
محمد عزام: الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل العالم.. والصراع الأمريكي الصيني ممتد
وأضاف عزام، خلال مداخلة عبر تطبيق زووم على قناة "إكسترا نيوز"، أن الدولتين تستثمران مئات المليارات في البحث والتطوير، مؤكدًا أن الذكاء الاصطناعي لا يتطور منفصلًا، بل يتكامل مع تقنيات أخرى مثل الرقائق الإلكترونية والحوسبة فائقة السرعة والأمن السيبراني.
وأوضح أن الولايات المتحدة والصين تتفوقان بفارق كبير على باقي دول العالم في هذا المجال، مشيرًا إلى أن دول الجنوب يجب أن تركز على التطبيقات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي بدلًا من محاولة امتلاك التكنولوجيا نفسها، وذلك من خلال تكامل إقليمي وتعاون دولي.
وأكد أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي تمثل فرصة كبيرة في مجالات الصحة والصناعة والزراعة والخدمات المالية، وأن حجم الاستثمار المتوقع في القطاع عالميًا خلال العقد المقبل قد يصل إلى 2.5 تريليون دولار.
وأشار عزام إلى أن وضع معايير أخلاقية ملزمة لتطوير الذكاء الاصطناعي ما يزال محل خلاف، حيث ترى الولايات المتحدة والصين أن هذه المعايير قد تُبطئ الابتكار، بعكس الاتحاد الأوروبي الذي أصدر تشريعات ملزمة بهذا الشأن وفرض غرامات على شركات كبرى بسبب مخالفات تتعلق بالخصوصية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 28 دقائق
- مصرس
تفاصيل حسابات التوفير من بنك القاهرة.. مزايا تأمينية وعوائد مجزية بالجنيه والدولار
في إطار سعيه لتلبية احتياجات مختلف شرائح العملاء، يواصل بنك القاهرة تقديم باقة متنوعة من حسابات التوفير التي تجمع بين العوائد المجزية والخدمات المصرفية المتطورة، سواء بالعملة المحلية أو الأجنبية، معزّزًا بذلك من فرص الادخار الآمن والفعال للأفراد. وفي هذا التقرير تعرض "البوابة نيوز" مميزات وتفاصيل أبرز حسابات التوفير من بنك القاهرة:1. حساب ميجا توفير بالجنيه المصرييأتي في مقدمة هذه الحسابات، حساب "ميجا توفير"، الذي صمّم خصيصًا ليتماشى مع تطلعات العملاء الباحثين عن مرونة في الإيداع والسحب، مع إمكانية اختيار دورية صرف العائد سواء شهريًا، ربع سنويًا أو سنويًا.ويتم احتساب العائد على أساس أقل رصيد دائن خلال الشهر، مع توفر تغطية تأمينية مجانية تصل إلى 200 ألف جنيه، بالإضافة إلى بطاقة خصم مباشر مجانية عند الإصدار الأول، وإمكانية الحصول على بطاقة ائتمانية بضمان الحساب، مدعومة بنقاط ترحيبية ومكافآت على المعاملات.تفاصيل التأمين المجانيمن سن 18 حتى 65 عامًا.تغطية بقيمة 50,000 جنيه عند رصيد من 50,000 إلى أقل من مليون جنيه.تغطية بقيمة 200,000 جنيه لمن يتجاوز رصيده مليون جنيه.شرائح العائد على حساب "ميجا توفير":تبدأ فائدة العائد من 14.25% للشريحة من 50 ألف حتى أقل من مليون جنيه، وترتفع لتصل إلى 22.5% للشريحة التي تتجاوز 20 مليون جنيه، وفقًا لدورية صرف العائد المختارة.الخصائص: * الحد الأدنى لفتح الحساب: 3,000 جنيه * الحد الأدنى لاحتساب العائد: 50,000 جنيه * متاح للأفراد فقط وبالعملة المحلية * إمكانية السحب والإيداع عبر كافة فروع البنك أو ماكينات الصراف الآلي * خدمات مصرفية إلكترونية مجانية: الإنترنت البنكي، التطبيق، الخدمة الصوتية (IVR) * إمكانية سداد الفواتير والتحويلات واستلام الشيكاتالمستندات المطلوبة: * بطاقة رقم قومي سارية / جواز سفر للأجانب * شهادة ميلاد للقصر (إن وُجد) * إيصال مرافق حديث في حالة اختلاف عنوان البطاقة2. حساب التوفير بالدولار والعملات الأجنبيةلمحبي الادخار بالعملات الأجنبية، يوفر بنك القاهرة حساب توفير دولاري يتميز بعوائد دورية مرنة (شهري، ربع سنوي، نصف سنوي، أو سنوي)، وسهولة السحب والإيداع في أي وقت، بالإضافة إلى باقة من الخدمات البنكية الإلكترونية.المزايا: * مرونة السحب والإيداع من جميع الفروع أو أجهزة الصراف الآلي * إمكانية تحويل الرواتب والمعاشات * إصدار بطاقة خصم مباشر بالعملة المحلية * إصدار بطاقة ائتمانية أو الاقتراض بضمان الحساب * كشف حساب ربع سنوي وخدمة IVR المجانيةالخصائص: * متاح للأفراد فقط، ولا يصدر معه دفتر شيكات * العائد يُحسب على أدنى رصيد دائن خلال الشهرالحد الأدنى لفتح الحساب * 100 دولار أمريكي / يورو / جنيه إسترليني * 5,000 جنيه مصريالحد الأدنى لاحتساب العائد * 20 دولار / 25 يورو / 25 جنيه إسترليني * 5,001 جنيه مصريالعائد على العملات الأجنبيةويصل العائد السنوي في الحساب الدولاري إلى 0.56%، بينما يبلغ 0.125% للجنيه الإسترليني، و0.01% لليورو، مع حد أدنى للعائد المضاف يبلغ وحدة واحدة من العملة.المستندات المطلوبة * بطاقة رقم قومي سارية / جواز سفر للأجانب * شهادة ميلاد للقصر (إن وُجد) * إيصال مرافق حديث إذا كان عنوان الإقامة مختلفًا عن البطاقةمن خلال هذه الحسابات، يؤكد بنك القاهرة التزامه بتقديم حلول ادخارية مرنة وآمنة، مدعومة بخدمات رقمية متطورة تسهّل إدارة الحسابات على مدار الساعة، بما يواكب متطلبات العصر ويعزز من الثقافة الادخارية بين المواطنين.

مصرس
منذ 31 دقائق
- مصرس
فيديو.. متحدث الكهرباء: العمل جارٍ على خطة لتأمين مصدر تغذية بديل لمحطة محولات جزيرة الذهب لعدم تكرار العطل السابق
قال منصور عبد الغني، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، إن الأيام الأخيرة شهدت زيادة في أحمال واستهلاك الكهرباء بأرقام غير مسبوقة. وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، المذاع عبر فضائية «CBC»، مساء الاثنين، أن الشبكة سجلت أمس الأحد، ارتفاع أحمال غير مسبوق وصل إلى 39 ألفًا و400 ميجاوات.وناشد المواطنين ترشيد استهلاك الكهرباء، خاصة أن 47.2% من الاستخدامات «منزلية»، مضيفًا: «ست البيت هي حجر الأساس لإنجاح أي مشروع أو مقترح نحو الاستخدام الأمثل للطاقة الكهربائية وتحسين كفاءة الاستخدام».وأكد أن «اتخاذ أي إجراءات نحو ترشيد الكهرباء، يعني مزيدًا من الاستقرار في الشبكة، وتأمين التغذية الكهربائية»، قائلًا إن «ترشيد استخدام 1000 جيجاوات من الأحمال في يوم واحد، يوفر 900 ألف دولار للدولة».وفي سياق متصل، أشار إلى الانتهاء من أعمال إصلاح كابل الجهد العالي (66 ك.ف) بمنطقة ساقية مكي بحي جنوب الجيزة، لافتًا إلى استمرار عمليات الدعم في بعض المناطق.وأوضح أن «إعادة التيار الكهربائي تمر بمجموعة من المراحل»، مؤكدً أن «بعض الأماكن، التي لازالت الاختبارات جارية فيها، يتم تعويضها بمولدات كهربائية».ولفت إلى أن العمل جارٍ على خطة لتأمين مصدر تغذية بديل لمحطة محولات «جزيرة الذهب»، لعدم تكرار العطل السابق، في ظل الضغوطات على الشبكة القومية للكهرباء.


نافذة على العالم
منذ 31 دقائق
- نافذة على العالم
ثقافة : أدلة غارقة تكشف هوية حطام سفينة اسكتلندية غامضة.. اعرف القصة
الاثنين 28 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - بسبب تضاريسها المنخفضة، ومياهها الضحلة، وعواصفها المفاجئة، تُعدّ جزيرة سانداي، الواقعة قبالة الساحل الشمالي لاسكتلندا، مكانًا محفوفًا بالمخاطر للسفن العابرة، بين عامي 1480 1973، غرقت في سانداي 270 سفينة، وبحلول القرن الثامن عشر، اكتسبت لقب "مهد حطام السفن في اسكتلندا".، وفقا لما نشره موقع" بعد 18 شهرا من العمل تم تحديد هوية الحطام وساعد السكان المحليين في إنقاذ وتحديد حطام سفينة جرفتها الأمواج إلى شواطئها في فبراير 2024، وعمل مع علماء الآثار لنقل الحطام إلى أرضٍ مرتفعةٍ وحفظه في خزانٍ للمياه العذبة، وبعد ثمانية عشر شهرًا، ساعد مزيجٌ من أحدث العلوم وأبحاث المجتمع المحلي في تحديد هوية حطام السفينة على أنه سفينة إيرل تشاتام ، التي عاشت حياةً طويلةً ومؤثرةً قبل أن تُحطم في سانداي في مارس 1788. باستخدام عينات مأخوذة من حطام السفينة الغارقة العام الماضي، حلل الباحثون حلقات الأشجار، مستنتجين أن الأخشاب قُطعت في جنوب وجنوب غرب إنجلترا في منتصف القرن الثامن عشر. سفينة لصيد الحتيان باستخدام السجلات البحرية والأرشيف الوطني، حصر باحثون من معهد ويسيكس للآثار ومتطوعون من جمعية أوركني للآثار المرشحين المحتملين إلى سفينة إيرل تشاتام ، وهي سفينة صيد حيتان تزن 500 طن، هُجرت أثناء رحلتها من نهر التايمز إلى القطب الشمالي، وكما ذكرت صحيفة أبردين جورنال آنذاك، فقد نجا جميع أفراد طاقمها البالغ عددهم 56 فردًا. على الرغم من بُعد سانداي، إلا أنها كانت تقع على طول الطريق المؤدي شمالًا إلى القطب الشمالي، والذي كان في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر مصدرًا رئيسيًا لحيتان الرأس المقوسة، التي كان زيتها وقودًا للثورة الصناعية في إنجلترا. كان زيت الحيتان، بسعر 40 شلنًا للطن (أكثر من 500 دولار أمريكي اليوم)، ويُستخدم في المصابيح وتزييت الآلات، تجارةً رائجة، وقد أكمل إيرل تشاتام أربع جولات في القطب الشمالي قبل كارثة عام 1788. تتبع الباحثون تاريخ إيرل تشاتام حتى سجل بيعها عام 1784، واكتشفوا أنها كانت سابقًا إتش إم إس هند ، وهي فرقاطة مزودة بـ 24 مدفعًا، بُنيت في بورتسموث عام 1752. أظهرت السجلات البحرية أنها خدمت قبالة سواحل جامايكا في خمسينيات القرن الثامن عشر قبل أن تشارك في حصار لويسبورغ وكيبيك، حيث حاربت القوات البريطانية الفرنسيين في كندا خلال حرب السنوات السبع.