراجع مؤشر قطاع البنوك بنسبة 7.02%، بينما خسر مؤشر الأسهم القابضة 6.69%. وشهدت جميع مؤشرات القطاعات خسائر، وكان قطاع الاتصالات الأكثر تضررًا، حيث انخفض بنسبة 7.56%.
ونظرًا لانخفاض مؤشر BIST 100 بأكثر من 5% عند الافتتاح، تم تفعيل آلية إيقاف التداول.
أخبار ذات صلة
مؤشر «بيست 100» التركي تراجع بمقدار 741.75 نقطة (متداولة)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجمع حاشد جديد دعماً لإمام أوغلو... وموجة اعتقالات ثانية في إطار قضيته
تجمع حاشد جديد دعماً لإمام أوغلو... وموجة اعتقالات ثانية في إطار قضيته

الشرق الأوسط

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

تجمع حاشد جديد دعماً لإمام أوغلو... وموجة اعتقالات ثانية في إطار قضيته

أرجع زعيم المعارضة التركية رئيس حزب «الشعب الجمهوري» أوزغور أوزيل، الموجة الجديدة للاعتقالات في إطار تحقيقات الفساد ببلدية إسطنبول المحتجز بسببها رئيس البلدية أكرم إمام أوغلو، إلى رغبة الرئيس رجب طيب إردوغان في تمرير مشروع «قناة إسطنبول»، وجني الأرباح من ورائه. واعتقلت قوات الأمن التركية في مداهمات فجر السبت، بولايات إسطنبول وتكيرداغ وأنقرة، 53 من المسؤولين التنفيذيين الحاليين والسابقين ببلدية إسطنبول، بموجب مذكرة صادرة من مكتب المدعي العام في إسطنبول، في إطار تحقيق الفساد ببلدية المدينة. ومن بين الموقوفين السكرتيرة الخاصة لإمام أوغلو، قدرية قصاب أوغلو، ومسؤول إدارة المياه في إسطنبول، شفق باشا، وهو شقيق ديليك زوجة إمام أوغلو، وعدد من مسؤولي الإدارة، وغوزدم أونغون زوجة المستشار الإعلامي لإمام أوغلو، مراد أونغون، وعدد من كبار المسؤولين التنفيذيين الحاليين، ومسؤولون سابقون في البلدية. وفي كلمة خلال تجمع حاشد في مرسين، جنوب تركيا، في إطار التجمعات الأسبوعية التي ينظمها حزب «الشعب الجمهوري»، للمطالبة بإطلاق سراح إمام أوغلو وإجراء انتخابات مبكرة، قال أوزيل إن هدف العملية الجديدة في بلدية إسطنبول هو «سحق إرادة الشعب» و«أرباح إسطنبول»، لافتاً إلى أن أعمال البناء في نطاق مشروع قناة إسطنبول تسارعت بعد اعتقال إمام أوغلو. أوزيل متحدثاً خلال تجمع في مرسين جنوب تركيا السبت دعماً لإمام أوغلو (حزب الشعب الجمهوري - إكس) وأضاف أن إردوغان وعد بعض أصدقائه العرب ببيوت فاخرة في مشروع «قناة إسطنبول»، واعترضت إدارة المياه في البلدية بعدما بدأت أعمال البناء حول سد سازليديره، وأنذرت الشركة المنفذة بهدمها، وأعطتها مهلة حتى 25 مايو (أيار) المقبل، وعندما انتشر الخبر في صحف المعارضة، تم الإسراع باعتقال المدير العام ونائب المدير العام لإدارة مياه إسطنبول، اللذين لم يُذكر اسمهما في التحقيقات الجارية منذ 40 يوماً، في إحدى مداهمات الفجر. وقال إن «المشكلة ليست في الفساد؛ بل في غياب قناة إسطنبول، إذا لم تكن هناك قناة إسطنبول، فلا وجود لإردوغان، ولهذا السبب يعتقل مسؤولي البلدية». وتحدى أوزيل الرئيس رجب طيب إردوغان أن «يخرج في مناظرة على التلفزيون الرسمي التركي، وأن يبث التحقيقات مع إمام أوغلو على الهواء مباشرة، إذا كان يثق في مدعيه العام الذي يحقق في القضية، ثم ننظر خلالها في استطلاعات الرأي من جانب جميع الشركات، ونرى إذا كان إردوغان سيصمد في مواجهة مرشحنا الرئاسي (إمام أوغلو)» أم لا. ولفت أوزيل إلى أن «الأسواق، وسوق الأوراق المالية، بحاجة إلى القانون والثقة، ولذلك لا يجرؤون على القيام بمثل هذه العمليات إلا في عطلة نهاية الأسبوع بعد إغلاق الأسواق، حتى لا تنخفض الليرة أمام ​​الدولار». التجمعات الحاشدة مستمرة للمطالبة بإطلاق سراح إمام أوغلو (حزب الشعب الجمهوري - إكس) وتساءل: «إذا كانت هذه العملية تجري في إطار القانون، فلماذا تنهار سوق الأوراق المالية؟»، مضيفاً: «نعلم جميعاً أن إردوغان دبر مؤامرة للتخلص من منافسه». وتعليقاً على الموجة الثانية من الاعتقالات في بلدية إسطنبول، التي جاءت بعد اعتقال إمام أوغلو و101 آخرين في 19 مارس (آذار) الماضي، قال إمام أوغلو في بيان نشره حسابه بـ«إكس»، إن «حفنة من الطموحين تجاهلوا أموال الأمة، وسندات ملكيتها وشهاداتها وكرامتها ومستقبلها، وشرعوا في ملء ملفات التحقيق الفارغة بالأكاذيب والافتراءات»، مشيراً إلى أنه «سيدافع عن رفاقه حتى النهاية». Ne oldu? Boş dosyanı dolduramadın mı? Sana 'turbun büyüğü, dananın kuyruğu'diyenlerin tuzağına mı düştün? Yine mi aldatıldın?Aziz Milletim;Bugün yine bir şafak baskınıyla birçok çalışma arkadaşım, İBB ve İSKİ yöneticileri gözaltına alındılar. Bir avuç muhteris; milletin... — Ekrem İmamoğlu (@ekrem_imamoglu) April 26, 2025 ودعا إمام أوغلو رؤساء الأحزاب السياسية، وأعضاء السلطة القضائية العليا، إلى تحمل المسؤولية ومحاربة أولئك الذين يفسدون الدولة. وبدأ الجدل، الأسبوع الماضي، حول مشروع «قناة إسطنبول»، الذي وصفه إردوغان بـ«الحلم» و«المشروع المجنون»، بعدما كتب إمام أوغلو، الذي وصف المشروع سابقاً بـ«القتل»، من محبسه في سجن سيليفري، أنه تم البدء ببناء 24 ألف منزل لمشروع قناة إسطنبول. وقال: «لقد استغلوا غيابي وبدأوا في بناء 24 ألف منزل حول سد سازليديره، أحد أهم مصادر المياه في الشطر الأوروبي للمدينة، من أجل مشروع الاستغلال والنهب المسمى (قناة إسطنبول)، الذي سيحبس نحو 3 ملايين إنسان في منطقة من أشد المناطق خطورة بسبب الزلازل». ونفت مديرية الاتصالات في الرئاسة التركية هذا الادعاء، قائلة إن «مشروع الإسكان الاجتماعي بالقرب من سد سازليديره لا علاقة له بمشروع قناة إسطنبول». جانب من أعمال الإنشاءات حول سد سازليديره ضمن مشروع قناة إسطنبول (إعلام تركي) لكن رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل، أكد أن مشروع قناة إسطنبول هو مشروع يتضمن بناء المساكن، وأنه تم إحياؤه من خلال الإعلانات التي تبث باللغة العربية في دول عربية تدعو إلى شراء المنازل بمنطقة قناة إسطنبول. وانتقد نائب رئيس حزب «العدالة والتنمية» الحاكم، حسن بصري يالتشين، ما وصفه بـ«سعي» حزب «الشعب الجمهوري» إلى تسييس قضية الفساد ببلدية إسطنبول، داعياً إلى احترام الإجراءات القانونية. في الوقت ذاته، تدخلت الشرطة بعنف في احتجاج لطلاب الجامعات بأنقرة، ليل الجمعة - السبت، على اعتقال إمام أوغلو، وسحلت بعض المشاركين فيه واعتقلت 30 منهم. وقالت رئيسة فرع المرأة في حزب «الشعب الجمهوري»، النائبة آصو كايا، في بيان، إنه تم اعتقال إحدى المشاركات، وجرها على الأرض حتى تعرت، مضيفة أن على وزير الداخلية، علي يرلي كايا، وعلى الجميع أن يروا هذه الصورة المشينة. Ankara'da 'Gençlik ayakta' yürüyüşündeki bu rezil görüntüleri herkes izlesin.İçişleri Bakanlığı'nın, 'çıplak arama yok' açıklamalarına kimse inanmıyordu, o cinsel saldırıyı yaşayan genç kadınlar önce Mecliste yaşadıklarını anlattılar, bugün de sokaklarda gerçeğini yaşamaya... — Kaya (@AsuKaya80TBMM) April 25, 2025 وأضافت: «نرى مجدداً كيف دخل مفهوم الأمن بهذا البلد في دوامة من العنف، وكيف تواصل قوات الأمن استهتارها بكرامة النساء والاعتداء على أجسادها، نذكركم مجدداً بأن العنف غير المتناسب الذي ترك امرأة شبه عارية أمام أعين الجميع، يُعدّ جريمة ضد الإنسانية ارتكبتها حكومة كارهة للنساء وكارهة للشباب». وأصدر والي أنقرة بياناً ذكر فيه أن الواقعة كانت لشاب جرى سحبه على الأرض، وكان يرتدي ملابس داخلية نسائية.

50 موقوفاً في إطار التحقيق مع رئيس بلدية إسطنبول
50 موقوفاً في إطار التحقيق مع رئيس بلدية إسطنبول

الشرق الأوسط

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

50 موقوفاً في إطار التحقيق مع رئيس بلدية إسطنبول

أعلنت النيابة العامة في إسطنبول، اليوم السبت، توقيف نحو 50 من مناصري رئيس بلدية المدينة المعارض والمسجون منذ نهاية مارس (آذار) أكرم إمام أوغلو، في إطار تحقيق في فساد يطاله. وجاء في بيان للنيابة العامة في إسطنبول أنه «في إطار التحقيق، صدرت مذكرات توقيف بحق 53 شخصاً» في إسطنبول، وأنقرة خصوصاً، و«تم توقيف 47 منهم». ومن بين الموقوفين، صباح السبت، وفق الصحافة التركية، كبيرة مساعدي رئيس البلدية، قدرية قصاب أوغلو، وشقيق زوجته ديليك إمام أوغلو، مسؤول هيئة إدارة المياه، ومسؤولون سابقون في البلدية. وأفاد موقع «بير غون» الإخباري، القريب من المعارضة، أن عمليات الدهم كانت ما زالت جارية صباح السبت في اسطنبول وأنقرة وتيكيرداغ، في شمال غرب البلاد. جدير بالذكر أن أكرم إمام أوغلو المنتمي إلى حزب «الشعب الجمهوري» هو أبرز مرشحي المعارضة في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها عام 2028.

تظاهرة تركية بالجرارات تطالب بـ"انتخابات مبكرة"
تظاهرة تركية بالجرارات تطالب بـ"انتخابات مبكرة"

Independent عربية

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • Independent عربية

تظاهرة تركية بالجرارات تطالب بـ"انتخابات مبكرة"

قطع نحو 100 جرار طرقات في وسط تركيا اليوم السبت في احتجاج جديد مناهض للحكومة نظمه حزب المعارضة الرئيس، حزب الشعب الجمهوري. وجاءت التظاهرة في مدينة يوزغات بعد شهر من اعتقال رئيس بلدية إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو، أكبر خصم سياسي للرئيس رجب طيب أردوغان. وأثار احتجازه أكبر احتجاجات شهدتها تركيا منذ عقد وأدى إلى حملة قمع من جانب السلطات التي أوقفت نحو ألفي شخص. وعلى رغم تراجع حدة التحركات لا تزال البلاد تشهد تظاهرات لطلاب الجامعات والمدارس الثانوية، بينما يدعو زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل إلى تجمعات أسبوعية في جميع أنحاء تركيا. وقاد أوزيل اليوم جراراً إلى يوزغات في مقدمة القافلة، وتجمع آلاف المتظاهرين وهم يلوحون بالأعلام في هذه المدينة الزراعية المحافظة التي كانت تدعم حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ الذي يتزعمه أردوغان وحلفاؤه القوميون. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ورددوا "لتستقل الحكومة!"، بحسب صور نشرتها وسائل إعلام معارضة عدة على الإنترنت. وقال أوزيل للحشود "أحذر السلطات التي تعامل سكان يوزغات كالحشرات وتحاول سحقهم، لن نسمح لكم بسحق هؤلاء المزارعين الذين يكدون في العمل!". وفي مارس (آذار) الماضي غُرم 12 مزارعاً لمشاركتهم في احتجاجات باستخدام الجرارات بعد اعتقال إمام أوغلو والمتظاهرين الشباب. وصرح سائق جرار إلى وكالة أنباء "أنكا" من دون ذكر اسمه بأن "الحكومة تمارس ضغوطاً على الطلاب لكنهم مستقبل تركيا أليس كذلك؟". وخلال التظاهرة قرأ المحتجون رسالة من إمام أوغلو يدعو فيها إلى إجراء انتخابات مبكرة. وكتب في نداء إلى الذين صوتوا لمصلحة حزب العدالة والتنمية أو حليفه القومي حزب الحركة القومية "إذا دعت الحكومة إلى انتخابات مبكرة اليوم، فإن الاقتصاد سيعود لمساره الصحيح".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store