
تظاهرة لدعم لوبان
تجمع مئات الأشخاص في مرسيليا للمشاركة في مظاهرة دعما لمارين لوبان، زعيمة حزب "التجمع الوطني" اليميني، التي سبق أن صدر حكم بحقها في قضية اختلاس أموال البرلمان الأوروبي.
وذكرت وسائل إعلام فرنسية السبت، أنه من المقرر أيضا أن تشهد باريس مظاهرة كبيرة لدعم لوبان يوم الأحد، فيما أشارت قناة "بي إف إم تي في"، إلى أنه من المتوقع حضور نحو 8 آلاف شخص يوم الأحد.
ونشرت الملصقات في الاجتماع شعارا يقول "ادعموا مارين، أنقذوا الديمقراطية"، في إشارة إلى الحظر الذي فرضته المحكمة على لوبان من الترشح في الانتخابات الرئاسية.
🇫🇷 Aujourd'hui, grande mobilisation en soutien à Marine ! ✊🏻
📢 Nous sommes mobilisés pour défendre la démocratie, protéger nos libertés et soutenir celle qui porte haut et fort la voix des Français. #SauvonsLaDémocratie #JeSoutiensMarine pic.twitter.com/XMu1I4441c
— Rassemblement National 69 (@RN69_officiel) April 5, 2025
وفي وقت سابق، ذكرت محكمة الاستئناف في باريس أنها لن تتمكن من البت في طعون لوبان ضد الحكم الصادر بحقها إلا بحلول صيف 2026.
ومن جانبها، أعلنت لوبان في 3 نيسان، أن أكثر من 20 ألف عضو جديد انضموا إلى حزبها بعد النطق بالحكم، كما تجاوز عدد توقيعات العريضة الداعمة لها نصف مليون. (روسيا اليوم)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الديار
فرنسا تطرد ديبلوماسيين جزائريين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أن باريس استدعت القائم بالأعمال الجزائري احتجاجا على قرار الجزائر "غير المبرر" بطرد ديبلوماسيين فرنسيين، مشيرا إلى أن فرنسا سترد بخطوة مماثلة. وقال الوزير الفرنسي -لمحطة "بي إف إم تي في"- إن الرد سيكون "فوريا وحازما ومتناسبا في هذه المرحلة" موضحا أن حاملي جوازات السفر الديبلوماسية ممن لا يحملون تأشيرات حاليا سيرحلون إلى الجزائر. وذكر مصدر دبلوماسي -لوكالة الصحافة الفرنسية- أن الأشخاص المعنيين موظفون في مهام إسناد مؤقتة، من دون تحديد عددهم أو متى ينفذ قرار طردهم. وكان بارو أكد أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال "مجمدة تماما" منذ قيام الأخيرة بطرد 12 موظفا منتصف نيسان، وردت فرنسا بإجراء مماثل. "خرق واضح" والأحد الماضي، استدعت الخارجية الجزائرية القائم بأعمال السفارة الفرنسية، وطالبته بترحيل 15 موظفا فرنسيا تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها. وأوضحت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية أن هذا الاستدعاء جاء في أعقاب تسجيل "تجاوزات جسيمة ومتكررة من قبل الجانب الفرنسي" تمثلت في الإخلال الصريح بالإجراءات المعمول بها والمتعارف عليها في مجال تعيين الموظفين ضمن الممثليات الدبلوماسية والقنصلية الفرنسية المعتمدة لدى الجزائر. وأردفت "فخلال الفترة الأخيرة، رصدت المصالح المختصة تعيين ما لا يقل عن 15 موظفا فرنسيا لمباشرة مهام ديبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري، دون أن تستوفى بشأنهم الإجراءات الواجبة". وبيّنت الوكالة الجزائرية أن هذه الإجراءات تتمثل في الإبلاغ الرسمي المسبق أو طلب الاعتماد، كما تقتضيه الأعراف والاتفاقيات الدولية ذات الصلة. ومنذ أشهر، تشهد العلاقات الجزائرية الفرنسية توترا ملحوظا على خلفية ملفات سياسية وقنصلية وأمنية. وشهدت العلاقات بين البلدين تحسنا قصير الأمد -الشهر الماضي- بعد زيارة وزير الخارجية الفرنسي للجزائر، لكن بعد أسبوع واحد تسبب الطرد المتبادل لديبلوماسيين في توتر العلاقات مجددا. وزادت حدة التصعيد منذ تموز الماضي، بعدما سحبت الجزائر سفيرها من باريس إثر تبني الأخيرة مقترح الحكم الذاتي المغربي لحل النزاع في الصحراء الغربية.


IM Lebanon
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- IM Lebanon
البرلمان الأوروبي يصعّد ضد فون دير لاين
أفادت صحيفة 'بوليتيكو'، بأن رئيس البرلمان الأوروبي روبرت ميتسولا هدد بمقاضاة المفوضية الأوروبية بسبب محاولتها تنسيق الموافقة على الإنفاق الدفاعي، من دون أخذ البرلمان بالاعتبار. وكشفت الصحيفة عن أن ميتسولا كتب رسالة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، طلب فيها تغيير الأساس القانوني لجذب 150 مليار يورو في شكل قروض من أجل 'إعادة تسليح أوروبا' بشكل لا يتم خلاله تجاوز البرلمان الأوروبي عند تنفيذ المبادرة. وتم خلال ذلك التأكيد أن البرلمان الأوروبي مستعد للجوء إلى المحكمة لمقاضاة المفوضية الأوروبية إذا تم تجاهل طلب الهيئة التشريعية. كما أشارت الصحيفة، إلى أن لجنة الشؤون القانونية في البرلمان الأوروبي كانت قد أعلنت في وقت سابق أن نية المفوضية الأوروبية تجاوزت مشاركة المشرعين في حل القضية غير قانونية.


صوت بيروت
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صوت بيروت
ميرتس يبدأ أول جولة خارجية كـمستشار بزيارة فرنسا وبولند
يبدأ المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس اليوم الأربعاء أولى رحلاته الخارجية بعد توليه المنصب بزيارة فرنسا وبولندا سعيا لدفع العلاقات مع اثنتين من أكبر حلفاء البلاد والتأكيد على عودة ألمانيا إلى الساحة العالمية رغم البداية المتعثرة لحكومته. وتأتي الرحلة، المجدولة سلفا، غداة انتخاب ميرتس مستشارا في الجولة الثانية من التصويت بالبرلمان. وأبرز إخفاقه غير المسبوق في الجولة الأولى الانقسام في ائتلافه المكون من المحافظين بقيادته والحزب الديمقراطي الاجتماعي. ورغم ذلك، لا يزال حلفاء ألمانيا يعقدون آمالا كبيرة على أن يستعيد ميرتس زعامة ألمانيا في أوروبا بعد سنوات من الصراعات داخل الائتلاف الثلاثي الذي قاده المستشار السابق أولاف شولتس وانهياره في نوفمبر تشرين الثاني. وتولى ميرتس منصبه في وقت تسعى فيه أوروبا جاهدة للاتفاق على ضمانات أمنية لصالح أوكرانيا في إطار أي اتفاق لوقف إطلاق النار مع روسيا، وللتفاوض على اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة بعد إعلان الرئيس دونالد ترامب فرض رسوم جمركية شاملة. وقالت يانا بوليرين رئيسة مكتب المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية في برلين 'بعد سنوات من المشاحنات الداخلية والتدقيق السياسي المفرط في ظل الحكومة السابقة، فإن ما نحتاجه الآن هو قيادة ألمانية لا تكتفي بمراقبة السياسة الأوروبية بل تساهم في صياغتها'. وتابعت 'فرص ميرتس في تحقيق ذلك جيدة.إنه يخطط لجعل السياسة الخارجية والأوروبية مركزية في المستشارية مما يجعلها المقر الرئيسي لصنع القرار'. ولأول مرة منذ سنوات، سيدير نفس الحزب مكتب المستشارية ووزارة الخارجية. ويرغب ميرتس أيضا في إنشاء مجلس للأمن القومي في مقر المستشارية لتنسيق جميع السياسات الخارجية والتنموية والدفاعية بطريقة أفضل. وقال السياسي المحافظ (69 عاما)، الذي كان نائبا في البرلمان الأوروبي بين عامي 1989 و1994 ثم أخذ استراحة من العمل السياسي من أجل العمل مستشارا تجاريا، إنه يريد إصلاح العلاقات مع كبار الحلفاء الأوروبيين. * ميرتس سيلتقي ماكرون ذكر مسؤولون فرنسيون أن باريس ستكون أول عاصمة يزورها ميرتس اليوم الأربعاء للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي تجمعه به علاقة جيدة بالفعل. وقال مسؤول فرنسي 'لدى ميرتس معرفة قوية بعالم المال والاقتصاد، وهذا ما يجعله أقرب إلى ماكرون'. وكتب ماكرون على منصة إكس للتواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء أنه يتعين على الزعيمين 'التأكد من أن التعاون الفرنسي الألماني وصنع القرار المشترك أقوى من أي وقت مضى'. وسيزور ميرتس بولندا في وقت لاحق من اليوم مما يعكس تزايد أهميتها في السياسة الأوروبية نظرا لدورها الرئيسي في حشد الدعم لأوكرانيا ضد الغزو الروسي المستمر منذ ثلاث سنوات. وقال مصدر حكومي بولندي لرويترز 'آمل في وجود قيادة مشتركة في أوروبا'. وأضاف 'غابت ألمانيا عن هذه المناقشات في السابق'. وأوضح المصدر أن التساؤل الرئيسي هو كيف تخطط حكومة ميرتس لزيادة الإنفاق الدفاعي مشيرا إلى أنه سيكون من المنطقي أن تشتري الدول الأوروبية عتادها معا. وقال ميرتس لقناة (زد.دي.إف) الرسمية في وقت متأخر أمس الثلاثاء إنه سيتحدث أيضا مع ماكرون ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك بشأن اعتماد سياسة هجرة أوروبية أكثر صرامة. واتفق الائتلاف الحاكم الجديد على رفض طالبي اللجوء على الحدود البرية لألمانيا بالتنسيق مع جيرانها الأوروبيين.