
ترامب يقاضي روبرت مردوخ وصحيفة وول ستريت جورنال بسبب تقرير عن إبستين
وتقدم "ترامب" بالدعوى للمحكمة الجزئية للمنطقة الجنوبية من ولاية فلوريدا يوم الجمعة، وشملت أيضاً صحفيين اثنين شاركا في إعداد التقرير، وفقاً لسجلات المحكمة، فيما لم يُنشر نص الشكوى حتى الآن.
ونفى "ترامب" في منشور عبر "تروث سوشيال" مساء الخميس، أن يكون كتب الرسالة المذكورة، قائلاً إنها مزيفة ولا تُشبه أسلوبه في الحديث أو الكتابة، وأوضح أنه حذّر "مردوخ" من نشر قصة ملفقة، لكنه مضى في ذلك رغم التحذير.
وفي منشور لاحق، قال "ترامب" إنه يتطلّع إلى مثول "مردوخ" للإدلاء بشهادته في القضية، وهاجم "وول ستريت جورنال" واصفاً إياها بأنها "صحيفة من الدرجة الثالثة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
بريطانيا و25 دولة تدعو لوقف فوري للحرب في غزة
دعت بريطانيا وأكثر من 25 دولة أخرى، اليوم (الإثنين)، إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة فوراً، مؤكدة في بيان مشترك استعدادها لاتخاذ المزيد من الإجراءات لدعم وقف إطلاق النار فوراً وإيجاد مسار سياسي يفضي إلى تحقيق الأمن والسلام للإسرائيليين والفلسطينيين والمنطقة بأسرها. وقال وزراء خارجية بريطانيا وفرنسا وإيطاليا واليابان وأستراليا وكندا والدنمارك ودول أخرى، في بيان مشترك: «نحن الموقعون أدناه، نبعث معاً برسالة بسيطة وعاجلة: يجب أن تنتهي الحرب في غزة الآن»، مؤكدين أن نموذج تقديم المساعدات الذي تتبعه إسرائيل خطير ويغذي عدم الاستقرار ويحرم سكان غزة من كرامتهم الإنسانية. وأضافت الدول الـ25 في البيان، الذي أصدرته عنها الحكومة البريطانية: «إن معاناة المدنيين في غزة بلغت مستويات غير مسبوقة»، مبينة أن مقتل أكثر من 800 فلسطيني أثناء السعي للحصول على مساعدات مروع. وأشار البيان إلى أن حرمان المدنيين من المساعدات الأساسية غير مقبول، مشدداً أن على إسرائيل أن تمتثل لالتزاماتها بموجب القانون الدولي. ودعا البيان إسرائيل إلى تمكين الأمم المتحدة والمنظمات للقيام بعملها ورفع القيود عن تدفق المساعدات فوراً، مطالباً كافة الأطراف بحماية المدنيين والوفاء بالتزامات القانون الدولي. وأعلنت الدول الـ25 رفضها مقترح نقل الفلسطينيين إلى مدينة إنسانية، مؤكدة أنه غير مقبول تماماً، خصوصاً أن التهجير القسري الدائم انتهاك للقانون الإنساني الدولي. وقالت الدول الموقعة على البيان: «نعارض أي خطوات للتغيير الجغرافي أو الديموغرافي»، معتبرة أن خطة الاستيطان «إي 1» ستقسم الدولة الفلسطينية إن نفذت، وهي انتهاك صارخ للقانون الدولي وتقوض حل الدولتين. وأكد الموقعون على البيان دعمهم لجهود الولايات المتحدة وقطر ومصر لتحقيق وقف النار، مطالبين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يسرائيل كاتس بتوضيح كيف يحمي الهجوم على وسط قطاع غزة «المحتجزين» ويجنبهم الخطر. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة قد أعلنت في وقت سابق اليوم مقتل أكثر من 134 مدنياً وإصابة 1155 آخرين خلال الـ24 ساعة الماضية، مؤكدة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 59029 قتيلاً، و142135 جريحاً منذ السابع من أكتوبر عام 2023. واستنكرت الوزارة اختطاف المتحدث باسمها مدير المستشفيات الميدانية بالقطاع الدكتور مروان الهمص من قبل وحدة خاصة إسرائيلية، ظهر اليوم، معتبرة ذلك انتهاكاً خطيراً لحرية التعبير والعمل الإنساني. وحمّلت وزارة الصحة الفلسطينية الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامة وصحة الهمص، مطالبة بالإفراج الفوري عنه. أخبار ذات صلة


المرصد
منذ ساعة واحدة
- المرصد
بالفيديو: ترامب ينشر مقطعًا مُولَّدًا بالذكاء الاصطناعي وهو يبتسم أثناء اعتقال أوباما وسجنه
بالفيديو: ترامب ينشر مقطعًا مُولَّدًا بالذكاء الاصطناعي وهو يبتسم أثناء اعتقال أوباما وسجنه صحيفة المرصد: نشر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مقطع فيديو مُولّد بتقنية الذكاء الاصطناعي، يُظهر عناصر من مكتب التحقيقات الفيدرالي وهم يعتقلون الرئيس الأسبق باراك أوباما، ويزجّون به في السجن. ويظهر في الفيديو ترامب، وهو يبتسم بينما يتم القبض على أوباما، ثم يظهر الأخير خلف القضبان مرتديًا بدلة السجن. ويذكر أنه نُشر الفيديو عبر منصة "تروث سوشيال"، بالتزامن مع دعوات أطلقها بعض أنصار ترامب لمقاضاة مسؤولين بارزين في إدارة أوباما، بعد أن أصدرت مديرة الاستخبارات الوطنية السابقة، تولسي غابارد، تقريرًا يزعم وقوع "مؤامرة خيانة" في عام 2016 بهدف تقويض حملة ترامب الانتخابية.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
وزير الخزانة الأميركي يدعو لمراجعة شاملة لمؤسسة «الفيدرالي»
دعا وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت إلى مراجعة شاملة لمؤسسة «الاحتياطي الفيدرالي» بالكامل، متسائلاً عن مدى نجاحها. تأتي هذه التصريحات في وقت تستعد الإدارة الأميركية لمواجهة تحديات تجارية ودبلوماسية كبرى، مع اقتراب موعد نهائي حاسم للاتفاقات التجارية. في حديثه مع قناة «سي إن بي سي»، رفض بيسنت التعليق على تقارير تفيد بأنه نصح الرئيس دونالد ترمب بعدم إقالة رئيس «الاحتياطي الفيدرالي» جيروم باول، مؤكداً أن هذا القرار يعود للرئيس. لكنه أشار إلى ضرورة مراجعة المؤسسة، مستشهداً بما وصفه بـ«إثارة الخوف من الرسوم الجمركية»، على الرغم من ظهور تأثير تضخمي ضئيل، إن وجد، حتى الآن. وقال بيسنت: «أعتقد أن ما نحتاج إلى فعله هو فحص مؤسسة (الاحتياطي الفيدرالي) بأكملها وما إذا كانت ناجحة»، مضيفاً أنه سيلقي خطاباً في البنك المركزي الأميركي مساء الاثنين في بداية مؤتمر تنظيمي. وأضاف: «لو كانت هذه هي (إدارة الطيران الفيدرالية) وكنا نرتكب هذا العدد الكبير من الأخطاء، لعدنا ونظرنا إلى السبب. لماذا حدث هذا؟» وتابع بانتقاد لاذع: «كل هؤلاء الحاصلين على الدكتوراه هناك، لا أعرف ماذا يفعلون». توترات مستمرة بين ترمب وباول لطالما انتقد ترمب باول مراراً وحثه على الاستقالة بسبب تردد البنك المركزي في خفض أسعار الفائدة. في الأيام الأخيرة، استهدف الرئيس أيضاً مشروع تجديد بقيمة 2.5 مليار دولار في مقر «الاحتياطي الفيدرالي» بواشنطن، الذي تجاوز ميزانيته، مشيراً إلى احتمال وجود احتيال قد يكون سبباً لإقالة باول. الأسبوع الماضي، رد باول على مطالب مسؤول في إدارة ترمب بمعلومات حول تجاوزات التكلفة في المشروع، قائلاً إنه كبير النطاق وشمل عدداً من تحديثات السلامة وإزالة المواد الخطرة. ورفض بيسنت الخوض في التنبؤات بأن الأسواق المالية الأميركية قد تنهار إذا تمت إقالة باول. تنتهي ولاية باول بصفته رئيساً في مايو (أيار) 2026، فيما مقعد آخر سيصبح شاغراً في يناير (كانون الثاني) المقبل. في سياق منفصل ولكنه مرتبط بسياسات الإدارة، أكد بيسنت أن إدارة ترمب تهتم بجودة الاتفاقيات التجارية أكثر من توقيتها، وذلك قبل الموعد النهائي في الأول من أغسطس (آب) لتأمين اتفاق تجاري أو مواجهة تعريفات جمركية باهظة. وقال: «لن نسارع من أجل إبرام صفقات». وعند سؤاله عما إذا كان يمكن تمديد الموعد النهائي للبلدان المنخرطة في محادثات مثمرة مع واشنطن، قال بيسنت إن ترمب هو من سيقرر. وأضاف: «سنرى ما يرغب الرئيس في فعله. ولكن مرة أخرى، إذا عدنا بطريقة ما إلى تعريفة الأول من أغسطس، أعتقد أن مستوى تعريفة أعلى سيضع مزيداً من الضغط على تلك البلدان للتوصل إلى اتفاقيات أفضل». وفيما يتعلق بالصين، قال بيسنت إنه ستكون هناك «محادثات في المستقبل القريب جداً». وأضاف: «أعتقد أن التجارة في وضع جيد، وأعتقد أننا الآن يمكن أن نبدأ الحديث عن أشياء أخرى. لسوء الحظ، الصينيون... هم مشترون كبار جداً للنفط الإيراني الخاضع للعقوبات، والنفط الروسي الخاضع للعقوبات». ولفت بيسنت إلى أنه سيشجع أوروبا على اتباع الولايات المتحدة إذا نفذت رسوماً ثانوية على روسيا. وفيما يتعلق باليابان، قال إن الإدارة أقل اهتماماً بسياستها الداخلية من اهتمامها بالحصول على أفضل صفقة للأميركيين.